logo
انطلاق مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني تحت رعاية وزيرة الشؤون

انطلاق مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني تحت رعاية وزيرة الشؤون

الرأي١٧-٠٢-٢٠٢٥

- العتيقي: إدارة الأزمات منظومة متكاملة بين جميع وزارات الدولة
- الأنصاري: استفحال حوادث الحريق يستدعى وقفة مجتمعية جادة
- النصار: تطبيق التقنيات الحديثة في عمليات المكافحة ينقذ المجتمع
تحت رعاية وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الدكتورة أمثال الحويلة، وبحضور وكيل وزارة الدفاع المساعد لقطاع هندسة المنشآت العسكرية المهندس حسام العتيقي، انطلقت فعاليات مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني والذي تنظمه الجمعية الكويتية للحماية من أخطار الحريق في الفترة من 17 – 18 فبراير تحت شعار «تعزيز السلامة - الصحة - البيئة.. لكويت المستقبل»، بمشاركة جمع من الخبراء والمختصين في مجال السلامة والحماية المدنية والاستدامة البيئية من مختلف دول العالم.
وأكد وكيل وزارة الدفاع المساعد لقطاع هندسة المنشآت العسكرية المهندس حسام العتيقي، ان وزارة الدفاع ممثلة بقطاع هندسة المنشآت العسكرية تحرص دائما على تطبيق مضامين خطة التنمية 2035 عبر المحافظة على البيئة والاستدامة والامن والسلامة، مشيرا الى ان الوزارة اخذت على عاتقها المشاركة في المؤتمرات والمنتديات الحيوية، لاسيما الحاصلة منها على اعلى درجات الجودة في تطبيق المواصفات والاشتراطات اللازمة للحفاظ على البيئة الخضراء والاستدامة.
وبين العتيقي اهمية انشاء مراكز متخصصة لادارة الازمات والكوارث تكمن في القدرة على مواجهة الازمات في جميع المناطق الحيوية، والتعامل مع الكوارث الطبيعية مثل السيول والأمطار، لافتا الى انها منظومة متكاملة وشاملة بين وزارات الدولة المعنية، ومشددا في الوقت ذاته على تعزيز الوعي المجتمعي لمواكبة التطورات وتبادل الخبرات مع الدول التي سبقتنا في هذا المجال.
وتوجه العتيقي بالشكر للقائمين على المؤتمر الذي يناقش موضوعات غاية في الاهمية، مضيفا وزارة الدفاع تفتح ذراعيها دائما للجميع بمشاركة مؤسسات الدولة وممثلي دول مجلس التعاون الخليجي، وتتطلع للمشاركة في مثل هذه المؤتمرات وتحرص على نشر الوعي بين منتسبيها.
بدوره، دعا رئيس المؤتمر العضو الفخري للجمعية الكويتية للحماية من أخطار الحريق يوسف الأنصاري الى ضرورة تعاضد جميع جهود الجهات الحكومية والقطاع الأهلي والجمعيات النفعية والمجتمع، للحد من حوادث الحريق التي فتكت بالمجتمعات، خصوصا مع استفحالها في الأونة الاخيرة، مشددا على أهمية حماية الإنسان عبر الجاهزية التامة من قبل الجهات المعنية للكوارث الطبيعية، والتعامل مع الحوادث التي تحدث بفعل الإنسان سواء عن قصد او عن غير قصد كالحريق والمواد الخطرة.
وأشار الأنصاري الى ان المؤتمر يأتي استجابة للعديد من الملفات الحيوية في مجال الأمن والسلامة والصحة المهنية والاستدامة البيئية و التي تعد من القضايا الاساسية في جميع دول العالم، مبينا ان السلامة من الحرائق تنعكس ايجابا على ترسيخ مفاهيم الاستدامة في خطة الدولة التنموية.
وطالب الأنصاري الجهات المعنية بضرورة الأخذ بتوصيات اتفاق «اطار سنداي» للحد من اخطار الكوارث للفترة 2015-2030، بشكل يكفل تحقيق مفاهيم السلامة والصحة المهنية على أرض الواقع وفقا للمعايير الدولية.
أما رئيس الجمعية الكويتية للحماية من أخطار الحريق المهندس عادل النصار، فثمن رعاية ودعم وزيرة الشؤون الدكتورة أمثال الحويلة للمؤتمر، والذي يعكس اهتمام الدولة بالقطاع النفعي، كونه رديفا اساسيا للمؤسسات الحكومية، لافتا الى ان الجمعية تسير بخطى ثابته ومتوازية، فالحضور الدولي الواسع في المؤتمر الأول وما أسفر عنه من توصيات علمية، كان حافزا لتنظيم المؤتمر في نسخته الثانية وبأهداف تتماشى مع التطورات العالمية في هذا المجال.وقال النصار «يأتي انعقاد مؤتمرنا في ظل تفاقم تحديات عدة ابرزها ارتفاع معدلات حوادث الحريق والكوارث الطبيعية في العالم، مضيفا» ان توجه العالم نحو الذكاء الاصطناعي يحتم علينا مواكبة المستجدات واستخدام التقنيات الحديثة في عمليات المكافحة والانقاذ والتعامل مع المخاطرة المحدقة بالمجتمع.
بدوره أوضح مدير مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني المهندس حسام الكليب ان المؤتمر ينعقد استشعارا من الجمعية بخطورة الموقف وضرورة استقطاب المتخصصين من كل الجهات والمنظمات الدولية تحت سقف واحد، معتبرا مخاطبة المجتمع وتوعيته بأهمية تطبيق مفاهيم السلامة والصحة المهنية، هو الأسلوب الناجح للحفاظ على الأرواح والممتلكات.
وذكر الكليب ان الدول المتقدمة تعمل على قدم وساق لمواجهة التحديات في هذا الميدان، واضعة في مقدمة أولوياتها إنشاء مراكز وأجهزة متخصصة لرصد وتقييم الكوارث وإدارة الأزمات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

100 ألف دينار من «النجاة الخيرية» لدعم حملة «الغارمين 3»
100 ألف دينار من «النجاة الخيرية» لدعم حملة «الغارمين 3»

الأنباء

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • الأنباء

100 ألف دينار من «النجاة الخيرية» لدعم حملة «الغارمين 3»

أعلن مدير عام جمعية النجاة الخيرية د.محمد الأنصاري عن مساهمة الجمعية بمبلغ 100 ألف دينار في حملة «الغارمين 3» التي أطلقتها وزارة الشؤون الاجتماعية، مثمنا جهود الوزارة في تنظيم مثل هذه الحملات التي تعزز الاستقرار الأسري والاجتماعي. وقال الأنصاري في تصريح صحافي إن جمعية النجاة الخيرية حريصة على التفاعل مع المبادرات الحكومية الهادفة، مبينا أن حملة «الغارمين 3» تمثل نموذجا رائدا للتكافل المجتمعي، كونها تسهم في رفع الضرر عن الغارمين الذين صدرت بحقهم أحكام مدنية وعجزوا عن السداد. وأضاف أن الجمعية بادرت بالمشاركة في الحملة من منطلق دورها الإنساني والاجتماعي داخل الكويت، ومن حرصها على أن تكون سندا حقيقيا للأسر التي تمر بظروف قاهرة، مؤكدا أن الوقوف مع الغارمين هو التزام ديني وأخلاقي وإنساني.

المرأة الكويتية... شريك أساسي في بناء الوطن ونهضته
المرأة الكويتية... شريك أساسي في بناء الوطن ونهضته

الرأي

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • الرأي

المرأة الكويتية... شريك أساسي في بناء الوطن ونهضته

- أمثال الحويلة: الكويتيات أثبتن على مر السنين... قدرتهن على مواجهة التحديات وتجاوز الصعاب - أسرار الأنصاري: تمكين المرأة ليس شعاراً ترفعه «هيئة الشباب» ليومٍ واحد... بل مسؤولية مستمرة أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الدكتورة أمثال الحويلة، أن المرأة الكويتية كانت ولاتزال رمزاً للعطاء والتضحية، وشريكاً أساسياً في بناء الوطن ونهضته، مشيدة بدورها الريادي في مختلف المجالات، وإسهاماتها البارزة في مسيرة التنمية الوطنية. وقالت الحويلة لـ«كونا»، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يصادف 8 مارس من كل عام، إن المرأة الكويتية أثبتت على مر السنين، قدرتها على مواجهة التحديات وتجاوز الصعاب وساهمت بفاعلية في مسيرة البناء والتطوير «محققة إنجازات نفخر بها جميعاً». وأضافت أن الكويتية لم تتوانَ عن تحمل المسؤولية في أصعب الظروف، مشيرة إلى دورها البطولي خلال فترة الغزو العراقي الغاشم عام 1990، حيث قدمت أروع صور الصمود والتضحية وعملت بكل جد وإخلاص من أجل تحرير الوطن واستعادة سيادته. مناصب قيادية وأشارت الحويلة إلى أن المرأة الكويتية كانت سباقة في مجال التعليم والعمل، حيث التحقت بمقاعد الدراسة منذ عقود، وتقلدت مناصب قيادية في مختلف القطاعات، مؤكدة أن هذه الإنجازات لم تأتِ من فراغ بل كانت نتيجة جهود حثيثة وإرادة صلبة وإيمان عميق بدورها المحوري في المجتمع. وأكدت أن القيادة السياسية في البلاد، أولت اهتماماً كبيراً بتمكين المرأة وتعزيز دورها، ما أتاح لها الفرصة للمشاركة الفاعلة في صنع القرار وتولي مناصب وزارية وقيادية، الأمر الذي يعكس ثقة المجتمع بإمكاناتها وقدرتها على الإسهام في مسيرة التنمية الوطنية. وأكدت أن المرأة الكويتية ستظل دائماً مصدر فخر واعتزاز للوطن، داعية إلى مواصلة دعمها وتمكينها لتحقيق المزيد من الإنجازات والمساهمة في بناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. هيئة الشباب بدورها، شددت المتحدثة باسم الهيئة العامة للشباب أسرار الأنصاري، على حرص الهيئة على تمكين المرأة الكويتية، وخلق البيئة المناسبة لاحتضان طموحها ودعمها في كل مراحل نجاحها، ومنحها المساحات اللازمة للابداع والقيادة والتميز. وقالت الأنصاري، عقب حضورها احتفالية برنامج «سبيك أب الكويت» بمناسبة «اليوم الدولي للمرأة»، بالشراكة مع الهيئة في برج الحمراء، إن الاحتفاء بنصف المجتمع في يومهن يأتي تقديراً لهن كونهن أصبحن عنصراً فاعلاً وشريكاً حقيقياً في صنع القرار ورسم ملامح المستقبل. وأضافت أن المرأة الكويتية تصدرت المشهد في مجالات عدة، كالتعليم والاقتصاد والسياسة والثقافة والفن وغيرها، كما أنها نجحت في القيادة والمبادرة وريادة الأعمال، مؤكدة أن «تمكين المرأة ليس شعاراً نرفعه ليومٍ واحد بل مسؤولية مستمرة». ولفتت إلى أن الهيئة تقدم برامج عديدة للشباب والشابات على مدار العام لتنميتهم ومنحهم المساحات للإبداع والقيادة والتميز، منوهة بالأداء اللافت والجاد للشابات الكويتيات في هذه الأنشطة للاستفادة من محتوى هذه البرامج والسعي للارتقاء وتطوير الذات. من جانبها ذكرت مؤسسة برنامج «كويت سبيك أب» دينا الوهيب، أن الاحتفال باليوم الدولي للمرأة يأتي تقديراً لجهودها المضنية في خدمة المجتمع والأسرة الكويتية، مثنية على الدور الكبير لها في تنمية المجتمع والارتقاء به.

انطلاق مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني تحت رعاية وزيرة الشؤون
انطلاق مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني تحت رعاية وزيرة الشؤون

الرأي

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • الرأي

انطلاق مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني تحت رعاية وزيرة الشؤون

- العتيقي: إدارة الأزمات منظومة متكاملة بين جميع وزارات الدولة - الأنصاري: استفحال حوادث الحريق يستدعى وقفة مجتمعية جادة - النصار: تطبيق التقنيات الحديثة في عمليات المكافحة ينقذ المجتمع تحت رعاية وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الدكتورة أمثال الحويلة، وبحضور وكيل وزارة الدفاع المساعد لقطاع هندسة المنشآت العسكرية المهندس حسام العتيقي، انطلقت فعاليات مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني والذي تنظمه الجمعية الكويتية للحماية من أخطار الحريق في الفترة من 17 – 18 فبراير تحت شعار «تعزيز السلامة - الصحة - البيئة.. لكويت المستقبل»، بمشاركة جمع من الخبراء والمختصين في مجال السلامة والحماية المدنية والاستدامة البيئية من مختلف دول العالم. وأكد وكيل وزارة الدفاع المساعد لقطاع هندسة المنشآت العسكرية المهندس حسام العتيقي، ان وزارة الدفاع ممثلة بقطاع هندسة المنشآت العسكرية تحرص دائما على تطبيق مضامين خطة التنمية 2035 عبر المحافظة على البيئة والاستدامة والامن والسلامة، مشيرا الى ان الوزارة اخذت على عاتقها المشاركة في المؤتمرات والمنتديات الحيوية، لاسيما الحاصلة منها على اعلى درجات الجودة في تطبيق المواصفات والاشتراطات اللازمة للحفاظ على البيئة الخضراء والاستدامة. وبين العتيقي اهمية انشاء مراكز متخصصة لادارة الازمات والكوارث تكمن في القدرة على مواجهة الازمات في جميع المناطق الحيوية، والتعامل مع الكوارث الطبيعية مثل السيول والأمطار، لافتا الى انها منظومة متكاملة وشاملة بين وزارات الدولة المعنية، ومشددا في الوقت ذاته على تعزيز الوعي المجتمعي لمواكبة التطورات وتبادل الخبرات مع الدول التي سبقتنا في هذا المجال. وتوجه العتيقي بالشكر للقائمين على المؤتمر الذي يناقش موضوعات غاية في الاهمية، مضيفا وزارة الدفاع تفتح ذراعيها دائما للجميع بمشاركة مؤسسات الدولة وممثلي دول مجلس التعاون الخليجي، وتتطلع للمشاركة في مثل هذه المؤتمرات وتحرص على نشر الوعي بين منتسبيها. بدوره، دعا رئيس المؤتمر العضو الفخري للجمعية الكويتية للحماية من أخطار الحريق يوسف الأنصاري الى ضرورة تعاضد جميع جهود الجهات الحكومية والقطاع الأهلي والجمعيات النفعية والمجتمع، للحد من حوادث الحريق التي فتكت بالمجتمعات، خصوصا مع استفحالها في الأونة الاخيرة، مشددا على أهمية حماية الإنسان عبر الجاهزية التامة من قبل الجهات المعنية للكوارث الطبيعية، والتعامل مع الحوادث التي تحدث بفعل الإنسان سواء عن قصد او عن غير قصد كالحريق والمواد الخطرة. وأشار الأنصاري الى ان المؤتمر يأتي استجابة للعديد من الملفات الحيوية في مجال الأمن والسلامة والصحة المهنية والاستدامة البيئية و التي تعد من القضايا الاساسية في جميع دول العالم، مبينا ان السلامة من الحرائق تنعكس ايجابا على ترسيخ مفاهيم الاستدامة في خطة الدولة التنموية. وطالب الأنصاري الجهات المعنية بضرورة الأخذ بتوصيات اتفاق «اطار سنداي» للحد من اخطار الكوارث للفترة 2015-2030، بشكل يكفل تحقيق مفاهيم السلامة والصحة المهنية على أرض الواقع وفقا للمعايير الدولية. أما رئيس الجمعية الكويتية للحماية من أخطار الحريق المهندس عادل النصار، فثمن رعاية ودعم وزيرة الشؤون الدكتورة أمثال الحويلة للمؤتمر، والذي يعكس اهتمام الدولة بالقطاع النفعي، كونه رديفا اساسيا للمؤسسات الحكومية، لافتا الى ان الجمعية تسير بخطى ثابته ومتوازية، فالحضور الدولي الواسع في المؤتمر الأول وما أسفر عنه من توصيات علمية، كان حافزا لتنظيم المؤتمر في نسخته الثانية وبأهداف تتماشى مع التطورات العالمية في هذا المجال.وقال النصار «يأتي انعقاد مؤتمرنا في ظل تفاقم تحديات عدة ابرزها ارتفاع معدلات حوادث الحريق والكوارث الطبيعية في العالم، مضيفا» ان توجه العالم نحو الذكاء الاصطناعي يحتم علينا مواكبة المستجدات واستخدام التقنيات الحديثة في عمليات المكافحة والانقاذ والتعامل مع المخاطرة المحدقة بالمجتمع. بدوره أوضح مدير مؤتمر السلامة والحماية المدنية الثاني المهندس حسام الكليب ان المؤتمر ينعقد استشعارا من الجمعية بخطورة الموقف وضرورة استقطاب المتخصصين من كل الجهات والمنظمات الدولية تحت سقف واحد، معتبرا مخاطبة المجتمع وتوعيته بأهمية تطبيق مفاهيم السلامة والصحة المهنية، هو الأسلوب الناجح للحفاظ على الأرواح والممتلكات. وذكر الكليب ان الدول المتقدمة تعمل على قدم وساق لمواجهة التحديات في هذا الميدان، واضعة في مقدمة أولوياتها إنشاء مراكز وأجهزة متخصصة لرصد وتقييم الكوارث وإدارة الأزمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store