
المكملات الغذائية الطبيعية في خفض مستويات الكوليسترول المرتفع .. تعرف عليها
1-قشور السيليوم
تعد مصدر جيد للألياف الغذائية، حيث تعمل على خفض مستوي الكوليسترول الضار ، إذ تربط الألياف الكوليسترول والأحماض الصفراوية في الجهاز الهضمي ليتم إخراجها من الجسم.
عند تناول 5-10 جرامات يوميا يعمل علي خفض الكوليسترول، كما يسهل حركة الأمعاء، مع شرب الكثير من الماء لتجنب الإمساك.
2- الستانولات الستيرولات النباتية
تأتي من الخضروات والمكسرات ، وهي مصدر جيد ومكمل غذائي وأطعمة معززة ، إذ تتماثل جزيئاتها مع بنية الكوليسترول فتمنع امتصاصه في الأمعاء. تناول جرامين من هذه المركبات يوميا يخفض من مستوى الكوليسترول الضار بنسبة تصل إلى 10%، وهي مفيدة لأغلب الأشخاص، وينبغي استشارة الطبيب قبل تناولها .
3-أحماض أوميجا 3 الدهنية
متواجده في الأسماك الدهنية مثل السلمون، الماكريل، والسردين، وتعمل على خفص الدهون الثلاثية وترفع مستوى الكوليسترول المفيد (HDL).
مكملات أوميجا 3 لعلاج ارتفاع مستوي الدهون الثلاثية، ويجب اختيار منتجات عالية الجودة للاستفادة الفعلية من فوائدها في تحسين صحة القلب.
4-مكملات الألياف القابلة للذوبان
تأتي من مصادر مثل التفاح والفاصوليا والشوفان ، وتعمل على خفض امتصاص الكوليسترول في الجهاز الهضمي، مما مستويات الكوليسترول الكلي والضار. ينصح بتناول 38 جرام للرجال ، 25 جرام للنساء من الألياف يوميا ، ويمكن خلط الأطعمة الغنية بالألياف والمكملات للوصول لاقصي استفادة من تلك المكونات ، مع استشارة الطبيب قبل التناول حتي لايحدث أضرار .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
المكملات الغذائية الطبيعية في خفض مستويات الكوليسترول المرتفع .. تعرف عليها
يعد ارتفاع الكوليسترول مؤشر خطير للإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وذلك عند ظهور زيادة من الكوليسترول في الدم ، وممكن الشفاء من تلك الحالة باتباع نظام غذائي صحي متوازن ، ممارسة الرياضة وتناول المكملات الغذائية التى تعمل على خفض مستوي الكوليسترول: 1-قشور السيليوم تعد مصدر جيد للألياف الغذائية، حيث تعمل على خفض مستوي الكوليسترول الضار ، إذ تربط الألياف الكوليسترول والأحماض الصفراوية في الجهاز الهضمي ليتم إخراجها من الجسم. عند تناول 5-10 جرامات يوميا يعمل علي خفض الكوليسترول، كما يسهل حركة الأمعاء، مع شرب الكثير من الماء لتجنب الإمساك. 2- الستانولات الستيرولات النباتية تأتي من الخضروات والمكسرات ، وهي مصدر جيد ومكمل غذائي وأطعمة معززة ، إذ تتماثل جزيئاتها مع بنية الكوليسترول فتمنع امتصاصه في الأمعاء. تناول جرامين من هذه المركبات يوميا يخفض من مستوى الكوليسترول الضار بنسبة تصل إلى 10%، وهي مفيدة لأغلب الأشخاص، وينبغي استشارة الطبيب قبل تناولها . 3-أحماض أوميجا 3 الدهنية متواجده في الأسماك الدهنية مثل السلمون، الماكريل، والسردين، وتعمل على خفص الدهون الثلاثية وترفع مستوى الكوليسترول المفيد (HDL). مكملات أوميجا 3 لعلاج ارتفاع مستوي الدهون الثلاثية، ويجب اختيار منتجات عالية الجودة للاستفادة الفعلية من فوائدها في تحسين صحة القلب. 4-مكملات الألياف القابلة للذوبان تأتي من مصادر مثل التفاح والفاصوليا والشوفان ، وتعمل على خفض امتصاص الكوليسترول في الجهاز الهضمي، مما مستويات الكوليسترول الكلي والضار. ينصح بتناول 38 جرام للرجال ، 25 جرام للنساء من الألياف يوميا ، ويمكن خلط الأطعمة الغنية بالألياف والمكملات للوصول لاقصي استفادة من تلك المكونات ، مع استشارة الطبيب قبل التناول حتي لايحدث أضرار .


الشارقة 24
منذ 2 أيام
- الشارقة 24
دراسة: تعرّض الأطفال طويلاً للشاشات يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
الشارقة 24 – أ ف ب: أظهرت دراسة حديثة أُجريت في الدنمارك، أن تمضية الأطفال وقتاً طويلاً أمام الشاشات، سواءً على الأجهزة اللوحية أو الهواتف أو التلفزيون، قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والمشكلات في الأيض . ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول ومقاومة الأنسولين وبحسب الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة جمعية القلب الأميركية، فإنّ الأطفال والشباب البالغين الذين يمضون ساعات طويلة أمام الشاشات والأجهزة الإلكترونية قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب ومشكلات الأيض، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول ومقاومة الأنسولين. كما يواجه هؤلاء، خطراً أكبر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو بداء السكري . مجموعات من المراهقين والشباب وباستخدام بيانات من مجموعات من المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عاماً "أكثر من 1000 مراهق" بشأن وقت استخدامهم للشاشات وعادات نومهم، درس الباحثون العلاقة بين وقت استخدام الشاشات، وما يُسمى بعوامل خطر القلب والأيض . تفاقم الخطر مع قلة النوم وأظهر التحليل، أن كل ساعة إضافية من وقت استخدام الشاشات تزيد من خطر الإصابة بالأمراض، وأن الفجوة كانت أكبر بين المراهقين والشباب في سن 18 عاماً، مقارنةً بالأطفال في سن 10 سنوات، ويتفاقم الخطر مع قلة النوم . وأوضح الباحث في جامعة كوبنهاغن ديفيد هورنر المعد الرئيس للدراسة، في بيان، هذا يعني أن الطفل الذي يمضي ثلاث ساعات يومياً أمام الشاشات، سيكون أكثر عرضة للخطر بمقدار ربع إلى نصف انحراف معياري مقارنةً بأقرانه. الأطفال الأصغر سناً أكثر عرضة للخطر وحذر هورنر، من أنه إذا ضاعفنا هذا الخطر على مستوى مجموعة كاملة من الأطفال، سنرى تحولاً كبيراً في خطر الإصابة بأمراض القلب الأيضية المبكرة، والذي قد يستمر حتى مرحلة البلوغ. ولا يوجد إجماع بين الباحثين على الآثار الضارة للشاشات على الأطفال والمراهقين، لكن الأغلبية تتفق على أن الأطفال الأصغر سناً أكثر عرضة للخطر من البالغين .


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
تحذير من خطر الأطفال بالأمراض جراء التعرّض طويلا للشاشات
أظهرت دراسة حديثة، أُجريت في الدنمارك، أن تمضية الأطفال وقتا طويلا أمام الشاشات، سواءً على الأجهزة اللوحية أو الهواتف أو التلفزيون، قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والمشكلات في الأيض. بحسب الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة جمعية القلب الأميركية "Journal of the American Heart Association"، فإنّ "الأطفال والشباب البالغين الذين يمضون ساعات طويلة أمام الشاشات والأجهزة الإلكترونية قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب ومشكلات الأيض، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول ومقاومة الأنسولين". كما يواجه هؤلاء خطرا أكبر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو بداء السكري. باستخدام بيانات من مجموعات من المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عاما (أكثر من 1000 مراهق) بشأن وقت استخدامهم للشاشات وعادات نومهم، درس الباحثون العلاقة بين وقت استخدام الشاشات وما يُسمى بعوامل خطر القلب والأيض. وأظهر التحليل أن كل ساعة إضافية من وقت استخدام الشاشات تزيد من خطر الإصابة بالأمراض، وأن الفجوة كانت أكبر بين المراهقين والشباب في سن 18 عاما مقارنةً بالأطفال في سن 10 سنوات. إلى ذلك، يتفاقم الخطر مع قلة النوم. وقال ديفيد هورنر الباحث في جامعة كوبنهاغن، المعد الرئيسي للدراسة، في بيان "هذا يعني أن الطفل الذي يمضي ثلاث ساعات يوميا أمام الشاشات، سيكون أكثر عرضة للخطر بمقدار ربع إلى نصف انحراف معياري مقارنةً بأقرانه". وحذر من أنه "إذا ضاعفنا هذا الخطر على مستوى مجموعة كاملة من الأطفال، سنرى تحولا كبيرا في خطر الإصابة بأمراض القلب الأيضية المبكرة، والذي قد يستمر حتى مرحلة البلوغ".