
بينها 3 دول عربية.. ترامب يفرض رسوما جمركية جديدة على ست دول
وجه الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، اليوم الأربعاء، رسائل متعلقة بالرسوم الجمركية لـ6 دول هي #الجزائر و #بروناي و #العراق و #ليبيا ومولدوفا والفلبين.
وتضمنت الرسائل فرض #رسوم_جمركية بنسبة 30% على الجزائر و25% على بروناي و30% على العراق و30% على ليبيا و25% على مولدوفا و25% على الفلبين.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن مجموعة 'البريكس' باتت على وشك الانهيار، مهددًا بفرض رسوم جمركية جديدة على جميع الدول الأعضاء إذا لم تلتزم بسياسات التجارة الأمريكية الجديدة.
وفي تصريحات مثيرة، أكد ترامب أن الولايات المتحدة ستبقي الدولار العملة المهيمنة عالميًا، مضيفًا: 'الدولار ملك، وسنُبقيه كذلك. ومن يظن أنه يستطيع تحدينا عبر تجاوز الرسوم الجمركية، سيدفع ثمنًا أكبر بكثير'.
وحذر من أن أي دولة ضمن 'البريكس' قد تواجه عقوبات تجارية صارمة، مشيرًا إلى أن واشنطن لن تتهاون مع أي خرق لقوانين التجارة أو التعامل بالدولار.
وأوضح ترامب أن جميع الدول مطالبة بالالتزام بالتعريفات الجمركية الجديدة بحلول 1 أغسطس المقبل، مؤكدًا أن الإدارة الأمريكية لم تُغيّر الموعد ولن تفعل، في رسالة مباشرة إلى الدول التي تسعى لتقويض الهيمنة الاقتصادية الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
جامعة هارفرد تخطط لإنشاء مركز أبحاث محافظ وسط توتر مع إدارة ترامب
صراحة نيوز- تدرس جامعة هارفرد إنشاء مركز أبحاث محافظ يهدف إلى تقديم منح دراسية للباحثين والأبحاث ذات التوجه المحافظ، بتكلفة تتراوح بين 500 مليون ومليار دولار. تأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوتر مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تتهم الجامعة بـ'معاداة السامية' وكونها ليبرالية للغاية، حسب ما نقلته صحيفة 'نيويورك بوست' الأمريكية. بدأت الأزمة بعد تولي ترامب ولايته الثانية، حيث أشارت تقارير وزارة الصحة والخدمات الإنسانية إلى تعرض طلاب يهود لمضايقات وبصق، ما أثار مخاوف بشأن سلامتهم الجسدية. ورداً على ذلك، هددت الإدارة في رسالة رسمية بتاريخ 30 يونيو بسحب نحو 3.3 مليار دولار من التمويل الفيدرالي إذا لم تتخذ الجامعة إجراءات عاجلة. كما فرضت إدارة ترامب حظراً مؤقتاً على دخول الطلاب الدوليين للدراسة في هارفرد لمدة ستة أشهر، وهو قرار أوقفه لاحقاً قاضٍ فيدرالي. من جهتها، رفعت الجامعة دعوى قضائية ضد الحكومة بسبب تجميد منح بقيمة 2.2 مليار دولار، ومن المقرر عقد جلسة استماع في أغسطس. رئيس الجامعة، آلان غاربر، أقر بوجود مشكلتين رئيسيتين هما غياب الأصوات المحافظة والخوف من التعبير عن الآراء غير الشعبية، لكنه شدد على تمسك الجامعة باستقلاليتها الأكاديمية ومنهجها الدراسي وحرية اختيار أعضاء هيئة التدريس والطلاب. وفي سياق المفاوضات مع الإدارة، قالت وزيرة التعليم ليندا مكماهون إن المباحثات 'تتقدم بجدية' نحو اتفاق وشيك، رغم رفض الإدارة مقترحاً أولياً من هارفرد، مؤكدة من جانبها أن إنشاء المركز الجديد لا يعد ورقة مساومة في هذه المحادثات.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'سأقصف موسكو وأرسلها إلى الجحيم': توقيت تهديد ترامب ليس عفويا
#سواليف عن محاولات إعادة #ترامب إلى سكة العداء مع #موسكو، كتب دميتري بوبوف، في 'موسكوفسكي كومسوموليتس': يبذلون قصارى جهدهم لإبعاد دونالد ترامب عن موسكو، أو بالأحرى، تصوير الوضع بطريقة تُظهر أن الرئيس الأمريكي لا يأخذ #الكرملين بالحسبان. في البداية، حاولوا إقناعه بأن منارة الديمقراطية يجب أن تكون إلى جانب قيم 'العالم المتحضر' الليبرالية، وأن #روسيا إمبراطورية الشر. لكن ذلك لم يُفلح. وعليه، سُرّبت المعلومات 'الصحيحة'. انظروا، يقولون: ترامب يهدد بقصف موسكو 'وإرسالها إلى الجحيم' (وبكين أيضًا). لماذا بدأوا بنشر التسجيلات القديمة الآن؟ لأنهم يحتاجون إلى خلفية تظهر أن ترامب مع الغرب، وليس مع موسكو. لأن واقع 'العالم المتحضر' مُحبِط. الرئيس الأمريكي يضغط على أوكرانيا ولا يضغط على روسيا. حتى استئناف إمدادات الأسلحة إلى كييف ليس سوى تكرار للوضع الراهن. أي أن المساعدات لن تتوقف فورًا، بل تدريجيًا، مع الانتهاء من عقود 'بايدن'. لم تُشر الإدارة الأمريكية الجديدة إلى أي مساعدات جديدة. من الواضح أن الغرب، في ظل هذه الظروف، يحتاج ببساطة إلى 'إعادة' ترامب إلى مواقفه المعادية لروسيا، على الأقل على المستوى الخطابي. فلا تظنوا أنه موالٍ لروسيا الآن، بل هو عدو، وإلى حدٍّ أكبر من ذلك، دجّال. إنه يُدرك تمامًا أن التعامل مع روسيا أكثر ربحية من التعامل مع أوكرانيا. وإذا احتاج إلى كلام فارغ من أجل صفقة، فسيقوله. ويمكن فهم ما سيحدث في الواقع في ظل هذه الخطابات من خلال المبدأ الأمريكي: تتبعوا المال'.


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
وسط الخلاف مع ترمب.. هارفرد تدرس إنشاء مركز أبحاث بمليار دولار
خبرني - تدرس "جامعة هارفرد" إنشاء مركز أبحاث محافظ يقدم منحا دراسية للباحثين والأبحاث المحافظة بتكلفة تتراوح بين 500 مليون ومليار دولار، في خطوة تأتي في خضم مواجهة حادة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي تتهم الجامعة بـ"معاداة السامية"، وبأنها ليبرالية جداً، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست" New York Post الأميركية. وبدأت هذه الأزمة منذ تولي ترامب ولايته الثانية، حيث أشارت تقارير صادرة عن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية إلى أن "طلاباً يهوداً تعرضوا للبصق والمضايقة"، مما جعلهم يشعرون بـ"عدم الأمان الجسدي". ورداً على ذلك، هددت الإدارة في رسالة رسمية بتاريخ 30 يونيو (حزيران) بسحب نحو 3.3 مليار دولار من التمويل الفيدرالي إذا لم تتخذ الجامعة إجراءات فورية. كما منعت إدارة ترامب مؤقتاً الطلاب الدوليين من دخول الولايات المتحدة للدراسة في "هارفرد" لمدة ستة أشهر، وهو إجراء عرقله قاضٍ فيدرالي لاحقاً بحسب التقرير. من جانبها، رفعت الجامعة دعوى قضائية ضد الحكومة بسبب تجميد منح بقيمة 2.2 مليار دولار، ومن المقرر عقد جلسة استماع في أغسطس (آب). ورغم أن رئيس الجامعة، آلان غاربر، أقر بأن غياب الأصوات المحافظة والخوف من التعبير عن الآراء "غير الشعبية" هما مشكلتان تحتاجان إلى حل، فإن "هارفرد" تقاوم الخضوع لضغوط ترامب أو التنازل عن استقلاليتها فيما يخص منهجها الدراسي وأعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين تقبلهم. وفي سياق المفاوضات، صرحت وزيرة التعليم ليندا مكماهون بأن المفاوضات "تتقدم بجدية" نحو اتفاق وشيك، رغم أن الإدارة رفضت سريعاً مقترحاً أولياً من "هارفرد"، لكن مصادر مطلعة أكدت أن "إنشاء المركز الجديد ليس ورقة مساومة في هذه المفاوضات".