
أستاذ طب نفسي يحذر: تزايد ساعات البقاء على السوشيال ميديا يصيب بالاكتئاب
وتابع في حديثه في برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا على قناة "CBC"، مع مها بهنسي، ومنى عبد الغني: "الشخص ممكن يكون فرحان فجأة يزعل، أو حاسس بطاقة وبعد شوية يبقى متعب ومش طايق حاجة، من غير سبب واضح ".
وأكمل حديثه، أن هناك تقلبات طبيعية يمر بها كل شخص، ويتم التخلص منها بشكل طبيعي وهادي ولكن التقلبات الخطيرة تلك التي تكون سريعة وطويلة هنا من الضروري التدخل العلاجي.
وحذر المهدي من خطورة السوشيال ميديا في إصابة الكثير بالتقلبات المزاجية، وتحويلها لإدمان شديد، موضحًا أن المدة المحددة للبقاء على السوشيال هي ساعة واحدة فقط في اليوم، خوفاً من الإصابة بالاكتئاب أو أي أعراض نفسية، حيث إن الأمر قد يصل للانتحار في بعض الحالات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : "سارة" تتحدى السرطان وتتفوق فى الثانوية العامة وتحلم بمنحة لكلية الطب.. فيديو
الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - استعرض برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، قصة كفاح طالبة الثانوية العامة سارة عبد الله، والتى تحدت السرطان ونجحت بتفوق كبير. وقالت سارة عبد الله، خلال تقرير للبرنامج: "فى شهر نوفمبر شعرت بإرهاق، وكنت أتصور أن ده بسبب الدراسة وبقيت بنسى، فقالت لى أمى :"سجلى كلام المدرسين علشان تذاكرى بعد انتهاء الحصة". أضافت سارة، فى شهر فبراير أمى قالتلى يلا نعمل تحليل صورة دم، وبعدها أخدت الصدمة واكتشفت إصابتى بسرطان الدم، وسرطان النخاع، فكانت الكلمة صعبة وكبيرة عليا، وكنت بعيط". تابعت سارة: "حصلت على 81.5% فى الثانوية العامة وكان نفسى أدخل كلية الطب، لأن أمى كانت دايما بتنادينى من صغرى بتقولى يا دكتورة، وانا بحلم بمنحة ادخل بيها كلية الطب". من جانبها قالت الأم: "بنتى كانت أمنيتها تكون دكتورة تجميل، وبعد تجربتها ومعاناتها قالت لو ربنا كرمنى ودخلت طب هحاول أبقى فى مجال أمراض الدم بحيث كل اللى عانيته ومريت بيه هبقى حاسة بالمرضى وأقوله انا مثال للتجربة والمحنة اللى انتوا فيها وبالدعم والإرادة والعزيمة والحافز النفسى الشخصى هيمر".


الأسبوع
منذ 9 ساعات
- الأسبوع
رسالة دكتوراة بطب الأزهر تناقش استخدام الموجات فوق الصوتية كمؤشر للتنبؤ بانخفاض ضغط الدم قبل التخدير الكلي في المرضى كبار السن
رسالة دكتوراة بطب الأزهر تناقش استخدام الموجات فوق في رحاب كلية الطب البشري بجامعة الأزهر، نوقشت يوم الإثنين الموافق 4 أغسطس 2025 م رسالة الدكتوراه المقدمة من الطبيب محمد صبحي إبراهيم البحار المدرس المساعد بقسم التخدير والرعاية المركزة وعلاج الألم بطب الأزهر. كان عنوان الرسالة (مؤشر قياس قطر الشريان الأبهر الأورطي إلى الوريد الأجوف السفلي باستخدام الموجات فوق الصوتية كمؤشر جديد للتنبؤ بانخفاض ضغط الدم قبل التخدير الكلى في المرضى كبار السن _ دراسة رصدية مستقبلية بالملاحظة). وجاءت الرسالة تحت إشراف الدكتور أحمد سعيد عبد الرحمن و الدكتور إسماعيل عبد الجواد و الدكتور أحمد سيف النصر صديق وضمت لجنة المناقشة الدكتور عبد الحي عبد الجيد عبد الحي عبيد الأستاذ بطب قصر العيني مناقشًا خارجيًّا، و الدكتور محمد محمد صلاح الدين شملول الأستاذ بطب الأزهر مناقشًا داخليًّا و الدكتور أحمد سعيد عبد الرحمن نصر الأستاذ بطب الأزهر عن المشرفين. خلصت الرسالة إلى أن كلًّا من مؤشر الانكماش في الوريد الأجوف السفلي، ومؤشر قطر الوريد الأجوف السفلي لقطر الشريان الأبهر الأورطي باستخدام الموجات فوق الصوتية قبل العملية، مؤشران جيدان لحدوث انخفاض ضغط الدم بعد استخدام التخدير الكلي للمرضى. ومع ذلك، فإن مؤشر قطر الوريد الأجوف السفلي لقطر الشريان الأبهر الأورطي هو مؤشر أقوى من مؤشر الانكماش في الوريد الأجوف السفلي. وتم قبول الرسالة واعتمادها بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف تمهيدا للحصول على درجة الدكتوراه في التخدير والرعاية المركزة وعلاج الألم.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : خبير جلدية يحذر: الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع الإصابة بحروق الشمس
الثلاثاء 05/أغسطس/2025 - 05:52 م 8/5/2025 5:52:01 PM حذر الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل، من المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالحماية من أشعة الشمس خلال التواجد على الشواطئ، مؤكدًا أن الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع التعرض لحروق الشمس نتيجة انعكاس الأشعة من الرمال البيضاء ومياه البحر، والتي قد تؤدي إلى إسمرار الجلد أو التهابات، حتى في أوقات الصباح الباكر أو قبل الغروب. وأكد فرج، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن ما يُعرف انعكاس الرمال يعد أكثر خطورة من التعرض المباشر، موضحة أن الاعتماد على الشمسية وحدها ليس كافيًا للحماية. كما شدد على ضرورة استخدام واقي الشمس بدرجة حماية لا تقل عن + 50، مع إعادة وضعه كل ساعتين، وخاصة بعد السباحة أو التعرق، لأن فعالية واقي الشمس لا تدوم طويلًا، ويقل تأثيره تدريجيًا. وأشار إلى مفهوم يُعرف قدرة واقي الشمس على الاستمرار في الحماية، وهو عامل مهم يجب الانتباه إليه عند اختيار المنتج، حيث نصح بضرورة تجديد واقي الشمس بشكل منتظم وتغيير نوعه إذا لزم الأمر، لضمان الحماية الكاملة من أشعة الشمس الضارة.