
تقارير مصرية : "سارة" تتحدى السرطان وتتفوق فى الثانوية العامة وتحلم بمنحة لكلية الطب.. فيديو
نافذة على العالم - استعرض برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، قصة كفاح طالبة الثانوية العامة سارة عبد الله، والتى تحدت السرطان ونجحت بتفوق كبير.
وقالت سارة عبد الله، خلال تقرير للبرنامج: "فى شهر نوفمبر شعرت بإرهاق، وكنت أتصور أن ده بسبب الدراسة وبقيت بنسى، فقالت لى أمى :"سجلى كلام المدرسين علشان تذاكرى بعد انتهاء الحصة".
أضافت سارة، فى شهر فبراير أمى قالتلى يلا نعمل تحليل صورة دم، وبعدها أخدت الصدمة واكتشفت إصابتى بسرطان الدم، وسرطان النخاع، فكانت الكلمة صعبة وكبيرة عليا، وكنت بعيط".
تابعت سارة: "حصلت على 81.5% فى الثانوية العامة وكان نفسى أدخل كلية الطب، لأن أمى كانت دايما بتنادينى من صغرى بتقولى يا دكتورة، وانا بحلم بمنحة ادخل بيها كلية الطب".
من جانبها قالت الأم: "بنتى كانت أمنيتها تكون دكتورة تجميل، وبعد تجربتها ومعاناتها قالت لو ربنا كرمنى ودخلت طب هحاول أبقى فى مجال أمراض الدم بحيث كل اللى عانيته ومريت بيه هبقى حاسة بالمرضى وأقوله انا مثال للتجربة والمحنة اللى انتوا فيها وبالدعم والإرادة والعزيمة والحافز النفسى الشخصى هيمر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : "سارة" تتحدى السرطان وتتفوق فى الثانوية العامة وتحلم بمنحة لكلية الطب.. فيديو
الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - استعرض برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، قصة كفاح طالبة الثانوية العامة سارة عبد الله، والتى تحدت السرطان ونجحت بتفوق كبير. وقالت سارة عبد الله، خلال تقرير للبرنامج: "فى شهر نوفمبر شعرت بإرهاق، وكنت أتصور أن ده بسبب الدراسة وبقيت بنسى، فقالت لى أمى :"سجلى كلام المدرسين علشان تذاكرى بعد انتهاء الحصة". أضافت سارة، فى شهر فبراير أمى قالتلى يلا نعمل تحليل صورة دم، وبعدها أخدت الصدمة واكتشفت إصابتى بسرطان الدم، وسرطان النخاع، فكانت الكلمة صعبة وكبيرة عليا، وكنت بعيط". تابعت سارة: "حصلت على 81.5% فى الثانوية العامة وكان نفسى أدخل كلية الطب، لأن أمى كانت دايما بتنادينى من صغرى بتقولى يا دكتورة، وانا بحلم بمنحة ادخل بيها كلية الطب". من جانبها قالت الأم: "بنتى كانت أمنيتها تكون دكتورة تجميل، وبعد تجربتها ومعاناتها قالت لو ربنا كرمنى ودخلت طب هحاول أبقى فى مجال أمراض الدم بحيث كل اللى عانيته ومريت بيه هبقى حاسة بالمرضى وأقوله انا مثال للتجربة والمحنة اللى انتوا فيها وبالدعم والإرادة والعزيمة والحافز النفسى الشخصى هيمر".


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : خبير جلدية يحذر: الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع الإصابة بحروق الشمس
الثلاثاء 05/أغسطس/2025 - 05:52 م 8/5/2025 5:52:01 PM حذر الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل، من المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالحماية من أشعة الشمس خلال التواجد على الشواطئ، مؤكدًا أن الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع التعرض لحروق الشمس نتيجة انعكاس الأشعة من الرمال البيضاء ومياه البحر، والتي قد تؤدي إلى إسمرار الجلد أو التهابات، حتى في أوقات الصباح الباكر أو قبل الغروب. وأكد فرج، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن ما يُعرف انعكاس الرمال يعد أكثر خطورة من التعرض المباشر، موضحة أن الاعتماد على الشمسية وحدها ليس كافيًا للحماية. كما شدد على ضرورة استخدام واقي الشمس بدرجة حماية لا تقل عن + 50، مع إعادة وضعه كل ساعتين، وخاصة بعد السباحة أو التعرق، لأن فعالية واقي الشمس لا تدوم طويلًا، ويقل تأثيره تدريجيًا. وأشار إلى مفهوم يُعرف قدرة واقي الشمس على الاستمرار في الحماية، وهو عامل مهم يجب الانتباه إليه عند اختيار المنتج، حيث نصح بضرورة تجديد واقي الشمس بشكل منتظم وتغيير نوعه إذا لزم الأمر، لضمان الحماية الكاملة من أشعة الشمس الضارة.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
خبير جلدية يحذر: الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع الإصابة بحروق الشمس
حذر الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل، من المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالحماية من أشعة الشمس خلال التواجد على الشواطئ، مؤكدًا أن الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع التعرض لحروق الشمس نتيجة انعكاس الأشعة من الرمال البيضاء ومياه البحر، والتي قد تؤدي إلى إسمرار الجلد أو التهابات، حتى في أوقات الصباح الباكر أو قبل الغروب. وأكد فرج، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن ما يُعرف انعكاس الرمال يعد أكثر خطورة من التعرض المباشر، موضحة أن الاعتماد على الشمسية وحدها ليس كافيًا للحماية. كما شدد على ضرورة استخدام واقي الشمس بدرجة حماية لا تقل عن + 50، مع إعادة وضعه كل ساعتين، وخاصة بعد السباحة أو التعرق، لأن فعالية واقي الشمس لا تدوم طويلًا، ويقل تأثيره تدريجيًا. وأشار إلى مفهوم يُعرف قدرة واقي الشمس على الاستمرار في الحماية، وهو عامل مهم يجب الانتباه إليه عند اختيار المنتج، حيث نصح بضرورة تجديد واقي الشمس بشكل منتظم وتغيير نوعه إذا لزم الأمر، لضمان الحماية الكاملة من أشعة الشمس الضارة.