logo
MBUZZ السعودية و6GAI تطلقان سحابة ذكاء اصطناعي متطورة في السويد خلال أبريل 2025

MBUZZ السعودية و6GAI تطلقان سحابة ذكاء اصطناعي متطورة في السويد خلال أبريل 2025

صحيفة عاجل ٢٥-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت شركة الجيل السادس للذكاء الاصطناعي 6GAI ، المزود الرائد لخدمات الحوسبة السحابية في مملكة السويد، عن توقيع اتفاقية تعاون مع MBUZZ السعودية خلال مؤتمر جايتكس في دبي، تستند إلى تقنيات الحوسبة المُسرَّعة من NVIDIA (H200 وGB200)، وذلك بهدف تشغيل سحابة ذكاء اصطناعي متطورة، والتي سيتم إطلاقها تجاريًا في أبريل 2025.
تمكّن سحابة 6GAI الشركات السويدية من ترسيخ موقعها الريادي في مجالاتها، بما يتماشى مع تقاليد الصناعة السويدية في تبني أحدث التقنيات، مثل الاتصالات والابتكارات الرقمية، كما تتيح المنصة وصولًا مباشرًا وكاملًا إلى نظام NVIDIA AI Enterprise، الذي يضم أكثر من 70 نموذجًا مُدرَّبًا مسبقًا من نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، بالإضافة إلى حالات استخدام متطورة، مما يُساهم في تسريع عمليات تطوير ونشر حلول الذكاء الاصطناعي بكفاءة أعلى وتكلفة أقل.
وتتميّز سحابة Sweden 6GAI بكونها تُدار من مركز بيانات داخل مملكة السويد، مما يضمن حصر جميع البيانات داخل الحدود الوطنية، ويعزز استقلالية البنية التحتية السحابية للذكاء الاصطناعي.
يُعد هذا التعاون بين إنفيديا وMBUZZ السعودية و 6GAI خطوة محورية نحو تعزيز ريادة السويد في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر تقديم حلول سيادية قابلة للتطوير تدعم الابتكار في مختلف الصناعات.
وفي هذا السياق، صرّح المهندس/ نواف بن محمد الشمري، رئيس مجلس إدارة MBUZZ (الشريك المتميز لـ إنفيديا) قائلًا: "يُجسِّد ارتباط MBUZZ السعودية بشركة 6GAI التزامنا الراسخ بتشكيل مستقبل الحوسبة السحابية للذكاء الاصطناعي، ويُظهر الإطلاق القادم لسحابة 6GAI السيادية المدعومة من NVIDIA في السويد تفانينا في تمكين مزودي السحابة ببنية تحتية عالمية المستوى، مما يُعزّز رؤيتنا لدفع توسّع أنظمة الذكاء الاصطناعي البيئية عالميًا".
من جانبه؛ علّق M.A. Zaman، رئيس مجلس إدارة Sweden AB 6GAI: قائلًا: "نحن نؤمن بأن السويد، بتاريخها العريق في ريادة تقنيات الاتصالات والابتكار، تتمتع بموقع فريد لدفع الموجة التالية من ابتكارات الذكاء الاصطناعي، ويعد هذا التوقيت مثاليًا لإنشاء منصة سحابة ذكاء اصطناعي سيادية، تُمكّن الشركات السويدية ومعاهد البحوث والجهات الحكومية من تطوير أحدث حلول الذكاء الاصطناعي، مع ضمان حماية بياناتهم من أي مخاطر خارجية."
الجدير بالذكر أن MBUZZ هي شركة سعودية ذات تواجد عالمي في حلول الذكاء الاصطناعي، مع خبرة في الحوسبة السحابية والحوسبة الطرفية، مما يجعلها لاعبًا رئيسيًا في تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، أما Sweden AB 6GAI ، فهي شركة سويدية متخصصة في توفير الخدمات السحابية، مع تركيز على تطوير حلول الذكاء الاصطناعي وتعزيز الابتكار في مختلف القطاعات الصناعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية الأولى عالمياً في نمو الشركات الناشئة بنسبة 236.8%
السعودية الأولى عالمياً في نمو الشركات الناشئة بنسبة 236.8%

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

السعودية الأولى عالمياً في نمو الشركات الناشئة بنسبة 236.8%

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} تواصل المملكة العربية السعودية تأكيد حضورها كلاعب رئيسي في مشهد التقنية العالمي، مدفوعةً برؤية طموحة بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ورغبة لا تعرف حدوداً في اعتلاء منصات الابتكار والتقدم التقني. وأكد خبراء في الذكاء الاصطناعي والتقنية لـ«عكاظ» أن اختيار السعودية «دولة العام» في تقرير StartupBlink لمؤشر منظومات الشركات الناشئة لعام 2025 لم يكن وليد المصادفة، بل حصيلة استراتيجية وطنية متكاملة تجمع بين الاستثمار في البنية الرقمية والتمكين البشري والشراكات العالمية. وقال خبير الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات الدكتور عبدالله المسمار: «المملكة أثبتت عاماً بعد عام أنها لاعب أساسي في رسم ملامح الاقتصاد الرقمي العالمي، حيث حققت تقدماً لافتاً بلغ 27 مرتبة في المؤشر، لتصعد إلى المركز 38 من أصل 100 دولة». وأضاف أن نسبة النمو التي سجلتها السعودية بلغت 236.8%، وهي الأعلى عالمياً، ما يعكس نجاح استراتيجيتها التي تركز على الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. وأشار المسمار إلى أن العاصمة الرياض قادت هذا التحول الكبير، مسجلةً قفزة هائلة بنسبة 134.1% خلال عام واحد، واحتلت مراكز متقدمة في قطاعات حيوية مثل النقل الذكي، والتعليم الرقمي، والتسويق. كما سلط الضوء على مشروع Humain الوطني الذي أطلقته المملكة بالتعاون مع شركات رائدة مثل NVIDIA وAWS، بهدف بناء مراكز بيانات متطورة، وتطوير نموذج لغوي عربي متعدد الوسائط، وصقل مهارات وطنية قادرة على قيادة الذكاء الاصطناعي في المستقبل. من جانبه، أكد الخبير التقني عبدالمحسن المخيدش لـ"عكاظ" أن "ما حققته السعودية يعكس تحولاً تاريخياً، ليس فقط في تصنيفات المؤشرات العالمية، بل في بناء اقتصاد رقمي قوي ومستدام"، مشيراً إلى صعود المملكة 64 مرتبة لتصبح الرياض في المرتبة 72 عالمياً بين أفضل 100 مدينة. وأضاف أن الرياض احتلت مراكز متقدمة في النقل، وتكنولوجيا الأغذية، والتعليم الرقمي، ما يبرز تكامل التطور التقني مع الحياة اليومية. ولفت المخيدش إلى الطفرة النوعية التي تشهدها مدن أخرى مثل جدة والدمام والمدينة المنورة ومكة المكرمة والجبيل والهفوف، التي سجلت جميعها دخولاً قوياً إلى التصنيف العالمي. وأشاد بدعم الحكومة السعودية غير المسبوق للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك استثمار 1.5 مليار دولار في شركة الشرائح الذكية Groq، وإطلاق مشروع Transcendence الوطني، ما يعزز موقع المملكة كلاعب أساسي في اقتصاد المعرفة. أخبار ذات صلة كما نوه إلى دور البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات (NTDP) ومبادرات مثل Relocate وEmpowering Accelerators والشراكات مع شركات عالمية مثل Gener8tor، التي تسهم في نقل الخبرات وتوطين التقنية، فضلاً عن برامج وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لدعم ريادة الأعمال الرقمية. وأشار المخيدش إلى الدور البارز للمرأة السعودية في هذه النهضة التقنية، مستشهداً بمبادرات مثل Blossom Accelerator، التي تبرز التزام المملكة بالابتكار الشامل والتمكين المجتمعي، لتصبح السعودية نموذجاً يحتذى به عالمياً في بناء اقتصاد رقمي متين. وأكد الخبيران أن ما تشهده المملكة اليوم ليس نهاية الطريق، بل بداية لعصر سعودي جديد يُرسم من الرياض ليشمل العالم، حيث تتكامل طموحات الرؤية مع إرادة التغيير، لتكتب السعودية قصة نجاح عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي.

إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين
إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين

الشرق السعودية

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق السعودية

إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين

حذرت إنفيديا أكبر شركة تصنيع رقائق في العالم، من أن القيود التي تفرضها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تصدير الرقائق إلى الصين، قد تخرجها من المنافسة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الشركة أشارت في تقرير إعلان النتائج إلى أن ضوابط تصدير الرقائق على الصين "معقدة"، مضيفة أنها "تدرس خيارات محدودة" للامتثال للقواعد الأميركية، منبهة إلى أنها قد "لا تتمكن من إنتاج منتج منافس مخصص للسوق الصينية". الشركة أشارت إلى أن هذه القيود قد تمنعها من المنافسة في السوق الصينية، ما "سيؤثر سلباً على أعمالها". انتقادات متكررة خلال الفترة الماضية، كررت الشركة انتقاداتها لإدارة ترمب بشأن قيود التصدير، معتبرة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة الأميركية هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو "تصور خاطئ من الأساس". في مايو الجاري، دعا جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي للشركة، الولايات المتحدة إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانج على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي، مشيراً إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. اختلاف في وجهات النظر تستفيد "إنفيديا" مباشرة من تخفيف القيود، خصوصاً أنها تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. ولكن وجهات نظر هوانج تختلف عن مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأميركية. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق H20 المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأميركية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. وقال هوانج إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. كرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"

6% تراجعا في قيمة سهم "مارفل" في تعاملات الجمعة
6% تراجعا في قيمة سهم "مارفل" في تعاملات الجمعة

مباشر

timeمنذ 20 ساعات

  • مباشر

6% تراجعا في قيمة سهم "مارفل" في تعاملات الجمعة

مباشر: تراجع سهم "مارفل تكنولوجي" خلال تعاملات الجمعة، ليواصل تعميق خسائره منذ بداية العام إثر ضبابية آفاق أعمال مُصممة رقائق الذكاء الاصطناعي. هبط السهم المدرج في "ناسداك" تحت رمز (MRVL) بنسبة 5.44% إلى 60.26 دولار، ليُعمق خسائره منذ بداية 2025 إلى 45.44%. جاء هذا رغم إعلان الشركة عن نتائج أعمال إيجابية في الربع الأول بعد نهاية تعاملات الأمس في وول ستريت، وسط مخاوف المستثمرين بشأن قدرتها التنافسية في قطاع رقائق الذكاء الاصطناعي أمام شركات كبرى مثل "إنفيديا". تركزت مخاوف المستثمرين في احتمال فشل الشركة في تصميم الجيل القادم من رقائق "تراينيوم إيه آي" لصالح "أمازون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store