logo
احذر شرب القهوة مع هذه الفيتامينات.. أضرار تهدد جسمك

احذر شرب القهوة مع هذه الفيتامينات.. أضرار تهدد جسمك

صدى البلدمنذ 2 أيام
كشفت دراسة حديثة عن وجود تعارض بين القهوة وبعض الفيتامينات والمكملات الغذائية، ما قد يؤدي إلى ضعف امتصاصها أو فقدان فائدتها تمامًا، خاصة عند تناولها مباشرة قبل أو بعد شرب القهوة.
فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة
ووفقًا لما جاء في الدراسات، فإن القهوة، رغم فوائدها، قد تُضعف التأثير الإيجابي لبعض العناصر الغذائية المهمة للجسم، وفقا لما نشر في موقع Harvard Health وWebMD وCleveland Clinic، ومن أبرزها:
ـ فيتامينات B المركبة:
القهوة مدرّة للبول وتسرّع فقدان فيتامينات B مثل B1 وB12.
يُنصح بترك فاصل ساعة على الأقل بعد شرب القهوة قبل تناولها.
ـ الحديد (Iron):
تحتوي القهوة على مركبات تمنع امتصاص الحديد بنسبة تصل إلى 80%.
يجب تناول الحديد قبل أو بعد القهوة بساعتين لتفادي هذا التأثير.
فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة
ـ الكالسيوم (Calcium):
الكافيين يقلل من امتصاص الكالسيوم ويزيد فقدانه عن طريق البول.
من الأفضل تناول مكملات الكالسيوم بعيدًا عن وقت شرب القهوة.
ـ الزنك (Zinc):
تؤثر القهوة على امتصاص الزنك من المكملات الغذائية، خاصة عند تناولها في وقت متقارب.
يُنصح بتأخير أحدهما عن الآخر لمدة ساعة إلى ساعتين.
فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة
ـ المغنيسيوم (Magnesium):
القهوة قد تقلل من امتصاص المغنيسيوم وتُسرع فقدانه، ما يؤثر على صحة العضلات والعظام.
ـ فيتامين D:
يحتاج فيتامين D لامتصاص مستقر في الجسم، وقد تتعارض القهوة، خصوصًا على معدة فارغة، مع امتصاصه السليم.
فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة
نصيحة صحية لتناول القهوة بأمان
ينصح الأطباء بترك فاصل زمني لا يقل عن ساعة إلى ساعتين بين شرب القهوة وتناول الفيتامينات أو المكملات، لضمان امتصاص أفضل وتحقيق أقصى استفادة غذائية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خسارة الوزن غير المدروسة… طريق مختصر نحو الأمراض!
خسارة الوزن غير المدروسة… طريق مختصر نحو الأمراض!

الديار

timeمنذ 8 ساعات

  • الديار

خسارة الوزن غير المدروسة… طريق مختصر نحو الأمراض!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل السعي المتزايد للوصول إلى الوزن المثالي بسرعة، يقع الكثيرون في فخّ اتباع أنظمة غذائية غير مدروسة أو ممارسة سلوكيات خاطئة لخسارة الوزن، ظنًا منهم أن النتائج السريعة تعني النجاح. غير أن خسارة الوزن بطريقة خاطئة لا تقتصر آثارها على التعب أو الإرهاق المؤقت، بل قد تتسبب بمضاعفات طبية خطيرة تهدد صحة الإنسان على المدى القصير والطويل. أحد أبرز أخطاء خسارة الوزن هو اللجوء إلى حميات قاسية تفتقر للعناصر الغذائية الأساسية، كالبروتينات، والدهون الصحية، والفيتامينات والمعادن. هذا الحرمان قد يؤدي إلى تدهور في وظائف الكبد والكلى، كما يُضعف عضلة القلب ويزيد من فرص الإصابة بالاضطرابات القلبية. إلى جانب ذلك، يتأثر الدماغ بشكل مباشر من نقص المغذيات، ما يؤدي إلى تراجع في التركيز، ضعف في الذاكرة، واضطرابات مزاجية كالاكتئاب والقلق. غالبًا ما تُفقد الكتلة العضلية عند خسارة الوزن بسرعة عبر طرق غير صحية، بدلاً من التخلص من الدهون المتراكمة. وهذا يعني انخفاضًا في معدل الأيض الأساسي، أي أن الجسم سيحرق سعرات أقل مما يؤدي إلى تباطؤ في عملية فقدان الوزن لاحقًا ويزيد من احتمالية استعادة الوزن المفقود بسرعة، وهي ظاهرة تُعرف بـ"تأثير اليويو". الطرق الخاطئة لفقدان الوزن تؤثر أيضًا في التوازن الهرموني في الجسم، خاصة لدى النساء. قد يؤدي هذا إلى اضطرابات في الدورة الشهرية، ضعف في الخصوبة، وحتى انقطاع مبكر للطمث. أما لدى الرجال، فقد تنخفض مستويات التستوستيرون، مما يؤثر على القدرة الجنسية والطاقة العامة. إنّ نقص الكالسيوم والفيتامين "د" الناتج عن الحميات القاسية يعرض العظام للضعف والهشاشة، ويزيد من احتمال الكسور حتى عند القيام بأنشطة بسيطة. كما أن تساقط الشعر، وتقصف الأظافر، وبهتان البشرة تُعد من العلامات المبكرة التي يُطلقها الجسم للتحذير من سوء التغذية. كثرة التقلبات في الوزن والمبالغة في الاهتمام بالرشاقة قد تؤدي إلى اضطرابات خطرة مثل فقدان الشهية العصبي أو الشره المرضي، وهي اضطرابات نفسية تستدعي التدخل الطبي والنفسي المبكر لما لها من انعكاسات مدمرة على الصحة الجسدية والعقلية. أخيرًا، يجدر التأكيد أن خسارة الوزن ليست مجرد مسألة جمالية أو سعيًا للحصول على قوام مثالي، بل هي عملية بيولوجية دقيقة تتطلب فهمًا عميقًا لاحتياجات الجسم وتوازنه الداخلي. فالوزن الصحي لا يتحقق من خلال حرمان الجسم من العناصر الغذائية أو اتباع أنظمة قاسية، بل من خلال تبنّي نمط حياة متكامل يُراعي التوازن بين التغذية السليمة، والنشاط البدني المنتظم، والصحة النفسية المستقرة. إنّ إشراف مختص في التغذية أو طبيب مختص يُعدّ أمرًا ضروريًا لتفادي العشوائية التي قد تؤدي إلى اضطرابات في عمل الأجهزة الحيوية، مثل القلب والكلى والجهاز العصبي، أو تؤثر سلبًا في الهرمونات والمناعة. من هنا، يبقى الحل الأمثل لتحقيق خسارة وزن مستدامة وآمنة هو تبني عادات يومية صحية تُبقي الجسم في حالة نشاط وحيوية، بعيدًا عن المخاطر الخفية للأنظمة السريعة والمؤقتة.

جفاف الدماغ... مؤشّر مبكر لاضطرابات عصبيّة خطرة؟
جفاف الدماغ... مؤشّر مبكر لاضطرابات عصبيّة خطرة؟

الديار

timeمنذ 8 ساعات

  • الديار

جفاف الدماغ... مؤشّر مبكر لاضطرابات عصبيّة خطرة؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُشير مصطلح "جفاف الدماغ" إلى انخفاض في حجم أو مرونة السائل الدماغي الشوكي أو أنسجة الدماغ نفسها، وقد يُستخدم مجازيًا لوصف حالة من التراجع في الوظائف الإدراكية أو الذهنية نتيجة لأسباب صحية متعدّدة. على الرغم من أن "جفاف الدماغ" ليس تشخيصًا طبيًا دقيقًا بحد ذاته، إلا أن بعض الحالات العصبية المرتبطة بتلف خلايا الدماغ أو نقص ترويته قد يُشار إليها بهذا التعبير. تتعدد الأعراض التي قد تظهر على الشخص الذي يعاني مما يُطلق عليه "جفاف الدماغ"، وتشمل غالبًا تراجع القدرة على التركيز، صعوبات في التذكّر، نسيان الأسماء أو الأحداث، شعور دائم بالإرهاق الذهني، بطء في التفكير أو الاستجابة، إضافة إلى صداع مزمن وشعور بـ"ضبابية" في الوعي. قد يشعر المصاب بأن دماغه "لا يعمل كالسابق"، وهي شكوى شائعة بين كبار السن وبعض المصابين بأمراض مزمنة أو عصبية. ترتبط هذه الحالة بعدة عوامل ومسبّبات، أبرزها نقص الترطيب، حيث ان عدم شرب كميات كافية من الماء يؤدي إلى انخفاض في حجم السائل الدماغي الشوكي، ما يؤثر في عمل الدماغ. كذلك، سوء التغذية ونقص الفيتامينات الأساسية مثل فيتامين B12 وD، بالإضافة إلى التوتر المزمن وقلة النوم، كلها عوامل تؤثر سلبًا في صحة الدماغ. من جهة أخرى، فإن أمراض الشيخوخة، مثل ضمور الدماغ الناتج من تقدم العمر أو بعض أنواع الخرف المبكر، قد تُفسّر أيضًا هذه الأعراض. كذلك، يُمكن أن تؤدي الإصابات الدماغية أو السكتات الصغيرة غير المُشخّصة إلى ضعف تدريجي في القدرات الإدراكية. هذا وتزداد احتمالية ظهور أعراض جفاف الدماغ لدى كبار السن، بسبب التغيرات الطبيعية المرتبطة بتقدم العمر، من بينها تراجع تدفّق الدم إلى الدماغ وفقدان بعض الخلايا العصبية. كما أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بسبب تأثير هذه الأمراض على الأوعية الدموية الدماغية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة غير صحي، يشمل قلّة الحركة، النوم غير المنتظم، وتناول أطعمة فقيرة بالعناصر الغذائية، يكونون أيضًا في دائرة الخطر. كما تُعتبر الأمراض النفسية، كالاكتئاب والقلق المزمن، من العوامل التي تؤثر في وظائف الدماغ وتؤدي إلى مظاهر شبيهة بـ"الجفاف الذهني". أما السؤال الذي يشغل بال كثيرين فهو ما إذا كان جفاف الدماغ يمهّد الطريق للإصابة بمرض ألزهايمر. من المهم التوضيح أن جفاف الدماغ ليس سببًا مباشرًا لألزهايمر، لكنه قد يُشكّل عاملًا مساعدًا في تدهور الوظائف الإدراكية، خاصة إذا تُرك دون علاج. تشير الأبحاث إلى أن التدهور المستمر في وظائف الدماغ نتيجة لنقص التغذية أو الترطيب أو بسبب أمراض وعوامل عصبية مزمنة، قد يُسرّع من ظهور علامات الخرف لدى من لديهم استعداد وراثي للإصابة بألزهايمر. ولذلك، فإن رصد هذه الأعراض في مراحلها المبكرة والتعامل معها بجدية يمكن أن يُقلل من خطر التدهور المعرفي طويل الأمد. رغم أن "جفاف الدماغ" ليس مصطلحًا طبيًا رسميًا، إلا أن الأعراض المرتبطة به تشير إلى خلل حقيقي في وظائف الدماغ يجب عدم تجاهله. إن الفهم الصحيح لأسبابه، والوعي بعوامل الخطر، والاهتمام بالترطيب الجيد، والنظام الغذائي المتوازن، والنوم الكافي، والمتابعة الطبية المنتظمة، قد تُشكّل جدار حماية حقيقيًا ضد التدهور الذهني والإدراكي. الوقاية تبدأ من أسلوب الحياة، والعقل السليم يبدأ من الاهتمام اليومي بصحة الدماغ.

7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء
7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء

صوت بيروت

timeمنذ 16 ساعات

  • صوت بيروت

7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء

تُظهر مجموعة متزايدة من الأبحاث السريرية أن نقص الفيتامينات والمعادن المحددة يمكن أن يدفع بصيلات الشعر إلى مرحلة الراحة ويقصر دورات النمو ويحفز تساقطًا إضافيًا. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'Times of India'، إن الخبر السار هو أن العديد من حالات نقص الفيتامينات والمعادن يسهل فحصها، بل يسهل علاجها بالطعام أو المكملات الغذائية. خلصت مراجعة علمية، أجريت عام 2024 حول المغذيات الدقيقة والثعلبة، إلى أن تصحيح النقص الرئيسي يُعيد كثافة الشعر القابلة للقياس في غضون ثلاثة أشهر فقط لدى معظم النساء. تتوافق هذه النتائج مع تحديث لمجموعة ويل ميد الطبية، الذي عُدِّل آخر مرة في يوليو 2025، والذي يُشير إلى سبعة عناصر غذائية غالبًا ما ترتبط بتساقط شعر النساء، كما يلي: 1. فيتامين D يتداخل نقص فيتامين D مع الخلايا الكيراتينية التي تُكوّن جذع الشعرة، مما يُبطئ تكوين بصيلات الشعر الجديدة، ويترك المزيد من الشعر في مرحلة الخمول. إن انخفاض تعرض رؤوس النساء لأشعة الشمس لأسباب مختلفة ومتعددة يجعلهن أكثر عرضة لخطر تساقط الشعر. يُمكن تأكيد مستوى فيتامين D من خلال فحص دم بسيط؛ ويهدف العديد من أطباء الجلد إلى الوصول إلى مستوى 30 نانوغرام/مل على الأقل من فيتامين D. تشمل مصادر فيتامين D سمك السلمون ومنتجات الألبان المُدعّمة وصفار البيض، ولكن غالبًا ما تكون هناك حاجة إلى مُكمّلات غذائية تتراوح بين 1000 و2000 وحدة دولية يوميًا. يُنصح دائمًا بإعادة الفحص بعد ثلاثة أشهر لتجنب تجاوز الجرعة المُوصى بها. 2. البيوتين (فيتامين B7) يُحوّل البيوتين البروتين الغذائي إلى الكيراتين، وهو اللبنة الأساسية للشعر. يُعدّ نقصه نادرًا، إلا أنه يظهر لدى النساء اللواتي يعانين من اضطرابات امتصاص الأمعاء أو اللواتي يتبعن نظامًا غذائيًا صارمًا. تتراوح أعراضه بين ترقق الشعر وتكسر الأظافر وطفح جلدي أحمر متقشر حول الفم. يختبئ البيوتين في اللحوم العضوية والمكسرات والبذور والبطاطا الحلوة؛ وتُوفّر معظم الفيتامينات المتعددة كميةً كافيةً منه. يُؤثّر الإفراط في تناول المكملات الغذائية سلبًا على نتائج فحوصات الغدة الدرقية والقلب، لذا ينبغي مناقشة الجرعة مع الطبيب المعالج أولًا. 3. الحديد يُغذّي الحديد إنتاج خلايا الدم الحمراء، وبالتالي، توصيل الأكسجين إلى جذور الشعر. يرتبط انخفاض الفيريتين – وهو بروتين تخزين الحديد – ارتباطًا وثيقًا بنمط تساقط الشعر المعروف باسم تساقط الشعر الكربي. يمكن أن تشمل الأعراض الدوخة والتعب وشحوب الجفن الداخلي، بالإضافة إلى تساقط خصلات شعر إضافية على الوسادة. يوصى بتعزيز تناول الحديد من خلال الحرص على إضافة اللحوم الحمراء قليلة الدهون، أو العدس، أو الحبوب المدعمة بالحديد، للنظام الغذائي بالإضافة إلى تناول مصادر نباتية مع فيتامين C لتحسين الامتصاص. يمكن أن يُسبب تناول الحديد عن طريق الفم اضطرابًا في المعدة، لذا تُعدّ الأقراص بطيئة الإطلاق أو المحاليل الوريدية بدائل في الحالات المستعصية. 4. حمض الفوليك (فيتامين B9): يُحفّز حمض الفوليك تخليق الحمض النووي وتسريع عملية تجديد الخلايا، وكلاهما ضروريان لنشاط بصيلات الشعر. تُعاني النساء الحوامل ومن يتناولون أدوية مُعينة عادة للنوبات من نقص في مستوياته. بالإضافة إلى تساقط الشعر، يُسبب نقصه التعب وتقرحات الفم. تتصدر الخضراوات الداكنة والفاصوليا والحبوب المُدعّمة قائمة الأطعمة، بينما تُساعد مُكمّلات فيتامين B المُركّب قبل الولادة أو المُكمّلات الغذائية التقليدية على سدّ النقص. تعود مستويات الحديد إلى طبيعتها خلال ثمانية أسابيع من تناولها بانتظام في معظم الحالات. 5. فيتامين E بصفته مُضادًا قويًا للأكسدة، يحمي فيتامين E خلايا فروة الرأس من الإجهاد التأكسدي. تربط الأبحاث انخفاض مستوى فيتامين E في المصل بزيادة تكسّر الشعر وبطء نموّه. تشمل العلامات المُبكرة جفاف وتقصّف أطراف الشعر وبهتان بشرة فروة الرأس. تُوفر المكسرات والبذور وزيت جنين القمح والأفوكادو جرعات طبيعية، ولكن يجب الحذر من عدم تناول المكملات الغذائية أعلى من 400 وحدة دولية يوميًا لتجنب خطر النزيف. إن الحفاظ على نظام غذائي متوازن غني بفيتامين E يُعزز نمو الشعر بشكل صحي وحالة فروة الرأس مع مرور الوقت. 6. الزنك يدعم الزنك إصلاح الحمض النووي وتوازن الغدد الدهنية في فروة الرأس. يُضعف نقص الزنك جذع الشعرة وقد يدفع الجهاز المناعي لمهاجمة بصيلاتها. عند نقص الزنك، يُصاحب تساقط الشعر نزلات البرد المتكررة وضعف التئام الجروح وفقدان حاسة الشم. تُساعد اللحوم والمحار وبذور اليقطين والحمص، على الرغم من أن الأنظمة الغذائية النباتية عالية الفيتات يمكن أن تعيق الامتصاص. تُعيد أقراص غلوكونات الزنك قصيرة الأمد (10-15 ملغ) مستويات الزنك إلى طبيعتها، ولكن زيادة الزنك تُستنزف النحاس، لذا فإن الإشراف الطبي المُستمر أمر بالغ الأهمية. 7. فيتامين C يعزز فيتامين C إنتاج الكولاجين ويعزز امتصاص الحديد غير الهيمي. يؤدي عدم تناوله بشكل كافٍ إلى تقصف الشعر وإبطاء إصلاح الأضرار الدقيقة الناتجة عن التصفيف. تعتبر الحمضيات الطازجة والتوت والفلفل الحلو والبروكلي حلولًا سهلة؛ كما أن أقراص بجرعة 250-500 ملغ مناسبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store