
إسرائيل تستهدف مطار صنعاء
أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو أمس، بيانا، قال فيه: «الحوثيون مجرد عرض مرضى، وإيران هى المسئولة».جاء ذلك تعليقا على استهداف الطيران الإسرائيلى لمطار صنعاء الدولى فى اليمن.
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية عن بيان نيتانياهو، الذى صدر بالتزامن مع جلسة محاكمته، والذى جاء فيه: الحوثيون مجرد عرض مرضى. فالقوة الرئيسية التى تقف وراءهم هى إيران، وهم المسئولون عن العداون القادم من اليمن».
وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلى يسرائيل كاتس، فى بيان، أن الطائرة الأخيرة التى كانت لا تزال قيد الاستخدام من قبل الحوثيين فى مطار صنعاء قد دمرت.
ووفق إذاعة الجيش الإسرائيلى، استهدف الطيران الإسرائيلى مطار صنعاء المركزى وطائرة تابعة للحوثيين عادة ما تكون متوقفة فى الأردن، وقد جرى استهدافها بعد نحو نصف ساعة من هبوطها بمطار صنعاء. كما أفادت القناة «12» الإسرائيلية بأن أكثر من 10 طائرات شاركت فى قصف المطار.
وفى صنعاء، أكدت قناة «المسيرة» التليفزيونية التابعة للحوثيين وقوع «العدوان الإسرائيلى» على المطار، مشيرة إلى 4 غارات استهدفت المدرج والطائرة اليمنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 6 ساعات
- أهل مصر
معاريف: أي هجوم إسرائيلي على إيران سيؤدي لجولة قتال لفترة غير معروفة
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن "أي هجوم إسرائيلي على إيران قد يؤدي إلى جولة قتال تستمر لفترة غير معروفة وتتسبب في سقوط آلاف الصواريخ على إسرائيل". وتحدثت "معاريف" عن اجتماع سري عقدته وزارات إسرائيلية، تمت خلاله مناقشة الاستعدادات لاحتمال وقوع هجوم إسرائيلي على إيران أو هجوم إيراني على إسرائيل، وفقا لما نقلته شبكة سكاي نيوز عربية. وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أنه "في حال الرد الإيراني على أي هجوم إسرائيلي يتوقع أن يتوقف الاقتصاد الإسرائيلي بشكل شبه كامل لبضعة أيام ثم يعود للعمل وفقًا لحالة طوارئ". من جانبها، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن "كبار المسئولين الأمنيين في إسرائيل يعتقدون أن توجيه ضربة للمواقع النووية الإيرانية أمر ممكن وضروري". وفي وقت سابق من اليوم، كشفت القناة 12 العبرية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمر بوقف التنسيق العسكري مع إسرائيل، خشية أن يعرقل هجومها المحتمل على منشآت إيران النووية المحادثات الجارية مع طهران. وبحسب القناة، أجرى ترامب مؤخرا اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حذره خلاله "بلهجة حادة" من شن هجوم منفرد على المنشآت الإيرانية، وفقا لما نقلته وكالة سما الفلسطينية. واعتبر ترامب أن توقيت مثل هذه الضربة المحتملة "غير مناسب"، وقد يضر بفرص التوصل إلى اتفاق نووي "قوي" يخدم أيضا المصالح الأمنية لإسرائيل، وفق المصدر نفسه.


24 القاهرة
منذ 9 ساعات
- 24 القاهرة
رغم معارضة واشنطن.. نتنياهو يعقد اجتماعات سرية لبحث ضربة مفاجئة لإيران
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية، نقلًا عن تقديرات أمنية، أن أي هجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية قد يؤدي إلى اندلاع جولة قتال تستمر لفترة غير معروفة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والمخاوف من ردود فعل إيرانية واسعة النطاق. الهجوم الإسرائيلي علي إيران وأفادت الصحيفة بأن عدة وزارات إسرائيلية، من بينها وزارات أمنية وسيادية، عقدت اجتماعات سرية خلال الفترة الأخيرة لبحث احتمالية تنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران، دون إصدار أي إنذار مسبق. وأضافت معاريف أن هذه الاجتماعات ناقشت الاستعدادات اللوجستية والسياسية لمثل هذا الهجوم، إلى جانب تقييم تبعاته الأمنية والإقليمية، في ظل ما تعتبره تل أبيب تقدمًا في البرنامج النووي الإيراني وتباطؤًا في المسار الدبلوماسي. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إنه رغم إعلان الرئيس الأمريكي ترامب معارضته لأي عملية عسكرية تستهدف منشآت البرنامج النووي الإيراني، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعليماته للجيش بالاستعداد لتنفيذ ضربة محتملة. وتؤكد الولايات المتحدة أن هذه الاستعدادات تُضعف جهود التفاوض الجارية مع طهران، في حين تعتقد إسرائيل أن واشنطن، حتى لو لم تُنسق الضربة معها، ستقدم الدعم في حال تعرضت لهجوم إيراني مضاد. وكان من المقرر أن تُعقد يوم الأربعاء عدة اجتماعات في البيت الأبيض بين مسؤولين أمريكيين ونظرائهم الإسرائيليين، من بينهم رئيس جهاز الموساد ديفيد بارنيع، الذي يشرف على أجزاء واسعة من الحرب السرية ضد إيران، وكان أيضًا على رأس فريق التفاوض، ومؤخرًا، أشير إلى إمكانية أن يعود بارنيع للمشاركة في جهود التفاوض بشأن الإفراج عن الرهائن، وكان من المفترض أيضا أن يرافقه في الاجتماعات وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، الذي ينسق ملف إيران باسم رئيس الوزراء، ويترأس فريق التفاوض. ووصل برنيع وديرمر إلى واشنطن قادمين من روما، حيث التقيا بالمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي يتوسط في المفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي، وكان ويتكوف أيضًا في إيطاليا ضمن الجهود نفسها، وعاد من جولة في الشرق الأوسط ركز فيها على ملف الرهائن، وهو الملف الذي كُلّف بمتابعته من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتباينت الروايات حول هدف الاجتماعات، حول ما إذا كانت تتعلق بالحوار النووي الذي تخوضه الولايات المتحدة مع إيران، والرفض الإسرائيلي الصريح له، واستعداد إسرائيل لشن هجوم، أم تتناول الضغوط الإسرائيلية على طهران من خلال التهديدات المتكررة بشن ضربة، وهو ما دفع الإيرانيين إلى إبداء مرونة في التفاوض، أم أن الموضوع يتمحور حول صفقة تبادل الرهائن، ومناقشة الاقتراح الأمريكي الأخير المعروف باسم خطة ويتكوف، فيما أشارت بعض المصادر إلى أن جميع هذه القضايا تُبحث معًا، في محاولة للتوصل إلى حل شامل. البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران موعد ومكان انعقاد الجولة 5 من المحادثات النووية بين إيران وأمريكا

مصرس
منذ 13 ساعات
- مصرس
قناة عبرية: ترامب أمر بوقف التعاون العسكري مع إسرائيل (تفاصيل)
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أمر بوقف التنسيق العسكري مع إسرائيل، خشية أن يعرقل هجومها المحتمل على منشآت إيران النووية المحادثات الجارية مع طهران. وبحسب تقرير للقناة «12» العبرية، أجرى ترامب مؤخرًا اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، حذره «بلهجة حادة» من القيام بهجوم منفرد على المنشآت الإيرانية.واعتبر ترامب أن توقيت مثل هذه الضربة المحتملة «غير مناسب»، وقد يضر بفرص التوصل إلى اتفاق نووي قوي يخدم أيضا المصالح الأمنية لإسرائيل.وأشار التقرير العبري إلى أن إسرائيل واصلت استعداداتها لهجوم منفرد على إيران، ما دفع الإدارة الأمريكية إلى التدخل ووقف أي شكل من التنسيق العسكري المشترك في هذا الشأن.وأوضحت القناة العبرية، أن ترامب أمر الجيش الأمريكي بتجميد أي تعاون عسكري مع إسرائيل فيما يتعلق بضرب المنشآت النووية الإيرانية.وأكدت أن إسرائيل بحاجة ماسة إلى التنسيق مع الولايات المتحدة، خاصة فيما يتعلق بأنظمة الدفاع ضد الصواريخ، وهو ما يجعل أي تصعيد منفرد من جانبها مخاطرة كبيرة.وأشارت إلى أن المكالمة الأخيرة بين نتنياهو وترامب كانت «مشحونة بالخلافات الجوهرية» بشأن التعاطي مع الملف الإيراني.وذكرت أن ترامب أعرب خلال تلك المكالمة عن تمسكه بالمسار الدبلوماسي، مؤكدا قناعته بإمكانية التوصل إلى «اتفاق جيد» يلبي احتياجات إسرائيل الأمنية أيضًا.