
نجوم تحكيم برنامجي "The Voice Kids" و"The Voice" الجدد.. هل تلعب الجماهيرية دورا حاسما في الاختيار؟
أحمد سعد النجم الأكثر نجاحا
تفوق في شارات المسلسلات والأغاني السينمائية
أحمد سعد استطاع، على مدار السنوات الأخيرة، أن يصبح النجم الأهم على مستوى المنطقة العربية في غناء شارات المسلسلات الدرامية أو أغاني الأفلام، وحققت معظم تلك الأغاني ردود فعل واسعة جعلتها الأكثر طلبا في الحفلات والأحداث الفنية، وهذا بعيدا عن القاعدة الجماهيرية التي يمتلكها أحمد سعد على يوتيوب وإنستجرام، إذ يحظى اسمه باهتمام كبير على السوشيال ميديا بسبب قدرته على صناعة هالة خاصة حوله، لذلك بات النجم الأكثر نجاحا على المستوى الغنائي، بأعمال ناجحة تتصدر دائما التريند، وكل هذا جعل اسم أحمد سعد حاضرا بقوة في عضوية لجنة تحكيم برنامج "The Voice" .
أحمد سعد النجم الأكثر نجاحا
ناصيف زيتون يعود لبرنامج المواهب
من "ستار أكاديمي" إلى كرسي التحكيم
ناصيف زيتون واحد من النجوم الذين صعدوا لطريق الشهرة من بوابة برامج اكتشاف المواهب، حيث حصد لقب "ستار أكاديمي" في نسخته السابعة بعد منافسة مع زميلته رحمة رياض ومحمد رمضان، لينطلق بعدها ويقدم أعمالا صنعت شعبيته الكبيرة، ناصيف يمتلك قاعدة جماهيرية واسعة تظهر في أعماله الغنائية وحضوره على السوشيال ميديا، ويعد من أبرز النجوم الذين صنعوا اسما كبيرا في عالم الغناء خلال العقد الأخير، وأحد أنجح نجوم الغناء في سوريا، لذلك يعد حضوره على كرسي التحكيم في "The Voice" إضافة قوية، لاسيما أن الجمهور ينتظر مشاهدته والكشف عن قدرته في إدارة المواهب.
ناصيف زيتون يعود لبرنامج المواهب
تجربة جديدة لرحمة رياض مع لجان التحكيم
تحضر رحمة رياض على كرسي تحكيم برنامج "The Voice" بعد تجربتها المهمة في لجنة تحكيم برنامج "إكس فاكتور" مع كل من الفنان راغب علامة وفايز السعيد، رحمة رياض، التي شاركت في برنامج "ستار أكاديمي" ووصلت للنهائي، بدأت رحلة طويلة من النجاح قدمت خلالها مجموعة ضخمة من الأغاني الناجحة، كما أن لديها قاعدة شعبية كبيرة في الخليج والعالم العربي، وهذا ما يظهر بوضوح عبر قناتها الرسمية على يوتيوب التي تضم أكثر من 3 ملايين مشترك، وكذلك 8.3 ملايين متابع على إنستجرام، ويظهر حجم تأثير رحمة رياض من خلال أعمالها التي حققت عشرات الملايين من المشاهدات عبر قناتها، ما أكسبها شعبية جارفة على مستوى المنطقة العربية.
تجربة جديدة لرحمة رياض مع لجان التحكيم
الشامي نجم جيل Z على كرسي التحكيم
الشامي المطرب السوري وأحد أبناء جيل Z، انضم كعضو جديد ضمن لجنة تحكيم برنامج، "The Voice Kids" اختيار الشامي للتواجد على كرسي اللجنة قد يشير إلى بعض النقاط المهمة، منها الرمزية في أن يتواجد مطرب في الـ23 من عمره يمثل قطاعا واسعا من جيله، ويعد ملهما للجيل القادم، كما يمتلك حضورا طاغيا على السوشيال ميديا، إذ يضم حسابه على يوتيوب ما يقارب 4.5 ملايين مشترك، وأكثر من 5.9 ملايين متابع على إنستجرام، وهي أرقام تشير إلى حجم شعبيته، بالإضافة إلى موهبته وثقة الجمهور فيه، وقد تعاون مع نجوم كبار، يتصدرهم تامر حسني في دويتو "ملكة جمال الكون"، وأدى شارة مسلسل "تحت سابع أرض".
الشامي نجم جيل Z على كرسي التحكيم
خبرة داليا مبارك في اكتشاف مواهب الأطفال الغنائية
النجمة داليا مبارك، عضو لجنة تحكيم برنامج "The Voice Kids" ، تمتلك سجلا طويلا من النجاح كمطربة سعودية صنعت اسما في السنوات الماضية، وتركت بصمتها كواحدة من أنجح النجمات الشابات خليجيا، وبعيدا عن الأغاني التي قدمتها داليا مبارك في السنوات الأخيرة ومشاركتها في العديد من الحفلات الغنائية المهمة، فإن لديها تجربة في اكتشاف المواهب الغنائية للأطفال، من خلال برنامج "نجوم الغد" الذي يهتم باكتشاف المواهب من سن 7 إلى 14 عاما، وكانت عضو لجنة تحكيم نسخته الأخيرة مع كل من الفنانة كارمن سليمان وفؤاد عبد الواحد، لتصبح داليا مبارك من النجوم الذين يمتلكون خبرة مع لجان التحكيم والتعامل مع الأطفال الموهوبين.
خبرة داليا مبارك في اكتشاف مواهب الأطفال الغنائية
رامي صبري نموذج مثالي النجاح
رامي صبري يعد من النجوم الذين يمتلكون شعبية جارفة في العالم العربي، بسبب الطابع الرومانسي والدرامي في الأغاني التي يقدمها، سواء في ألبوماته الغنائية أو شارات الأعمال الدرامية مثل "وتقابل حبيب" و"فرصة تانية"، رامي صبري أكمل مثلث النجاح بحضوره القوي وتأثيره على قاع كبير من الجمهور، وهو ما يظهر في النجاحات التي يحققها من خلال أعماله الغنائية المطروحة على قناته الرسمية على يوتيوب، وكذلك ردود الفعل حولها، فضلا عن ذلك، يحضر رامي صبري بقوة في مجال التلحين، ولديه قائمة طويلة من الأغاني التي تلحنها بنفسه، مما يؤكد جدارته بالتواجد في لجنة التحكيم.
رامي صبري نموذج مثالي للخبرة والنجاح
الصور من حسابات النجوم على انستجرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 14 دقائق
- مجلة سيدتي
مادونا والسينما.. أبرز الأفلام التي شاركت ببطولتها
تعد الفنانة الأمريكية مادونا واحدة من كبار النجوم على مستوى العالم حيث حققت نجاحًا كبيرًا سواء في مجال الغناء أو التمثيل، حيث شاركت ببطولة عدد من الأفلام السينمائية أمام كبار النجوم والمُخرجين العالميين على مدار ما يتجاوز الثلاثين عامًا منذ بداياتها في عالم الغناء بفترة الثمانينيات. النجاح في الغناء وصولًا لعالم هوليوود في مثل هذا اليوم وُلدت النجمة العالمية مادونا بولاية ميشيغان في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع منتصف الثمانينات جاءت بدايتها مع الغناء منذ أصدرت عددًا من الألبومات الغنائية ومن أبرزها "Madonna - 1983 ، Like a Prayer – 1989" وعدد كبير من الألبومات الغنائية والتي حققت انتشارًا ونجاحًا كبيرًا حول العالم لدى الجمهور لتُثبت موهبتها في عالم الغناء ويكون لها قاعدة جماهيرية. عقب نجاح مادونا تحقيقها شهرة كبيرة في مجال الغناء انفتحت أمامها أبواب عالم هوليوود لتأتي فرصتها بالعمل في السينما وكان أول فيلم سينمائي تُشارك في بطولته هو فيلم "Desperately Seeking Susan" عام 1985 من إخراج سوزان سيديلمان، وشاركها ببطولة الفيلم كل من روزانا أركيت، أيدان كوين، روبرت جوي وعدد كبير من الفنانين. 17 فيلمًا يُقدمون مادونا مُمثلة للجمهور على مدار ثلاثين عامًا وعلى مدار ما يتجاوز الثلاثين عامًا استطاعت النجمة العالمية مادونا من خلالها أن تُقدم نفسها للجمهور كمُمثلة بعد نجاحها في مجال الغناء حيث شاركت ببطولة 17 فيلمًا سينمائيًا. يُمكنكم قراءة: حيث شاركت عام 1987 ببطولة فيلم "Who's That Girl" أمام جريفين دان، وفي عام 1990 جسدت بطولة فيلم "Dick Tracy" والذي شاركها ببطولته وارين بيتي ودارت أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق. وفي عام 1991 قدمت سيرتها الذاتية من خلال فيلم "Madonna: Truth or Dare" والذي جسدت بطولته وجاء من إخراج ألك كشيشيان، ومن أبرز الأفلام التي شاركت ببطولتها النجمة العالمية مادونا، فيلم " A League of Their Own" أمام النجم العالمي توم هانكس، فيلم "Girl 6" من إخراج سبايك لي، كما شاركت مادونا البطولة أمام النجم العالمي أنطونيو بانديراس في فيلم "Evita" والذي تم عرضه عام 1996. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »


الشرق الأوسط
منذ 14 دقائق
- الشرق الأوسط
محمد صلاح... من قلب الدلتا إلى أسطورة «الملك المصري»
في قلب دلتا النيل، وتحديداً في قرية صغيرة تُدعى نجريج بمحافظة الغربية، بدأت الحكاية التي تحوّلت إلى أسطورة عالمية. محمد صلاح، الفتى النحيل الذي كان يركض بين الحقول ويلعب بالكرة في أزقة ضيقة، صار اليوم رمزاً وطنياً، وأحد أعظم نجوم كرة القدم في العالم. وحسب هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، كان صلاح طفلاً صغيراً مقارنةً بأقرانه، لكن موهبته لفتت الأنظار مبكراً. مدربه الأول غمري السعدني يتذكره قائلاً: «كان يصنع أشياء لا يقدر عليها حتى الأكبر منه سناً. تسديداته كانت قوية بشكل لافت، وكان واضحاً أن لديه إرادة لا تلين». توك توك في قرية نجريج يضع صورة صلاح (بي بي سي) في شوارع نجريج، كان صلاح يتقمص شخصيات نجوم الكرة الكبار: رونالدو البرازيلي، وزين الدين زيدان، وفرانشيسكو توتي. لم يكن أحد يتخيل أن هذا الطفل سيصبح لاحقاً أيقونة عالمية تحمل لقب «الملك المصري». في سن الرابعة عشرة، انضم صلاح إلى نادي المقاولون العرب. لكن الانضمام لم يكن سهلاً، فالمسافة من نجريج إلى القاهرة كانت طويلة ومرهقة. يومياً كان يسافر عبر مواصلات عدة: من قريته إلى بسيون، ومنها إلى طنطا، ثم للقاهرة. رحلة قد تمتد لساعات ذهاباً وإياباً، لكنها صقلت شخصيته وأمدّته بالصلابة. هاني رمزي، مدرب منتخب مصر الأولمبي آنذاك، يصف الأمر: «هذه الحياة تبني لاعباً قوياً. وحده من يملك هدفاً واضحاً يستطيع تحمّل تلك المعاناة». من المقاولون انطلقت رحلة الاحتراف إلى بازل السويسري، ومنها إلى تشيلسي، ثم فيورنتينا وروما، وصولاً إلى محطة المجد الأكبر: ليفربول. صلاح صنع أسطورته مع جماهير ليفربول (بي بي سي) منذ 2017 وحتى اليوم، خاض صلاح أكثر من 400 مباراة بقميص الريدز، مسجلاً 246 هدفاً وصانعاً عشرات الأهداف. رفع دوري أبطال أوروبا، والدوري الإنجليزي الممتاز، وكأس العالم للأندية، وصار رمزاً في «الأنفيلد» ومعشوقاً لجماهير ليفربول. في المقاهي الشعبية بالقاهرة، مثل «كافيه دنتيست»، تجتمع العائلات لتشجيع ليفربول فقط من أجل صلاح. يقول أحد المشجعين: «هو لم يأتِ من طبقة مرفهة، بل من خلفية تشبهنا جميعاً؛ لذلك نرى أنفسنا فيه». وفي نجريج، كل طفل اليوم يحلم بأن يصبح «محمد صلاح الجديد». صوره تزيّن الجدران، واللاعبون الصغار يرتدون قميص ليفربول باسمه. حتى الحلاق الذي كان يصفف شعره، أحمد المصري، يفتخر قائلاً: «أنا صاحب قصة شعره الشهيرة». تصفيات مونديال 2018 كانت اللحظة الأهم، حين سجّل صلاح ركلة جزاء تاريخية أمام الكونغو في الدقيقة 95، ليقود مصر إلى كأس العالم بعد غياب 28 عاماً. لحظة صنعت منه بطلاً قومياً. لكن كأس العالم لم تكن كما تمنى، إذ عانى من إصابة قوية في نهائي «دوري الأبطال» أمام ريال مدريد 2018. ومع ذلك، عاد أقوى وأكمل مسيرة المجد مع ليفربول. بعيداً عن الملعب، قدّم صلاح نموذجاً استثنائياً في العطاء. موّل بناء مدرسة ومعهد ديني في نجريج، وأسّس مؤسسة خيرية لدعم الأرامل والفقراء، وتبرّع بملايين الجنيهات إلى مستشفيات ومعاهد طبية. المدرب ولاعب الدوري الإنجليزي السابق أحمد حسام «ميدو» يعلّق: «صلاح جعل الأندية الأوروبية تنظر باحترام إلى اللاعب المصري والعربي. هو أكبر سفير لمصر وأفريقيا». محمد صلاح قاد ليفربول للقبَيْن في الدوري الإنجليزي الممتاز (بي بي سي) اليوم، صلاح في عمر الثالثة والثلاثين، وبعد أن فاز بكل الألقاب الممكنة مع ليفربول، يبقى حلمه الأكبر هو رفع كأس مع منتخب مصر. بطولة أمم أفريقيا المقبلة في ديسمبر (كانون الأول) 2025، ثم كأس العالم 2026، ستكونان المحطة الفاصلة. لكن بالنسبة إلى جماهير مصر، الإرث قد صُنع بالفعل. كما قال ميدو: «صلاح لا يحتاج إلى إثبات شيء. إنه أعظم لاعب في تاريخ مصر، وأسطورة لن تتكرر».


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
نجوى فؤاد: لن أعتزل الفن وأطالب بمعاش يكفي احتياجاتي
قالت الفنانة المصرية نجوى فؤاد إنها لم ولن تعتزل الفن، لكن وجودها على الساحة يحكمه عوامل عدة، من بينها أن يكون السيناريو مكتوباً بحرفية، وأن تكون الشخصية عميقة ومؤثرة تليق بها، بعيداً عن حجم الدور الذي لا يشغلها. وتصدر اسم نجوى فؤاد «الترند»، بموقع «غوغل»، السبت، خصوصاً بعد حديثها لوسائل إعلام محلية عن حالتها الصحية، وإطلاق استغاثة لدعمها من أجل العيش بشكل آدمي عقب تعرضها لأزمة صحية أجبرتها على الابتعاد عن الفن. وقالت نجوى فؤاد، خلال حديثها لـ«الشرق الأوسط»، إن «حبها لبلدها كبير»، وأضافت: «بعد كل ما قدمته من أعمال فنية، أطالب بمعاش يكفي احتياجاتي وعلاجي الذي يتكلف الكثير». وتوضح: «لم أدخر مالاً من الفن، والزمن أنهى على كل ما حصلت عليه في حياتي وعملي، ولا أريد سوى معاش محترم، خصوصاً أن معاش النقابة وقدره 600 جنيه (الدولار يساوي نحو 48 جنيهاً) لا يكفي أي شيء». الفنانة نجوى فؤاد أثناء تكريمها في مهرجان الزمن الجميل (إدارة المهرجان) وأشارت نجوى إلى أنها نشأت وسط جيل لم يحب المادة: «عندما أنتجت فيلم (حد السيف)، بطولة الفنان محمود مرسي، وإخراج عاطف سالم، تكلف ما يقرب من 2 مليون جنيه عام 1986، فلم تكن تشغلني التكلفة بقدر انشغالي بتقديم أعمال عميقة ولها هدف». وعقب استغاثة الفنانة المصرية أعلنت نقابة «الممثلين»، في بيان صحافي، تشكيل لجنة مشتركة من وزارة الثقافة، ونقابة المهن التمثيلية لزيارتها، السبت، للتعرف على أبرز المشكلات التي تواجهها وبحث سبل حلها في أسرع وقت. وحسب البيان، فإن هذه الخطوة جاءت عقب اتفاق بين وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ونقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي، بهدف تقديم الدعم لها، وتذليل جميع العقبات أمامها، في إطار حرص الجانبين على رعاية رموز الفن المصري وحفظ مكانتهم. من جانبها، ثمنت نجوى فؤاد مبادرة وزارة الثقافة ونقابة المهن التمثيلية، لافتة إلى أنها خدمت بلدها وترفض اللجوء لأي شخص لطلب العلاج أو المساعدة، «لجأت لبلدي فهي الأولى». وفي السياق ذاته، أكدت نجوى فؤاد أنها عشقت «الرقص الشرقي»، مشيرة إلى أنه «مصري وليس شرقياً كما يطلقون عليه»، وقالت إنها تركت حياتها وأسرتها وعاشت من دون أبناء من أجل الفن، وتابعت: «لم أندم بعدما وهبت عمري للفن، بل أعيش حياتي في سعادة ورضاً بما وصلت إليه». وعن رأيها في شكل زي الرقص الحالي، أوضحت نجوى فؤاد أن «بدلة الرقص»، التي ترتديها بعض الراقصات لا تعجبها؛ لأن زي الرقص من وجهة نظرها له مواصفات خاصة، لا تمت للعري بصلة، حسب تعبيرها. الفنانة نجوى فؤاد في لقطة تمثيلية (حسابها بموقع فيسبوك) وذكرت نجوى فؤاد أنها دعمت نجوماً كثيرين في بداية مشوارهم، حتى أصبحوا ضمن نجوم الصف الأول، وأضافت: «لكن بطبعي لا أحب المتاجرة بما فعلت، وطوال حياتي لم يشغلني سوى عملي، وكل شخص وله حياته ولست عاتبة على أحد، سواء سأل عني أم لا». وفي وقت سابق، كشفت نجوى فؤاد عن تعرضها لكسر في الكتف والذراع اليسرى، الأمر الذي تطلب تدخلاً طبياً عاجلاً، بجانب إصابتها قبل سنوات بانزلاق غضروفي. وفنياً، شاركت نجوى فؤاد في أعمال فنية عدة بالسينما والتلفزيون على مدار مشوارها الفني الذي بدأته في خمسينات القرن الماضي، وكان آخرها مسلسل «تلت التلاتة»، وفيلم «قهوة بورصة مصر».