
الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لمحادثات تجارية أمريكية
لم تشهد أسعار الذهب تغيرا يذكر في المعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الاثنين، إذ يترقب المتعاملون المزيد من التطورات بشأن المحادثات التجارية الأمريكية وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سياسته النقدية هذا الأسبوع.
وبحلول الساعة 0105 بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3353.81 دولار للأوقية (الأونصة). واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3360.50 دولار للأوقية.
يراقب المستثمرون عن كثب التطورات في المفاوضات التجارية عن كثب قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأول من أغسطس آب، إذ لا يزال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك متفائلا بشأن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي.
ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه هذا الأسبوع على أسعار الفائدة ثابتة عند 2.0 بالمئة بعد سلسلة من التخفيضات.
في الأسبوع الماضي، قال كريستوفر والر المسؤول في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) إنه لا يزال يعتقد أن البنك المركزي ينبغي أن يخفض أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل.
ويميل الذهب، الذي غالبا ما يُعتبر ملاذا آمنا في ظل حالة الضبابية الاقتصادية، إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 38.24 دولارا للأوقية، وارتفع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 1427.05 دولار وزاد البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1248.50 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 5 دقائق
- جريدة الرؤية
قطر تهدد بوقف إمدادات الغاز إلى أوروبا
بروكسل-رويترز أظهرت رسالة من قطر إلى الحكومة البلجيكية اطلعت عليها رويترز أن الدولة الخليجية هددت بقطع إمدادات الغاز عن الاتحاد الأوروبي ردا على قانون التكتل للعناية الواجبة بشأن العمالة القسرية والأضرار البيئية. قطر ثالث أكبر مُصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم بعد الولايات المتحدة وأستراليا. ووفرت لأوروبا ما بين 12 بالمئة و14 بالمئة من إمدادات الغاز الطبيعي المسال منذ الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022. وفي رسالة إلى الحكومة البلجيكية بتاريخ 21 مايو أيار، قال وزير الطاقة القطري سعد الكعبي إن بلاده ترد على توجيه الاتحاد الأوروبي بشأن العناية الواجبة لاستدامة الشركات، والذي يلزم الشركات الكبرى العاملة في دول التكتل برصد ومعالجة قضايا حقوق الإنسان والبيئة في سلاسل التوريد الخاصة بها. وجاء في الرسالة "ببساطة، إذا لم يتم إجراء المزيد من التغييرات على توجيه العناية الواجبة لاستدامة الشركات، فلن يكون أمام دولة قطر وشركة قطر للطاقة خيار سوى التفكير بجدية في أسواق بديلة خارج الاتحاد الأوروبي لمنتجاتنا من الغاز الطبيعي المسال وغيره، والتي توفر بيئة عمل أكثر استقرارا وترحيبا". وأحجم متحدث باسم ممثلية بلجيكا لدى الاتحاد الأوروبي عن التعليق على الرسالة، التي كان لصحيفة فيلت ام زونتاج الألمانية السبق في نشرها. وقال متحدث باسم المفوضية الأوروبية لرويترز إن المفوضية تلقت أيضا رسالة من قطر، بتاريخ 13 مايو أيار، مشيرا إلى أن مشرعي ودول الاتحاد الأوروبي يتفاوضون حاليا على تغييرات في توجيه التكتل الخاص بالعناية الواجبة لاستدامة الشركات. وأضاف المتحدث "الأمر متروك لهم الآن للتفاوض واعتماد تغييرات التبسيط الجوهرية التي اقترحتها المفوضية". واقترحت بروكسل في وقت سابق من العام الجاري إجراء تغييرات على التوجيه لتقليل متطلباته، ومن التغييرات المقترحة تأخير إطلاقه لمدة عام حتى منتصف 2028، والحد من عمليات التحقق التي سيتعين على الشركات إجراؤها في سلاسل التوريد الخاصة بها. وقد تواجه الشركات التي لا تمتثل لهذه المتطلبات غرامات تصل إلى خمسة بالمئة من عائدات المبيعات العالمية. وقالت قطر إن التغييرات التي طرحها الاتحاد الأوروبي ليست كافية. وفي الرسالة، قال الكعبي إن الدوحة تشعر بالقلق بشكل خاص حيال اشتراط التوجيه امتلاك الشركات خطة انتقالية خاصة بتغير المناخ تتماشى مع منع تفاقم الاحتباس الحراري بما يتجاوز 1.5 درجة مئوية - وهو هدف اتفاق باريس للمناخ. وجاء في الرسالة "ليس لدى دولة قطر أو قطر للطاقة أي خطط لتحقيق صافي (انبعاثات) صفرية في المستقبل القريب"، وقالت الرسالة إن توجيه العناية الواجبة لاستدامة الشركات يقوض حق الدول في أن تحدد بنفسها مساهماتها الوطنية في تحقيق أهداف اتفاق باريس. وفي ملحق للرسالة، اطلعت عليه رويترز أيضا، اقترحت قطر حذف الجزء الذي يتضمن اشتراط خطط للتحول المناخي من التوجيه. ويشغل الكعبي أيضا منصب الرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة. وترتبط الشركة بعقود توريد طويلة الأجل مع شركات أوروبية كبرى، مثل شل وتوتال إنرجي وإيني.


عمان اليومية
منذ 2 أيام
- عمان اليومية
بورصة مسقط تتراجع بـ46.6 نقطة رغم تحسن مؤشرات الصناعة والمالية
بورصة مسقط تتراجع بـ46.6 نقطة رغم تحسن مؤشرات الصناعة والمالية أوكيو للاستكشاف والإنتاج تعلن برنامج إعادة شراء أسهم لتعزيز القيمة للمساهمين وسط تداولات تجاوزت 33 مليون ريال سجل مؤشر بورصة مسقط اليوم انخفاضا بمقدار 46.6 نقطة، وأغلق عند حاجز 4718.56 نقطة، وبلغت قيمة التداول 33.3 مليون ريال عماني، وبلغت القيمة السوقية 28.8 مليار ريال. وارتفعت معظم المؤشرات الرئيسية للبورصة، حيث بلغ ارتفاع مؤشر الصناعة 0.1%، ومؤشر القطاع المالي 0.04%، والمؤشر الشرعي 0.03%، فيما انخفض مؤشر الخدمات بنسبة 1.4%. واستحوذت المطاحن العمانية على قيمة التداولات بما يعادل 16.6 مليون ريال، وأوكيو للصناعات الأساسية – المنطقة الحرة بصلالة بـ4.5 مليون ريال، وأوكيو للاستكشاف والإنتاج بـ4.5 مليون ريال. وسجلت صناعة مواد البناء أعلى نسبة ارتفاع بين الشركات المتداولة بنسبة 9.7%، وأغلق سهمها عند 79 بيسة، والمدينة للاستثمار القابضة بنسبة 7.1% وأغلق سهمها عند 45 بيسة، وظفار لتوليد الكهرباء بنسبة 6.9% وأغلق سهمها عند 77 بيسة. أبرز الخاسرين وكانت الباطنة للطاقة أبرز الخاسرين خلال الجلسة بنسبة انخفاض بلغت 6.6% وأغلق سهمها عند 93 بيسة، تلاها السوادي للطاقة بنسبة 5% وأغلق سهمها عند 94 بيسة، والعنقاء للطاقة بنسبة 4.7% وأغلق سهمها عند 100 بيسة. واتجه المستثمرون العمانيون للشراء، حيث بلغت نسبة مشترياتهم 98.2% مقابل 96.03% لمبيعاتهم، وبلغت قيمة الشراء 32.8 مليون ريال وقيمة البيع 32 مليون ريال، وبلغت قيمة شراء غير العمانيين 578 ألف ريال وبنسبة 1.7%، وقيمة بيع غير العمانيين 1.3 مليون ريال وبنسبة 3.9%، وانخفض صافي الاستثمار غير العماني إلى 747 ألف ريال وبنسبة 2.2%. ومن جانب آخر أعلنت شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج عن برنامج إعادة شراء أسهم الشركة بعد الحصول على موافقة هيئة الخدمات المالية، بهدف تعزيز قدرتها على تقديم القيمة لمساهميها بالإضافة إلى أرباحها السنوية الأساسية الحالية البالغة 231 مليون ريال عُماني أي ما يعادل 600 مليون دولار أمريكي وأرباحها المرتبطة بالأداء نصف السنوي. وأشارت الشركة إلى أنه بدأ العمل بهذا البرنامج بعد مرور 15 يومًا اعتبارًا من اليوم ، وفقًا للوائح هيئة الخدمات المالية وبورصة مسقط، وسيُنفذ وفقًا لقرارات الجمعية العامة غير العادية للشركة التي عقدت في شهر يونيو الماضي والتي عدلت النظام الأساسي للشركة لتمكين الشركة من إعادة شراء أسهمها. وبينت الشركة أن برنامج إعادة الشراء يهدف إلى شراء ما بين 45 إلى 60 مليون سهم لمدة ستة أشهر من بدء البرنامج أو لحين إتمام عملية شراء الأسهم المستهدفة. وأوضح المهندس أحمد بن سعيد الأزكوي الرئيس التنفيذي لشركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج أن هذا البرنامج يعكس الثقة في الأسس القوية للشركة وآفاق نموها على المدى الطويل، مشيرًا إلى أن مساهمي الشركة سيستفيدون من برنامج عائد رأس المال الذي يتضمن توزيعات أرباح أساسية بقيمة 231 مليون ريال عُماني وبرنامج توزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء وإعادة شراء الأسهم. وأكد أن شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج تواصل تركيزها على تحقيق النمو والتميز التشغيلي وتحسين محفظة استثماراتها وتوليد تدفقات نقدية قوية يمكن التنبؤ بها وضمان تحقيق قيمة طويلة الأجل لمساهميها.


الشبيبة
منذ 2 أيام
- الشبيبة
شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج تعزز قيمة المساهمين من خلال برنامج إعادة شراء الأسهم
الشبيبة - العمانية أعلنت شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج عن برنامج إعادة شراء أسهم الشركة بعد الحصول على موافقة هيئة الخدمات المالية، بهدف تعزيز قدرتها على تقديم القيمة لمساهميها بالإضافة إلى أرباحها السنوية الأساسية الحالية البالغة 231 مليون ريال عُماني أي ما يعادل 600 مليون دولار أمريكي وأرباحها المرتبطة بالأداء نصف السنوي. وأشارت الشركة إلى أنه سيبدأ العمل بهذا البرنامج بعد مرور 15 يومًا اعتبارًا من اليوم، وفقًا للوائح هيئة الخدمات المالية وبورصة مسقط، وسيُنفذ وفقًا لقرارات الجمعية العامة غير العادية للشركة التي عقدت في شهر يونيو الماضي والتي عدلت النظام الأساسي للشركة لتمكين الشركة من إعادة شراء أسهمها. وبينت الشركة أن برنامج إعادة الشراء يهدف إلى شراء ما بين 45 إلى 60 مليون سهم لمدة ستة أشهر من بدء البرنامج أو لحين إتمام عملية شراء الأسهم المستهدفة. وأوضح المهندس أحمد بن سعيد الأزكوي الرئيس التنفيذي لشركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج أن هذا البرنامج يعكس الثقة في الأسس القوية للشركة وآفاق نموها على المدى الطويل، مشيرًا إلى أن مساهمي الشركة سيستفيدون من برنامج عائد رأس المال الذي يتضمن توزيعات أرباح أساسية بقيمة 231 مليون ريال عُماني وبرنامج توزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء وإعادة شراء الأسهم. وأكد أن شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج تواصل تركيزها على تحقيق النمو والتميز التشغيلي وتحسين محفظة استثماراتها وتوليد تدفقات نقدية قوية يمكن التنبؤ بها وضمان تحقيق قيمة طويلة الأجل لمساهميها.