
ثغرة أمنية في نظام «أندرويد»
وأوضح الباحث فيليب بير أن التطبيقات الاحتيالية يمكنها استخدام تأثيرات بصرية مثل التلاشي لتشغيل تطبيقات أخرى بشفافية، بحيث يبدو للمستخدم أنه يتفاعل مع تطبيق مشروع، بينما هو في الحقيقة يستخدم آخر غير مرئي.
اختبر الفريق هذه التقنية عبر لعبة بسيطة، أظهرت قدرتها على الحصول على أذونات خطيرة مثل الوصول إلى الكاميرا، دون أن يلاحظ المستخدمون شيئاً.
ورغم أن الفريق لم يعثر على أمثلة لاستغلال الثغرة في أكثر من 100.000 تطبيق من متجر «بلاي»، فإنه حذر من خطورة المشكلة وأبلغت شركة «جوجل» وأُغلقت الثغرة في متصفحي فايرفوكس وكروم، كما عالجها نظام GrapheneOS.
ويوصي الباحثون المستخدمين بعدم تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة والانتباه إلى أيقونات الكاميرا والميكروفون في شريط الحالة، كما يمكن تعطيل الرسوم المتحركة للتطبيقات من إعدادات الوصول لزيادة الأمان.
ومن المقرر عرض تفاصيل هذه الثغرة في مؤتمر USENIX الأمني العالمي في سياتل خلال أغسطس/ آب المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 8 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
ChatGPT بديًلا لجوجل.. الكشف عن أرقام استخدام قياسية في 2025
ChatGPT بديًلا لجوجل.. الكشف عن أرقام استخدام قياسية في 2025 أفادت شركة OpenAI بأن مستخدمي ChatGPT يرسلون أكثر من 2.5 مليار طلب يوميًا إلى روبوت الدردشة الذكي، وفقًا لما ذكره موقع 'أكسيوس' الإخباري بتأكيد رسمي من الشركة. وبحسب هذه الأرقام، فإن عدد الطلبات السنوية التي يتلقاها ChatGPT يتجاوز 912.5 مليار طلب، وهو رقم ضخم يعكس مدى النمو السريع الذي يشهده استخدام الأداة حول العالم. ومع أن محرك البحث جوجل ما زال يتفوق بفارق كبير بأكثر من 5 تريليونات عملية بحث سنويًا، فإن الوتيرة المتسارعة لنمو ChatGPT تشكل تهديدًا واضحًا لهيمنة جوجل في مجال البحث، ونموذج أعمالها المرتبط بالإعلانات الإلكترونية. ووفقًا للتقارير، فقد ارتفع عدد المستخدمين على نطاق أسبوعي لـ ChatGPT من 300 مليون مستخدم في ديسمبر الماضي إلى أكثر من 500 مليون بحلول مارس 2025، مما يدلل على تصاعد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي التوليدي في مختلف الاستخدامات اليومية. وفي سياق متصل، أشارت وكالة رويترز في وقت سابق من هذا الشهر إلى أن OpenAI تستعد لإطلاق متصفح ويب جديد مدعوم بالذكاء الاصطناعي خلال الأسابيع المقبلة، في خطوة تهدف لمنافسة متصفح 'جوجل كروم' بنحو مباشر. ويُعد هذا التوجه امتدادًا للإطلاق الأخير لأداة 'ChatGPT Agent'، التي تتيح للمستخدمين تنفيذ المهام تلقائيًا على أجهزتهم. وتشهد أدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى زيادة ملحوظة في أعداد المستخدمين، مثل روبوت Grok من شركة xAI والمدمج في منصة إكس، وروبوت Meta AI المدمج في منصات ميتا، ومحرك البحث Perplexity وغير ذلك.


خليج تايمز
منذ 15 ساعات
- خليج تايمز
الذكاء الاصطناعي يهدد التنمية الذاتية للموظفين
مع تزايد دمج الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، يثير خبراء الموارد البشرية والتوظيف مخاوفهم من أن الاعتماد المفرط على التكنولوجيا قد يشجع الكسل ويؤثر سلبًا على مهارات التفكير النقدي. وقد يؤثر هذا الضعف في التفكير النقدي أيضًا على النمو الوظيفي للموظفين. قامت دراسة جديدة أجراها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) بقياس نشاط الدماغ لدى 54 مشاركًا أثناء كتابتهم سلسلة من المقالات على مدار عدة أشهر. من بين المجموعات الثلاث التي خضعت للدراسة، أظهرت المجموعات التي تستخدم نموذج اللغة الكبير (LLM) أدنى مستويات تفاعل الدماغ، و"كان أداؤها ضعيفًا باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية". تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. على مدى عدة أشهر، أصبح هؤلاء المستخدمون "أكثر كسلاً مع كل مقال لاحق، وغالبًا ما يلجؤون إلى النسخ واللصق بحلول نهاية الدراسة". قوة الذكاء الاصطناعي وفقًا لدراسة أجرتها جامعة ستانفورد، احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الخامسة عالميًا من حيث الدول الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يشهد استخدام هذه التقنية الجديدة نموًا متسارعًا. وتشمل الدول العشر الرائدة في هذا المجال الولايات المتحدة الأمريكية، والصين، والمملكة المتحدة، والهند، والإمارات العربية المتحدة، وفرنسا، وكوريا الجنوبية، وألمانيا، واليابان، وسنغافورة. قالت مدربة القيادة سارة سابين إن الاستخدام المستمر للذكاء الاصطناعي يضعف العمليات المعرفية في الدماغ المطلوبة للتفكير النقدي ويجب أن يكون متوازنًا مع تدريب الدماغ النشط. وأضافت: "عليك أن تعمل بشكل فعال على تعزيز المهارات مثل التنبؤ بالاتجاهات، والحدس، والإبداع، والتفرد، والتفكير النقدي، والذكاء العاطفي". "بالنسبة للمهام التي تتطلب الأصالة أو المشاركة الشخصية، مثل الكتابة بصوتك الخاص، أو التخطيط الاستراتيجي، أو حل المشكلات المعقدة، من الضروري أن تبذل الجهد الذهني بنفسك"، كما قالت. وقالت ليزا ليونز، رئيسة مركز التميز للتحول في منطقة الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في ميرسر، إنه مع دمج التكنولوجيا في كيفية عمل الناس، سيكون من المهم امتلاك المهارات الضرورية لاستخدامها والابتكار فيها. على سبيل المثال، ستصبح مهارات مثل تحليل البيانات المتقدم، والتفكير النقدي، وحل المشكلات الإبداعي ذات قيمة جوهرية. ومن خلال التركيز على تنمية مهاراتهم الأساسية، يمكن للأفراد تسخير قوة الذكاء الاصطناعي للارتقاء بأدائهم وتحقيق تأثير هادف، كما أضافت. وأضافت ليزا: "بالنسبة لأصحاب العمل، فإن الاستثمار في تطوير مهارات الذكاء الاصطناعي الأساسية يمكن أن يعزز الإنتاجية على المدى الطويل ويميز قيمة الموظف في المنظمة عند التقدم بعطاءات للحصول على المواهب". مكمل وليس بديل وقال جيسون جراندي، المدير العام لشركة روبرت والترز في الشرق الأوسط وأفريقيا، إن أدوات الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون بمثابة مكمل للمعرفة الحالية للموظفين، وليس كبديل لمسؤولياتهم بالكامل. المهارات كأي عضلة؛ إذا لم تُمارس بانتظام، ستضعف. على المدى الطويل، قد يُضعف الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قدرة المهنيين على التفكير النقدي، فضلًا عن قدرته على اكتساب وتطوير المهارات الأساسية. مع أي تقنية متطورة، سيساعد الاستخدام الواعي على ضمان بقاء قدرات الموظفين في الصدارة وعدم تهميشها، كما قال. وأضاف أن المهارات الشخصية مثل إدارة أصحاب المصلحة، والتواصل، والعمل الجماعي، والتفكير الإبداعي ستظل تحظى بالأولوية لدى أصحاب العمل، وخاصة أولئك الذين يتطلعون إلى تحديد المجموعة التالية من القادة. عند تقديم المشورة للعملاء، نشجعهم على التفكير على المدى البعيد. فالتخفيضات الكبيرة في وظائف المبتدئين والخريجين حاليًا قد تُؤدي إلى نقص في الكفاءات مستقبلًا في الوظائف التي تتطلب مساهمة بشرية، كما قال. الإمارات العربية المتحدة: هل استخدمت الذكاء الاصطناعي لإنشاء صور رمزية كرتونية؟ قد تُخاطر بسرقة البيانات والتزييف العميق. قادة الأعمال في الإمارات العربية المتحدة يُعطون الذكاء الاصطناعي الضوء الأخضر لاتخاذ قرارات أعمال بالغة الأهمية. ثروة الإمارات المتنامية تُسهم في خلق فرص عمل في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية.


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- صحيفة الخليج
«مايكروسوفت» تحسن أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية
تعتزم «مايكروسوفت» استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بـ 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعاً أن يكون استمرارها «على المحكّ» إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج «يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية»، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنجليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرقي فرنسا) اعتباراً من سبتمبر/أيلول «لتوسيع نطاق توافر البيانات» بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلاً المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنجليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن «مايكروسوفت لن تملك أياً من هذه البيانات» التي ستكون «متاحة للعامة» ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقراً لترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقاً مع السوق الأوروبية. في يونيو/حزيران مثلاً، أعلنت «مايكروسوفت» تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث «نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية». ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها «ميسترال» الفرنسية و«هاغينغ غيس» الفرنسية الأمريكية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل «تيلده إل إم» TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت «مايكروسوفت» الاثنين أيضاً إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية «نوتردام» في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية «إيكونيم»، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما. تعتزم «مايكروسوفت» استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بـ 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعا أن يكون استمرارها «على المحكّ» إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج «يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية»، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنكليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرق فرنسا) اعتبارا من سبتمبر/أيلول «لتوسيع نطاق توافر البيانات» بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلا المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنكليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن «مايكروسوفت لن تملك أيا من هذه البيانات» التي ستكون «متاحة للعامة» ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقرا إلى ترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقا مع السوق الأوروبية. في يونيو/حزيران مثلا، أعلنت «مايكروسوفت» تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث «نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية». ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها «ميسترال» الفرنسية و«هاغينغ غيس» الفرنسية الأميركية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل «تيلده إل إم» TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت «مايكروسوفت» الاثنين أيضا إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية «نوتردام» في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية «إيكونيم»، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما.