
داماك تنفي بيع علامة «روبرتو كافالي»
«منذ استحواذنا بالكامل على علامة روبرتو كافالي في 2019، ضخت المجموعة استثمارات كبيرة لدعم نمو العلامة وتعزيز نجاحها على الساحة العالمية».
وأضاف: «نود أن نؤكد مجدداً أن علامة روبرتو كافالي ليست للبيع، لكن تظل المجموعة منفتحة على فرص التعاون مع شركاء استراتيجيين يمكنهم تقديم قيمة مضافة لأعمالنا». وتأسست علامة روبرتو كافالي، عام 1970، وهي علامة إيطالية بارزة في عالم الموضة والأزياء والإكسسوارات ونمط الحياة الفاخر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
بحجة الواقعية.. أوروبا تكرّس هيمنة ترامب على التجارة العالمية
فقد لوّح بحرمان الدول من النفاذ إلى السوق الأمريكية الهائلة، بينما طرح إمكانية التفاوض لتخفيف التهديدات الجمركية الضخمة التي أعلنها في الثاني من أبريل. وقد دفعت هذه الاستراتيجية عدداً من الدول إلى الرضوخ لمطالبه، من بينها بريطانيا واليابان وإندونيسيا والفلبين وفيتنام. في المقابل، لن تواجه الصادرات الأمريكية إلى أوروبا أي زيادات في التعريفات الجمركية بموجب الاتفاق، الذي يُلزم الاتحاد الأوروبي أيضاً بإنفاق مئات المليارات من الدولارات على واردات الطاقة والأسلحة الأمريكية، في مشهد يجسّد تماماً السيناريو المثالي الذي لطالما حلم به ترامب. وكان العزاء الوحيد للأوروبيين هو التوصل إلى اتفاق «صفر مقابل صفر» على إلغاء الرسوم الجمركية بين الجانبين على تجارة تبلغ قيمتها 70 مليار يورو. مستفيداً من وجود خليط من الشركاء التجاريين الضعفاء اقتصادياً أو المترددين في اتخاذ إجراءات انتقامية، أو المستعدين للمساومة، وانتهاءً بإبرام اتفاق بمستوى أقل من التهديد الأولي وتسويقه كانتصار مشترك. وقد أسهمت المخزونات القائمة، والتحرك المسبق استعداداً للتعريفات، واستيعاب الشركات للرسوم المرتفعة، في تخفيف الأثر الفوري لسياسات ترامب الحمائية. ومع أن صندوق النقد الدولي رفع، الثلاثاء، توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي على المدى القريب، إلا أنه حذّر من أن حالة عدم اليقين في التجارة تجعل الاقتصاد العالمي يميل نحو الاتجاه السلبي. وبالفعل، ما لم يتم التراجع عن خطط ترامب أو تأجيلها مجدداً، فإن آثار الاحتكاكات التجارية المتزايدة ستنعكس بشكل أوضح على الاقتصادين الدولي والأمريكي. ومن المتوقع أن تظل الاتفاقيات التي توصل إليها مفتوحة للتغيير في أي وقت، فيما يُعِد البيت الأبيض العدة لفرض تعريفات جمركية تستهدف قطاعات بعينها، ما سيلقي بأعباء إضافية على الصناعات الاستراتيجية. وهكذا، فرغم نجاح أكبر كتلة تجارية في العالم في تجنب رسوم جمركية أشد وطأة، إلا أنها في المقابل منحت ختم الموافقة على النظام العالمي الجديد الذي يرسي دعائمه الرئيس الأمريكي.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
80 ألف دولار لنظارة تشرشل
كشف موقع بيع التحف Paul Fraser Collectibles أن دار مزادات في بريطانيا طرحت نظارة كانت مملوكة لرئيس الوزراء السابق ونستون تشرشل للبيع مقابل 80 ألف دولار. وجاء في منشور على الموقع: «طرحت دار المزادات النظارة ذات الإطار المستدير المصنوع من صدف السلحفاة، صنعت خصيصاً للزعيم البريطاني عام 1954 بواسطة شركة C.W. Dixey & Son، وهي محفوظة بحالة ممتازة داخل علبتها الأصلية ومرفق بها شهادة أصلية». وأضاف المنشور: «كانت كل نظارة تُقاس بدقة لتناسب وجهه، وبناء على تعليمات تشرشل نفسه، كانت تُوضع نقاط بيضاء على ذراعي النظارات لتمييز الغرض من استخدام كل زوج». ووفقاً للموقع فإن النظارة ذات النقطة البيضاء الواحدة كانت مخصصة للقراءة. كما صُنعت لتشرشل نظارات أخرى خصيصاً لإلقاء الخطابات، ونظارات للرسم، ونظارات للكتابة. يذكر أنه في عام 2021، بيع خفّان من المخمل يعودان لتشرشل، في مزاد مقابل 39 ألف جنيه إسترليني (54.2 ألف دولار)، وكان الخفّان مصنوعين من المخمل الأزرق الداكن ومطرّزين بحروف اسمه الأولى «WSC» بخيوط ذهبية.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«أسبوع أبوظبي المالي» يستشرف آفاق منظومة رأس المال
وفي عالم تتزايد فيه الجاذبية الاقتصادية لقوى كبرى مثل الصين والهند والولايات المتحدة وأوروبا، تبرز منطقة الخليج، وخاصة إمارة أبوظبي، كمركز ثقل جديد للأسواق العالمية، ووجهة رئيسية لتدفقات رأس المال الدولية. ومع انتقاله إلى موقع جديد، وتوسّع نطاقه إلى الضعف، فإننا نُرسي معايير جديدة في فعاليات القطاع المالي على مستوى المنطقة والعالم، وهو ما يعكس اتساع تأثير أبوظبي المتنامي في مشهد أسواق رأس المال العالمية، ويجسد التزامنا الراسخ بتعزيز مكانتنا مركزاً مالياً دولياً رائداً». ففي نسخة عام 2023، شهد الحدث إعلان مؤسسات مالية عالمية تدير أصولاً تتجاوز قيمتها 450 مليار دولار عن تأسيس مقرات لها في أبوظبي العالمي (ADGM) واستمر الزخم 2024، مع انضمام مؤسسات تدير أصولاً بقيمة 650 مليار دولار إلى مجتمع أبوظبي العالمي (ADGM). وتضمّنت أجندة الحدث أكثر من 350 جلسة نقاشية ضمن ما يزيد على 60 فعالية ومنتدى استراتيجياً أسهمت في رسم ملامح مستقبل القطاع، حيث اجتمع قادة الفكر وصنّاع القرار لمناقشة أبرز التحديات الراهنة في مجالات الاقتصاد، وإدارة الأصول، والتكنولوجيا، والاستدامة.