
"كان منوماً".. نجل بايدن يكشف سبب أداء والده الكارثي أمام ترامب
وقال هانتر في مقابلة مع قناة "القناة الخامسة" على "يوتيوب" بثت أمس الاثنين "سأخبركم ماذا، أنا أعرف بالضبط ما حدث في تلك المناظرة. لقد حلق جو بايدن في رحلات طيران حول العالم... وهو يبلغ من العمر 81 عاما. كان متعبا للغاية".
كما أضاف "يعطونه (الأطباء) الأمبين ليتمكن من النوم". ويستخدم عقار الأمبين لعلاج اضطرابات النوم على المدى القصير.
كما عبر هانتر بايدن أيضا عن خيبة أمله في أعضاء الحزب الديمقراطي والخبراء الاستراتيجيين والنواب الذين تخلوا عن ترشيح والده بعد المناظرة.
وكان أداء الرئيس السابق في المناظرة أمام مرشح الحزب الجمهوري آنذاك ترامب، والتي تعثر فيها بايدن عدة مرات ليكمل حديثه، قد أثار انتقادا عنيفا ضد ترشحه في انتخابات 2024.
وبعد مرور أقل من شهر على تلك المناظرة التي جرت في 27 يونيو حزيران 2024، تنحى بايدن عن الترشح للرئاسة بعد أن تراجع أمام ترامب في استطلاعات الرأي. ثم صارت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي وخسرت أمام ترامب في انتخابات نوفمبر تشرين الثاني.
وفي الأيام التي تلت المناظرة، قال الرئيس السابق إن إرهاق السفر بعد رحلتين خارج البلاد في وقت سابق من ذلك الشهر هو السبب في أدائه الكارثي في المناظرة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ماذا دار بين الوفدين السوريّ والإسرائيليّ في فرنسا؟.. مصدر يكشف معطيات مهمّة
كشف مصدر دبلوماسيّ سوريّ، أنّ "الحوار الذي جمع الوفد السوريّ مع الجانب الإسرائيلي في العاصمة الفرنسيّة باريس، جرى بوساطة أميركيّة، وتمحور حول احتواء التصعيد في جنوب سوريا". وأضاف المصدر أنّ "لقاء باريس بين الوفدين السوري والإسرائيلي لم يسفر عن أيّ إتّفاقات نهائيّة، بل كان عبارة عن مشاورات لخفض التوتر وإعادة فتح قنوات التواصل". وأشار إلى أنّ "الوفد السوريّ شدد على أنّ وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السوريّة مبدأ غير قابل للتفاوض". وتابع المصدر الدبلوماسيّ، أنّ "الوفد السوريّ رفض أيّ وجود أجنبي على الأراضي السوريّة، وأي محاولة لاستغلال فئات من المجتمع في مشاريع التقسيم". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 42 دقائق
- الديار
تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل جهود دولية متواصلة لإيجاد حلول دائمة للأزمة السورية التي طال أمدها، أعلنت سوريا والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا في بيان مشترك، الجمعة، أنها اتفقت على التعاون في الجهود الرامية إلى ضمان نجاح المرحلة الانتقالية في سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها. واتفقت الدول الثلاث أيضًا على ضرورة ضمان ألّا يشكل جيران سوريا تهديدًا وألّا تشكل سوريا تهديدًا لجيرانها. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الأطراف الثلاثة، عقب محادثات في باريس جمعت وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد حسن الشيباني، ونظيره الفرنسي جان نويل بارو، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم باراك. وذكر البيان أن الاجتماع عُقد 'في لحظةٍ فارقةٍ تمر بها الجمهورية العربية السورية'، وسط أجواء سادها 'الحوار والحرص الكبير على خفض التصعيد'. وتوافقت الأطراف على 'الحاجة إلى الانخراط السريع في الجهود الجوهرية لإنجاح مسار الانتقال في سوريا، بما يضمن وحدة البلاد واستقرارها وسيادتها على كامل أراضيها'. وتعهّدت الدول الثلاث بـ'التعاون المشترك لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله، ودعم قدرات الدولة السورية ومؤسساتها للتصدي للتحديات الأمنية'. وشدّد البيان على 'دعم الحكومة السورية في مسار الانتقال السياسي الذي تقوده، بما يهدف إلى تحقيق المصالحة الوطنية وتعزيز التماسك المجتمعي، لا سيما في شمال شرقي سوريا ومحافظة السويداء'. واتفق المجتمعون على 'عقد جولةٍ من المشاورات بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية في باريس بأقرب وقت ممكن لاستكمال تنفيذ اتفاق العاشر من آذار بشكل كامل'. إلى ذلك، رحب البيان بـ'دعم الجهود الرامية إلى محاسبة مرتكبي أعمال العنف، والترحيب ضمن هذا الإطار بمخرجات التقارير الشفافة؛ بما في ذلك التقرير الأخير للجنة الوطنية المستقلة المكلفة بالكشف والتحقيق في الأحداث التي شهدها الساحل السوري'. وألحّ الأطراف على 'عدم تشكيل دول الجوار لأي تهديد لاستقرار سوريا، وفي المقابل تأكيد التزام سوريا بعدم تشكيلها تهديدًا لأمن جيرانها؛ حفاظًا على استقرار المنطقة بأسرها'. من جانبه، كتب المبعوث الأميركي توم باراك في منشور على منصة 'إكس': 'باريس كانت منذ زمن طويل القلب الدبلوماسي للنقاشات الحيوية مثل تلك التي شاركنا فيها اليوم. سوريا مستقرة وآمنة وموحّدة تُبنى على حجر الأساس المتمثل بجيران وحلفاء عظماء'. وبدوره، صرح وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، بأن الصراعات تنتهي بفضل 'دبلوماسية قوية ونشطة تسعى الولايات المتحدة إلى الانخراط فيها'. وتابع: 'سنواصل العمل لبناء الازدهار في سوريا بالتعاون مع الأصدقاء والشركاء'. الاتفاق مع 'قسد' يراوح مكانه في 10 آذار الماضي، وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد 'قسد' مظلوم عبدي اتفاقًا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سوريا، ورفض التقسيم، وعُقدت جلسات تفاوض عدّة، لكن من دون تحقيق أي تقدّم. إذ قال مدير إدارة الشؤون الأميركية في وزارة الخارجية السورية، قتيبة إدلبي، إنه لم يتم تسجيل أي تقدم بشأن تنفيذ الاتفاق بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية 'قسد'. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها إدلبي الجمعة لقناة 'الإخبارية السورية' حيث ذكر أن 'قسد استحوذت على موارد محافظة دير الزور'. وأشار إدلبي إلى أن الولايات المتحدة 'في تفاهم تام' مع الحكومة السورية في ملفات مختلفة. وأفاد بأن الاجتماع المرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في العاصمة الفرنسية باريس يأتي في إطار 'المفاوضات الجارية بهدف تحقيق الاندماج الكامل'. وأكد إدلبي أن الولايات المتحدة وفرنسا 'تؤمنان بضرورة استكمال الخطوات التي من شأنها الحفاظ على وحدة سوريا'. وختم أن موقف المسؤولين الفرنسيين 'يُظهر استعداد باريس للضغط على قسد من أجل التوصل إلى حلّ يريده السوريون'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
من باريس إلى عين التينة.. سلام يضع بري في أجواء الدعم الفرنسي للبنان
أفاد المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نواف سلام، بأن "سلام بحث مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في الشؤون البرلمانية، لا سيّما مشاريع القوانين الإصلاحية التي أحالتها الحكومة إلى المجلس النيابي، وفي مقدّمها مشروع قانون استقلالية القضاء، ومشروع قانون إعادة هيكلة القطاع المصرفي. كما أطلع سلام، بري على نتائج زيارته الرسمية إلى باريس ولقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وما تخلّلها من تأكيد فرنسي على دعم لبنان في مختلف المجالات، بالإضافة إلى تأكيد العمل على التجديد لقوات اليونيفيل في إطار الحفاظ على الاستقرار في الجنوب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News