
أمل جديد في علاج إصابات العمود الفقري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
تقنية لتحرير الصور عبر إشارات الدماغ
طور علماء صينيون تقنية مبتكرة تحمل اسم «LoongX»، تمكّن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق أو الحركة من تشكيل رسم وتحرير الصور على أجهزة الكمبيوتر باستخدام إشارات الدماغ فقط. وتسمح التقنية الجديدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في النطق أو المهارات الحركية بإنشاء محتوى مرئي لمجرد تخيل التعديلات التي يرغبون بها، إذ تعتمد التقنية على واجهة «الدماغ – الحاسوب» التي تتفاعل مع الدماغ من خلال جهاز كهربائي يتم تثبيته على الرأس، فيما تقوم برامج حاسوبية بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها. وتشمل إشارات الجسم والدماغ التي تقوم البرامج الحاسوبية بتحليلها، النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ وتدفق الدم في مناطق الدماغ لتحديد النشاط العصبي، إضافة إلى معدل النبض وحركات الرأس واتجاه النظر لتحديد نوايا المستخدم بدقة. ووفقاً لدراسة منشورة على منصة البحوث العلمية المفتوحة «arXiv»، تعمل التقنية كجهاز تحكم ذهني، إذ يمكن للمستخدم تخيل التعديلات التي يرغب بها، ويلتقط النظام الإشارات العصبية ويفسّرها الحاسوب ليدخل التعديلات المطلوبة على الصورة تلقائياً، إذ يعتمد النظام على نموذج تعلم آلي يربط بين الأفعال والأفكار من خلال الخبرة التراكمية. وتشمل «LoongX» عدة عناصر أساسية، منها قاعدة بيانات «L-Mind» تضم آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ، إضافة إلى وحدتين لمعالجة الإشارات العصبية وتحويلها إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب، ونظام «DiT» الذي يعمل كرسام افتراضي يقوم بتنفيذ الأوامر وتحويلها إلى تعديلات بصرية على الصور. وأظهرت التجارب أن التقنية الجديدة تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية، وعند دمجها مع الأوامر الصوتية تتحسن دقتها بشكل ملحوظ، إذ ينتج الجمع بين الدماغ والكلام أفضل النتائج.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
مصرع رجل بعد أن جذبه جهاز الرنين المغناطيسي
توفي رجل يبلغ من العمر 61 عامًا في نيويورك بعد أن جذبه جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي بسبب ارتدائه سلسلة حديدية ثقيلة حول عنقه. اذ وقع الحادث في مركز "ناسو أوبن إم آر آي"، حيث كان يرافق زوجته خلال فحص طبي. حيث أدى الحقل المغناطيسي القوي إلى سحب الرجل بعنف نحو الجهاز، ما تسبب في إصابته الخطيرة ووفاته في اليوم التالي.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
لعمر مديد بدون أمراض.. طريقة واحدة لشرب القهوة
دراسة حديثة أوضحت ارتباط شرب القهوة السوداء أو القهوة ذات المحتوى المنخفض جدًا من السكر والدهون بانخفاض بنسبة 14% في فرصة الوفاة المبكرة. فيما تعد بشرى سارة لعشاق القهوة، خلصت دراسة جديدة إلى أن تناول القهوة دون إضافة السكر أو الدهون المشبعة يمكن أن يساعد على التمتع بعمر مديد بدون أمراض. وبحسب ما نشره موقع Science Alert نقلًا عن دورية Nutrition، فإن فكرة أن القهوة يمكن أن تقلل من خطر الوفاة المبكرة شائعة منذ فترة، لكن فريق الدراسة، بقيادة باحثين من جامعة تافتس، أراد معرفة ما إذا كان ما يتم إضافته إلى كوب القهوة يُحدث فرقًا. القهوة وتقليل خطر الوفاة ويقول عالم الأوبئة بينجي تشو من جامعة تافتس، إن 'دراسات قليلة تناولت كيفية تأثير إضافات القهوة على العلاقة بين استهلاك القهوة وخطر الوفاة، وتعد الدراسة الحالية من أوائل الدراسات التي حددت كمية المُحليات والدهون المشبعة المُضافة'. وتتوافق نتائج الدراسة الجديدة مع الإرشادات الغذائية للأميركيين التي توصي بالحد من إضافة السكر والدهون المشبعة. السكر والدهون المشبعة خلال الدراسة، قام الفريق بتحليل الإحصائيات الخاصة بـ 46,332 بالغًا أميركيًا تبلغ أعمارهم 20 عامًا أو أكثر، والمسجلة في المسوحات الصحية الحكومية، على مدى 9-11 عامًا في المتوسط. في ذلك الوقت، توفي 7,074 شخصًا – وهي وفيات تم بعد ذلك مقارنتها باستهلاك القهوة. اكتشف الباحثون أن شاربي القهوة أظهروا انخفاضًا ملحوظًا في خطر الوفاة لجميع الأسباب، ولكن عند إضافة أكثر من القليل من السكر والدهون المشبعة (كما هو موجود في الحليب كامل الدسم أو الكريمة) إلى الخليط، اختفت هذه الأهمية الإحصائية. القهوة السادة بشكل عام، ارتبط شرب القهوة السوداء أو القهوة ذات المحتوى المنخفض جدًا من السكر والدهون بانخفاض بنسبة 14% في فرصة الوفاة المبكرة، مقارنةً بعدم شرب القهوة على الإطلاق. ويبدو أن تناول ما بين كوبين أو ثلاثة أكواب يوميًا هو النقطة المثالية. السر في الكافيين تشير نتائج الدراسة إلى أن الكافيين هو المسؤول عن هذه الفوائد، حيث لم يلاحظ شاربي القهوة منزوعة الكافيين أي فرق في معدلات الوفيات، وأن السكر والحليب والقشدة يُخففون من الآثار الإيجابية. مركبات نشطة بيولوجيًا يقول فانغ فانغ تشانغ من جامعة تافتس: 'يمكن أن تُعزى الفوائد الصحية للقهوة إلى مركباتها النشطة بيولوجيًا، لكن نتائج الدراسة تشير إلى أن إضافة السكر والدهون المشبعة يمكن تُقلل من فوائد إطالة العمر بدون أمراض'. ورغم النتائج الواعدة، إلا أنه لا يزال هناك الكثير مما يجب دراسته، لا سيما كيف يُمكن لمكونات القهوة المختلفة أن تحمي من الوفاة المبكرة، حيث من المرجح أن يكون هناك العديد من العوامل المؤثرة – بما يشمل وقت شرب القهوة، كما أظهرت دراسة نُشرت في بداية العام. إلا أن نتائج البحث الجديد تعد مفيدة بشكل خاص لأنها تعزل القهوة نفسها عن أي مكونات أخرى يمكن أن يتم إضافتها إليها، وهو ما لا ينطبق على جميع الدراسات المماثلة، إذ غالبًا ما تُركز كل دراسة على جانبٍ خاص بها.