logo
ترمب: نريد جعل غزة "منطقة حرية" وسنواصل تعزيز قدرات جيشنا

ترمب: نريد جعل غزة "منطقة حرية" وسنواصل تعزيز قدرات جيشنا

رؤيا١٥-٠٥-٢٠٢٥

ترمب: خصصنا ترليون دولار لوزارة الدفاع من الموازنة العامة للدولة
ترمب: قطر اشترت معدات عسكرية من أحدث الأنواع بما في ذلك مسيرات وعربات قتالية
ترمب: دون دورنا في الحرب العالمية الثانية لكانت أوروبا كلها تتحدث الألمانية اليوم
ترمب: الفضل في انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الأولى يجب أن يعزى لنا
ترمب: وقعنا أمس اتفاقا بـ42 مليار دولار لتزويد القوات القطرية بطائرات ومعدات عسكرية
ترمب: سننفق 10 ترليونات دولار على القوات المسلحة خلال السنوات العشر المقبلة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال مؤتمر صحفي في قطر، عن رغبته في أن تتولى الولايات المتحدة دورًا في تحويل قطاع غزة إلى ما وصفه بـ"منطقة حرية"، قائلاً: "اجعلوا غزة منطقة حرية ودعوا الولايات المتحدة تتدخل"، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وأضاف ترمب: "سأكون فخورًا بأن تتولى أمريكا الأمر وتسمح بحدوث بعض الأمور الجيدة هناك، مثل وضع الناس في منازل يشعرون فيها بالأمان"، مشيرًا إلى أن الهجوم الذي وقع في السابع من أكتوبر كان "من أكثر الهجمات وحشية في العالم"، في إشارة إلى عملية الطوفان.
دعم غير مسبوق للجيش الأمريكي
وفي كلمة ألقاها خلال تجمع انتخابي، شدد ترمب على أن القوات المسلحة الأمريكية "هي أقوى قوة عسكرية في التاريخ"، كاشفًا عن خطط لرفع الإنفاق العسكري إلى 10 ترليونات دولار خلال السنوات العشر المقبلة.
وقال: "خصصنا تريليون دولار لوزارة الدفاع من الموازنة العامة"، مؤكدًا نيته زيادة رواتب أفراد وضباط الجيش، ومواصلة تطوير الصناعات الدفاعية، بما في ذلك تصنيع طائرات من الجيل السادس وبناء "قبة ذهبية" لحماية الأجواء الأمريكية.
علاقات وثيقة مع قطر
وفي سياق حديثه عن الشراكات الدولية، أشاد ترمب بالتعاون العسكري مع قطر، واصفًا القاعدة العسكرية الأمريكية في العديد بأنها "واحدة من أفضل القواعد العسكرية في العالم".
وأضاف أن قطر اشترت معدات عسكرية حديثة، منها طائرات بدون طيار وعربات قتالية، مشيرًا إلى توقيع اتفاق بقيمة 42 مليار دولار لتزويد القوات القطرية بمعدات وطائرات.
كما أثنى على أمير قطر واصفًا إياه بـ"الصديق القديم وزعيم رائع لشعبه".
فخر بالإنجازات العسكرية والتاريخية
قال ترمب إن الولايات المتحدة "لولا دورها في الحرب العالمية الثانية، لكانت أوروبا اليوم تتحدث الألمانية"، مضيفًا أن "الفضل في انتصار الحلفاء بالحرب العالمية الأولى أيضًا يعود لأمريكا".
كما أعلن عزمه تنظيم عرض عسكري ضخم في واشنطن بمناسبة ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية، مشيرًا إلى أن "قوتنا العسكرية الحقيقية تنبع من شعبنا".
الحملة الانتخابية
وختم ترمب تصريحاته بالقول" الآن نحن محترمون في كل مكان" وأشارة إلى أن حملته الانتخابية حققت حتى الآن نجاحات كبيرة، قائلاً: "فزنا في ثلاث انتخابات، والبعض يقول إنه علينا الفوز بالرابعة"، مضيفًا أنه نظم 986 تجمعًا انتخابيًا خلال السنوات الماضية، واصفًا دعم المؤسسة العسكرية له بأنه الأقوى بين مؤسسات الدولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان صارم لوزارة الداخلية السعودية.. تحذير وتهديد
بيان صارم لوزارة الداخلية السعودية.. تحذير وتهديد

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

بيان صارم لوزارة الداخلية السعودية.. تحذير وتهديد

#سواليف أعلنت وزارة الداخلية #السعودية فرض #غرامات_مالية كبيرة على كل من تقدم بطلب إصدار #تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء #الحج دون #تصريح وغيرها من المخالفات. وأكدت وزارة الداخلية تطبيق غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال سعودي (26 ألف دولار) بحق كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ (14) من شهر ذي الحجة. وأشارت الوزارة إلى أن الغرامات تتعد بتعدد الأشخاص الذين تم إصدار تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما. ودعت الوزارة بالجميع الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة.

العربُ في خضم زمن جديد
العربُ في خضم زمن جديد

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

العربُ في خضم زمن جديد

احتفل العالم في الأيام القليلة الماضية، بمرور ثمانية عقود، على نهاية الحرب العالمية الثانية، وهزيمة الفاشية والنازية، وولادة عالم جديد بكيانات سياسية واقتصادية وآيديولوجيات جديدة. كانت أغلب البلدان العربية آنذاك، تحت الاستعمار أو الحماية والوصاية الأوروبية. الحرب العالمية الأولى أنهت الإمبراطورية العثمانية، التي حكمت الجزء الأكبر من المنطقة العربية، وبعدها جثم الاستعمار البريطاني والفرنسي والإيطالي، على مساحة واسعة من المنطقة العربية. لم يعرف العرب من قبل التكوين السياسي الذي يُسمى الدولة. بعد موجة الاستقلال قامت الكيانات الجديدة، التي تحمل أسماء تعبّر عن هوياتها الوطنية. كان النظام الملكي هو السائد في حكم التكوين الجديد. التنمية والتطور والسلم الاجتماعي، كانت الأهداف التي تتحرك نحوها الطموحات الوطنية. كان القادة من رجال عركتهم التجارب والمعاناة في زمن التسلط العثماني، والقمع الاستعماري والفقر والأمية. لم تكن لهم مؤهلات تعليمية عالية، ولكنهم امتلكوا الحكمة والفراسة. كان الهدف الأساسي لذلك الجيل من الملوك، هو أن يحققوا لأولادهم وأحفادهم، ما حُرموا هم منه على مدى زمن طويل. النسيج الاجتماعي في كيانات ما بعد الاستقلال، اختلف من بلد عربي إلى آخر. القبيلة هي الوعاء الجامع للسكان في القرى والواحات، أما المدن فكانت تضم شرائح ثقافية واقتصادية ومهنية متنوعة. الأحزاب السياسية لم تقم إلا في القليل من البلدان. ساد السلم الاجتماعي وانطلقت مسيرة التعليم، وترسخت قواعد الإدارة والقانون والأمن. بعد سنوات قليلة من تحقيق حلم الاستقلال، هبَّت عواصف عاتية على الكيانات الوليدة. أولها وأشدها كانت قيام دولة إسرائيل على أرض فلسطين، وهذا الجرح ظلّ غائراً في العقل والوجدان العربي. الجيش والعَلم والنشيد الوطني، هي العناوين لسيادة الأمة. أسست كل دولة عربية جيشاً لحماية وجودها وحدودها، لكن هذه المؤسسة المسلحة، تحولت في بعض الأقطار قوة استولت على الحكم. حدث ذلك والحرب الباردة العالمية بين الشرق والغرب على أشدها. اصطفت الأنظمة العسكرية إلى جانب الكتلة الشرقية، وارتفع في هذه الأنظمة صوت القومية العربية بشعاراتها وأناشيدها وآيديولوجياتها، وتبنت بعض تلك الأنظمة المسار الاقتصادي الاشتراكي، وبدأت حروب المخابرات العابرة للحدود. تسممت العلاقات السياسية بين الدول العربية، وخاض الإعلام معارك كلامية حادة، وطفحت عبارات الثورية التقدمية والرجعية العميلة... إلخ. اكتُشف النفط في عدد من البلدان العربية، وكان هذا الاكتشاف مصدراً لثروات كبيرة، تباينت سياسات استثمارها من بلد إلى آخر. هناك مَن أنفق تلك الثروة في تكديس السلاح والحروب، ومن سخَّرها للتنمية الشاملة في كل المجالات. دول عربية لم يهبها الله ثروات من باطن الأرض، لكنه وهبها ثروة العقل والحكمة، فحققوا لشعوبهم السلم الاجتماعي والاستقرار، ونجحوا في تحقيق تنمية بقدراتهم الوطنية. شهد العقدان الأخيران من هذا القرن، تطورات إقليمية وعالمية كبيرة، أعادت تشكيل المنظومات والتوازنات السياسية والاقتصادية الدولية. برزت الصين الشعبية قوةً اقتصادية وعسكرية عملاقة، والهند انطلقت في بناء قدراتها العلمية والاقتصادية والعسكرية، وعادت روسيا إلى لعب دور فاعل دولياً، وأوروبا المتحدة في كيان كونفدرالي، فرضت وجودها الدولي. أميركا اللاتينية لم تعد الحديقة الخلفية للولايات المتحدة الأميركية. المنطقة العربية لم يكن لها وجود يُحسب في النظام الدولي، وتُعدُّ من النتوءات والتخوم على خريطة النظام الدولي. لم تنجح المنطقة العربية، في بناء تكامل اقتصادي بينها، أو إقامة تكوين سياسي عامل. شعار الوحدة العربية الذي رفعته الأنظمة التي هتفت بالقومية، ابتلعته عاديات الزمن وتهاوت أنظمته، فزمننا المعيش لا مكان فيه لصخب العواطف وشعارات التعبئة الكلامية. أوروبا لم تتوحد تحت شعار القومية الأوروبية، بل جمعها تماثل فكرها وأنظمتها السياسية الديمقراطية، وتقدمها الاقتصادي والعلمي. اختراق استراتيجي، نقل منطقة الخليج العربي، من منطقة التخوم إلى المكان الفاعل في النظام الدولي الذي يتشكل الآن من جديد. بلدان الخليج أقامت مجلساً للتعاون، وبقي هذا المجلس ثابتاً وفاعلاً، رغم كل الهزات التي شهدتها المنطقة. دول مجلس التعاون العربي، تلعب اليوم دوراً عالمياً، عبر مبادرات السلام، ونجحت في عقد اجتماعات بين الخصمين، روسيا وأوكرانيا، حيث تم تبادل الأسرى بينهما، واستضافت المفاوضات بين أميركا وإيران، وتلعب دوراً كبيراً في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني في غزة. زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأخيرة، إلى ثلاث دول خليجية وعقد قمة مع قادة كل دول الخليج، وما تم الاتفاق عليه مع الرئيس ترمب، فتحا باباً واسعاً لدخول هذه الدول إلى عقل العالم الجديد. الخليج العربي ينطلق نحو زمن جديد بإنسان جديد. رغم الزوابع الدامية التي تشهدها بعض البلدان العربية، فلا يزال الأمل كبيراً في أن يستيقظ العقل، وأن يُحتكم إلى الواقعية وتسود سياسة المصالحة والتنازلات المتبادلة، بين الأطراف المتصارعة، ودول الخليج العربي مؤهلة لأن تلعب الدور المحوري في ذلك.

لماذا تأخرت أوروبا
لماذا تأخرت أوروبا

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

لماذا تأخرت أوروبا

تأخر العالم كثيرًا فى إدانة وحشية إسرائيل فى غزة، تأخرت دول أوروبا التى قدمت السلاح والدعم لكى تقتل إسرائيل أطفال غزة، إن ما شهدته غزة من الدمار يتجاوز ما حدث فى هيروشيما أمام أول قنبلة ذرية ألقتها أمريكا على اليابان فى الحرب العالمية الثانية، لقد شاركت أمريكا فى مأساة غزة، وترددت أوروبا فى اتخاذ مواقف حاسمة ضد الوحشية الإسرائيلية فى قتل وتدمير وتجويع أهل غزة. إن أوروبا لم تصمت أو تستسلم أمام الحرب الروسية الأوكرانية، وقدمت السلاح والمال والجنود ضد روسيا، ولكن العالم تآمر على غزة، وترك إسرائيل تدمر كل شيء فيها. لقد تحرّك ضمير إنجلترا وإسبانيا وبلجيكا وهولندا وقررت منع تصدير السلاح لإسرائيل. لقد جاءت هذه المواقف بعد دمار غزة. الآن يتحدثون عن قوانين العدالة والإبادة والتجويع، وكان ينبغى أن تتأكد هذه المواقف قبل أن تحدث الكارثة، ولكن أوروبا تمادت فى تجاهل وحشية إسرائيل. كان موقف الحكومة الإنجليزية بإدانة إسرائيل ومنع تصدير السلاح إليها، وكان موقف إسبانيا وفرنسا وبلجيكا بإقامة الدولة الفلسطينية، والمظاهرات التى شهدتها هولندا، كل هذه المواقف تأخرت كثيرًا أمام القوة الغاشمة التى استخدمتها إسرائيل ضد أهل غزة، إن أمريكا لم تحسم موقفها وتفرض على إسرائيل وقف الحرب وفتح المعابر وإقامة الدولة الفلسطينية، ولكن الموقف الأمريكى ما زال مترددًا، مما يشجع إسرائيل على استمرار حرب الإبادة. كانت غزة تحتاج موقفًا دوليًا لإدانة إسرائيل، خاصة أن جميع المؤسسات الدولية أدانت وحشية إسرائيل، فى مجلس الأمن، ومحكمة العدل الدولية، والصحة العالمية، وحقوق الإنسان. تستطيع أوروبا أن تراجع مواقفها وتعيد حساباتها أمام دولة أهدرت كل القيم الإنسانية، وقدمت صورة وحشية لم يشهدها العالم من قبل. إن مواقف فرنسا وإسبانيا وإنجلترا أخيرًا، تفتح أبوابًا أمام عالم فرّط فى كل مقومات وجوده أمام عصابة مارقة، قد تصبح يومًا نموذجًا فى القتل والتجويع والوحشية. بقى الدور على أمريكا، بلد الحريات وحقوق الإنسان، التى شوّهت إسرائيل صورتها أمام العالم… كل العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store