
عاجل : بيلنغهام الصغير يرفض العروض.. وينتظر دورتموند
اضافة اعلان
يرغب جوب بيلنغهام، الشقيق الأصغر للنجم الإنجليزي جود بيلنغهام نجم ريال مدريد الإسباني، في الانضمام لصفوف فريق بوروسيا دورتموند الألماني، حسبما أفادت صحيفة (بيلد) الألمانية، يوم الثلاثاء.وتأتي تلك الرغبة في ظل سعي جوب البالغ من العمر 19 عاماً للسير على نهج شقيقه الأكبر، الذي سبق له اللعب مع دورتموند.ويعد لاعب خط الوسط، الذي يلعب لفريق سندرلاند، الصاعد حديثاً للدوري الإنجليزي الممتاز، محط أنظار العديد من الأندية الأوروبية مثل آينتراخت فرانكفورت ولايبزيغ الألمانيين وعدة فرق أخرى في إنجلترا.لكن التقرير أشار إلى أن جوب بيلنغهام رفض عروضاً من هذه الأندية، مشيرا إلى أنه يتطلع بشدة للعب مع دورتموند.وكان جوب حاضراً باستمرار في دورتموند عندما كان جود بيلنغهام، يدافع عن ألوان النادي الألماني بين عامي 2020 و2023، حيث شاهد كيف تحول شقيقه إلى أحد أفضل اللاعبين في العالم حالياً.ومن المتوقع الآن أن تبدأ المفاوضات بين دورتموند وسندرلاند، حيث يرجح أن تصل قيمة صفقة انتقال لاعب منتخب إنجلترا للشباب تحت 21 عاما إلى 30 مليون يورو (34 مليون دولار).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 2 ساعات
- العرب اليوم
المصرف المركزي يؤكد قرب انضمام سوريا إلى نظام سويفت العالمي للدفع
أعلن حاكم مصرف سوريا المركزي ، محمد عبد القادر الحصرية، أنه من المقرر أن يتم ربط سوريا قريبا بنظام "سويفت" الدولي للمدفوعات، وذلك في إطار توجهها نحو ربط اقتصادها بالنظام المالي العالمي.وأشار الحصرية في تصريح لصحيفة "فاينانشال تايمز" أن سوريا ستُربط بالنظام بشكل كامل خلال أسابيع قليلة، مبينا أن البنك أعد خارطة طريق لإعادة هيكلة النظام المالي والسياسة النقدية في البلاد بهدف استعادة الاقتصاد. وأوضح حاكم مصرف سوريا المركزي أن المصرف يعمل بالتعاون مع وزارة المالية على خطة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي خلال مدة تتراوح بين 6-12 شهرا، تتضمن إصلاح التشريعات المصرفية، وإعادة هيكلة عمل البنك المركزي، بالإضافة إلى مراجعة نظام الضمان الاجتماعي وتمويل الإسكان لتشجيع السوريين في الخارج على الاستثمار في مشاريع البلاد. أشار الحصرية إلى أن المصرف يهدف إلى تعزيز صورة البلاد كمركز مالي، تماشيا مع التوقعات بزيادة تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مجالات إعادة الإعمار والبنية التحتية. الجدير بالذكر أن سوريا استقطبت خلال الأشهر الستة الماضية ما يقارب 16 مليار دولار من الاستثمارات والمساعدات الدولية، وتعد شركة "يو سي سي هولدينغ" القطرية أكبر مستثمر حتى الآن، حيث خصصت 7 مليارات دولار لبناء أربع محطات كهرباء تعمل بالغاز، بالإضافة إلى محطة طاقة شمسية بقدرة 1 غيغاواط. أما برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فقد وضع خطة مدتها ثلاث سنوات بقيمة 1.3 مليار دولار، تهدف لإعادة بناء البنية التحتية، وإطلاق منظومة للحماية الاجتماعية، ودعم الشركات الناشئة في المجال الرقمي، كما تعهد المانحون الأوروبيون خلال مؤتمر عُقد في بروكسل في مارس الماضي، بتقديم 6.5 مليار دولار إضافية لدعم جهود إعادة الإعمار. وبحسب بيانات البنك الدولي، بلغ الناتج المحلي الإجمالي لسوريا في عام 2011 نحو 67.5 مليار دولار، ما وضعها في المرتبة 68 عالميا، إلى جانب دول مثل باراغواي وسلوفينيا، إلا أن الاقتصاد السوري تقلّص بنسبة 85% بحلول عام 2023 نتيجة للصراع الطويل والعقوبات، ليصل إلى 9 مليارات دولار فقط، متراجعا إلى المرتبة 129 عالميا. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


العرب اليوم
منذ 3 ساعات
- العرب اليوم
العصر الكهربائي
سجلت قيمة الاستثمارات في مصادر الطاقة رقماً قياسياً خلال عام 2025، بلغ 3.3 تريليون دولار، منها نحو الثلثين (2.2 تريليون دولار) في تقنيات الطاقات المستدامة، بحسب التقرير السنوي للاستثمارات في الطاقة الصادر عن وكالة الطاقة الدولية الأسبوع الماضي. يذكر التقرير أن هذا الرقم القياسي قد تم تحقيقه خلال سنة اكتنفها الكثير من «عدم اليقين» في سياسات الطاقة عموماً والاضطرابات الجيوسياسية. كما أشار التقرير إلى أن الاستثمار في قطاع النفط (1.1 تريليون دولار)، قد انخفض للمرة الأولى منذ عام 2020. ذكر التقرير أن القيمة الاستثمارية القياسية 3.3 تريليون دولار تشكل زيادة 2.2 في المائة للقيمة الحقيقية عن استثمارات عام 2024. وأن الاستثمارات في الطاقات المستدامة شملت تقنيات البدائل: النووي، شبكات الطاقة الجديدة، التخزين، الانبعاثات المنخفضة، الاستهلاك الرشيد والكهرباء، أو ما هو معروف بطاقات «عصر الكهرباء». كما أضاف التقرير أن «عام 2025 قد تميز بالتساؤلات الكثيرة حول تطورات الاقتصاد والتجارة العالمية؛ الأمر الذي عكس بدوره فترات أطول لاتخاذ القرارات الاستثمارية النهائية في هذا الجو المرتبك والملبد بالأسئلة الجيوسياسية دون قرارات نهائية سريعة حول المضي قدما بالكثير من الاستثمارات». ومن ثم يستنتج التقرير «أنه لا يمكن التوصل إلى رؤية واضحة حول الاستثمارات في المشاريع الجارية». وأكد التقرير أن «الانطلاق العالي للاستثمار في مشاريع تحول الطاقة الذي بدأ فعلاً منذ خمس سنوات» كان جزءاً من مجموعات سياسات الدعم العالمي لعصر ما بعد «كوفيد - 19»، هذا الدعم الذي سانده أيضاً سياسات متعددة في مجالات الاقتصاد، التكنولوجي، الصناعة، واعتبارات تقنية الطاقة، ناهيك بالسياسات البيئية والمناخية. فبحسب التقرير، فإن نحو 70 في المائة من الزيادات في نفقات الاستثمارات مرجعها الدول المستوردة الكبرى للطاقات الهيدروكربونية. وقد قادت الصين، أكبر مشتر للنفط والغاز، الاستثمارات في قطاعات «العصر الكهربائي». والسبب الرئيس لهذا هو محاولة الصين تخفيض استيرادها من البترول، لتتبوأ دوراً مركزياً في التقنيات الجديدة. كما ساهم في هذا التحول، المحاولات الأوروبية لزيادة اعتمادها على الطاقات البديلة والنظيفة، بعد أن قلصت بشكل ضخم من استيرادها للغاز الروسي. ومن ثم، هناك الدور المتصاعد للهند في إنتاج تقنية وسلع الطاقات النظيفة. وهنا تلعب المنافسة بين الدولتين الآسيويتين الضخمتين - الصين والهند - دوراً كبيراً في الحصول على التكنولوجيا لمصادر الطاقة البديلة، وكذلك على إنتاج سلع «العصر الكهربائي». أخيراً، وليس آخراً، فإن الحاجة إلى الحصول على تقنية إنتاج الطاقات النظيفة تبقى سبباً مهماً للتغييرات الحاصلة. فهناك ضغوط داخلية لدفع الدول إلى الاستثمار في الطاقات الأقل تلوثاً. استعرض التقرير الفروق في الاستثمارات الطاقوية، بالذات الحاجات والمتغيرات في الطلب للتحضير «للعصر الكهربائي»، من خلال تزايد الطلب على الكهرباء في الصناعات، ووسائل التدفئة والتبريد، ومراكز المعلومات، و الذكاء الاصطناعي. كان قبل 10 سنوات الاستثمار في إمدادات الوقود الأحفوري 30 في المائة أكثر من الاستثمارات في تقنيات «العصر الكهربائي». لكن قد تغيرت هذه المواقع الآن. والأمثلة متعددة: فهناك عودة لاستعمال الطاقة النووية، حيث زيادة الاستثمارات في هذا القطاع تقدر بنحو 50 في المائة خلال السنوات الخمس الأخيرة. إذ تشير التقديرات إلى أن معدل الاستثمار في المفاعلات النووية الجديدة، أو إعادة تأهيل المفاعلات القديمة يقدر بأكثر من 70 مليار دولار، وحجم هذه الاستثمارات في ازدياد، بالذات مع الاهتمام المتزايد بالمفاعلات الصغيرة الحجم.


جو 24
منذ 8 ساعات
- جو 24
ليفاندوفسكي: تعرضت للغدر أثناء تجهيز أطفالي للنوم
جو 24 : قال روبرت ليفاندوفسكي مهاجم منتخب بولندا إنه شعر بتعرضه للغدر والإيذاء الشديد بسبب الطريقة التي أبلغه بها المدرب ميخال بروبياش بأنه سيجرد من شارة قيادة المنتخب الوطني وسيتم استبداله. وأعلن الهداف التاريخي لمنتخب بلاده على الفور عبر وسائل التواصل الاجتماعي أنه لن يُمثل للمنتخب الوطني تحت قيادة بروبياش الذي قرر أن يمنح لاعب الوسط بيوتر غيلينسكي شارة القيادة بدلا منه. وقال ليفاندوفسكي لموقع (دبليو بي دوت بي) الإخباري، يوم الاثنين، إنه تلقى مكالمة هاتفية قصيرة من بروبياش أثناء تجهيز أطفاله للنوم وأن بيانا يتعلق بتجريده من شارة القيادة صدر على موقع الاتحاد البولندي. وقال ليفاندوفسكي في تصريحات نقلتها صحيفة "بيلد" الألمانية: ارتديت شارة القيادة لمدة 11 عاما، ولعبت في المنتخب الوطني لمدة 17 عاما. بدا لي أن مثل هذه الأمور يجب أن تُعالج بشكل مختلف. أمامنا مباراة مهمة، وكل شيء حسم بمكالمة هاتفية. هذا ليس ما يجب أن يكون عليه الأمر. خان المدرب ثقتي. وقال ليفاندوفسكي إن المنتخب الوطني كان دائما أهم شيء بالنسبة له وأنه يشعر بإيذاء شديد بسبب الطريقة التي تم بها إبلاغه بقرار تجريده من شارة القيادة. ويغيب ليفاندوفسكي عن التشكيلة الحالية للمنتخب البولندي، إذ أرجع مهاجم برشلونة غيابه إلى الإرهاق البدني والذهني بعد موسم طويل. ويتصدر المهاجم (36 عاما) قائمة هدافي بولندا عبر التاريخ برصيد 85 هدفا في رقم قياسي من المباريات يبلغ 158 مباراة، ويحمل شارة قيادة الفريق منذ 2014. وتولى بروبياش منصب مدرب بولندا خلفا لفرناندو سانتوس الذي أقيل عام 2023، وقاد الفريق إلى نهائيات بطولة أوروبا 2024 لكنه أصبح أول فريق يودع البطولة التي أقيمت في ألمانيا. وتغلبت بولندا على مولدوفا 2-صفر في مباراة ودية، يوم الجمعة الماضي، وستلعب خارج أرضها ضد فنلندا في تصفيات كأس العالم، الثلاثاء. تابعو الأردن 24 على