
أسهم شركات تعدين الذهب العالمية تسجل أعلى مستوياتها منذ 2011
زاد سعر وثيقة صندوق "فان إيك جولد ماينرز إي تي إف" المدرج في بورصة "نيويورك أركا" تحت رمز (GDX)؛ بنسبة 1% إلى 58.54 دولار في تمام الساعة 06:06 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ليسجل أعلى مستوى منذ ديسمبر من عام 2011.
يأتي ذلك بعد أن لامس سعر المعدن النفيس مستوى قياسياً أعلى 3500 دولار للأوقية خلال تعاملات اليوم، في ضوء توقعات خفض الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر، بعد بيانات الوظائف التي صدرت الأسبوع الماضي وجاءت أضعف من المتوقع.
ومن ناحية آخرى، أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز" في تقرير نقلاً عن مصادر مطلعة، بأن الولايات المتحدة فرضت رسوماً جمركية على سبائك الذهب التي تزن كيلوجراماً واحداً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 38 دقائق
- الشرق السعودية
واشنطن تمنح إنفيديا ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين بعد لقاء هوانج وترمب
قال مسؤول أميركي الجمعة، إن وزارة التجارة الأميركية بدأت إصدار تراخيص لإنفيديا لتصدير رقائق H20 إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية. ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي، حظراً فرض في أبريل، على بيع رقاقة H20 إلى الصين. وكانت الشركة قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وحذرت شركة صناعة الرقائق من أن هذه القيود ستخفض مبيعاتها في ربع السنة المنتهي في يوليو، بثمانية مليارات دولار. وأفاد مصدران مطلعان لرويترز بأن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانج التقى الرئيس دونالد ترمب، الأربعاء. كانت الشركة قد قالت في يوليو، إنها ستقدم طلبات إلى الحكومة الأميركية لاستئناف مبيعات H20 إلى الصين، وتلقت تأكيدات بأنها ستحصل على التراخيص قريباً. وفرضت وزارة التجارة الأميركية قيوداً على مبيعات الشريحة في أبريل الماضي، مما كلف "إنفيديا" مليارات الدولارات. وتشكل الموافقة خبراً ساراً لشركة الرقائق التي تبلغ قيمتها 4 تريليونات دولار، وهوانج، الذي من المرتقب أن يزور بكين، هذا الأسبوع. وأعلنت الإدارة الأميركية أن إنفيديا سيُسمح لها ببيع شريحة H20 بعد حصولها على التراخيص من وزارة التجارة، وفق الشركة، التي قالت إنها ستبدأ عمليات التسليم قريباً. بالإضافة إلى ذلك، كشفت أنها طورت شريحة جديدة ذات أداء أقل، تلبي جميع معايير التصدير الأميركية، مما يسمح بشحنها إلى الصين. هوانج يطمئن واشنطن وسعى الرئيس التنفيذي لـNvidia لطمأنة الحكومة الأميركية بالقول إن واشنطن لا يجب أن تقلق من احتمال استخدام الجيش الصيني لمنتجات شركته لتعزيز قدراته، حسبما نقلت "بلومبرغ". وفي معرض حديثه عن أكبر مصدر قلق استندت إليه واشنطن في فرض قيود متزايدة على صادرات التكنولوجيا الأميركية إلى الصين، قال هوانج بأن الجيش الصيني سيتجنب استخدام التكنولوجيا الأميركية بسبب المخاطر المرتبطة بذلك. ومنذ 2022، فرضت الحكومة الأميركية قيوداً على تصدير إنفيديا للرقائق الأكثر تقدماً إلى الصين مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالتطبيقات العسكرية المحتملة لتلك التكنولوجيا. وقال هوانج في مقابلة على برنامج Fareed Zakaria GPS الذي بثته شبكة CNN الأحد: "لا داعي للقلق بشأن ذلك". وأضاف: "لا يمكنهم ببساطة الاعتماد على التكنولوجيا الأميركية، إذ يمكن أن تُفرض عليها قيود في أي وقت". لا أبواب خلفية في H20 ونفت "إنفيديا" وجود "ثغرة أمنية" في شرائح H20، وذلك بعدما استدعت السلطات الصينية ممثلين عن الشركة، لمناقشة مزاعم تتعلّق بمخاطر أمنية مرتبطة بالرقائق التي تصنعها. كما نفت شركة إنفيديا في بيان لـ"بلومبرغ" وجود "أبواب خلفية" تتيح التحكم عن بُعد بالرقائق الخاصة بها. وقالت إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، في بيان صدر نهاية يوليو، إن هذه الشرائح تنطوي على ثغرة أمنية خطيرة، وطالبت مسؤولي "إنفيديا" بتوضيح المخاطر وتقديم الوثائق ذات الصلة. وأشار البيان إلى أن القضية تتعلق بقدرات لتتبع المواقع وتعطيل الأجهزة عن بعد.


أرقام
منذ 9 ساعات
- أرقام
فيجما تفقد 21 مليار دولار من قيمتها السوقية بسبب مضاربات ما بعد الاكتتاب العام
شهد سهم "فيجما - Figma" موجة حادة من المضاربة، بعد إجراء الشركة أكبر اكتتاب عام أولي في وول ستريت خلال 2025، لتتكبد القيمة السوقية لمطورة برمجيات التصميم خسارة واسعة النطاق. بلغ تقييم سهم "فيجما" في الاكتتاب العام 33 دولاراً، وصعد إلى 115.50 دولار في أول جلسات تداوله يوم الحادي والثلاثين من يوليو، ثم قفز إلى 122 دولاراً في الجلسة التالية. وبحسب بيانات جمعتها وكالة "بلومبرج"، كان ارتفاع السهم بنسبة 250% في أولى الجلسات هو الأكبر منذ ثلاثة عقود على الأقل لشركة مدرجة في الولايات المتحدة جمعت أكثر من مليار دولار خلال الاكتتاب. وأنهى سهم "فيجما" تعاملات الجمعة متراجعاً 0.17% عند 78.11 دولار، ليتكبد خسائر أسبوعية بنحو 36%، ويهبط بقيمتها السوقية إلى نحو 39 مليار دولار، مقارنة بذروة بلغت نحو 60 مليار دولار مطلع الشهر. وأوضح "ستيف سوسنيك"، كبير الاستراتيجيين لدى "إنتراكتيف بروكرز" في تصريح للوكالة، أن حركة سهم "فيجما" كانت دليلاً على الطبيعة المضاربية للسوق. وأضاف أنه من المرجح أن يفقد المستثمرون اهتمامهم بالشركة إذا استمر سعر السهم دون المستوى الذي وصل إليه في أول جلسة، حتى مع استمرار ارتفاعه بأكثر من ضعف سعر الطرح العام الأولي.


الاقتصادية
منذ 9 ساعات
- الاقتصادية
الأسهم الأمريكية تسجل ثالث مكاسبها الأسبوعية رغم التقلبات
أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع يوم الجمعة، مختتمة أسبوعا متقلبا من التداول، مُحققةً بذلك ثالث أسبوع رابح للسوق في آخر أربعة أسابيع. ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.8%، مُنهيًا الأسبوع بفارق ضئيل عن الرقم القياسي الذي سجله الأسبوع الماضي. كما عوض المؤشر القياسي خسائره التي تكبدها الأسبوع الماضي. ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5%، وأضاف مؤشر ناسداك المُركب 1% إلى أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في اليوم السابق. ساهمت شركات التكنولوجيا، بقيم أسهمها الضخمة، بشكل كبير في دعم السوق. فقد ارتفع سهم نفيديا بنسبة 1.1%، وربح سهم آبل 4.2%. قفز سهم جيلياد ساينسز بنسبة 8.3%، مُحققًا أحد أكبر مكاسب السوق. وقد أعلنت الشركة عن نتائج مالية فاقت توقعات المحللين بسهولة، مع رفع توقعات أرباحها لهذا العام. وارتفع سهم مجموعة إكسبيديا بنسبة 4.1% بعد أن أعلنت أيضًا عن نتائج مالية مُشجعة. تُعدّ هذه الشركات من بين الدفعة الأخيرة من الشركات الكبرى ضمن مؤشر ستاندرد آند بورز 500 التي أعلنت عن نتائج مالية قوية في الغالب للربع الثاني. ومع ذلك، حذّر الكثيرون من أن الرسوم الجمركية الحالية قد تؤثر على أرباحهم. كما ساهمت أسهم القطاع المالي في دفع السوق نحو الارتفاع. فقد ارتفع سهم بنك أوف أمريكا بنسبة 2.4%، وارتفع سهم ماستركارد بنسبة 2.3%.