
برلماني يكشف تفاصيل جديدة لمقتل الشيخ حنتوس ويؤكد بانها هزت كيان الحو ثي
كتب/مفضل الاباره
حقائق في نقاط عاجلة:
بخصوص استشهاد الشيخ صالح #حنتوس ردا على رواية من (يكذبون كما يتنفسون)
- نزلت حملة على دار القران الذي أسسه ويديره الشهيد في اواخر مارس 2022م واصرت على أغلاق الدار وتدخل الوجهاء للضغط على الشيخ وإقناعه للقبول بذلك حفاظا على حياته وقبل الشيخ مشترطا الحفاظ على مسجده وحلقة القران التي يدرسها في المسجد ووافقوا له على ذلك (كعادتهم في التدرج المرحلي لتحقيق الغايات).
- بعد ذلك بفترة اوصلوا له ملازم حسين الحوثي ومناهجهم الطائفية وطلبوا منه تدريسها في المسجد فرفض ذلك رفضا قاطعا.(ريمة سنية 100/100)
- بعدها بداوا يضغطون عليه بواسطة بعض الوجهاء ليوقف تدريس القران اويقبل بتدريس ملازمهم ومناهجهم طبعا لم يقبل.
- ثم طُلب من بعض مطاياهم ان يكتبوا تقارير كيدية انه يمارس نشاط مشبوه وانه يتلقى أموال من الخارج ....الخ الاسطوانة المعروفة ..
- بعدذلك طلبوا منه الحضور الى المحافظة للتحقيق فيما ادعته تقاريرهم وطلبوا من الوجهاء اقناعه بالحضور للمحافظة (بوجه المحافظ) فقال لهم انتم تعرفوني وبامكانكم الحضور الينا والتاكدبانفسكم ان كل مايقال غير صحيح.
- تزايدت عليه الضغوط في الفترة الأخيرة لتسليم نفسه للمحافظ فشعر أن هناك نية مبيتة لاعتقاله واهانته وتغييبه فرفض كل ذلك قائلا انا لم أرتكب أي جناية والكل يعرف ذلك ولن ابرح بيتي ومسجدي مهما كان.
- ثم حصل الهجوم المجنون عليه بمختلف الاسلحة حتى لقي الله شهيدا مجيدا مقبلا غير مدبر ومعه جرحت زوجته وعدد من اقربائه.
- تم خطف ثلاثة من اولاده واقربائه الجرحى الذين كانوا في المنزل من قبل المليشيات وتم نهب بيوت الاسرة بصورة تعبر عن مدى الانحطاط الذي وصلت اليه هذه الجماعة.
- الآن ومنذ الأمس وبعد أن ادان الناس كلهم هذه الجريمة المليشيات مستنفرة في الضغط على الوجهاء والأهالي تحاول ان تنتزع منهم اعترافات بأكاذيب تحاول من خلالها تبرير الجريمة التي استنكرها كل العقلاء واخذت صدى لم يكن متوقعا لدى المجرمين.
- بلغني من مصادر موثوقة ان هناك تلاوم بين قيادات ومشرفي المليشيا في المنطقة كل واحد يحاول ان يتنصل من المسؤلية ويقول للاخر انت الذي قلت لنا ان في مخازن اسلحة واموال وكبرت الحكاية وهكذا ..وهذا يقول انت الذي رفعت التقرير وزعمت وجود حشود الخ وبلغني ان القادمين من الحديدة وغيرها يلوموا مشرفي السلفية ويقولون لهم الله يخزيكم نزلتوتا على عجوز وشيبة.
- طبعا هم بداوا بالقصف والضرب على منزله رحمه الله وبدأ يرد عليهم بسلاحه الشخصي ويلاحظ ان الحوثيين متناقضين في عدد قتلاهم مرة ثلاثة ومرة واحد ومرة اربعة اما الاسماء فلا توجد اسماء وهذا يؤكد كذب السردية التي يطرحونها.
- لايستبعد ان يفكروا باحضار اسلحة الى منزله والادعاء بانها كانت معه بل لايستبعد بان يحضروا جثثا ويدعوا انه باشرها بالقتل فهم في هذه خبراء يتفوقون على ابليس نفسه.
- سيضغطون على الناس كعادتهم وستسمعون في اعلامهم شهادات مكذوبة لايقبلها المنطق السليم..
- اليوم جمعوا عدد من المشائخ مع المحافظ واصدروا بيان غبي يحملون الشيخ الشهيد المسؤلية ويعتبرون قتله انتصارا لغزة (حاجة تضحك الحمير كمايعبر احد ابناء ريمة الطيبين).
-الجريمة هزت كيان الحوثي وقضت على التعاطف الذي جلبته لهم الصواريخ الفارغة التي بطلقونها في اتجاه فلسطين المحتلة لأن الناس عرفوا انه لافرق بينهم وبين الكيان المجرم.. لذلك فهم في أدنى درجات التخبط..
(ماذا بينك وبينك الله ياشيخ صالح رحمك الله)
مفضل الأباره عضو مجلس النواب
عن الدائرة الانتخابية رقم (224)
بمحافظة ريمة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي
اعتبرت هيئة علماء المسلمين في العراق، جريمة قتل جماعة الحوثي للشيخ الداعية صالح حنتوس أنموذجا صريحا لجرائم الكراهية والتمييز الطائفي، مؤكدة أن حقائق القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام وبعيدة عن مدارك كثير من الناس في العالم. وقالت الهيئة في بيان لها، إن جماعة الحوثي "ارتكبت جريمة أخرى في سلاسل جرائمها الطائفية التي يعاني منها أهلنا في اليمن حينما أقدمت على اغتيال الشيخ (صالح حنتوس)، معلم القرآن الكريم وأحد أبرز دعاة مديرية (السلفية) بمحافظة (ريمة) غربي البلاد، والبالغ من العمر قرابة سبعين عامًا، بعد محاصرة منزله ومسجده في قرية المعذب)، منذ صباح الثلاثاء (2025/7/1م)، ثم اقتحامهما، والسيطرة عليهما في اليوم التالي، وإجبار ذوي الشيخ الفقيد على المغادرة على الرغم من إصابة زوجته وعدد آخر من أفراد عائلته بجروح خطيرة نتيجة إطلاق النار المباشر الذي استخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة، ومنها القذائف الصاروخية، والاستعانة بقوات دعم ضمت عشرات المسلحين". وأضافت: "لم تقف جريمة الحوثيين عند هذا الحد بل عمدت هذه الميليشيات عقب اغتيال الشيخ (حنتوس) إلى خطف جثمانه، ثم القيام بحملات مداهمات واعتقالات طالت جميع منازل القرية، وأسفرت عن اعتقال الرجال واقتيادهم إلى جهة مجهولة؛ حتى أمست القرية لا يقطنها أحد سوى النساء في ظل وضع إنساني صعب وحالة أمنية بالغة الخطورة". وأشار البيان إلى أن "الجريمة المركبة التي ارتكبها الحوثيون بحصار الشيخ صالح حنتوس رحمه الله - وقتله وتهجير عائلته؛ أنموذج صريح الجرائم الكراهية والتمييز ذات الأبعاد الطائفية المهددة للسلم المجتمعي في اليمن التي تعمل ميليشيات الحوثي على تصعيدها لفرض حالة الترهيب تجاه اليمنيين". ولفتت إلى أن الشيخ الفقيد يُعد في طليعة الشخصيات البارزة دينيا واجتماعيا في محافظته؛ حيث أشرف على دار تحفيظ القرآن الكريم، وكرس حياته للتعليم والإصلاح المجتمعي على الرغم مما تعرض له من مضايقات وتمديدات مستمرة تمارسها هذه الميليشيات منذ سنوات بسبب رفضه لأفكارها المتطرفة وسلوكها العدواني الإقصائي. وأردف البيان: "مما يؤسف له في واقعنا المعاصر المليء بالأحداث الأليمة؛ أن حقائق القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام وبعيدة عن مدارك كثير من الناس: عامتهم ونخبهم على السواء؛ حيث تعمل دوائر السياسة والإعلام على نقل صورة أحادية النظر ذات مغزى مقصود هدفه تلميع الميليشيات الحوثية على الرغم من إجرامها باستغلال مظلة القضية الفلسطينية وتغييب وعي الجماهير أو صرفه عن معرفة حقيقة هذه الجماعة التي نشأت مثلما نشأت شقيقاتها من الميليشيات الآثمة في العراق وغيره؛ لتكون أداة تدمير ومولد فوضى، وعامل ترسيخ للمشاريع الاحتلالية من بوابة الطائفية التي تضر ولا تنفع، وتفسد ولا تصلح، وتقدم ولا تبني". وذكرت هيئة علماء المسلمين في العراق أنها تتابع "بألم واحتساب وصبر مجريات الأحداث التي تعصف بأشقائنا في اليمن ومنها الجرائم المدانة والمستنكرة التي تستهدف عمدًا العلماء والمصلحين ولا سيما أهل القرآن الكريم منهم". وشجج البيان، على "وجوب أن تعي أمتنا الكريمة بمكوناتها جميعًا من أفراد ومؤسسات وجماعات وحركات، وما يلزمها من عمل سياسي، وإعلامي، ومواقف شرعية وإنسانية وغيرها - المسؤولية الجمعية الملقاة على عاتقها، التي توجب النظر إلى قضايا المسلمين على نحو شمولي لا منفرد، وتكاملي لا مفرق وموحد لا مجزأ، بما يسهم في إدراك طبيعة العدو ومعرفة جبهاته المتعددة، والاحتراز من مخادعة أتباعه وأدواته وأكاذيبها المغلفة؛ من أجل ضبط البوصلة في مواجهته والتعامل معه في الأقوال والأفعال والمقاصد".


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الأنباء اليمنية
حجة ..لقاءات موسعة في عبس للتحشيد للدورات العسكرية
حجة - سبأ : عقدت في مديرية عبس محافظة حجة لقاءات موسعة للتحشيد للدورات العسكرية المفتوحة " طوفان الأقصى" والارتقاء بالعمل الزكوي. وأكد وكيل المحافظة عبدالكريم خموسي، في لقاء للاندية والقطاع الرياضي في المديرية حرص قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي على إكساب اليمنيين المهارات القتالية وتزويدهم بهدى الله والقرآن الكريم. واشار إلى أهمية دورات طوفان اﻷقصى للاستعداد للجهاد المقدس في سبيل الله نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم في غزة ودفاعا عن الوطن وتعزيز عوامل الصمود والثبات. وحث بحضور مسئول التعبئة في المديرية محمد الهلاني،على الاهتمام بالمشاركة في المسيرات والأنشطة والفعاليات المناصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم الذي تعرض لخذلان عالمي في مظلومية توازي مظلومية الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء. ونظم مكتب الزكاة في المديرية لقاءا لأمناء الزكاة واللجنة المجتمعية ومسئولي التعبئة والخطباء والمرشدين والوجهاء وطلاب الاكاديمية لجامعة القرآن الكريم للتهيئة للورشة التأهيلية لأعضاء اللجان المجتمعية وأمناء الزكاة والاستعداد العسكري في مشاركة المزارعين دورات طوفان الأقصى. وفي اللقاء أكد وكيل المحافظة خموسي، أهمية الورش التأهيلية والثقافية لتعزيز قدرات الكوادر الوظيفية وتنمية مهاراتهم للإرتقاء بمستوى الأداء العملي في الميدان. وتطرق إلى أهمية تحسين جوانب العمل الزكوي وتكثيف برامج التوعية المجتمعية بالجهوزية والمشاركة في الدورات العسكرية، واستشعار المسؤولية والرقابة الإلهية ، وتوسيع دائرة مشاريع التكافل الاجتماعي، ومساعدة الفقراء والمساكين والمستحقين والتخفيف من معاناتهم. وفي لقاء موسع للشخصيات الاجتماعية والتربوية بعزلة مطولة بالمديرية أكد مسئول التعبئة في عبس محمد الهلاني أهمية استشعار الجميع للمسؤولية والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الأنباء اليمنية
عمران.. 86 مسيرة حاشدة تؤكد الثبات في مساندة غزة والجاهزية لمواجهة العدو
عمران - سبأ : شهدت محافظة عمران اليوم، 86 مسيرة جماهيرية كبرى بساحة الشهيد الصماد بمركز المحافظة، ومراكز وعزل المديريات تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". وفي المسيرات التي تقدمها محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان، ومسؤول التعبئة العامة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة، وقيادات أمنية وعسكرية وشخصيات اجتماعية، أكدت الجماهير ثبات موقفها الداعم والمساند لغزة مهما كانت التحديات والتضحيات. وباركت الحشود في كل الساحات العمليات النوعية التي تنفذها القوات المسلحة في عمق العدو الصهيوني بالأراضي المحتلة.. معلنة الاستمرار في التعبئة والتحشيد والنفير العام لمواجهة أي عدوان صهيوني على شعبنا. وحيا المشاركون في المسيرات صمود وثبات المجاهدين الأبطال في غزة والضفة وما ينفذونه من عمليات منكلة بقطعان الصهاينة المجرمين. ورددت الجماهير الهتافات الداعمة لغزة والمستنكرة لاستمرار صمت الدول العربية والإسلامية تجاه الجرائم والمجازر البشعة والوحشية والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بصورة يومية.. مؤكدة أن الشعب اليمني لن يتراجع عن موقفه المساند لغزة مهما هدد وتوعد هذا الكيان المجرم. وجددت الحشود التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ كافة قرارات وخيارات التصعيد لردع العدو المحتل. وأكد بيان صادر عن مسيرات عمران استمرار الشعب اليمني في خروجه المليوني الأسبوعي نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلا على الله واثقا بوعده ونصره وتأييده. وأدان بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة. كما أدان الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.. مشيرا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة والله المستعان. وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف، ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم. وعبر عن الاستعداد لمواجهة أي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره.. مضيفا " الأعداء يعرفوننا ونعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات مواقفنا، وأن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافتنا ووعينا، بل إن الصبر، والجهاد، والثبات، والإعداد والاستعداد، والاستجابة لله هي خياراتنا وقناعاتنا وتوجهاتنا، ومؤمنين كل الإيمان بأن لله عاقبة الأمور". ولفت البيان إلى أن المواقف البطولية الاسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان - رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام - ستبقى محط اعتزازنا وافتخارنا، ونموذجاً ملهماً ونهجا واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات، أو صعوبة الظروف. وأوضح أنه لا يمكن لأحد أن يدعي بأن واقعه اليوم أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها الذين لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام، بل سطروا أروع ملاحم التضحية، والصبر، والثبات، والفداء، والاستبسال، حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم. ودعا البيان العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.