
وزير الخارجية الصيني يزور أوروبا الأسبوع المقبل
Post Views: 19
أعلنت الصين اليوم أن وزير خارجيتها وانغ يي سيتوجه إلى أوروبا الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع نظرائه الفرنسي والبلجيكي والألماني، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي.
في بروكسل، سيجتمع كبير الديبلوماسيين الصينيين مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس لإجراء 'حوار استراتيجي رفيع المستوى بين الصين والكتلة'، بحسب الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيا كون.
ومن المقرر أيضا عقد اجتماع مع رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي فيفر ووزير خارجيته ماكسيم بريفوت.
كذلك، سيتوجه وانغ إلى ألمانيا وفرنسا حيث سيجتمع مع نظيريه يوهان فادفول وجان نويل بارو لإجراء مناقشات حول الديبلوماسية والأمن، كما ذكرت'فرانس برس'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
الاتحاد الأوروبي: غير مستعدّين لحرب المسيّرات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّر مفوض الدفاع في الاتحاد الأوروبي أندريوس كوبيليوس، من أن أوروبا غير مستعدة لمواجهة حرب الطائرات المسيّرة، في ظل ما سماه "التهديدات" المتصاعدة من الجانب الروسي. وفي مقابلة مع شبكة "Sky News"، قال كوبيليوس إن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى إنتاج ما لا يقل عن 3 ملايين طائرة مسيّرة سنويا، لحماية حدوده الشرقية مع روسيا وبيلاروس. كما لفت إلى أن "روسيا تمتلك نحو 5 ملايين طائرة مسيّرة، لذا نحن بحاجة إلى قدرات تتفوق على ذلك إذا أردنا الانتصار". وتشهد أوروبا سباقا متسارعا في مجال التسلّح بالطائرات المسيّرة، مدفوعا بتجربة الحرب في أوكرانيا. ومع امتلاك موسكو ملايين المسيّرات، يحذر مسؤولون أوروبيون من ضعف القدرات الدفاعية الحالية. ويُنظر إلى المسيّرات اليوم كعنصر حاسم في أي مواجهة عسكرية مستقبلية.


بيروت نيوز
منذ 11 ساعات
- بيروت نيوز
باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟
ذكر موقع 'سكاي نيوز عربية' أنه في ظل التصعيد المستمر على الجبهة الأوكرانية، تدرس الولايات المتحدة تزويد كييف بصواريخ باتريوت، في خطوة تعكس تبدلا تدريجيا في موقف واشنطن تجاه الحرب، وتأتي بالتوازي مع انعقاد قمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، التي ناقشت بدورها سبل دعم أوكرانيا وفرض حزمة جديدة من العقوبات على روسيا. ووصف لرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ'الشريك الأصعب' في مساعي إنهاء الحرب، وأكد أن التوصل إلى اتفاق سلام ليس سهلاً كما يعتقد البعض، مشدداً على عزمه التحدث مع بوتين لإنهاء النزاع. وفي تحول لافت في لهجته، وصف ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه 'يقاتل بشجاعة في معركة صعبة'، بعد أن كان سابقاً قد اتهم كييف باستغلال المساعدات الغربية. يأتي ذلك بالتزامن مع معلومات عن دعم أميركي متزايد لكييف، على رأسه احتمال إرسال منظومات باتريوت الدفاعية المتقدمة. وتزامناً مع التصريحات الأميركية، انطلقت أعمال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة الحرب الروسية على أوكرانيا، والوضع الأمني والاقتصادي في القارة. وتناول القادة الأوروبيون تمديد العقوبات المفروضة على روسيا، مع بحث إمكانية توسيعها لتشمل مسؤولين متورطين فيما وُصف بجرائم الحرب، إضافة إلى تعزيز قدرات الدفاع الأوروبية، وزيادة الإنفاق العسكري لدول الاتحاد إلى ما نسبته 5% من الناتج المحلي، وفق ما أعلنه مسؤولون أوروبيون. واعتبر الكاتب والباحث السياسي هلال العبيدي أن 'الموقف الأميركي بات أكثر وضوحاً'، مؤكداً أن 'ترامب أدرك استحالة الوصول إلى سلام مع روسيا دون ضغوط حقيقية'. وقال العبيدي: 'الولايات المتحدة عززت موقفها بعد فشل مبادرات وقف إطلاق النار، وبدأت بإرسال إشارات عبر دعم عسكري أكبر لكييف (…) في المقابل، موسكو لا تفهم سوى لغة القوة'. ورأى أن الأوروبيين يسعون لتحويل هذا الزخم إلى ورقة ضغط في أي مفاوضات مقبلة، مضيفاً: 'كل المؤشرات تدل على أن أوروبا تحشد الآن لإفهام روسيا أن لا نصر عسكرياً ممكناً، وأن الحل لن يكون إلا عبر طاولة المفاوضات'. ورغم غياب أي جدول زمني واضح لمحادثات السلام، يقرأ مراقبون التطورات الأخيرة على أنها تمهيد لجولة تفاوضية جديدة، ستكون مشروطة بتغيرات ميدانية وسياسية، أبرزها تثبيت توازن الردع، وإظهار قدرة كييف على الصمود بدعم غربي شامل. وبينما تواصل روسيا استهداف مدن أوكرانية، تعزز الدول الغربية رهاناتها على الدعم العسكري، في محاولة لقلب المعادلة وتثبيت معادلة 'لا غالب ولا مغلوب' التي قد تفتح الباب أمام حلول دبلوماسية.


ليبانون 24
منذ 11 ساعات
- ليبانون 24
باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟
ذكر موقع " سكاي نيوز عربية" أنه في ظل التصعيد المستمر على الجبهة الأوكرانية، تدرس الولايات المتحدة تزويد كييف بصواريخ باتريوت، في خطوة تعكس تبدلا تدريجيا في موقف واشنطن تجاه الحرب، وتأتي بالتوازي مع انعقاد قمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، التي ناقشت بدورها سبل دعم أوكرانيا وفرض حزمة جديدة من العقوبات على روسيا. ووصف لرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"الشريك الأصعب" في مساعي إنهاء الحرب، وأكد أن التوصل إلى اتفاق سلام ليس سهلاً كما يعتقد البعض، مشدداً على عزمه التحدث مع بوتين لإنهاء النزاع. وفي تحول لافت في لهجته، وصف ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه "يقاتل بشجاعة في معركة صعبة"، بعد أن كان سابقاً قد اتهم كييف باستغلال المساعدات الغربية. يأتي ذلك بالتزامن مع معلومات عن دعم أميركي متزايد لكييف، على رأسه احتمال إرسال منظومات باتريوت الدفاعية المتقدمة. وتزامناً مع التصريحات الأميركية، انطلقت أعمال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة الحرب الروسية على أوكرانيا، والوضع الأمني والاقتصادي في القارة. وتناول القادة الأوروبيون تمديد العقوبات المفروضة على روسيا، مع بحث إمكانية توسيعها لتشمل مسؤولين متورطين فيما وُصف بجرائم الحرب، إضافة إلى تعزيز قدرات الدفاع الأوروبية، وزيادة الإنفاق العسكري لدول الاتحاد إلى ما نسبته 5% من الناتج المحلي، وفق ما أعلنه مسؤولون أوروبيون. واعتبر الكاتب والباحث السياسي هلال العبيدي أن "الموقف الأميركي بات أكثر وضوحاً"، مؤكداً أن "ترامب أدرك استحالة الوصول إلى سلام مع روسيا دون ضغوط حقيقية". وقال العبيدي: "الولايات المتحدة عززت موقفها بعد فشل مبادرات وقف إطلاق النار، وبدأت بإرسال إشارات عبر دعم عسكري أكبر لكييف (...) في المقابل، موسكو لا تفهم سوى لغة القوة". ورأى أن الأوروبيين يسعون لتحويل هذا الزخم إلى ورقة ضغط في أي مفاوضات مقبلة، مضيفاً: "كل المؤشرات تدل على أن أوروبا تحشد الآن لإفهام روسيا أن لا نصر عسكرياً ممكناً، وأن الحل لن يكون إلا عبر طاولة المفاوضات". ورغم غياب أي جدول زمني واضح لمحادثات السلام، يقرأ مراقبون التطورات الأخيرة على أنها تمهيد لجولة تفاوضية جديدة، ستكون مشروطة بتغيرات ميدانية وسياسية، أبرزها تثبيت توازن الردع، وإظهار قدرة كييف على الصمود بدعم غربي شامل. وبينما تواصل روسيا استهداف مدن أوكرانية، تعزز الدول الغربية رهاناتها على الدعم العسكري، في محاولة لقلب المعادلة وتثبيت معادلة "لا غالب ولا مغلوب" التي قد تفتح الباب أمام حلول دبلوماسية.