
لطيفة تؤجل طرح ألبومها الجديد بعد وفاة شقيقها
اضطرت الفنانة لطيفة لتأجيل طرح ألبومها الجديد، الذي كان من المفترض أن يصدر نهاية الأسبوع الجاري، وذلك بسبب وفاة شقيقها "نور الدين العرفاوي"، بشكل مفاجئ، ولم تحدد لطيفة الموعد الجديد لطرح الألبوم ولكن من المنتظر الكشف عن الموعد الجديد بعد انتهاء فترة الحداد.
لطيفة تنعي شقيقها: "لسه كنت بتكلمني امبارح يا نور الدين"
واعلنت الفنانة لطيفة ، وفاة شقيقها نور الدين، لتُعرب عن صدمتها الشديدة، لرحيله بعد ساعات قليلة من اتصاله بها، وكتبت لطيفة التونسية، عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" منشور تنعي فيه شقيقها بكلمات مؤثرة قائلة: "أخويا في ذمة الله، الله يرحمك يا أخويا يا غالى، لسه كنت بتكلمنى امبارح يا نور الدين.. الله يصبرنا على فراقك يا أطيب يا غالى يا ملاك فى صفة إنسان الله يرحمك يا روحى يا غالى ويغفرلك فى جنة النعيم بإذن الله".
جمهور لطيفة يُحدد اسم ألبومها الجديد 2025
وسبق أن أطلقت الفنانة التونسية، حملة تفاعلية عبر منصات التواصل الاجتماعي لاختيار اسم ألبومها المُنتظر لعام 2025. حيث عرضت لطيفة ، على متابعيها عبر حسابها الخاص بموقع الصور والفيديوهات "إنستغرام" قائمة بأسماء أغانٍ من الألبوم الجديد للتصويت على الاسم الأنسب قائلة: "حبايبي زي ما انتوا اختارتوا إن عنوان الألبوم يكون من أسامي أغاني الألبوم .. أحب انكوا تختاروه معايا، تفتكروا عنوان الألبوم يكون إيه ؟؟ (معرفكش.. عندنا وبس.. قلبي ارتاح.. أخبارك إيه.. تسلم وتعيش) مستنية رأيكم ".
لطيفة تروّج لألبومها الجديد بأغلفة ألبوماتها السابقة
كما نشرت لطيفة مقطع فيديو عبر حسابها على إنستغرام، استعرضت فيه أغلفة ألبوماتها السابقة، ولقطات من أبرز حفلاتها التي جمعت جماهيرية كبيرة، مما زاد من حماس الجمهور لانطلاق الألبوم الجديد.
يأتي هذا الألبوم بعد نجاح ألبومها لعام 2024 "مفيش ممنوع"، الذي ضم 10 أغانٍ وحقق نجاحاً واسعاً.
View this post on Instagram
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
آراء تعوزها البراءة
«أهل مكة أدرى بشعابها»، ورغم ذلك فإننا على غير العادة، ننظر بتوجس وريبة إلى العدد الأكبر من الآراء التي يعلنها زملاء المهنة، قد يقبل الفنان على مضض رأياً يكتبه ناقد، غير أنه لا يتسامح أبداً، لو أن هذا الرأي منسوب إلى فنان ينتمي إلى القبيلة نفسها، تستمع إلى لسان حاله يقول: «اللي بيته من زجاج لا يقذف الناس بالحجارة»، وفي العادة يرد الطرف الآخر: «بيتي من فولاذ»، وتبدأ المعركة التي تنتقل من القذف بالكلمات إلى الضرب باللكمات. أتذكر في منتصف التسعينيات، سألت يحيى الفخراني عن رأيه في نجومية عادل إمام، وهل يتمنى أن تحقق أفلامه إيرادات عادل؟ أجابني الفخراني: «أتمنَّى طبعاً، ولكن بطريقتي»، لم يتعامل عادل مع رأي الفخراني ببساطة، رد ساخراً: «يعني إيه بطريقتي، الناس هي التي تختار وتحدد المواصفات، لا أحد يقول للجمهور حبني بهذه الطريقة وإلا فلا». في عام 1984، كان نور الشريف عضواً في لجنة تحكيم مهرجان «قرطاج» السينمائي الدولي، بدولة تونس، وشارك فيلمان مصريان في المسابقة، كان التنافس على جائزة أفضل ممثل، بين عادل إمام، بطل فيلم «حتى لا يطير الدخان»، ويحيى الفخراني بطل «خرج ولم يعد». ومن الواضح أنَّ هناك من سرَّب ما حدث في كواليس المناقشات، كانت المعلومة التي أغضبت عادل، عندما قالوا له، إن نور الشريف انحاز إلى الفخراني على حسابه، ومنحه صوته، وظل عادل ونور منذ ذلك التاريخ في حالة برود فنية وشخصية، ولم يلتقيا أمام الكاميرا، إلا بعدها بنحو عشرين عاماً في «عمارة يعقوبيان». الغريب أن فريد شوقي الذي كان يشارك أيضاً في بطولة «خرج ولم يعد»، كان يرى أنه أحق من عادل ويحيى، بجائزة «التانيت الذهبي» لأفضل ممثل، غير أن غضب فريد شوقي لم يتجاوز أكثر من أيام أو ساعات، وبعدها نسي أساساً، أنه كان غاضباً! من المعارك التي عايشتها عن قرب، تلك التي اشتعلت بين الكاتبين الكبيرين وحيد حامد وأسامة أنور عكاشة، بعد عرض مسلسل «العائلة» منتصف التسعينيات، أعلن أسامة في حوار صحافي أن المسلسل، مباشر في توجهه ويقدم رسائل يعوزها الإيحاء الفني، وتم تنفيذه بناء على توجيهات الدولة، بالطبع لم يتعامل وحيد بحسن نية مع عكاشة، وفتح عليه النيران، وبعد سنوات هدأت المعركة، كان وحيد ملكاً متوجاً للدراما السينمائية، بينما عكاشة كان يضع فوق رأسه تاج الدراما التلفزيونية، بين الحين والآخر كان كل منهما له إطلالة على مملكة الآخر، أسامة يكتب أفلاماً، ووحيد مسلسلات، وحدث التراشق، غير أن المعركة لم تستمر طويلاً، ومع الزمن تصالح القطبان. كنت شاهداً على توتر المشاعر بين المخرج المصري يوسف شاهين والمخرج السوري مصطفى العقاد، الذي قدم فيلمي «الرسالة» و«عمر المختار»، وكان يترقب إنتاج فيلم عن القدس وصلاح الدين الأيوبي، وعندما يقولون له يوسف شاهين قدم فيلم «الناصر صلاح الدين»، تأتي إجابته، أن الفيلم الكوميدي «الهزلي» الذي لعب بطولته محمد سعد «اللمبي»، أفضل فنياً عشرات المرات من فيلم يوسف شاهين، على الجانب الآخر كان شاهين كثيراً ما يتشكك في موهبة العقاد ويعتبره مجرد أكذوبة، وما قدمه مجرد فرقعات سينمائية. لم يغير يوسف رأيه، إلا بعد رحيل العقاد، ورثاه باعتباره من أفضل المخرجين العرب والأدرى بشعابها.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
كلام التواصل الاجتماعي
كان القارئ الحصيف للصحف الورقية يميز بين الغث والسمين من الأخبار الصحيحة التي توافق المنطق وتكون أقرب للواقع، وبين الأخبار البائتة وغير الصحيحة، ويطلق عليها بسرعة فور قراءتها بكلام جرائد! كان في زمن الصحف التي كانت تطبع بشكل يومي للقراء وتشترى بثمن بخس، وفي وقت الاجتهادات الصحيفة بأيام عزها، والآن لدينا تطبيقات اجتماعية تُحمل بضغطة زر، وأضحى تأثيرها جلياً على من يتابع أخبارها. لا أنكر أنه هناك أناس تجتهد بصدق في زمن التواصل الاجتماعي، وهؤلاء نسبتهم قلة من لا زالوا يتعاملون بمهنية صحفية عالية، ولكن أنا هنا أتكلم عن النسبة الأكبر الذي ينثرون بذور الكذب بأخبارهم غير الصحيحة، وطبعاً لها من لها من أهداف في زيادة نسبة انتشار الخبر بسرعة البرق، ويتم نقل الخبر من تطبيق لتطبيق، مع اسم الناشر وصورته، وكذا الناقل ضمن الشهرة والأضواء! نأتي لسؤال مهم جداً حول هذا الأمر لماذا يميز قارئ الصحف الورقية الخبر صحته من عدمه بسرعة، وفي زمن التواصل الاجتماعي يصدق الأخبار الكثيرة من أنها في غالبيتها غير صحيحة؟ لأنها باختصار شديد في زمن الصحف الورقية يقرأ الخبر مرة ومن خلالها يستنتجه، وفي وقت التواصل الاجتماعي تمر عليه الأخبار المقلدة بكثرة، وهنا يكمن التأثير السلبي على المتابع. طبعاً لا نقارن بين الصحفي الذي ينقل خبرا واحدا،لا يعبأون له الناس، وما بين خبر يكتبه واحد في التواصل الاجتماعي وينقلونه أكثر من عشرة على عامة الجمهور، ومن كثرة النقل تكمن خدعة التصديق! وكلام التواصل الاجتماعي لن يتوقف هذه الأيام، طالما أننا في فترة إجازة صيفية، ولا يوجد فيها لا مباريات ولا أحداث كروية واضحة ومتابعة، وأفضل حل لك كمتابع لا تأخذ الأخبار الصحيحة إلا من المصادر الرسمية في حسابات الأندية. ختاماً: تحية لمن أحسن الاستخدام في التواصل الاجتماعي وقدم ما يفيد الناس من معلومات قيمة وثرية، ولا عزاء لمن أساء الاستخدام وبث سمومه التطرفية والتعصبية، وفي النهاية كل إنسان ينضح بما في داخله.

سودارس
منذ 5 ساعات
- سودارس
شاهد بالفيديو.. الفنانة منى ماروكو تهنئ أحمد الصادق وتلقبه بالأسد: (كان نائم في الغابة وقال أمرق بمزاجي وكجونكات حتى الممات)
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن الفنان الملقب بالكجونكا, والإمبراطور, كان قد أعلن عودته من جديد بعمل فني يحمل اسم "العوض". ماروكو, تقدمت بالتهانئ لأحمد الصادق, ووصفته بالأسد, وذلك في مقطع فيديو قامت بنشر عبر إحدى صفحاتها على موقع التواصل فيسبوك. وقالت المطربة المثيرة للجدل بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (أحمد الصادق ألف حمدلله على السلامة وأنا بقول ليك يا أسد.. الأسد كان نائم في الغابة وقال أمرق بمزاجي.. وكجونكات حتى الممات).