
الصين تخفض صادراتها من اليورانيوم المخصب إلى أمريكا
ورغم هذا التراجع، أشارت البيانات إلى أن الصين كانت لا تزال من بين الدول التي صدّرت اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة خلال شهر مايو، لكن الكميات كانت محدودة.
وبلغ إجمالي صادرات الصين من هذه المادة الحيوية في الفترة من يناير حتى مايو نحو 118.5 مليون دولار، ما يمثل انخفاضًا بنحو 2.7 مرة عن صادراتها خلال الفترة ذاتها في عام 2023.
ووفقًا لترتيب الدول الموردة لليورانيوم المخصب للولايات المتحدة خلال تلك الفترة، تصدّرت فرنسا القائمة بقيمة صادرات بلغت 680.3 مليون دولار، تلتها روسيا بـ 596.1 مليون دولار، ثم هولندا بـ 460.6 مليون دولار، وبريطانيا بـ 298 مليون دولار، وألمانيا بـ 197.6 مليون دولار.
وجاءت الصين في المرتبة السادسة، متقدمة على اليابان (13.8 مليون دولار) وبلجيكا (12.1 مليون دولار).
يُذكر أن مسؤولين أمريكيين كانوا قد أكدوا في وقت سابق امتلاك الولايات المتحدة احتياطات كافية من اليورانيوم المخصب تكفي حتى عام 2050، ما يعزز من استقرار أمن الطاقة النووية في البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 28 دقائق
- حضرموت نت
عرض تركي ينافس المصري البورسعيدي على ضم هداف المحلة
بدأ مجلس إدارة نادي غزل المحلة في دراسة العروض المقدمة لمحمد علي بن حمودة مهاجم الفريق وذلك بعد تلقي النادي عدد من العروض الرسمية للرحيل عن غزل المحلة في فترة الانتقالات الصيفية. ودخل النادي المصري البورسعيدي في مفاوضات قوية مع مسئولي غزل المحلة من أجل الحصول على خدمات اللاعب خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية وذلك لدعم خط هجوم الفريق البورسعيدي في الموسم المقبل من الدوري الممتاز. كما دخلت عدد من أندية الدوري التركي في مفاوضات مكثفة مع غزل المحلة لمعرفة الرشوط المادية لغزل المحلة من أجل الحصول على الاستغناء الخاص باللاعب خلال الميركاتو الصيفي ليبدأ مسئولي غزل المحلة في دراسة العروض التركية المقدمة للاعب لاختيار أفضل العروض المناسبة ماديًا للاعب والنادي. وحدد مسئولي غزل المحلة مبلغ مليون دولار للإستغناء عن خدمات اللاعب التونسي محمد علي بن حمودة وذلك بعد تلقي النادي عدد من العروض الرسمية لبيع اللاعب خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.


المناطق السعودية
منذ 41 دقائق
- المناطق السعودية
وزير الصناعة والثروة المعدنية يفتتح منتدى الحوار الصناعي السعودي
المناطق_واس افتتح معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، اليوم، منتدى الحوار الصناعي السعودي – الروسي، وذلك ضمن فعاليات معرض الصناعة الدولي 'INNOPROM 2025″، بمدينة يكاترينبورغ الروسية. وأكد معاليه خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها في المنتدى، متانة العلاقات الإستراتيجية بين المملكة وروسيا التي تمتد لأكثر من (100) عام، والروابط الاقتصادية المشتركة العميقة، التي تشكل ركيزة أساسية لتعزيز التجارة البينية، وتنمية الاستثمارات المشتركة، وتطوير التعاون في مختلف القطاعات الإستراتيجية وخاصة في الصناعة والتعدين والتكنولوجيا، مما يعزز التنمية المستدامة، ويحقق التنوع الاقتصادي في البلدين. وأشاد الخريّف بالنتائج الإيجابية الملموسة التي حققتها اللجنة السعودية – الروسية المشتركة، ودورها الحيوي في تحديد فرص الاستثمار في القطاعات الاقتصادية الرئيسية، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات والمعرفة بين البلدين. وسلّط معاليه الضوء على المقومات الإستراتيجية للمملكة التي تجعلها مركزًا عالميًا لجذب الاستثمارات، ومنها الموقع الجغرافي الإستراتيجي الذي يربطها بثلاث قارات، ويصلها بأهم الأسواق العالمية، ووفرة الموارد الطبيعية، وأسعار الطاقة التنافسية، والبنية التحتية المتطورة، إلى جانب سهولة الإجراءات الحكومية، والممكنات والحوافز المقدمة للمستثمرين المحليين والدوليين، داعيًا الشركات الروسية والمستثمرين لزيارة المملكة واستكشاف الفرص الاستثمارية النوعية المتاحة في مختلف القطاعات. وأكد الأستاذ الخريف أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة توفر فرصًا استثمارية نوعية في (12) قطاعًا صناعيًا واعدًا تركز المملكة على توطينها، كما تسعى المملكة لتطوير قطاع التعدين ليصبح ركيزة ثالثة في الصناعة وفق مستهدفات رؤية 2030، خاصة مع امتلاكها ثروة معدنية غنية، ما يتيح فرصًا استثمارية في جميع مراحل التعدين، من الاستكشاف حتى الإنتاج والمعالجة. ودعا المشاركين في منتدى الحوار الصناعي السعودي-الروسي، لمواصلة الجهود نحو بناء شراكات فاعلة تسهم في استغلال الفرص النوعية المتاحة في البلدين، بما يدعم التنمية الصناعية المستدامة، ويحفز النمو الاقتصادي. وشهدت العلاقات الاقتصادية بين المملكة وروسيا نموًا متصاعدًا خلال الأعوام الأخيرة، لا سيما في مجالات الصناعة والتعدين والبتروكيماويات والتصنيع المتقدم، وارتفع حجم التجارة غير النفطية بين البلدين من (491) مليون دولار في عام 2016 إلى (3.28) مليارات دولار في عام 2024، مما يعكس توسّع الشراكة الاقتصادية بين البلدين. يذكر أن معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، يرأس وفد المملكة المشارك في معرض الصناعة الدولي 'INNOPROM 2025″ بروسيا، ويضم الوفد كبار المسؤولين من (18) جهة حكومية، وأكثر من (20) شركة وطنية رائدة تمثل قطاعات ذات أولوية، تشمل الخدمات الصناعية والتكنولوجيا والتصنيع والآلات والتعدين والأتمتة الصناعية والطاقة والسياحة والثقافة والاستثمار.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
وزير الصناعة والثروة المعدنية يفتتح منتدى الحوار الصناعي السعودي
وأكد معاليه خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها في المنتدى، متانة العلاقات الإستراتيجية بين المملكة وروسيا التي تمتد لأكثر من (100) عام، والروابط الاقتصادية المشتركة العميقة، التي تشكل ركيزة أساسية لتعزيز التجارة البينية، وتنمية الاستثمارات المشتركة، وتطوير التعاون في مختلف القطاعات الإستراتيجية وخاصة في الصناعة والتعدين والتكنولوجيا، مما يعزز التنمية المستدامة، ويحقق التنوع الاقتصادي في البلدين. وأشاد الخريّف بالنتائج الإيجابية الملموسة التي حققتها اللجنة السعودية - الروسية المشتركة، ودورها الحيوي في تحديد فرص الاستثمار في القطاعات الاقتصادية الرئيسية، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات والمعرفة بين البلدين. وسلّط معاليه الضوء على المقومات الإستراتيجية للمملكة التي تجعلها مركزًا عالميًا لجذب الاستثمارات، ومنها الموقع الجغرافي الإستراتيجي الذي يربطها بثلاث قارات، ويصلها بأهم الأسواق العالمية، ووفرة الموارد الطبيعية، وأسعار الطاقة التنافسية، والبنية التحتية المتطورة، إلى جانب سهولة الإجراءات الحكومية، والممكنات والحوافز المقدمة للمستثمرين المحليين والدوليين، داعيًا الشركات الروسية والمستثمرين لزيارة المملكة واستكشاف الفرص الاستثمارية النوعية المتاحة في مختلف القطاعات. وأكد الأستاذ الخريف أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة توفر فرصًا استثمارية نوعية في (12) قطاعًا صناعيًا واعدًا تركز المملكة على توطينها، كما تسعى المملكة لتطوير قطاع التعدين ليصبح ركيزة ثالثة في الصناعة وفق مستهدفات رؤية 2030، خاصة مع امتلاكها ثروة معدنية غنية، ما يتيح فرصًا استثمارية في جميع مراحل التعدين، من الاستكشاف حتى الإنتاج والمعالجة. ودعا المشاركين في منتدى الحوار الصناعي السعودي-الروسي، لمواصلة الجهود نحو بناء شراكات فاعلة تسهم في استغلال الفرص النوعية المتاحة في البلدين، بما يدعم التنمية الصناعية المستدامة، ويحفز النمو الاقتصادي. وشهدت العلاقات الاقتصادية بين المملكة وروسيا نموًا متصاعدًا خلال الأعوام الأخيرة، لا سيما في مجالات الصناعة والتعدين والبتروكيماويات والتصنيع المتقدم، وارتفع حجم التجارة غير النفطية بين البلدين من (491) مليون دولار في عام 2016 إلى (3.28) مليارات دولار في عام 2024، مما يعكس توسّع الشراكة الاقتصادية بين البلدين. يذكر أن معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، يرأس وفد المملكة المشارك في معرض الصناعة الدولي "INNOPROM 2025" بروسيا، ويضم الوفد كبار المسؤولين من (18) جهة حكومية، وأكثر من (20) شركة وطنية رائدة تمثل قطاعات ذات أولوية، تشمل الخدمات الصناعية والتكنولوجيا والتصنيع والآلات والتعدين والأتمتة الصناعية والطاقة والسياحة والثقافة والاستثمار.