
وسط ترقّب الإفراج عن ألكسندر.. عائلات الأسرى تدعو للتظاهر: لا تتركوا أحداً خلفكم
دعا منتدى عائلات الأسرى الإسرائيليين أنصاره إلى التجمّع في ساحة الأسرى في "تل أبيب" قبل إطلاق سراح الأسير الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر المتوقّع.
وأوضح المنتدى في بيانه: "معاً، سنتابع جميع التطورات وننادي متحدين: يجب ألّا نتخلّى عن أحد! عودة عيدان يجب أن تكون بداية لاتفاق شامل يُعيد جميع الأسرى إلى ديارهم".
وسبق أن طالبت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين الحكومة بالتحرّك خلال الساعات المقبلة للتوصّل إلى اتفاق شامل، مؤكدةً أن الإفراج عن عيدان ألكسندر يجب أن يكون بداية لإنهاء معاناة العائلات. اليوم 12:45
اليوم 12:40
وقالت الهيئة إنهم يمرّون بـ "أوقات حرجة يُختبر فيها التزام الحكومة تجاه الإسرائيليين"، مشيرةً إلى أنّ الإفراج المتوقّع عن عيدان ألكسندر "يُظهر التزام قائد حازم تجاه مواطنيه".
وفي رسالة موجّهة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تساءلت الهيئة: "ماذا عن التزامك تجاه الأسرى الـ 58 المتبقّين؟ هل ستختار الحكومة إعادة الأسرى والسماح للمجتمع بالتعافي أم ستواصل المماطلة؟".
وشدّدت: "على الحكومة أن تقوم بالفعل التاريخي الصحيح وتضع حداً للكابوس الذي نعيشه".
وفي السياق نفسه، نقلت إذاعة "الجيش" الإسرائيلي عن والد أحد الأسرى في قطاع غزة قوله: "على ويتكوف وترامب إجبار نتنياهو على وقف الحرب والتفاوض بشأن الأسرى".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 17 دقائق
- LBCI
إسرائيل: الاتحاد الأوروبي يعاني من "سوء فهم تامّ للواقع المعقّد الذي نواجهه"
ردّت إسرائيل بعنف على الانتقادات الشديدة التي وجّهها إليها الاتّحاد الأوروبي بسبب الوضع في غزة وقراره مراجعة اتفاقية الشراكة المبرمة بين الطرفين، معتبرة أنّ الأوروبيين يعانون من "سوء فهم تامّ للواقع المعقّد الذي تواجهه". وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدّث باسمها أورين مارمورشتاين على منصة إكس: "نرفض تماما توجّه" مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس "الذي يعكس سوء فهم تامّا للواقع المعقّد الذي تواجهه إسرائيل ويشجّع حماس على التمسّك بمواقفها".


LBCI
منذ 17 دقائق
- LBCI
سي.إن.إن: معلومات أميركية تشير إلى تجهيز إسرائيل لضربة على منشآت نووية إيرانية
أفادت شبكة سي.إن.إن الإخبارية الأميركية، نقلا عن مسؤولين أميركيين مُطلعين، بأن معلومات استخبارات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية. وأضافت الشبكة نقلا عن المسؤولين أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا.


تيار اورغ
منذ 22 دقائق
- تيار اورغ
ترامب يطلق درعاً صاروخية باسم "القبة الذهبية".. "تحبط أي هجوم من الفضاء"
كشف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن خطط بناء درع صاروخية باسم "القبة الذهبية"، بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدا أنها ستوضع في الخدمة بنهاية ولايته الثانية. وقال ترامب في البيت الأبيض: "خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأنني سأبني درعا صاروخية متطورة جدا" مضيفا: "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وأوضح أن الكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى "حوالي 175 مليار دولار" عند إنجازه، وأن القبة "ستكون مصنعة في أميركا بالكامل". وذكر الرئيس الأميركي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو "مواجهة أي ضربات بعيدة المدى"، و"حماية سمائنا من الصواريخ الباليستية". وشدد على أن "القبة الذهبية ستحبط أي هجوم صاروخي ولو كان من الفضاء". واعتبر ترامب أن "القبة الذهبية استثمار تاريخي في أمن أميركا والأميركيين". وكشف ترامب أن الجنرال مايكل جويتلاين، نائب رئيس سلاح الفضاء، سيقود المشروع. ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أن "القبة الذهبية ستغير قواعد اللعبة لصالح أميركا". وفي نهاية يناير (كانون الثاني)، وقّع ترامب مرسوما لبناء "قبة حديدية أميركية"، تكون وفق البيت الأبيض درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات لذلك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعا "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة. وتسمية "القبة الحديدية" تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تعمل ضد هجمات صاروخية أو بمسيّرات. وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في العام 2011. ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90 بالمئة، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها. وفي بادئ الأمر، طوّرت إسرائيل بمفردها "القبة الحديدية" بعد حرب عام 2006 مع حزب الله اللبناني، لتنضم إليها لاحقا الولايات المتحدة التي قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعما ماليا بمليارات الدولارات. وكان ترامب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة مصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.