"سامسونغ" تفوز بطلبية شرائح إلكترونية ضخمة تفوق 16 مليار دولار
وكشفت الشركة الكورية الجنوبية العملاقة في بيان دوري أن عقد تصنيع الرقائق هذا من المقرر أن يكتمل بحلول 31 ديسمبر/كانون الأول 2033. ولم تفصح "سامسونغ" عن هوية العميل أو تفاصيل الصفقة، مشيرة إلى اعتبارات تتعلق بسرية الأعمال، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
وتمثّل هذه الطلبية نحو 7.6% من إجمالي إيرادات سامسونغ للعام الماضي، وتُعدّ أكبر عقد تصنيع شرائح تفوز به الشركة على الإطلاق.
ومن المتوقع أن توفّر هذه الصفقة دفعة قوية لقسم تصنيع الرقائق في "سامسونغ"، الذي تراجع في الفترة الأخيرة خلف شركة "تايوان لصناعة أشباه الموصلات"، الرائدة في هذا القطاع.
وعقب الإعلان عن الصفقة، أفادت التقارير بأن أسهم "سامسونغ" ارتفعت بنسبة 2.43%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 39 دقائق
- مباشر
تذبذب الدولار يدفع الذهب للارتفاع في العقود الآجلة والمعاملات الفورية
مباشر: ارتفعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء، مع تذبذب الدولار أمام العملات الرئيسية. وصعد سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.2%، بمكاسب 8 دولارات، إلى مستوى 3434 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:50 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2%، بمكاسب 7 دولارات، إلى 3380 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:59 مساءً بتوقيت جرينتش، استقر سعر الدولار أمام اليورو عند مستوى 1.1573 دولار، وارتفعت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.4% عند مستوى 147.6200 ين، وتراجع الدولار أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1% عند مستوى 1.3294 دولار. ورفع سيتي بنك توقعاته لأسعار الذهب خلال الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 3500 دولار للأوقية (الأونصة) من 3300 دولار ونطاق التداول المتوقع إلى ما بين 3300 و3600 دولار من 3100 و3500 دولار. ويعكس ذلك تقديرات سيتي التي تشير إلى أن النظرة المستقبلية للنمو والتضخم في الولايات المتحدة على المدى القريب تدهورت. وقال البنك: "من المتوقع أن يظل النمو الأمريكي ومخاوف التضخم المتعلقة بالرسوم الجمركية مرتفعة خلال النصف الثاني من 2025، التي من المتوقع أن تقود إلى جانب ضعف الدولار إلى زيادات متوسطة في أسعار الذهب لتصعد به لأعلى مستويات على الإطلاق". لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«أرامكو» تواصل توزيعاتها السخية
رغم التحديات العالمية، أعلنت شركة «أرامكو السعودية» مواصلة توزيعاتها النقدية السخية - وهي الأعلى عالمياً في القطاع النفطي. وتأثر صافي ربح «أرامكو» في الربع الثاني بانخفاض أسعار النفط، لكنها أعلنت عن توزيعات بأكثر من 21 مليار دولار على مساهميها. وحققت «أرامكو» 22.67 مليار دولار ربحاً صافياً في الربع الثاني مقارنة بـ29.1 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي، مواصلةً تصدرها قائمة شركات الطاقة العالمية الأكثر ربحية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أمين الناصر، إن «أرامكو» نجحت مرة أخرى خلال النصف الأول من العام في إثبات مرونتها، مشدداً على أن «أساسيات السوق لا تزال قوية»، ومتوقعاً أن يرتفع الطلب في النصف الثاني بأكثر من مليوني برميل يومياً.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
اليابان تقرر زيادة إنتاج الأرز بعد ارتفاع الأسعار
أعلن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا أن الحكومة اليابانية ستشجع المزارعين على زراعة كميات أكبر من الأرز، في منحى يتعارض مع الجهود المبذولة منذ عقود لتنويع المحاصيل بعد تضاعف أسعار الحبوب هذا العام. وقال إيشيبا في اجتماع وزاري، اليوم الثلاثاء: "عند مراجعة سياسة زراعة الأرز للسنة المالية 2027، بدلًا من قول لا تزرعوا الأرز، سنتحول إلى دعم المزارعين لاتخاذ نهج إيجابي لزيادة الإنتاج". وستواصل الحكومة دعم زراعة الأرز على نطاق واسع ومساعدة المزارعين على الوصول إلى التقنيات الجديدة، وفق وكالة "فرانس برس". وتسبب نقص الحبوب الناجم عن تعطل سلسلة التوريد في ارتفاع الأسعار إلى ما يقرب من الضعف خلال عام. وللمساعدة في تخفيف الضغط على المستهلكين وأصحاب المطاعم، بدأت الحكومة في السحب من احتياطيات الطوارئ في مارس الماضي، وهو إجراء كان مخصصًا سابقًا للكوارث فقط. وانخفضت شعبية إيشيبا بشكل حاد، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الغضب من ارتفاع أسعار الأرز، وفقد حزبه الليبرالي الديموقراطي أغلبيته في مجلسي الشيوخ والنواب في الانتخابات الأخيرة. واعتمدت الحكومة سياسات لتقليص زراعة الأرز لصالح محاصيل أخرى عام 1971، بعد أن أدت التغييرات في النظام الغذائي الياباني إلى انخفاض الطلب عليه. وفي ظل هذه المبادرة، انخفضت مساحة الأراضي المستخدمة في حقول الأرز - باستثناء تلك المخصصة لعلف الماشية - إلى أقل من 1.4 مليون هكتار عام 2024، بعد أن بلغت ذروتها عام 1960 وبلغت 3.3 مليون هكتار. ورغم التخلي رسميًا عن هذه السياسة عام 2018، استمرت الحوافز في توجيه المزارعين نحو محاصيل أخرى، مثل فول الصويا.