logo
النصر يحسم صفقة كينغسلي كومان

النصر يحسم صفقة كينغسلي كومان

عكاظمنذ 20 ساعات
أكد فابريزو رومانو، الصحفي بشبكة «سكاي سبورتس»، أن نادي النصر حسم صفقة ضم الجناح الفرنسي كينغسلي كومان من بايرن ميونخ الألماني.
وأوضح الصحفي الموثوق عبر حسابه على منصة «إكس»، أن النصر توصل إلى اتفاق مع بايرن ميونخ لضم كومان خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
وتأتي هذه الصفقة ضمن مشروع النصر الطموح، بعد التعاقد مع كل من جواو فيليكس وإينيغو مارتينيز.
ووفق تقارير صحفية، سيحصل كومان على راتب سنوي يقدّر بـ22 مليون يورو.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالاس يدرس الخطوات القانونية بعد ثبوت استبعاده من «الدوري الأوروبي»
بالاس يدرس الخطوات القانونية بعد ثبوت استبعاده من «الدوري الأوروبي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 دقائق

  • الشرق الأوسط

بالاس يدرس الخطوات القانونية بعد ثبوت استبعاده من «الدوري الأوروبي»

قال كريستال بالاس، الثلاثاء، إنه يسعى للحصول على مشورة قانونية بشأن الخطوات التالية المحتملة، بعد أن رفضت «محكمة التحكيم الرياضية» استئناف النادي ضد قرار «الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)» استبعاده من «الدوري الأوروبي»، وانتقاله إلى «دوري المؤتمر». واتخذ «يويفا» هذا القرار بسبب خرق بالاس قاعدة عدم تعدد ملكية الأندية؛ لأنه خلال وقت التقييم في 1 مارس (آذار) الماضي كانت «مجموعة إيغل فوتبول»، التي أسسها جون تكستور، تمتلك غالبية أسهم نادي أولمبيك ليون الفرنسي المنافس في «الدوري الأوروبي»، وتمتلك أيضاً أسهماً في بالاس. وباعت «مجموعة إيغل فوتبول»، المملوكة لرجل الأعمال الأميركي تكستور، حصتها في بالاس الشهر الماضي. ورغم ذلك، فإن «محكمة التحكيم الرياضية» أيدت قرار «يويفا» الاثنين، ورفضت حجة بالاس بأن النادي تلقى معاملة غير عادلة مقارنة بفريقَي ليون، ونوتنغهام فورست الذي حل محل بالاس في «الدوري الأوروبي». وقال بالاس، الذي تأهل إلى «الدوري الأوروبي» بصفته بطلاً لـ«كأس الاتحاد الإنجليزي»، في بيان: «قرار (الاتحاد الأوروبي لكرة القدم)، الذي تبعته (محكمة التحكيم الرياضية)، يظهر أن الجدارة الرياضية أصبحت بلا معنى». وأضاف: «يبدو أن بعض الأندية والمنظمات والأفراد يتمتعون بامتيازات وسلطة فريدة من نوعها... في حين أننا نحترم أعضاء (محكمة التحكيم الرياضية)، فإن العملية مصممة لتقييدها بشدة، وفي حالتنا، تجعل من المستحيل تقريباً الحصول على جلسة استماع عادلة». وأضاف: «قرار (الاتحاد الأوروبي لكرة القدم) له تداعيات أوسع على حوكمة الرياضة. إن مزيجاً من اللوائح غير المدروسة بشكل جيد وتطبيقها غير المتكافئ يعني حرمان جماهيرنا الرائعة من فرصة مشاهدة هذا الفريق وهو ينافس في (الدوري الأوروبي) لأول مرة في تاريخنا». وقالت «محكمة التحكيم الرياضية» إن الأطراف المعنية لم تُبدِ أي قلق بشأن سير العملية عندما جرى الاستماع إلى استئناف بالاس يوم الجمعة. وأضافت المحكمة في بيان: «قواعد (محكمة التحكيم الرياضية) راسخة، ومصممة لضمان العدالة في عالم الرياضة. وتماشياً وهذه الممارسة، مُنح جميع الأطراف في 8 أغسطس (آب) 2025 فرصة رسمية لإثارة أي مخاوف بشأن سير العملية». وتابعت: «لم يُبْدَ أي اعتراضات تشير إلى عدم احترام الحق في محاكمة عادلة». ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من «يويفا». وقال بالاس إن الحكم الذي أصدرته «محكمة العدل الأوروبية» في وقت سابق من هذا الشهر، والذي يسمح للمحاكم الوطنية بإجراء مراجعات متعمقة لقرارات التحكيم الصادرة عن «محكمة التحكيم الرياضية» لضمان توافقها مع قانون «الاتحاد الأوروبي»، سيضمن تدقيقاً أكبر من «المحكمة العليا للرياضة». وأضاف: «عندها فقط ستمنح العدالة والإجراءات القانونية الواجبة لكل فريق». وأكمل: «على الرغم من أننا نواصل أخذ المشورة القانونية بشأن الخطوات التالية، فإننا سننافس في (دوري المؤتمر الأوروبي)». وسيخوض بالاس، الذي حقق لقب «درع المجتمع» الأحد بالفوز على ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز بركلات الترجيح، الدور الفاصل المؤهل إلى «دوري المؤتمر» في وقت لاحق من هذا الشهر.

كاراغر: ليفربول لن يتوج بالبريميرليغ بسهولة حال تعاقده مع إيزاك
كاراغر: ليفربول لن يتوج بالبريميرليغ بسهولة حال تعاقده مع إيزاك

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 دقائق

  • الشرق الأوسط

كاراغر: ليفربول لن يتوج بالبريميرليغ بسهولة حال تعاقده مع إيزاك

حذر جيمي كاراغر نجم ليفربول السابق من أن تعاقد ناديه مع ألكسندر إيزاك لن يضمن له الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الموسم المقبل. وتوج ليفربول بلقب الموسم الماضي بفارق 10 نقاط عن أقرب منافسيه، وأنفق ما يقرب من 300 مليون جنيه إسترليني على صفقات جديدة هذا الصيف. وأضافت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن ليفربول قدم عرضا بقيمة 110 ملايين جنيه إسترليني لضم إيزاك مهاجم نيوكاسل، ولكن تم رفضه، بينما يبقى مصير المهاجم السويدي غامضا. وقال كاراغر: «نعم، أعتقد أن ليفربول سينجح في ضم إيزاك، ولكن لا أتفق مع ما يتردد بأنه سيتوج بالدوري بسهولة في وجوده». وأضاف أن خسارة ليفربول أمام كريستال بالاس في الدرع الخيرية، كانت مؤشرا على أن اللاعبين الجدد مثل فلوريان فيرتز وجيريمي فريمبونغ، وميلوش كيركيز وهوجو إيكيتيكي بحاجة إلى وقت لتقديم أداء جيد. وتابع: «التاريخ يؤكد أنه لا يكفي فقط امتلاك أفضل لاعبين بل من الضروري أن تكون أفضل فريق، وتحقق التوازن المطلوب لتكون الأمور على ما يرام في كل جولة». وواصل: «أعتقد أننا سنخوض سباقا قويا على اللقب، وروعة كرة القدم ظهرت في خسارة ليفربول يوم الأحد، ولم تكن الأمور على ما يرام بالنسبة لنا». وأتم جيمي كاراغر: «ما حدث يؤكد أن الأمر لا يقتصر فقط على إنفاق أموال ضخمة لضم أفضل اللاعبين، بل يجب إدارة الفريق وتجهيزه لتحقيق التوازن المطلوب». أما جاري نيفيل، مدافع مانشستر يونايتد السابق، فيرى أن تعاقد ليفربول مع ألكسندر إيزاك سيجعله المرشح الأقوى للفوز بلقب الدوري. قال نيفيل في انطلاق تغطية قناة «سكاي سبورتس» للدوري الإنجليزي الممتاز: «لقد فاز ليفربول باللقب بسهولة كبيرة العام الماضي، وأبرم صفقات رائعة هذا الصيف». أضاف نيفيل: «إذا تعاقد ليفربول مع إيزاك فسيكون المرشح الأوفر حظا للفوز باللقب، ولكنه سيجد منافسة أكبر من مانشستر سيتي وآرسنال وتشيلسي مقارنة بالموسم الماضي».

ما الذي يُمكن أن يتعلمه سلوت من المدربين الذين فازوا بـ«البريميرليغ» للمرة الأولى؟
ما الذي يُمكن أن يتعلمه سلوت من المدربين الذين فازوا بـ«البريميرليغ» للمرة الأولى؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 44 دقائق

  • الشرق الأوسط

ما الذي يُمكن أن يتعلمه سلوت من المدربين الذين فازوا بـ«البريميرليغ» للمرة الأولى؟

كان موقف جوزيه مورينيو واضحاً بعد أن أصبح أول مدرب يُحقق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمه الأول. قال بثقة: «الموسم المقبل، الفرق الأخرى ستعرف مدى قوتنا، وسيتعين عليها التطور، لكن إذا ظلّت كما هي فلن تكون لديها أي فرصة». وكما هي الحال مع كثير من توقعاته في بدايات فترته الأولى بإنجلترا، كان محقّاً. فبعد قيادة تشيلسي للتتويج باللقب عام 2005، نجح مورينيو في الاحتفاظ به في الموسم التالي، وإن كان بأسلوب أقل اندفاعاً. ويظل البرتغالي حتى الآن المدرب الوحيد الذي فاز بـ«البريميرليغ» في موسمه الأول والثاني على التوالي مع الفريق. الآن، يملك أرني سلوت فرصة الانضمام إلى هذه القائمة بعد موسمه الأول الناجح مع ليفربول، لكن لا تتوقع منه الحدة الإعلامية نفسها التي اشتهر بها مورينيو. الهولندي يميل لإبقاء أوراقه قريبة إلى صدره، ونادراً ما يكشف عن أفكاره الداخلية علناً. ومع ذلك، صرّح مؤخراً بتشكيلته قائلاً: «على هؤلاء اللاعبين أن يخطوا خطوة أخرى للأمام، لأن منافسينا لا يقفون مكتوفي الأيدي». ووفق شبكة «The Athletic»، فإن صيف ليفربول كان مليئاً بالأحداث، بعضها مأساوي، خاصة بعد وفاة ديوغو جوتا، وشقيقه أندريه سيلفا، في حادث سير. وعلى الرغم من إنفاق نحو 300 مليون جنيه إسترليني على صفقات جديدة، أشار سلوت إلى رحيل أسماء بارزة مثل ترينت ألكسندر-أرنولد، ولويس دياز، وداروين نونيز، مؤكداً أن هذه الخسائر لم تُمنح الاهتمام الكافي إعلامياً. نادراً ما يخسر بطل «البريميرليغ» أكثر من نجم أساسي واحد في الصيف التالي للتتويج، لكن ليفربول فقد عدة أعمدة مؤثرة. ورغم أن الأهداف لا تبدو مشكلة بوجود الوافدين الجدد؛ فلوريان فيرتز وهوغو إكيتيكي، فإن الحفاظ على نظافة الشباك يمثل تحدياً واضحاً. المعطيات الدفاعية معقدة: رحيل ألكسندر-أرنولد إلى ريال مدريد، وغياب بديله كونور برادلي، والمدافع جو غوميز للإصابة، ما يعني أن جيريمي فريمبونغ سيُلقى به مباشرة في التشكيلة الأساسية، إلى جانب يسار جديد بمشاركة ميلوش كيركيس، ومع إيقاف رايان غرافنبرخ. الهجوم بدوره بحاجة إلى تأقلم سريع، خصوصاً بعد رحيل دياز؛ حيث سيُطلب من فيرتز وإكيتيكي سد هذا الفراغ فوراً. إشراك 4 لاعبين جدد في الدرع الخيرية، وهو أكبر عدد من الوافدين الجدد في أول مباراة بموسم جديد منذ 2015-2016، يعكس حجم المرحلة الانتقالية. التاريخ يُقدم دروساً: عندما فاز مورينيو بلقب 2004-2005 بفارق 12 نقطة، عزّز كل نقطة ضعف محتملة بصفقات نوعية. بيب غوارديولا بدوره واصل تطوير مانشستر سيتي بخطط مبتكرة، وتغييرات تكتيكية ذكية أبقته متفوقاً على الجميع. أما السير أليكس فيرغسون، فقد غرس في لاعبيه ذهنية الجوع المستمر للبطولات، وهي السمة التي يتشاركها نجوم ليفربول الحاليون، مثل فان دايك، وصلاح، وأليسون، وروبرتسون. لكن الإحصاءات ليست مشجعة لمن هم في موقف سلوت، فبعد مورينيو، فاز 5 مدربين بـ«البريميرليغ» في موسمهم الأول مع أنديتهم (كارلو أنشيلوتي، وأنطونيو كونتي، وكلاوديو رانييري، ومانويل بيليغريني، وأخيراً سلوت نفسه)، ولم يتمكن أي منهم من الاحتفاظ باللقب. قصص الإخفاقات تتشابه، فأنشيلوتي اصطدم بمنافسة قوية من مانشستر سيتي وضغوط إدارة تشيلسي، وكونتي عانى جراء سوق انتقالات غير مقنعة، وبيليغريني فشل في البناء على التتويج رغم إنفاق ضخم. سلوت يمتلك فرصة لتغيير هذه القاعدة، خصوصاً مع تعاقدات قوية، مثل فيرتز، وإكيتيكي، وكيركيس، وفريمبونغ، وربما ألكسندر إيزاك إذا اكتملت الصفقة، لكنه يعرف أن الاستقرار الدفاعي والتطوير المستمر سيكونان مفتاح الحفاظ على القمة. في النهاية، موسم ليفربول الجديد ليس مجرد دفاع عن اللقب، بل اختبار لقدرة أرني سلوت على كتابة اسمه في سجل المدربين القلائل الذين جمعوا بين لقب «البريميرليغ» في الموسم الأول والثاني على التوالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store