logo
المرأة والطفل / مكوناته في كل بيت.. طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع (فيديو)

المرأة والطفل / مكوناته في كل بيت.. طريقة عمل سموذي الليمون بالنعناع (فيديو)

خبر مصرمنذ 2 أيام
ثلج.
«توقف مفاجئ في عضلة القلب».. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة صنع الله إبراهيم
تشمل أجزاء من مصر والأردن.. نتنياهو: أنا في مهمة تاريخية لبناء «إسرائيل الكبرى»
درجة الحرارة تصل لـ49.. تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس اليوم وغدًا وموعد انتهاء موجة الحر
السيسي ده اللي شايلنا وشايل هم الملايين.. سيدة تزغرط وتهلل أمام لجنة وزيرة التضامن
بتاريخ: 2025-08-13
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامي أبو العز يكتب: تصريحات نتنياهو بين التحدي والاستفزاز
سامي أبو العز يكتب: تصريحات نتنياهو بين التحدي والاستفزاز

نون الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • نون الإخبارية

سامي أبو العز يكتب: تصريحات نتنياهو بين التحدي والاستفزاز

لم تكن تصريحات بنيامين نتنياهو الأخيرة عن «إسرائيل الكبرى» مجرد كلمات عابرة في خطاب سياسي، بل كانت أشبه ببالون اختبار لقياس درجة هوان الأمة، واختبارًا حيًا لردود أفعال الحكومات والشعوب قبل الانتقال من الكلام إلى التنفيذ. قالها نتنياهو، في تحدٍ فجّ لكل القوانين الدولية، وفي استفزاز متعمد لكل من بقي في قلبه ذرة من انتماء أو كرامة عربية أو إسلامية. لكن السؤال الجوهري: هل يكفي الشجب والتنديد؟ الجواب بوضوح: لا، فالبيانات المكررة التي تصدرها بعض العواصم العربية والإسلامية باتت أقرب إلى رد الفعل الباهت، وليست سياسة ردع حقيقية. هي رسائل موجهة إلى الرأي العام المحلي لامتصاص الغضب، لكنها لا تغير شيئًا في ميزان القوى أو على طاولة المفاوضات. غياب العمل المؤسسي أين جامعة الدول العربية من هذه التصريحات التي تمس الأمن القومي العربي بأسره؟ أين منظمة التعاون الإسلامي من خطاب يحمل في جوهره تهديدًا صريحًا لسيادة دول وشعوب مسلمة؟ ولماذا لم نسمع عن مبادرة رسمية لتقديم مذكرة عاجلة لمجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة لإدانة هذه التصريحات وطلب إجراءات ردع ضد الاحتلال؟ أدوات لم تُستخدم حتى اللحظة، لم تقدم معظم العواصم العربية والإسلامية على أبسط الإجراءات الدبلوماسية التقليدية، استدعاء سفراء الاحتلال وتسليمهم مذكرات احتجاج رسمية. لم يتم التنسيق لعقد قمم طارئة أو تفعيل آليات التحرك السريع التي نصت عليها مواثيق الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي. ميزان الردع بالأرقام (2024–2025) قوة الإنفاق العسكري الإسرائيلي: قفز إنفاق إسرائيل العسكري بنحو 65% في 2024 ليصل إلى 46.5 مليار دولار، مع عبء عسكري = 8.8% من الناتج المحلي (ثاني أعلى نسبة عالميًا بعد أوكرانيا). هذا أكبر ارتفاع سنوي منذ 1967، ويعكس انتقالًا واضحًا من «رد الفعل» إلى «التوسع بالقوة الصلبة». (المصدر: معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام — Stockholm International Peace Research Institute – SIPRI) حجم الاقتصاد الإسرائيلي مقارنة بالعرب: الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل في 2024 ≈ 429.5 مليار دولار، بينما يبلغ إجمالي الناتج المحلي للدول العربية ≈ 3.7 تريليون دولار. ورغم الفارق الكبير لصالح العرب، يظل الأثر السياسي محدودًا لغياب التكتل الفعّال. «المصدر: البنك الدولي The World Bank» سباق التسلّح في الإقليم: إجمالي الإنفاق العسكري في الشرق الأوسط 2024 ≈ 243 مليار دولار، والسعودية وحدها خامس أكبر منفق عالميًا في 2023 بـ ≈75.8 مليار دولار. ومع ذلك، يتبدّد الأثر الردعي بسبب غياب التنسيق الدفاعي العربي. (المصدر: معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام — Stockholm International Peace Research Institute – SIPRI) الكتلة الدبلوماسية المتاحة: جامعة الدول العربية = 22 دولة، ومنظمة التعاون الإسلامي = 57 دولة. هذا الرقم يمنح وزنًا تفاوضيًا وإنسانيًا كبيرًا لو تم استخدامه في تصويت منسّق داخل الأمم المتحدة ومؤسساتها. (المصدر: الموقع الرسمي لجامعة الدول العربية — League of Arab States / الموقع الرسمي لمنظمة التعاون الإسلامي — Organization of Islamic Cooperation) عقبة الفيتو: استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشاريع قرارات لوقف إطلاق النار في غزة في 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 و4 يونيو/حزيران 2025، ما يفرض اللجوء إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة (آلية «متحدون من أجل السلام») كمسار بديل. (المصدر: الأمم المتحدة — United Nations Official Records) الخطوات الإيجابية المطلوبة 1- إجراءات دبلوماسية فورية: استدعاء السفراء، تخفيض التمثيل، أو حتى تجميده. 2- تحرك قانوني دولي: تقديم ملفات متكاملة لمحكمة العدل الدولية ومحكمة الجنايات الدولية ضد سياسات التوسع والضم. 3- ضغط اقتصادي: إعادة النظر في الاتفاقيات التجارية أو مجالات التعاون مع الاحتلال. 4- تحالف إعلامي عربي–إسلامي: فضح المخططات الإسرائيلية وتعرية خطاب نتنياهو أمام الرأي العام العالمي. 5- دعم ميداني للقضية الفلسطينية: سياسيًا، ماليًا، ولوجستيًا، بدل الاكتفاء بالشعارات. باختصار.. تصريحات نتنياهو لم تكن زلة لسان، بل رسالة واضحة: «نحن نتقدم إلى الأمام، فهل ستوقفوننا؟» إنها ليست مجرد تحدٍ، بل اختبار إرادة، إما أن تظل الأمة العربية والإسلامية أسيرة ردود الفعل، أو أن تنتقل إلى سياسة الردع، حيث تُصنع القرارات ولا تُستهلك، ويصبح الاحتلال هو من يحسب ألف حساب قبل أن ينطق بكلمة. samyalez@ للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا

احفروا الخنادق الآن.. تحذير من الدعوة السلفية للدول العربية بشأن تصريح إسرائيل الكبرى
احفروا الخنادق الآن.. تحذير من الدعوة السلفية للدول العربية بشأن تصريح إسرائيل الكبرى

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

احفروا الخنادق الآن.. تحذير من الدعوة السلفية للدول العربية بشأن تصريح إسرائيل الكبرى

انتقدت الدعوة السلفية بمصر تصريحات نتنياهو حول سعيه لإقامة إسرائيل الكبرى، لافتة أن مجرم الحرب بنيامين نتنياهو صرح بتصريحاتٍ خطيرةٍ وغير معتادٍ أن تصدر من الجانب السياسي الرسمي للصهاينة. احفروا الخنادق الآن.. تحذير من الدعوة السلفية للدول العربية بشأن تصريح إسرائيل الكبرى وأضافت الدعوة في بيانها الصحفي، أن بعد هذه التصريحات تؤكد على التالي: - إن ما قاله نتنياهو يدق ناقوس الخطر، فالرجل يصرح بسعيه كرأس الكيان الصهيوني للاستيلاء على العديد من دولنا العربية، والتي تمتد من النيل إلى الفرات، فعلى مصر والسعودية والأردن وسوريا ولبنان والعراق أن تبصر مستقبل الصراع، وأن تحفر خنادقها من الآن، أما باقي الدول فهي ليست بعيدةً عن الأطماع الصهيونية، فكل من يعرف كيف يفكر العقل الصهيوني يدرك أن الشهية الصهيونية في زمن "العلو" لا تقف عند حدٍ، بل تستثمر كل الفرص، وتلتهم كل ما يمكن التهامه. - ولماذا لا تتبجح "إسرائيل" وهي ترى بعض الدول تبادر للدخول في الاتفاقات الإبراهيمية، والتي تهدف إلى تجريد المسلمين من عقيدتهم إلى عقيدةٍ ضالةٍ في الوقت الذي يتحرك فيه قيادات الصهاينة وفق عقيدتهم الفاسدة، فمن نبوءة أشعياء المزعومة لعربان جدعون، لرسالة نتنياهو الروحية حول "إسرائيل الكبرى" يريد "نتنياهو" أن يضفي على نفسه شيئًا من القداسة، وأن يضيف إلى عباءة رئاسة وزراء الكيان عباءة الرسالة الروحية والتاريخية. - إن حلم التوسع هو حلم جميع الصهاينة، سواء انطلقوا من منطلقٍ دينيٍ أو من منطلقٍ أمنيٍ لفرض مناطق عازلةٍ شاسعةٍ توسع عمقهم الاستراتيجي، وما يسبق عملية التوسع على حساب دول الجوار، هو تفكيك دول الجوار، واستمالة الأقليات بها كما يحدث في سوريا، وبسط السيادة الجوية عليها، وهو ما نراه في لبنان وسوريا والعراق وأخيرا إيران. - فعلى دولنا العربية والإسلامية أن تبصر وتحلل ما حل بمحور المقاومة المزعوم، وكيف أن "إسرائيل" أجهزت على ساحاته واحدةً بعد الأخرى، وكانت حريصةً حين تهجم على ساحةٍ أن تُحيِّد باقي الساحات؛ ليسهل عليها تمزيق تلك الساحات وقضمها ساحةً بعد أخرى. - على الدول العربية والإسلامية تحليل ما حل بمحور المقاومة المزعوم- وعلى دولنا العربية والإسلامية أن تعلم أنها إن لم تتحد اليوم على خطة رشدٍ؛ لمواجهة تلك الغطرسة الصهيونية؛ فقد يصعب عليها أن تواجه الصهاينة وهي مجتمعة!. - إن الصهاينة يسيرون في خطى لا تخفى على المتابعة، فبعد دول محور المقاومة المزعوم ها هي توجه سهامها نحو دولٍ كانت تسميها لعهد قريبٍ دول الاعتدال، وأما التصنيف الحقيقي الذي أخبرنا الله به هو أن الصهاينة يرون غير اليهود صنفًا واحدًا "أُميين" يستحلون دماءهم وأعراضهم وأموالهم قال تعالى: }وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ{ [آل عمران: 75]. - إن مناشدة المجتمع الدولي للإدانة أو التحرك أشبه بنداء الصم أو الأموات، لقد شاهد العالم المتحضر الصهاينة وهم يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ، ولم يحرك ساكنًا، لقد شاهد المجتمع الدولي الصهاينة وهم يدمرون غزة ويمحونها من على الخارطة، ولم يطرف لهم جفنٌ، لقد شاهد المجتمع الدولي الصهاينة وهم يقتلون الطواقم الطبية والمسعفين والصحفيين ولم يلقِ بالًا، لقد شاهد المجتمع الدولي حصار الصهاينة لأهلنا في غزة حصارًا بلغ حد المجاعةِ، بل وقتل من خرج ينتظر المساعدات، ووقفت أمريكا ضد توجيه إدانةٍ بائسةٍ من مجلس الأمن. - إن "إسرائيل" لا تخشى الإدانات لذلك لابد أن يتبع تلك الإدانات إجراءات، يسع الدول العربية أن تجتمع على عدم الموافقة على الاتفاقات الإبراهيمية ردًا على الصلف الصهيوني، ثم تتجه إلى تفعيل اتفاقات عربية حول الدفاع المشترك. - يسع الدول العربية أن تسعى إلى عزل الكيان دبلوماسيًا واقتصاديًا؛ لتشعر "إسرائيل" أن العرب لا يكتفون بالإدانات الخافتة فقط. - إن الضغوط العربية ينبغي ألا تتوقف عند الصهاينة، بل ينبغي أن تتعداهم لتصل إلى الأمريكان والأوروبيين، وكل من له مصالح مع الصهاينة ولا يريد أن يخسر العرب والمسلمين. وزير الخارجية يؤكد لمسؤولة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي رفض مصر القاطع لتصريحات ما يُسمى بـ إسرائيل الكبرى ستسقط كما سقطت أوهام المستعمرين.. المفتي يستنكر التصريحات المتهورة حول أكذوبة إسرائيل الكبرى - ويأتي على رأس الإجراءات العربية والإسلامية دعم صمود الشعب الفلسطيني، وتقديم كل صور الدعم له، فهو حائط الصد الأول ضد طموحات التوسع الصهيونية، وضد غطرسته وعربدته؛ فالطريق ليس ممهدًا تمامًا أمام مجرم الحرب "نتنياهو"، بل هو يواجه ضغوطًا من أسر الرهائن، ومعارضةً نسبية من الجيش، وقبل كل ذلك يواجه شعبًا فلسطينيًا يأبى أن ينسى أو أن يندثر منذ عام ٤٨. - لقد اجتمع لليهود من صفات القبح ما لم يجتمع لغيرهم فهم قساة القلوب، قال تعالى: }فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً{ [المائدة: 13]، وقال: }ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً{ [البقرة: 74]، والجشع والطمع والحرص على الحياة الدنيا، قال الله تعالى: }وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ{ [البقرة: 96]، وكراهية المسلمين قال الله تعالى: }لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ{ [المائدة: 82]، وإساءة الأدب مع الله قال تعالى: }وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ...{ [المائدة: 64]، فيما قال السعدي رحمه الله: {وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ْ} فلا يتآلفون، ولا يتناصرون، ولا يتفقون على حالة فيها مصلحتهم، بل لم يزالوا متباغضين في قلوبهم، متعادين بأفعالهم، إلى يوم القيامة {كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ ْ} ليكيدوا بها الإسلام وأهله، وأبدوا وأعادوا، وأجلبوا بخيلهم ورجلهم {أَطْفَأَهَا اللَّهُ ْ} بخذلانهم وتفرق جنودهم، وانتصار المسلمين عليهم.

إعلام إسرائيلى: ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية فى غزة
إعلام إسرائيلى: ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية فى غزة

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

إعلام إسرائيلى: ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية فى غزة

كشف إعلام إسرائيلي عن مصدر مقرب من البيت الأبيض، أن ترامب طلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية في غزة، حسب مانشرته قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل. وقال الإعلام الإسرائيلي إن وزير الشؤون الاستراتيجية حذر في اجتماع المجلس الوزاري المصغر من أن صبر واشنطن على الحرب في غزة بدأ ينفد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store