
حاملة طائرات أمريكية تغادر بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط
كشفت بيانات موقع (مارين ترافيك) لتتبع السفن أن حاملة الطائرات الأمريكية (نيميتز) غادرت بحر الصين الجنوبي الاثنين، متجهة غرباً، بعد إلغاء رسوها الذي كان مقرراً في ميناء بوسط فيتنام.
وكانت حاملة الطائرات تخطط لزيارة مدينة دانانج في وقت لاحق من هذا الأسبوع، لكن مصدرين أحدهما دبلوماسي قالا، إن الرسو الرسمي الذي كان مقرراً في 20 يونيو/ حزيران الجاري ألغي.
وقال أحد المصدرين، إن السفارة الأمريكية في هانوي أبلغته بالإلغاء بسبب «متطلبات عملياتية طارئة».
ووفقاً للموقع الإلكتروني لقائد الأسطول الأمريكي في المحيط الهادي، أجرت مجموعة «نيميتز كاريير سترايك جروب» التي تتبعها حاملة الطائرات عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الماضي «في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
ارتفاع أسعار النفط وتقلب أسواق الأسهم وسط المواجهة بين إسرائيل وإيران
ارتفعت أسعار النفط وتقلّبت أسواق الأسهم الثلاثاء فيما يرصد المستثمرون انعكاسات دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لسكان طهران بالمغادرة مع خشيتهم من تحوّل النزاع بين إسرائيل وإيران إلى حرب شاملة. بعد ارتفاع أسعار النفط الجمعة عقب هجمات إسرائيل على إيران انخفض سعر النفط الخام بأكثر من 1% الاثنين، في وقت راهن المتداولون على عدم امتداد رقعة النزاع في أنحاء الشرق الأوسط، فيما لم تلحق أي أضرار بغالبية مواقع النفط الرئيسية . وعادت أسعار النفط للارتفاع الثلاثاء بعدما دعا ترامب إلى إخلاء العاصمة الإيرانية التي يقطنها قرابة 10 ملايين نسمة. وقال ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي "كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم توقيعه"، في إشارة إلى المحادثات النووية التي كانت جارية. وأضاف "يا لها من خسارة وإهدار للأرواح البشرية. ببساطة، لا يمكن إيران امتلاك سلاح نووي. قلت ذلك مرارا. يجب على الجميع إخلاء طهران فورا!". وارتفعت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة في أواخر التعاملات الآسيوية الثلاثاء، بعدما تقلبت بين مكاسب وخسائر خلال اليوم. وتراجعت المكاسب بعدما ذكرت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها لعام 2025 أن الطلب العالمي سينخفض قليلا في 2030 لأول مرة منذ جائحة كوفيد-19 في 2020. وأشارت الوكالة إلى "نمو اقتصادي أقل من المعدلات المعتادة، متأثرا بالتوترات التجارية العالمية والاختلالات المالية، وتسارع الاستغناء عن النفط في قطاعي النقل وتوليد الطاقة". يراقب المتداولون بحذر تطورات الأزمة الإيرانية، إذ غادرت حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز جنوب شرق آسيا الاثنين بعد إلغاء زيارتها إلى فيتنام، بعد إعلان البنتاغون إرسال "معدات إضافية" إلى الشرق الأوسط. وأكد ترامب أن واشنطن "لا علاقة لها" بالهجوم الإسرائيلي لكن وزير الخارجية الإيراني صرّح الاثنين أن الرئيس الأميركي قادر على وقف الهجمات "بمكالمة هاتفية واحدة". وقالت طهران إنها ستضرب مواقع أميركية إذا تدخلت واشنطن. جاء أداء الأسهم متفاوتا في التداولات الآسيوية، إذ سجلت ارتفاعات في كل من طوكيو وسنغافورة وسيول ومانيلا وبانكوك وجاكرتا وتايبيه، بينما واجهت هونغ كونغ وسيدني وويلينغتون وبومباي صعوبات إلى جانب بورصات لندن وباريس وفرانكفورت. أما بورصة شنغهاي فكانت مستقرة من دون تغيير يُذكر. ويتابع المتعاملون قمة مجموعة السبع، حيث عارض قادة العالم حرب ترامب التجارية معتبرين أنها تشكل خطرا على الاستقرار الاقتصادي العالمي. ودعت بريطانيا وكندا وإيطاليا واليابان وألمانيا وفرنسا ترامب للتراجع عن خططه لزيادة الرسوم الجمركية على دول العالم الشهر المقبل. في أسواق العملات، ارتفع الين في مقابل الدولار بعدما أبقى بنك اليابان على أسعار الفائدة من دون تغيير، وقال إنه سيبطئ وتيرة تقليص مشترياته من السندات.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
البنتاغون يعلن نشر «قدرات إضافية» في الشرق الأوسط.. وواشنطن: وضعية قواتنا «دفاعية»
أكد البيت الأبيض، أن القوات الأمريكية تحافظ على «وضعية دفاعية» في الشرق الأوسط، فيما أعلن البنتاغون أنه سينشر «قدرات إضافية» في الشرق الأوسط وذلك في ظل تواصل التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران لليوم الخامس على التوالي. وأضاف الناطق باسم البيت الأبيض أليكس فايفر، على مواقع التواصل الاجتماعي: «سندافع عن المصالح الأمريكية في المنطقة». من جهته، قال وزير الدفاع بيت هيغسيث لقناة فوكس نيوز: «ما ترونه في الوقت الفعلي هو السلام من خلال القوة وأمريكا أولاً، نحن في وضعية دفاعية في المنطقة، لنكون أقوياء، سعياً للتوصل إلى اتفاق سلام ونأمل طبعاً بأن يتحقق ذلك». وأضاف: «الرئيس دونالد ترامب أوضح أن هذا الأمر مطروح والسؤال هو ما إذا كانت إيران ستقبل به». وقال هيغسيث على منصة (إكس): «إنه خلال نهاية الأسبوع، وجهتُ بنشر قدرات إضافية في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية»، مضيفاً: «إن حماية القوات الأمريكية هي أولويتنا القصوى وتهدف عمليات النشر هذه إلى تعزيز وضعنا الدفاعي في المنطقة». وتأتي هذه التصريحات فيما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية تقارير عن مشاركة أمريكية مباشرة في الضربات ضد إيران. في السياق نفسه، بدلت حاملة الطائرات الأمريكية «نيميتز» التي كانت تبحر في بحر الصين الجنوبي وجهتها الاثنين للانتقال إلى الشرق الأوسط، فيما أعلن البنتاغون أنه سينشر «قدرات إضافية» في الشرق الأوسط وتعبر الحاملة حالياً ممر ملقة بين جزيرة سومطرة الإندونيسية وماليزيا. - إلغاء مراسم استقبال وأكد مسؤول في حكومة فيتنام، إلغاء مراسم استقبال كانت مقررة على متن حاملة الطائرات الجمعة المقبل، في إطار زيارة مرتقبة لها لمدة أربعة أيام إلى دانانغ بوسط فيتنام. وتأكيداً على ذلك، استند إلى رسالة تبرر فيها وزارة الدفاع الأمريكية هذا الإلغاء بظروف «عملياتية طارئة». ورصدت مواقع تتبّع أخرى تحرك نحو 30 طائرة أمريكية للتزود بالوقود خلال ليل الأحد الاثنين، حيث انطلقت من الولايات المتحدة واتجهت نحو قواعد عسكرية مختلفة في أوروبا. وأطلقت إسرائيل حليفة الولايات المتحدة الجمعة، حملة ضربات جوية على نطاق غير مسبوق ضد إيران التي ترد بإطلاق دفعات من الصواريخ على الدولة العبرية وبعد عقود من الحروب بالوكالة والعمليات المحدودة، هذه أول مرة تدور مواجهة عسكرية بهذا الحجم بين الدولتين وتساعد الولايات المتحدة إسرائيل على اعتراض الصواريخ الإيرانية التي تستهدف أراضيها.


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
أمريكا تعلن تعزيز قدراتها العسكرية في الشرق الأوسط
في خضم التوتر المتصاعد بين إسرائيل وإيران، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إرسال تعزيزات عسكرية إلى الشرق الأوسط. وأكد هيغسيث، في منشور عبر منصة «إكس»، أن حماية القوات الأمريكية هي «أولوية قصوى»، في خطوة تُنذر بتبدّل نوعي في تموضع واشنطن العسكري بالمنطقة. وتابع: هذه الإجراءات تهدف إلى «تعزيز الوضع الدفاعي» للقوات الأمريكية، دون الكشف عن تفاصيل محددة حول طبيعة التعزيزات. نشر واسع للطائرات وتحرك للحاملة «نيميتز» وبحسب ما نقلته وكالة «رويترز»، شملت التعزيزات نقل عدد كبير من طائرات التزويد بالوقود وتحريك حاملة الطائرات «نيميتز» نحو الشرق الأوسط، في ما وصفه خبراء عسكريون بأنه تمهيد لاستعدادات عمليات جوية مستدامة في حال اتساع رقعة المواجهة. وأفاد مسؤولان أمريكيان بأن الجيش الأمريكي نقل طائرات تزويد بالوقود إلى قواعد في أوروبا، لتوفير خيارات للرئيس دونالد ترامب في ظل التصعيد، بالتوازي مع تحرّك «نيميتز» التي تحمل على متنها أكثر من 60 طائرة و5000 جندي. رسائل استراتيجية موقع «إير ناف سيستمز» المتخصص في تتبع الرحلات، كشف عن مغادرة 31 طائرة تزويد بالوقود من طرازي KC-135 وKC-46 مساء الأحد من الولايات المتحدة باتجاه ألمانيا وبريطانيا وإستونيا واليونان. وصرّح إريك شوتن، من شركة «ديامي» للاستخبارات الأمنية، بأن «هذا الانتشار المفاجئ والكثيف ليس معتادًا»، معتبرًا أن واشنطن ترسل «إشارة واضحة على الاستعداد الاستراتيجي لتصعيد محتمل». تأتي هذه التحركات عقب تنفيذ إسرائيل ضربات جوية على إيران، قالت إنها تستهدف مواقع مرتبطة ببرنامج طهران النووي، وردّت إيران بهجمات صاروخية مكثفة طالت الداخل الإسرائيلي، في مشهد يُعيد رسم قواعد الاشتباك في المنطقة. وبحسب «رويترز»، رفض ترامب خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي خلال الأيام الماضية، مفضلاً الاكتفاء بتحذيرات مباشرة، ومؤكدًا أن أي رد أمريكي سيكون مشروطًا بتعرض الأصول الأمريكية لهجوم مباشر. واشنطن تستعد لكل السيناريوهات في هذا السياق، أكدت مصادر أمنية أمريكية أن واشنطن أبلغت شركاءها الإقليميين بأنها تتخذ وضعًا دفاعيًا حاليًا، لكنها مستعدة للتحوّل إلى عمليات هجومية فورية في حال استهدفت إيران منشآت أو قوات أمريكية. وتحتفظ الولايات المتحدة بنحو 40 ألف جندي في الشرق الأوسط، موزعين على قواعد تضم أنظمة دفاع جوي متقدمة وسفن حربية وطائرات مقاتلة. وكانت وزارة الدفاع قد أعادت في الشهر الماضي نشر قاذفات بعيدة المدى من طراز مختلف بدلًا من B-2، إلى موقع استراتيجي ضمن منطقة المحيطين الهندي والهادئ، يتيح تنفيذ عمليات جوية دقيقة قد تشمل أهدافًا إيرانية محصنة. aXA6IDgyLjIyLjIxOC4yNTIg جزيرة ام اند امز CR