logo
قمة منتظرة في "فاس".. موعد مباراة تونس والمغرب

قمة منتظرة في "فاس".. موعد مباراة تونس والمغرب

يحل منتخب تونس ضيفاً على نظيره المغربي يوم الجمعة المقبل الموافق 7 يونيو 2025، على ملعب المركب الرياضي بفاس، وتنطلق المباراة في الساعة 23:00 بتوقيت السعودية ومصر.
وشهد ملعب فاس عمليات تحديث لتزداد سعته الجماهيرية إلى 45 ألف متفرج، وسيكون أحد الملاعب التي ستحتضن منافسات كأس إفريقيا نهاية العام الجاري.
والتقى منتخبا المغرب وتونس في 13 مباراة ودية. سيطر التعادل على 7 مواجهات، وكان الفوز حليفاً لأسود الأطلس 4 مرات، في حين فاز نسور قرطاج مرتين.
يفتقد المغرب للعديد من لاعبيه الأساسيين بسبب الإصابة وفي مقدمتهم براهيم دياز الذي يحاول التعافي من الإصابة تعرض لها مع ريال مدريد في الجولة الأخيرة في الدوري الإسباني.
كانت تونس قد فازت أمس الاثنين على بوركينا فاسو 2-0 في مباراة ودية، وتلتقي تونس مع زامبيا في مباراة ودية ثالثة يوم الثلاثاء المقبل.
فيما يواجه منتخب المغرب نظيره البنيني يوم الاثنين الموافق 9 يونيو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مونديال الأندية»: الوداد يضم المدافع الهولندي مايرس
«مونديال الأندية»: الوداد يضم المدافع الهولندي مايرس

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مونديال الأندية»: الوداد يضم المدافع الهولندي مايرس

تعاقد الوداد الرياضي المغربي مع قلب الدفاع الهولندي بارت مايرس قادماً من فريق بوراتس بانيا لوكا البوسني، وذلك استعداداً لخوضه نهائيات كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة ابتداءً من 15 يونيو (حزيران) الحالي. وسيواجه الوداد في هذه البطولة كلاً من يوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي ومانشستر سيتي الإنجليزي ضمن المجموعة السابعة. وكشف النادي، عبر حساباته الرسمية، أن «الصفقة تندرج ضمن استراتيجية النادي الرامية إلى تعزيز التركيية البشرية للفريق، استعداداً لخوض غمار الاستحقاقات المقبلة على المستويين المحلي والقارّي». ومايرس (28 عاماً) هو رابع صفقة يبرمها النادي استعداداً للبطولة العالمية، بعد نور الدين أمرابط والبوركينابي عزيز كي وحمزة هنوري. وانطلق مايرس من بريدا عام 2011، حيث تدرّج في فرقه ضمن الفئات العمرية، وصولاً إلى الفريق الأول، ولعب مع هلموند سبورت الهولندي، وألميري سيتي وبترولول الروماني.

شراكة جديدة تجمع فيفا وصندوق الاستثمارات العامة السعودي بكأس العالم للأندية 2025
شراكة جديدة تجمع فيفا وصندوق الاستثمارات العامة السعودي بكأس العالم للأندية 2025

الرجل

timeمنذ 8 ساعات

  • الرجل

شراكة جديدة تجمع فيفا وصندوق الاستثمارات العامة السعودي بكأس العالم للأندية 2025

واصلت المملكة العربية السعودية تعزيز حضورها في الساحة الرياضية العالمية، مع إعلان صندوق الاستثمارات العامة، الأمس الخميس، انضمامه رسميًا إلى قائمة شركاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في تنظيم بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقررة إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية بين 14 يونيو و13 يوليو. تمثل هذه الشراكة منعطفًا استراتيجيًا في العلاقة بين صندوق الاستثمار والاتحاد الدولي لكرة القدم، إذ تهدف إلى دعم منظومة كرة القدم عالميًا، وإطلاق برامج مبتكرة لتعزيز التفاعل مع الجماهير، إلى جانب تمكين الشباب وزيادة مشاركتهم في الفعاليات الرياضية حول العالم. صندوق الاستثمارات العامة السعودي شريكاً للنسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في أميركا خلال الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو 🚨 — العربية - في المرمى (@FilMarma) June 5, 2025 وعبّر رومي جاي، المدير التنفيذي للأعمال في فيفا، عن أهمية هذه الخطوة، قائلًا: "نُرحب بانضمام صندوق الاستثمارات العامة إلى كأس العالم للأندية 2025، ونتطلع معًا إلى تقديم نسخة تُلهِم العالم وتُقرّب الشعوب عبر شغف كرة القدم". وأوضح أن المساهمة السعودية تشكّل عنصرًا رئيسيًا في إنجاح البطولة، خاصةً مع التوسّع غير المسبوق في عدد الفرق والملاعب، ما يرفع من مستوى التحديات والطموحات معًا. أما محمد الصياد، مدير إدارة الهوية المؤسسية في الصندوق، فقد أكّد أن هذه الشراكة تنسجم مع جهود الصندوق الرامية إلى إحداث تحوّل نوعي ومستدام في القطاع الرياضي، مشيرًا إلى أن الصندوق "يمضي قدمًا في تمكين المشجعين واللاعبين والدول المستضيفة على حد سواء، من خلال رعاية الأحداث الكبرى والاستثمار في أندية كرة القدم حول العالم". كما لفت إلى أن هذه الخطوة تأتي امتدادًا لتعاون الصندوق مع اتحاد (كونكاكاف)، وغيره من المبادرات الرامية إلى دعم انتشار الرياضة وخلق بيئة عالمية محفّزة للنمو. جدير بالذكر، أن النسخة المقبلة من البطولة ستكون مختلفة كليًا، إذ ستجمع 32 ناديًا من النخبة العالمية، يمثلون الاتحادات القارية الستة المنضوية تحت لواء فيفا، في منافسات تمتد على مدار شهر كامل، وتغطي 11 مدينة أمريكية، ما يجعل منها الحدث الأوسع نطاقًا في تاريخ المسابقة.

«رولان غاروس»: ديوكوفيتش يلجأ للكرات القصيرة خلف الشبكة في فوزه على زفيريف
«رولان غاروس»: ديوكوفيتش يلجأ للكرات القصيرة خلف الشبكة في فوزه على زفيريف

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

«رولان غاروس»: ديوكوفيتش يلجأ للكرات القصيرة خلف الشبكة في فوزه على زفيريف

استخدم نوفاك ديوكوفيتش الكرات القصيرة خلف الشبكة ليتغلب على ألكسندر زفيريف، ويتأهل إلى قبل نهائي «بطولة فرنسا المفتوحة للتنس»، أمس الأربعاء، وقال اللاعب الصربي إن الطقس العاصف جعله يشعر وكأنه يواجه اثنين من المنافسين. ولعب ديوكوفيتش 35 ضربة قصيرة خلف الشبكة من أفضل ما يكون في فوزه 4-6 و6-3 و6-3 و6-2 و6-4 على زفيريف، وهو فوزه رقم 101 في «رولان غاروس»، الذي أبقى سعيه للفوز باللقب 25 في البطولات الأربع الكبرى قائماً، وضمن له التأهل إلى قبل النهائي لمواجهة المصنف الأول يانيك سينر. وقال ديوكوفيتش للصحافيين: «لعبت ضد الرياح، خاصة في الجانب الذي كنت ألعب فيه الشوط الأخير، شعرت بزيادة الرياح في الأشواط الأخيرة». وأضاف: «كان الأمر أشبه باللعب ضد لاعبين اثنين. شعرت أن الكرة لا تذهب إلى أي مكان تضربها فيه. لا يرى الناس ذلك على التلفاز، لكن في الملعب، يمكنك الشعور بذلك كثيراً». وتابع: «حاولت فقط التنويع بين ضرباتي. في إحدى المراحل، شعرت أنني لا أستطيع تجاوزه، لذا حاولتُ أن أجعله يصل إلى الشبكة عبر المخاطرة بلعب الكرات القصيرة خلف الشبكة، والإرسال ثم استخدام الضربات المباشرة من على الشبكة. كان لا بد من القيام بذلك». وأكمل: «كنت متوتراً وأريد إنهاء المباراة، وكان يلعب بثبات من الجزء الخلفي من الملعب في الشوط الأخير، ولم يرتكب أخطاء وجعلني أعاني». وصل ديوكوفيتش إلى باريس بعد أن فاز باللقب رقم مائة في مسيرته في جنيف، ليحقق أول ألقابه في عام باهت خرج فيه مبكراً من عدة بطولات كبيرة. وقال في مدريد إنه بدأ يتصالح مع «الواقع الجديد» في التنس، وهو محاولة الفوز بمباراة أو اثنتين. وأضاف: «لم يكن ذلك شعوراً رائعاً، لكنه شيء لم أختبره منذ سنوات عديدة، ألعب منذ 20 عاماً. لهذا السبب قلت إنه يجب أن أحاول إيجاد طريقة للعودة إلى البطولات الأربع الكبرى». وأردف: «لا يخفى على أحد أن الأمر كان كذلك منذ سنوات، ولكن الأمر كله يتعلق بالبطولات الأربع الكبرى بالنسبة لي الآن، أحاول رفع المستوى وتقديم أفضل ما لدي في هذه البطولات الأربع. هذا ما تمكنت من تحقيقه». وأكمل: «إن الفوز على كارلوس ألكاراز في دور الثمانية في (أستراليا المفتوحة)، والفوز في دور الثمانية في باريس على زفيريف يثبت لي وللآخرين أنني ما زلت قادراً على اللعب على أعلى مستوى، وأنا أتألق في هذه المناسبات». وتابع: «هذا هو المكان الذي أركز فيه وأقدم أفضل ما لدي حقاً. لذا آمل فقط أن أكون قادراً على مجاراة سينر بدنياً. سأواجه تحدياً كبيراً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store