
إعلام ألوية العمالقة يكشف أمرًا خطيرًا ويوجه اتهامات بـ(الاسم)
أخبار وتقارير
(الأول) غرفة الأخبار:
اتهم أصيل السقلدي، مدير المركز الإعلامي لألوية العمالقة، زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي بأنّه بات "وكيلًا حصريًّا لتجارة المخدرات الإيرانية في المنطقة"، وذلك في ظل تصاعد التحركات الإيرانية لنشر الفوضى وتمويل النشاطات الإرهابية عبر شبكات تهريب المخدرات.
وأوضح السقلدي أن هذا الدور الذي يلعبه الحوثي يأتي بعد تراجع قدرة إيران على الاعتماد على وكلائها التقليديين في هذا المجال، مثل حزب الله اللبناني وحليفته في سوريا، نتيجة الضغوط الأمنية والجهود الدولية الرامية إلى مكافحة هذه التجارة المدمرة.
وأشار إلى أن تجارة المخدرات الإيرانية تشمل أنواعًا مختلفة من المواد المخدرة، من بينها الكبتاجون والحشيش، مؤكدًا أن النظام الإيراني يتخذ من تجارة المخدرات مصدرًا أساسيًّا لتمويل ما وصفها بـ"حربه الإرهابية في دول المنطقة"، فضلاً عن استخدامها كوسيلة لـ"غزو الشعوب بالمخدرات وإفساد نسيجها المجتمعي".
ولفت السقلدي إلى أن هذه السياسة الإيرانية تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي، وتندرج ضمن استراتيجية أوسع لتقويض استقرار الدول العربية وزعزعة أمنها الداخلي.
وأرفق السقلدي تصريحاته بصورة قال إنها تظهر 8 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدرة، عثر عليها خلال عملية ضبط نفذتها "قوات دفاع شبوة" اليوم، في مؤشر جديد على ارتباط هذه الظاهرة بمحاولات اختراق الأمن الداخلي للدول العربية عبر قنوات التهريب المرتبطة بالجماعات المسلحة والميليشيات الموالية لإيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 3 ساعات
من القبة (الحديدية) إلى القبة (الذهبية).. ترامب بعيد تشكيل معادلة الردع الأمريكية!
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى "القبة الذهبية" -بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية- مستوحاة من نظام القبة الحديدية في إسرائيل. وأكد أنها ستوضع في الخدمة في نهاية ولايته الثانية الحالية. وفي حديثه للصحفيين بالبيت الأبيض مساء الثلاثاء، قال ترامب: "خلال الحملة الانتخابية، وعدت الشعب الأميركي بأني سأبني درعا صاروخية متطورة جدا"، وأضاف "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وأشار إلى أن الكلفة الإجمالية للمشروع ستبلغ زهاء 175 مليار دولار عند إنجازه بنهاية عام 2029، مضيفا أن ولاية ألاسكا ستكون جزءا كبيرا من البرنامج. وأوضح الرئيس الأميركي أن "كل شيء" في درع الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" التي يخطط لها سيُصنع في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الجنرال مايكل غويتلاين، نائب رئيس سلاح الفضاء، سيقود المشروع. وينظر للمشروع على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترامب العسكري. وتهدف القبة الذهبية إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. وأكد ترامب من المكتب البيضاوي إن القبة الذهبية "ستحمي وطننا"، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون طرفا في المشروع، لكن لم يتسن بعد الحصول على تعليق من مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني بهذا الشأن. ويدشن إعلان اليوم جهود وزارة الدفاع (البنتاغون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف. وكان ترامب وقّع، نهاية يناير/كانون الثاني الماضي، مرسوما لبناء "قبة حديدية أميركية"، تكون -وفق البيت الأبيض- درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. وسبق أن وجهت روسيا والصين انتقادات لذاك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعا "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة. يشار إلى أن تسمية "القبة الحديدية" تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي أنشئت لحماية إسرائيل من هجمات صاروخية أو بمسيّرات. وتعتبر القبة الذهبية التي اقترحها ترامب أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الصناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. وفي بادئ الأمر، طوّرت إسرائيل بمفردها "القبة الحديدية" بعد حرب عام 2006 مع حزب الله اللبناني، لتنضم إليها لاحقا الولايات المتحدة التي قدّمت خبراتها في المجال الدفاعي ودعما ماليا بمليارات الدولارات. وكان ترامب أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء كثرا يؤكدون أن هذه الأنظمة مصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليست لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.


منذ 6 ساعات
إعلام ألوية العمالقة يكشف أمرًا خطيرًا ويوجه اتهامات بـ(الاسم)
أخبار وتقارير (الأول) غرفة الأخبار: اتهم أصيل السقلدي، مدير المركز الإعلامي لألوية العمالقة، زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي بأنّه بات "وكيلًا حصريًّا لتجارة المخدرات الإيرانية في المنطقة"، وذلك في ظل تصاعد التحركات الإيرانية لنشر الفوضى وتمويل النشاطات الإرهابية عبر شبكات تهريب المخدرات. وأوضح السقلدي أن هذا الدور الذي يلعبه الحوثي يأتي بعد تراجع قدرة إيران على الاعتماد على وكلائها التقليديين في هذا المجال، مثل حزب الله اللبناني وحليفته في سوريا، نتيجة الضغوط الأمنية والجهود الدولية الرامية إلى مكافحة هذه التجارة المدمرة. وأشار إلى أن تجارة المخدرات الإيرانية تشمل أنواعًا مختلفة من المواد المخدرة، من بينها الكبتاجون والحشيش، مؤكدًا أن النظام الإيراني يتخذ من تجارة المخدرات مصدرًا أساسيًّا لتمويل ما وصفها بـ"حربه الإرهابية في دول المنطقة"، فضلاً عن استخدامها كوسيلة لـ"غزو الشعوب بالمخدرات وإفساد نسيجها المجتمعي". ولفت السقلدي إلى أن هذه السياسة الإيرانية تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي، وتندرج ضمن استراتيجية أوسع لتقويض استقرار الدول العربية وزعزعة أمنها الداخلي. وأرفق السقلدي تصريحاته بصورة قال إنها تظهر 8 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدرة، عثر عليها خلال عملية ضبط نفذتها "قوات دفاع شبوة" اليوم، في مؤشر جديد على ارتباط هذه الظاهرة بمحاولات اختراق الأمن الداخلي للدول العربية عبر قنوات التهريب المرتبطة بالجماعات المسلحة والميليشيات الموالية لإيران.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 8 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
أرشيف كوهين وأمويو زمن الردة
تحليل/د.ميخائيل عوض/وكالة الصحافة اليمنية// على تقاليده واستعراضاته البهلوانية فاخر نتنياهو وأشاد بأجهزته الأمنية، التي أعاد تكييفها وإخضاعها لمزاجه وسلطته المباشرة بعيداً عن المهنيَّة التي كانت تتصف بها. ملأ الدنيا زعيقاً وتفاخراً عندما أُعيد إلى إسرائيل رفات جندي قُتل وأسرت جثته في لبنان الـ١٩٨٢. ثم انفجر هوبرة وتفاخر، بإعلانه استعادة ممتلكات وأرشيف الجاسوس الشهير إيلي كوهين. هل صدَّقه أحد؟ هل رممت عراضاته وتفاخره بالإنجازات الخلبية، الثقة بأن لديه بعد ١٩ شهراً من حرب الإبادة والتدمير لغزة أجهزة أمن وجيش على درجة من الكفاءة والفاعلية؟ إليكم ما يكتبه كبار الجنرالات والموثوقين في إسرائيل عن خواء عراضات وبهلوانيات نتنياهو. إليكم الوقائع والحقائق المعاشة، فثُلَّة من أساطير غزة أَجهزوا على كل مقولات تفوق إسرائيل وقدرات جيشها السوبر ماني، وامكاناتها التجسسية والأمنية. بضعة رجال مؤمنين أشداء بضربة واحدة أسقطوا كل الأوهام والفبركات، التي نُسجت لستة وسبعين عاماً عن إسرائيل وتفوقها ، وعبروا من السماء بطائرات شراعية بدائية وصُنعت في غزة، ومن فوق الأرض بدرجات نارية وسيارات دفع رباعي، وبعضهم ركضاً وحفاة، وسيطروا على خط الدفاع والمستوطنات، وأسروا ضباطاً قادة وجنرالات فافقدوا اسرائيل احساسها بالأمن والتفوق وأسقطوا وظيفتها عند من صنعها واستخدمها. الطوفان العجائبية في ٧ اكتوبر ٢٠٢٣ أسقطت كل الأكاذيب والترهات، ووضعت إسرائيل في أزمة بنيوية وكيانية وخطر وجودي، ومازالت الإقالات والتحقيقات جارية، وبظل حرب عاتية وصفها نتنياهو بحرب وجود، لم تفلح عنترياته ومحاولاته إعادة رسم صورة بطولية لأجهزته ولجيشه المنهك والمأزوم العاجز عن غزة؟؟ اجهزته وتقانته وجيشه لم تفلح باكتشاف الأنفاق، ولا استطاعت تقديم معلومات ذات قيمة عن كتائب القسام والفصائل التي حدَّثت سلاحها ورجالها وخططها ورممت بنيتها، وتؤلم الجيش وتسقط مقولات قوته وتهز عروش الأمن وأجهزته لا الإسرائيلية بل ومعها الأمريكية والأطلسية والعربية والإسلامية الانجلوسكسونية المجندَّة لخدمة إسرائيل. وفي اليمن ومع رجاله انهارت صورة القدرات والنفوذ الأمريكي والأطلسي، ومعهم كذبة إسرائيل وعجز الجميع من اختراق الصفوف، أو اكتشاف مكان القيادة والصواريخ والمسيرات ومصانعها، وأخفقوا بتركيب والتفاخر بعملية بيجرات تافهة، لولا ما حققته من خسائر في حزب الله ولأسباب لا تمت بصلة لقوة وقدرات إسرائيل الاستخبارية، ولو كان للمقاومة ورجالها بعض نباهة وتحسب لكانت نكتة الموسم. ولأن إسرائيل وقوتها وهيمنتها كذبة تنهار وتنكشف حقيقتها في أزقة غزة، ومع صليات صواريخ اليمن، وقد قامت واستمرت وهيمنت لأن لا أحد كان جاداً وساعياً لازالتها، ولم يضع أحد جاد مهمة تحرير فلسطين على جدول أعماله. فعندما كانت المقاومة في لبنان شابة ومتيقظة وهجومية، أذلتها لثلاثين سنة متصلة، وكسرت أهم عناصر قوتها الاستراتيجية التي كانت وهزمتها على الملأ. نتنياهو كصبي يلهوا بألعابه، ولو كانت تقليدية و second hand. لعجزه وجيشه وأمنه، ومعه الانجلو ساكسون وأدواتهم كلهم عن غزة واليمن، تجده فرحاً مغتبطاً بهدية قدمتها له هيئة تحرير الشام، ويقال عن دور محوري للأمن التركي المهيمن في سورية المغتصبة والجاري تتريكها، عبارة عن مقتنيات وأرشيف الجاسوس كوهين بعد ستين سنة. وسبق أن أقام الاعراس والليالي الملاح، عندما استعاد رفات أحد جنوده المفقودين بذات الطريقة وعبر ذات الأدوات. أخبرنا يا نتنياهو؛ أين البطولة، وأين الانجازات المحققة؟! فستون سنة كنتم عاجزون عن لَّمِ حرف واحد من إرثه، لأنه كان في سورية رجال وأمن ودولة لم تقبل الخيانة ولا التفريط، وأمنَّت وحمت وأطلقت عصر المقاومة وانتصاراتها، ومازالت حماس التي دُربت وجُهزت وأُعدت في معسكرات الجيش العربي السوري تقاتل ببسالة، وصواريخها كصواريخ حزب الله صناعة سورية، وقد أَقرَّ بها نتنياهو نفسه، وأعلنها السيد حسن نصرالله بلسانه. فواقعة الكورنيت وقاسم سليماني ما زلت حية في الذاكرة، ويومها كانت حماس خالد مشعل نصيراً وحامياً ومقاتلاً مع الجولاني وتحت إمرته!. يا نتنياهو؛ فإن كانت لك أجهزة أمنية قادرة دُلَّنا على نفق في غزة أو على هدف نوعي في اليمن. أما أن يسلمك الجولاني والتركي رفات وأرشيف محفوظ ومحجوب عنك لستين سنة!. وأن تدمر معسكرات ومطارات خاوية من الرجال، فهذه عراضات تافهة وعضلات من كرتون لا يصدقها أحد. أما عن أُمويي هيئة تحرير الشام، وفصائل الإرهاب الأسود المصنفة من مجلس الأمن والإكثار من استخدام اللفظة والتعبير، في محاولة لشد عصب واستنفار أهل الشام لحصد تأييد لمن يسلم الأمانات ويهلل لقصف قصر الشعب، ويسليم قيادة الشام وأماناتها وأمنها لجماعة تركيا في سورية؟؟ فالتشبه بالأموية والاستنجاد بها ستكون كسيف حاد لقطع رقاب من خانوا سورية، وفرطوا بالشام، وعهروا الأموية وتاريخها وإنجازاتها الشواهد بشاميتها، فبقيادة أهل الشام حققوا فتوحات وقادوا امبراطورية مترامية الأطراف، وكانوا أُمناء على الشام التي استقبلتهم، وفتحت أبوابها على الرحب كأبناء عمومه يحملون الدين الجديد ويبشرون به. الخلفاء الأمويون؛ أمهاتهم وسيداتهم وحراسهم وقضاتهم وخازني بيت مالهم كانوا من المسيحين أهل الشام، وبهم نهضت الأموية وسادت ووزعت قيم وإسلام على العالمين. أموية الشام ظلَّت الأساس بالعباسية والأيوبية والمملوكية والعثمانية وأخواتهم. الأموية الشامية سيدة قائدة مبشرة، لتحضير الأمم فهل تقبلكم الشام أردوغانيون بثياب عثمانية بالية؟! هل تقبلكم تنقلبون على إسلامها، وتقتلون علمائها وتبقرون بطون نسائها وتأكلون أكباد الأحياء ممن قالوا؛ اشهد ان لا إله إلا الله وان محمد رسول الله؟! تفرضون إخوانيتكم وإسلام الشيشان والأنغوش والتتار.. الذي أُعِدَّ بمختبرات السي آي إيه والمخابرات البريطانية ..! تزجون بالشباب بعمليات انتحارية طمعاً بغداء مع الرسول وتتعشون مع ترمب؟؟؟ وتستنجدون بالأموية؟؟ الشام وتاريخها وعبقريتها وأمويتها وعباسيتها براء منكم، ولن تغفر لكم أفعالكم، ولا تقبل من يفرط بأمانتها ويطلق يد نتنياهو في بيئتها. الأمويون كانوا رواد الإسلام وحملته إلى أصقاع الدنيا، والعهدة الأموية مازالت في الشام شاهدة، والإسلام الأموي والشامي بريء من إسلام التتريك والشيشان والأوزبك حملة السواطير وقاطعي رقاب إخوتهم السنة ومن رجال الدين، وآكلي أكباد الأحياء. الكذبة مفضوحة، والأموية براء منكم ومن تصرفاتكم ومن دنانيركم المزمع طبعاتها. هل جادت عبقرية من تزعمونه عبقريا منكم بما جاد به قلم سعيد عقل وغنتها فيروز؛ سائليني، حينَ عطّرْتُ السّلامْ،….. تقـفُ النجمةُ عَـن دورتِـها عنـدَ ثغـرينِ وينهارُ الظـلامْ ظمئَ الشَّرقُ فيا شـامُ اسكُبي واملأي الكأسَ لهُ حتّى الجَـمَامْ أهـلكِ التّاريـخُ من فُضْلَتِهم ذِكرُهم في عُروةِ الدَّهرِ وِسَـامْ أمَـويُّـونَ، فإنْ ضِقْـتِ بهم ألحقـوا الدُنيا بِبُسـتانِ هِشَـامْ أنا لسـتُ الغَـرْدَ الفَـرْدَ إذا قلتُ طاب الجرحُ في شجوِ الحمامْ أنا حَسْـبي أنّني مِن جَـبَـلٍ هـو بيـن الله والأرضِ كـلامْ قِمَمٌ كالشمسِ في قِسْمَتِها تَلِدُ النورَ وتُعْطِيهِ الأنامْ.