logo
البورصات الأوروبية تدرس التداول على مدار الساعة

البورصات الأوروبية تدرس التداول على مدار الساعة

البيانمنذ 3 أيام
تدرس البورصات الأوروبية إمكانية تطبيق نظام التداول على مدار الساعة، في محاولة لتعزيز مشاركة المستثمرين الأفراد، في ظل الفجوة الواضحة مقارنة بنشاط التداول المتزايد في الولايات المتحدة.
وقال أليكس دالي، رئيس الأسهم الأوروبية لدى مشغلة البورصات «سي بي أو إي يوروب»، إن المجموعة تتابع عن كثب تزايد الطلب على فترات التداول الأطول.
وأشار «دالي» في تصريح لشبكة «سي إن بي سي»، إلى أن المستثمرين الأفراد عالمياً يسعون لتوسيع مشاركتهم في أسواق الأسهم الأوروبية.
وفي إطار جهودها لتعزيز نشاط الأفراد، أطلقت «سي بي أو إي» خدمة جديدة خفضت من خلالها رسوم التداول في 18 سوقاً أوروبياً مطلع هذا الشهر.
فيما أشارت مجموعة «سيكس – SIX» المشغلة للبورصة السويسرية، أنها تدرس تمديد ساعات التداول الخاصة بالمنتجات المالية المختلفة مثل صناديق المؤشرات والمشتقات، استجابة للطلب المتزايد من المستثمرين الأفراد.
وكانت مجموعة لندن ستوك إكستشنج أعلنت عن إمكانية تطبيق نظام التداول على مدار 24 ساعة استجابة للطلب المتزايد من صغار المستثمرين، وفقاً لما ذكرته «فايننشال تايمز» عن مصادر على دراية بالأمر.
وأوضحت المصادر أن الجهة المشغلة لبورصة لندن تجري مناقشات بشأن تمديد ساعات العمل، بما في ذلك التداول على مدار الساعة، وتدرس الجوانب العملية لهذه الخطوة والتكنولوجيا المطلوب توافرها، وآثارها التنظيمية.
وذلك ضمن مناقشات واسعة النطاق في بورصة لندن حول المنتجات والخدمات الجديدة المحتملة، وسط تزايد أعداد المستثمرين الأفراد، الذين يتداولون عبر جوالاتهم الذكية، وهو ما دفع كلاً من بورصة نيويورك وناسداك في الأشهر الأخيرة لدراسة تمديد ساعات التداول، إلى جانب أن طبيعة أسواق العملات المشفرة، التي تعمل على مدار الساعة تشهد أحجام تداول مزدهرة، وهو ما دفع البورصات أيضاً للنظر في تمديد ساعات التداول بها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع
النفط يهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

النفط يهبط لأدنى مستوى في 3 أسابيع

تراجعت أسعار النفط "الجمعة" لتبلغ عند التسوية أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع بضغط من قلق بشأن أنباء اقتصادية سلبية من الولايات المتحدة والصين ومؤشرات على زيادة المعروض. لكن التفاؤل بشأن توصل الولايات المتحدة لاتفاقات تجارية قد تعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط في المستقبل حد من التراجع. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 74 سنتا أو 1.1 بالمئة لتصل إلى 68.44 دولار للبرميل عند التسوية. كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنتا أو 1.3 بالمئة إلى 65.16 دولار للبرميل. وتشكل تلك الأسعار أدنى مستوى تسوية لخام برنت منذ الرابع من يوليو ولخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي منذ 30 يونيو. وسجل خام برنت بذلك انخفاضا بنحو واحد بالمئة في الأسبوع، وخام غرب تكساس الوسيط بنحو ثلاثة بالمئة. وقالت أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية إنها ستلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا يوم الأحد لمناقشة العلاقات التجارية. وقال مسؤولون في الاتحاد الأوروبي إن دبلوماسيين يتوقعون التوصل لاتفاق تجاري إطاري مطلع الأسبوع. وأظهرت بيانات اليوم أن اقتصاد منطقة اليورو ظل متينا في مواجهة الغموض الذي تسببه الحرب التجارية عالميا. وفي الولايات المتحدة، انخفضت الطلبيات الجديدة على سلع التصنيع التي تدخل في إنفاق رأسمال الشركات على نحو غير متوقع في يونيو، في حين زادت شحنات هذه السلع قليلا، مما يشير إلى تباطؤ إنفاق الشركات على المعدات بشكل ملحوظ في الربع الثاني. وقال ترامب "الجمعة" أيضا إنه عقد اجتماعا جيدا مع جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، وإنه حصل على انطباع بأن باول قد يكون مستعدا لخفض أسعار الفائدة. ويقلل خفض أسعار الفائدة من تكلفة الاقتراض ويدفع لتعزيز النمو الاقتصادي وبالتالي الطلب على النفط. وفي الصين، قالت وزارة المالية إن الإيرادات المالية هبطت 0.3 بالمئة في الأشهر الستة الأولى على أساس سنوي مواصلة بذلك وتيرة هبوط بين يناير ومايو. كما أشارت مصادر"الخميس" إلى أن الولايات المتحدة تجهز للسماح لشركاء للمؤسسة النفطية الحكومية في فنزويلا بالعمل بقيود في الدولة التي فرضت عليها عقوبات. ويقول محللون من آي.إن.جي إن ذلك قد يرفع صادرات النفط من فنزويلا بما يزيد قليلا عن 200 ألف برميل يوميا. وقالت إيران إنها ستواصل المحادثات مع القوى الأوروبية بعد مناقشات وصفتها بأنها "جادة وصريحة وتفصيلية" اليوم في أول اجتماع مباشر منذ قصف إسرائيل والولايات المتحدة لمنشآت نووية إيرانية الشهر الماضي. وفنزويلا وإيران من الدول الأعضاء في أوبك وأي اتفاق لزيادة الإنتاج من أي من الدولتين الخاضعتين حاليا لعقوبات سيزيد من المعروض من النفط في الأسواق العالمية. وقالت أوبك اليوم إن لجنة المراقبة الوزارية المشتركة التابعة لها المقرر أن تعقد اجتماعا يوم الاثنين لا تملك صلاحية اتخاذ القرارات المتعلقة بمستويات الإنتاج. واستبعدت أربعة مصادر في تحالف أوبك+ أن تغير لجنة تابعة للتحالف خططه الحالية لزيادة إنتاج النفط عندما تجتمع يوم الاثنين، مشيرين إلى أن التحالف حريص على استعادة حصته السوقية في وقت يساعد فيه الطلب الصيفي على استيعاب الإنتاج الإضافي.

«أو إيه جي»: مطار دبي يقترب من نادي الـ 100 مليون مسافر
«أو إيه جي»: مطار دبي يقترب من نادي الـ 100 مليون مسافر

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«أو إيه جي»: مطار دبي يقترب من نادي الـ 100 مليون مسافر

يقترب مطار دبي الدولي من تحقيق إنجاز عالمي جديد، بدخوله نادي النخبة للمطارات التي تستقبل أكثر من 100 مليون مسافر سنوياً، بحسب بيانات حديثة نشرتها مؤسسة «أو إيه جي» الدولية المزودة لبيانات المطارات وشركات الطيران. وتوقعت المؤسسة أن يصل المطار إلى هذا الرقم بحلول نهاية 2026، أي قبل عام من التوقعات السابقة التي نجحت دبي في تجاوزها. كشفت البيانات أن مطار دبي الدولي تعامل مع 92.3 مليون مسافر في عام 2024، محققاً نمواً سنوياً بنسبة 6.1%، وهو ما يقارب ضعف معدل النمو الذي سجله مطار أتلانتا الدولي في الولايات المتحدة (3.3%)، والذي يُعد المطار الدولي الوحيد حالياً الذي تجاوز عتبة 100 مليون مسافر سنوياً. ولفت التقرير إلى أنه إذا استمر مطار دبي في هذا المسار، فإنه سيلحق قريباً بأتلانتا بحلول نهاية العقد. «دبي وورلد سنترال» أشارت بيانات «أو إيه جي» إلى أن جزءاً كبيراً من هذا التوسّع الطموح يعتمد على تطوير مطار آل مكتوم الدولي - دبي وورلد سنترال. وتطرقت إلى أن دبي بدأت استثمارات ضخمة لتوسيعه، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي كنقطة وصل بين الشرق والغرب، إضافة إلى جاذبيتها كوجهة سياحية عالمية. ولفت التقرير أن هذا التوسع يأتي في إطار رؤية شاملة تهدف إلى جعل دبي واحدة من أكبر وأهم محاور النقل الجوي في العالم خلال السنوات المقبلة. ووفقاً للرؤية المستقبلية التي أوردها التقرير، فإن «دبي وورلد سنترال» سيصبح المطار الرئيسي للإمارة خلال السنوات العشر المقبلة، مع نقل تدريجي لحركة الطيران من مطار دبي الحالي. وتشير التوقعات إلى أن المطار الجديد سيحتوي على خمسة مدارج، ما سيعزز القدرة الاستيعابية للمطار ويجعله جاهزاً لاستقبال 260 مليون مسافر سنوياً، في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للنقل الجوي. ولفت التقرير إلى أنه سيكون هناك تطوير مرن في المطار يتكيف مع معدلات النمو المتسارعة في قطاع الطيران. وأشار التقرير إلى أن هذا التوسيع يهدف إلى تسريع حركة النقل الجوي الدولي وتماشياً مع الإقبال المتزايد على السفر عبر المطار، لاسيّما أن مطار دبي أصبح مركز ربط للعالم، حيث يعدّ المطار جزءاً من خطة دبي طويلة المدى لتوسيع البنية التحتية للطيران ودعم الاقتصاد المحلي من خلال تعزيز الحركة السياحية والتجارية. مع التحسينات المستمرة في المرافق والخدمات. ريادة عالمية وأرقام مليونية ووفقاً للتقرير الدوري الذي تصدره «أو إيه جي»، فقد سجل مطار دبي، خلال يوليو الجاري، نحو 5.28 مليون مقعد مجدول على الرحلات الدولية، بنسبة نمو بلغت 3% مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي، متصدّراً على مطارات العالم، حيث تلاه مطار لندن هيثرو، في المركز الثاني بسعة 4.28 مليون مقعد. وأشار التقرير إلى أن مطار دبي واصل أداءه القوي، ليحل في المركز الثاني عالمياً في إجمالي السعة المقعدية على الرحلات «الدولية والمحلية» معاً، بعد مطار «هارتسفيلد أتلانتا» الأمريكي الذي سجل نحو 5.69 مليون مقعد، خلال يوليو الجاري. يشار إلى أن بيانات مطار دبي الدولي كشفت أنه استقبل 23.4 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2025، وسجل 111,000 حركة طيران خلال الفترة ذاتها، بزيادة نسبتها 1.9% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وبمتوسط 215 مسافراً في كل رحلة. وكان يناير 2025 شهد وحده أعلى حركة شهرية في تاريخ المطار، مع استقبال 8.5 مليون مسافر. يُعد المطار اليوم نقطة وصل عالمية تربط المسافرين ب269 وجهة في 106 دول، عبر شبكة تضم 101 شركة طيران دولية. ومع ذلك، تبقى الإدارة والإبداع البشري، الذي يشرف على تسيير هذه الرحلات اليومية بكفاءة، هي أهم ما يميز مطار دبي الدولي ويحافظ على زخمه ومكانته في الصدارة، بوصفه المطار الدولي الأكثر ازدحاماً في العالم.

11 % نمو الإيرادات والأرباح التشغيلية النصفية لـ «إي إس جي ستاليونز الإمارات»
11 % نمو الإيرادات والأرباح التشغيلية النصفية لـ «إي إس جي ستاليونز الإمارات»

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

11 % نمو الإيرادات والأرباح التشغيلية النصفية لـ «إي إس جي ستاليونز الإمارات»

أعلنت إي إس جي ستاليونز الإمارات (ADX: ESG)، وهي مجموعة تنشط في قطاعات تمتد من حلول القوى العاملة، والتطوير العقاري، والتصميم الداخلي والتصنيع، إلى الزراعة وتنسيق المناظر الطبيعية، والتابعة للشركة العالمية القابضة (ADX: IHC)، عن نتائجها المالية للنصف الأول محققة نمواً 11 % على أساس سنوي في الإيرادات إلى 709.99 ملايين درهم مقارنة بالنصف الأول من 2024. وارتفعت الأرباح التشغيلية قبل الضريبة 11 % على أساس سنوي إلى 131.77 مليون درهم، ما يعكس الزخم المستمر للمجموعة وكفاءتها التشغيلية المتزايدة. وحافظت المجموعة على مركز مالي قوي، حيث ارتفعت حقوق المساهمين بنسبة 7 % مقارنة بنهاية ديسمبر 2024 إلى 2.674 مليار درهم، وارتفعت القيمة الدفترية للسهم إلى 10.70 دراهم. وقال مطر سهيل علي اليبهوني الظاهري، رئيس مجلس إدارة مجموعة إي إس جي: «تعكس نتائج هذا الربع استمرار المسار الإيجابي للمجموعة، وتعزز موقعها كداعم موثوق ومتجدد للقطاعات التي تغطيها. نحن ملتزمون بتنفيذ استراتيجيات نمو فعالة تركز على الابتكار، وتمكين فرق العمل، وتوسيع نطاق أعمالنا محلياً وإقليمياً». وأضاف كايد علي خرما، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «نواصل ترجمة رؤيتنا إلى إنجازات ملموسة من خلال التوسّع المدروس، وتعزيز التكامل بين شركاتنا، والاستثمار في قدراتنا التشغيلية والإنتاجية. هذه المبادرات تدعم طموحاتنا للنمو المستدام، وتعزز جاهزيتنا للاستفادة من الفرص المستقبلية في الأسواق التي نخدمها». وشهد النصف الأول من هذا العام عدداً من المبادرات الاستراتيجية التي تعكس رؤية المجموعة طويلة المدى، بما في ذلك إطلاق منصة جديدة تضم شركات متخصصة في التطوير العقاري، وإبرام شراكات استراتيجية لمشاريع سكنية متميزة، إلى جانب تعزيز الحضور الإقليمي من خلال افتتاح فروع جديدة، وتوسيع القدرات الإنتاجية لتلبية الطلب المتزايد في الأسواق الخليجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store