logo
بسبب الجدل حول GPT-5... إعادة تفعيل "منتقي النماذج" في...

بسبب الجدل حول GPT-5... إعادة تفعيل "منتقي النماذج" في...

الوكيلمنذ 4 أيام
الوكيل الإخباري- بعد أسبوع فقط من إطلاق GPT-5، الذي رُوّج له على أنه "نموذج موحد" يبسّط تجربة استخدام ChatGPT، أعلنت شركة OpenAI عن عودة ميزة "منتقي النماذج"، مما يُعد تراجعًا جزئيًا عن فلسفة التصميم الجديدة.
🎯 الفكرة الأصلية:
GPT-5 طُرح بنظام يعتمد على "جهاز توجيه ذكي" يختار تلقائيًا النموذج الأمثل للإجابة.
الهدف: إلغاء الحاجة لاختيار النماذج يدويًا، وتقديم تجربة أكثر سلاسة.
💥 ما الذي حدث؟
الأداء لم يرقَ للتوقعات: عدد من المستخدمين أبلغوا عن مشكلات في دقة وسرعة الإجابات.
رد الفعل السلبي أجبر الشركة على إعادة خيار "منتقي النماذج".
الآن، يمكن للمستخدمين تحديد الوضع يدويًا من بين:
"تلقائي" (Auto)
"سريع" (Fast)
"تفكير" (Think)
مع إمكانية اختيار نماذج محددة مثل:
GPT-4o
GPT-4.1
GPT-3.5 / o3
🧠 ألتمان: شخصية GPT-5 تحتاج تعديلًا
أقرّ الرئيس التنفيذي سام ألتمان بأن شخصية GPT-5 أقل وُدًّا من المطلوب.
الشركة تعمل على تحديث شخصيته ليكون:
أكثر ودًا من النسخة الحالية.
أقل "إزعاجًا" أو "دخيلة" من GPT-4o.
الجدل وردود الأفعال:
المستخدمون انتقدوا التسرع في إزالة "منتقي النماذج".
ألتمان ردّ على الانتقادات في جلسة "Ask Me Anything" على منصة Reddit.
أشار إلى أن تخصيص شخصية النموذج حسب المستخدم سيكون عنصرًا أساسيًا في المستقبل.
اضافة اعلان
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شراكة تحولت لصراع إيلون ماسك وسام ألتمان في سباق ربط أدمغة البشر بالذكاء الاصطناعي
شراكة تحولت لصراع إيلون ماسك وسام ألتمان في سباق ربط أدمغة البشر بالذكاء الاصطناعي

العرب اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • العرب اليوم

شراكة تحولت لصراع إيلون ماسك وسام ألتمان في سباق ربط أدمغة البشر بالذكاء الاصطناعي

لطالما جمع الشغف بريادة الذكاء الاصطناعي بين إيلون ماسك وسام ألتمان، لكن هذه الشراكة التي وُلدت وسط أحلام طموحة تحولت مع الوقت إلى صراع علني على أكثر من جبهة. فبعد أن أسسا معا شركة OpenAI قبل نحو عقد، انسحب ماسك بشكل مفاجئ إثر خلافات حول السيطرة على الشركة، لينقلب التحالف الوثيق إلى منافسة شرسة. واليوم، يمتد هذا التنافس إلى ساحة جديدة أكثر جرأة وإثارة للجدل: السباق لربط أدمغة البشر بالذكاء الاصطناعي. ماسك، رئيس تسلا وxAI، وألتمان، قائد OpenAI، يسعيان كلٌ عبر مساره الخاص لتطوير شرائح واجهة الدماغ-الكمبيوتر (BCI) وزرعها في البشر، وهي تقنية يعدّها البعض بوابة لمستقبل ثوري، فيما يراها آخرون ساحة جديدة لمعركة مليارديرات القرن. وتقوم الفكرة على تمكين الأشخاص من التحكم المباشر في الحواسيب عبر قراءة الإشارات الكهربائية الصادرة من الدماغ،وفق تقرير لديلي ميل. شركاتهم تراهن على أن هذه التقنية ستمكّن يوما ما من دمج العقل البشري مع الذكاء الاصطناعي، وهو ما يصرّ عليه كل من ماسك وألتمان. شركة Neuralink التابعة لماسك تتصدر المشهد، إذ بدأت بالفعل تجارب على متطوعين في الولايات المتحدة، وحصلت على موافقة لإجراء أول دراسة من نوعها في بريطانيا. في المقابل، يدعم ألتمان شركة ناشئة منافسة تُدعى Merge Labs، تسعى لجعل واجهات الدماغ-الكمبيوتر أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وفق صحيفة فايننشال تايمز. أما على صعيد التقنية نفسها، فإن واجهات الدماغ-الكمبيوتر تعمل عبر ترجمة أنماط النشاط الكهربائي في الدماغ إلى أوامر رقمية يفهمها الحاسوب، ما قد يتيح لذوي الإعاقة استعادة استقلاليتهم باستخدام الحواسيب أو الأطراف الصناعية. فيما جذبت هذه الإمكانيات اهتمام الحكومات، ومنها وكالة الأبحاث والاختراع البريطانية ARIA التي تستكشف سبل الاستفادة منها. وتعتمد Neuralink على شريحة بحجم قطعة نقدية تضم 1000 قطب كهربائي موزعة على 128 خيطًا دقيقًا أرفع من شعرة الإنسان، تُزرع في الدماغ بواسطة جراح آلي طورته الشركة. هذه الشريحة، المسماة N1، تسجل كمًا هائلًا من بيانات نشاط الدماغ، ويجري تحليلها باستخدام الذكاء الاصطناعي. سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI (رويترز) وأول تجربة بشرية للشركة كانت مع نولاند آرباو، المشلول من الرقبة إلى أسفل، والذي استعاد القدرة على التحكم في الكمبيوتر، وكتابة النصوص، ولعب الشطرنج، وحتى ألعاب الفيديو المعقدة. لاحقًا، زُرعت الشرائح في ستة متطوعين آخرين، وتستعد الشركة لتوسيع التجارب في أوروبا. ويعتقد ماسك أن الاندماج مع الحواسيب ضرورة لتجنب مخاطر الذكاء الاصطناعي الفائق، بينما ألتمان كتب قبل سنوات في مدونته بعنوان "The Merge" أن البشر والآلات سيتحدون على الأرجح بين عامي 2025 و2075، معتبرًا ذلك أفضل سيناريو لمستقبل مشترك بين الإنسان والآلة. تنافس عملاقا التكنولوجيا يشار إلى أن قصة التنافس بين الرجلين بدأت عام 2015 حين أطلقا معا OpenAI، وكان ماسك أكبر مموليها، لكن الخلافات حول توجه الشركة سرعان ما أطاحت بالشراكة. وبعد انسحابه من مجلس الإدارة عام 2018، اشتعلت المنافسة، وبلغت ذروتها برفع ماسك دعوى قضائية يتهم فيها OpenAI بـ"خيانة مبادئها" وتحويلها إلى شركة هادفة للربح.

ألتمان يتوقع إنفاق "OpenAI" تريليونات الدولارات على البنية التحتية
ألتمان يتوقع إنفاق "OpenAI" تريليونات الدولارات على البنية التحتية

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

ألتمان يتوقع إنفاق "OpenAI" تريليونات الدولارات على البنية التحتية

أخبارنا : يرغب سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI"، في إنفاق تريليونات الدولارات على البنية التحتية اللازمة لتطوير وتشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي، وكل ما يحتاجه هو إيجاد طريقة لجمع هذا المبلغ. وبعد أسبوع من طرح أحدث نماذج شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" وما أثاره من انتقادات وتساؤلات يبدو أن ألتمان لا يتوقف كثيرًا عند هذا الإطلاق الفوضي، بل إنه يتوقع أيضًا أن تنفق شركته تريليونات الدولارات على البنية التحتية. وقال ألتمان، خلال عشاء مع مجموعة من الصحافيين في سان فرانسيسكو مساء الخميس: "إذا توقعت نمونا المستقبلي، فسرعان، ما سيتحدث نحو مليارات الأشخاص يوميًا إلى شات جي بي تي". وأضاف: "شات جي بي تي سيقول كلمات أكثر في اليوم مما يقوله جميع البشر، في مرحلة ما، إذا حافظنا على معدل نمونا"، بحسب تقرير لموقع أكسيوس، اطلعت عليه "العربية Business". وقال ألتمان: "عليك توقع أن تنفق OpenAI تريليونات الدولارات على بناء مراكز البيانات في مستقبل ليس ببعيد للغاية". وأقر ألتمان بأن الشركة قد تضطر إلى ابتكار هياكل تمويل جديدة لجمع هذا المستوى من الاستثمارات، ويرى أن إنفاق "OpenAI" للمليارات على البنية التحتية هو أمر مُجد. وقال: "أظن أننا نستطيع تصميم نوع جديد ومثير للاهتمام من الأدوات المالية لتمويل الحوسبة لم يكتشفه العالم بعد". وفي يناير، انضم ألتمان إلى ماسايوشي سون، رئيس مجموعة سوفت بنك، ولاري إليسون، رئيس شركة أوراكل، في البيت الأبيض للإعلان عن مشروع بنية تحتية بقيمة 500 مليار دولار، يُسمى "ستارغيت"، ويمتد لأربع سنوات. ومع ذلك، يتوقع ألتمان إنفاق مبالغ أكبر بكثير مما يتطلبه مشروع "ستارغيت" حاليًا. وجدد ألتمان، خلال حديثه مع الصحافيين يوم الخميس، التأكيد على اهتمام "OpenAI" بشراء متصفح كروم إذا أمرت محكمة اتحادية شركة غوغل التابعة لشركة ألفابت ببيعه، بحسب وكالة بلومبرغ.

عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية
عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

عندما تتحول الشراكة إلى صراع.. ماسك وألتمان يتنافسان على مستقبل البشرية

أخبارنا : يتسابق عملاقا التكنولوجيا، إيلون ماسك وسام ألتمان، لربط الدماغ البشري بالذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغيّر مستقبل البشرية. شهدت السنوات الأخيرة منافسات حامية بين أصحاب المليارات، حيث تُبذر ثروات طائلة في كل شيء، من سفن الفضاء إلى إمبراطوريات وسائل التواصل الاجتماعي. والآن، يركز ماسك وألتمان صراعهما على تطوير واجهات الدماغ والحاسوب (BCI)، التي تسمح للبشر بالتحكم مباشرة في الأجهزة الإلكترونية عبر أفكارهم، من خلال قراءة الإشارات الكهربائية للدماغ. وبدأت هذه المنافسة بعد أن كان الرجلان شركاء في تأسيس OpenAI عام 2015، حيث وفّر ماسك غالبية التمويل. لكن بعد ثلاث سنوات، اختلفا بعد استقالة ماسك المفاجئة من مجلس إدارة الشركة، ما أدى إلى تصاعد التنافس بينهما علنا. وتعتبر Neuralink، الشركة التي أسسها ماسك عام 2016، رائدة في هذا المجال. وتستخدم الشركة شريحة بحجم العملة المعدنية تحتوي على 1000 قطب كهربائي، موزعة على 128 خيطا دقيقا أرق من شعرة الإنسان، تُزرع داخل النسيج العصبي باستخدام جراح روبوتي. وتقوم هذه الشريحة، المعروفة باسم N1، بتسجيل نشاط الدماغ وترجمته إلى أوامر يفهمها الكمبيوتر بواسطة الذكاء الاصطناعي. وبدأت Neuralink تجاربها على البشر في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث تمكن أول متطوع، نولاند أربو المصاب بالشلل، من التحكم في جهاز كمبيوتر والكتابة ولعب الشطرنج وألعاب الفيديو. ومنذ ذلك الحين، زُرعت شرائح في ستة مشاركين آخرين، مع خطط لتوسيع التجارب إلى بريطانيا، في دراسة تعد الأولى من نوعها في أوروبا. كما جمعت الشركة مؤخرا 650 مليون دولار، ما منحها تقييما بقيمة 9 مليارات دولار. وفي المقابل، يدعم ألتمان، الرئيس التنفيذي لـOpenAI (الشركة المطورة لتطبيق ChatGPT)، شركة Merge Labs المنافسة، التي تسعى لتطوير واجهات دماغية أسرع وأكثر كفاءة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ويُتوقع أن يساهم ألتمان في تأسيس الشركة دون المشاركة المباشرة في عملياتها، بينما تهدف Merge Labs إلى جمع تمويل أولي بقيمة 250 مليون دولار. ويؤكد كلا الرجلين أن الهدف النهائي لهذه التقنية هو تمكين البشر من الاندماج مع الذكاء الاصطناعي. إذ يرى ماسك أن جهازا عاما يتيح هذا التكافل ضروري لمنع خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة، بينما كتب ألتمان عام 2017 أن البشر والآلات قد يصبحون كيانا واحدا بين 2025 و2075، في سيناريوهات تتراوح بين توصيل أقطاب كهربائية بالدماغ إلى علاقة وثيقة مع روبوتات المحادثة، مؤكدا إمكانية تحقيق "اندماج ناجح" بين الإنسان والآلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store