
ترامب: كندا دولة صعب التعامل معها منذ سنوات
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة إن كندا تعد بالنسبة للولايات المتحدة دولة يصعب التعامل معها منذ سنوات.
أضاف ترامب للصحفيين في البيت الأبيض "كندا دولة صعبة في التعامل معها على مر السنين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي في مواجهة تقارير إعلامية مثيرة للجدل، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب صحة ما تردد حول اقتراح إدارته السابقة تقديم حزمة مالية ضخمة لإيران، تصل إلى 30 مليار دولار، لإنشاء برنامج نووي مدني. وكانت شبكتا »CNN« و«NBC News« قد تحدثتا عن وجود مشاورات غير رسمية جرت خلف الكواليس، تناولت احتمال منح طهران حوافز اقتصادية مقابل التزامات نووية معينة، غير أن ترامب نفى هذه الأنباء جملة وتفصيلًا. وفي منشور غاضب عبر منصته »تروث سوشيال«، كتب ترامب: »من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة«، واصفًا ما ورد بأنه »خدعة إعلامية« لا أساس لها. وتعليقًا على التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، التي اعتبر فيها أن طهران خرجت منتصرة من المواجهة، قال ترامب إن »خامنئي مدين له بالشكر«، معتبرًا أن إيران تلقت هزيمة موجعة كان يمكن أن تكون أقسى. كما أكد ترامب تمسكه بضرورة إخضاع المواقع النووية الإيرانية للتفتيش الدولي، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن وطهران منذ شهور حوارًا غير مباشر حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا لافتًا بين البلدين، شمل تبادل ضربات عسكرية، قبل أن تعلن الإدارة الأميركية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتجنب انفجار شامل في المنطقة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط في مواجهة تقارير إعلامية مثيرة للجدل، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب صحة ما تردد حول اقتراح إدارته السابقة تقديم حزمة مالية ضخمة لإيران، تصل إلى 30 مليار دولار، لإنشاء برنامج نووي مدني. وكانت شبكتا »CNN« و«NBC News« قد تحدثتا عن وجود مشاورات غير رسمية جرت خلف الكواليس، تناولت احتمال منح طهران حوافز اقتصادية مقابل التزامات نووية معينة، غير أن ترامب نفى هذه الأنباء جملة وتفصيلًا. وفي منشور غاضب عبر منصته »تروث سوشيال«، كتب ترامب: »من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة«، واصفًا ما ورد بأنه »خدعة إعلامية« لا أساس لها. وتعليقًا على التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، التي اعتبر فيها أن طهران خرجت منتصرة من المواجهة، قال ترامب إن »خامنئي مدين له بالشكر«، معتبرًا أن إيران تلقت هزيمة موجعة كان يمكن أن تكون أقسى. كما أكد ترامب تمسكه بضرورة إخضاع المواقع النووية الإيرانية للتفتيش الدولي، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن وطهران منذ شهور حوارًا غير مباشر حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا لافتًا بين البلدين، شمل تبادل ضربات عسكرية، قبل أن تعلن الإدارة الأميركية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتجنب انفجار شامل في المنطقة. المصدر: صدى


المرصد
منذ 2 ساعات
- المرصد
أول تعليق من ترامب على عزم واشنطن عقد صفقة مع إيران لبناء برنامج نووي مدني بقيمة 30 مليار دولار
أول تعليق من ترامب على عزم واشنطن عقد صفقة مع إيران لبناء برنامج نووي مدني بقيمة 30 مليار دولار صحيفة المرصد: نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء أمس الجمعة، تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال" مساء الجمعة: "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية. لم أسمع يوما عن هذه الفكرة السخيفة"، واصفا التقارير بأنها "خدعة". وكانت شبكة "سي إن إن" CNN، وشبكة "إن بي سي نيوز" NBC News قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي، أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
ماذا يحدث إذا استأنفت إيران تشغيل مواقعها الخاصة بتخصيب اليورانيوم؟
يرى المحلل الأميركي غريغ بريدي أن الهجمات الجوية الأميركية والإسرائيلية على مدار 12 يوما ضد إيران حققت نجاحا ملحوظا وفقا لبعض المعايير. وتوجت الحملة في 21 يونيو (حزيران) بهجمات شنتها الولايات المتحدة بطائرات بي-2، مستخدمة أكبر ذخيرة خارقة للتحصينات، وهذه قدرة تفتقر إليها إسرائيل، إضافة إلى صواريخ كروز، ما تسبب في ضرر كبير لمواقع ايران النووية في نطنز و فوردو وأصفهان. وقال بريدي، وهو زميل أول في "مركز ناشونال انتريست"، وشغل سابقا منصب مدير النفط العالمي في مجموعة أوراسيا، وعمل في وزارة الطاقة الأميركية في تقرير نشرته مجلة "ناشونال انتريست" National Interest الأميركية، إن النجاح الواضح للحملة العسكرية لم يؤد إلى توازن مستقر، وهذه نقطة يبدو أن الرئيس دونالد ترامب ينفيها حتى بينما يعترف بأن استئناف المفاوضات مع طهران سوف يكون أمرا ضروريا. وفي لاهاي يوم 25 يونيو (حزيران)، في قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، عندما سئل ترامب عما إذا كانت الولايات المتحدة تعتزم مهاجمة إيران إذا أعادت بناء برنامجها الخاص بالتخصيب، قال "أكيد". ويرجع جزء من النهج الدفاعي الحالي لإدارة ترامب إلى تسريب تقرير يوم 24 يونيو (حزيران) من وكالة استخبارات الدفاع بشأن الضرر الذي تعرض له البرنامج النووي الإيراني، والذي ذكر في تقييمه أنه تم إعادة البرنامج عدة أشهر للوراء ولم يتم تدمير المعدات والأجهزة الرئيسية. ومع ذلك، تضمن التقرير العديد من الملاحظات التي أثارها على مدار سنوات محللون يشككون في إمكانية أن يكون هناك حل عسكري للقضية النووية الإيرانية، تشير (الملاحظات) إلى أن أي حملة قصف قصيرة لا يمكن أن توقف بشكل نهائي برنامج إيران. وصرح النائب الديمقراطي عن ولاية إلينوي مايك كويجلي لـ"صحيفة واشنطن بوست" Washington Post في 25 يونيو (حزيران) أن مسؤولي استخبارات أميركيين أبلغوه على مدار سنوات بأن أي هجوم جوي على المنشآت النووية الإيرانية لن يكون له تأثير دائم، وأن هناك شكوكا في أن الضرر المحدود هو السبب وراء قيام إدارة ترامب بتأخير عقد جلسة إحاطة سرية في الكونغرس كانت مقررة في ذلك اليوم. إيران متمسكة ببناء مواقع للتخصيب النووي وبصرف النظر عن الأسئلة الفورية المتعلقة بالرؤى السياسية والمعلومات الاستخباراتية، أوضحت إيران بجلاء أنها تعتزم أن تعيد بناء برنامجها الخاص بالتخصيب. ويعني ذلك أن وقف إطلاق النار الحالي ربما لا يستمر لفترة طويلة، لأن استئناف أنشطة التخصيب سيتطلب ضرورة شن هجمات إسرائيلية أو أميركية، وإذا كان هذا ممكنا، فإنه يمكن أن يتضمن محاولة من جانب الإيرانيين لرفع نسبة اليورانيوم عالي التخصيب الذي لديهم والتي تبلغ 60%، إلى درجة تصنيع أسلحة. وعندما يجتمع مسؤولون أميركيون وإيرانيون، والذي قال ترامب إن هذا سيكون في الأسبوع الجاري، فإن من المرجح أن تتعرض إدارة ترامب لصدمة شديدة. ماذا سيحدث عندما يلتقي مسؤولون أميركيون وإيرانيون؟ لقد تعرضت إيران لضربة موجعة، ولكنها لم تسقط، ولديها أوراق لتلعب بها، وبصفة خاصة حقيقة أنه مازال لديها يورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60%. وإذا تمكنت إيران من إقامة منظومة من أجهزة الطرد المركزي في مكان ما سري، فإنه يمكنها أن تصنع في نهاية المطاف رأسا حربية. ووقف إطلاق النار الحالي صامد، ولكنه أبعد ما يكون عن توازن مستقر وسوف يحتاج ترامب إلى أن يقنع إيران بالموافقة على قيود في مفاوضات لن تكون من جانب واحد تماما، حتى إذا لم يكن يستوعب ذلك بعد، كما بدا واضحا في تصريحاته العامة. وسوف تواصل إيران الإصرار على الاحتفاظ ببعض عمليات التخصيب، حتى إذا كانت تحت قيود شديدة الصرامة. ومع افتراض أن إدارة ترامب سوف تتمسك بشدة بموقفها الرافض لأي تخصيب، فإنه في تلك الحالة، سوف تنهار المحادثات مرة أخرى وسوف يتم في نهاية المطاف جر إسرائيل والولايات المتحدة إلى عمل عسكري مرة أخرى، ربما في غضون أشهر وليس سنوات. وقد أرست إسرائيل أيضا الآن سابقة أن القرارات الخاصة بموعد اللجوء للعمل العسكري سوف يتم اتخاذها في القدس وليس في واشنطن، ومع ذلك سوف توفر الأخيرة القدرات الإضافية عندما تكون هناك حاجة لها. كيف لترامب أن ينجح في الأزمة الإيرانية الإسرائيلية؟ سوف تكون إحدى الوسائل التي يمكن من خلالها أن ينهي ترامب هذه الديناميكية، ولا يبدو أن هناك وسائل أخرى كثيرة، هى اتخاذ موقف أكثر مرونة بشأن الاحتفاظ بتخصيب محدود في ظل ضمانات شديدة الصرامة. وسوف تؤدي أي عودة إلى تدبير على غرار ما تضمنته خطة العمل الشاملة المشتركة، (الاتفاق النووي الإيراني 2015)، ولكن مع استخدام القدرة على استئناف الهجمات المحتملة للحصول على المزيد من الشفافية، إلى أن تكون إيران مسؤولة عن مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب والتخلي عنه، والامتناع عن تخصيب اليورانيوم إلى ذلك المستوى مرة أخرى، مما يزيل الاحتمال الحقيقي للغاية بأن إيران يمكنها أن تنسحب قريبا من معاهدة منع الانتشار النووي وتواصل أنشطتها سرا باستخدام تلك المادة القريبة من درجة صنع أسلحة. وقال بريدي إن هذا أمر مؤسف بالنسبة للولايات المتحدة، ولكن بالنسبة لإيران فإن امتلاك تلك المادة ورقة مساومة رئيسية حيث من المرجح أن تلوح بها "لنا" في الأسبوع المقبل. وإذا كان لا يمكن بالنسبة للولايات المتحدة أن تذهب إلى هذا المدى، فربما يمكن إعداد ذلك في صورة تدبير مؤقت قبل تشكيل هيئة تخصيب إقليمية كما ورد في الاقتراح الأميركي الأخير الذي تم تقديمه لإيران. ويتمثل الهدف الملح على المدي القريب في تحقيق الشفافية وانتزاع اليورانيوم عالي التخصيب من إيران. ويرى بريدي أن ما يواجهه ترامب هو "اختيار بين التخلي عن كبريائه وقبول اتفاق نووي على غرار خطة العمل الشاملة المشتركة" أو جره إلى سيناريو العمل العسكري. يذكر أن غالبية من الأميركيين لا يوافقون بالفعل على العمل العسكري الأميركي ضد إيران، وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة "سي إن إن" CNN بعد الهجمات الأميركية موافقة 44% مقابل معارضة 56%. وحتى بين الجمهوريين، أعرب 44% فقط عن دعم قوى للعمل العسكري الأميركي، مما يوضح المدى الذي تنظر به قاعدة ترامب وهي حركة "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" إلى هذا على أنه انحراف عن شعار "أميركا أولا". وسوف يكون من الحكمة أن يكون الرئيس الأميركي ثاقب البصيرة وينظر للمدى البعيد وليس الآني بشأن هذا الأمر. وكانت إيران قد أذعنت لخطة العمل الشاملة المشتركة ولكن "إذا كنا على طريق إلى العمليات العسكرية المتكررة ضد إيران لتتبع جهودها النووية السرية"، فهناك كل الأسباب التي تدعو للاعتقاد بأن هذا سوف يصبح طريقا مليئا بالمشاكل بالنسبة لترامب والجمهوريين الذين سيواجهون انتخابات التجديد النصفي في عام 2026 والانتخابات الرئاسية عام 2028.