logo
شاهد بالصور .. استقبال كبير لزوجة صالح بهذه المحافظة

شاهد بالصور .. استقبال كبير لزوجة صالح بهذه المحافظة

اليمن الآنمنذ 3 أيام
كريتر سكاي: خاص
أقامت حرائر اليمن بمحافظة مأرب، مساء اليوم، فعالية استقبال حاشدة للمناضلة فاطمة غالب المسوري، زوجة شهيد القرآن الشيخ المجاهد صالح حنتوس
هذا وارتقى صالح شهيدا في داره، بمحافظة ريمة، وهو يواجه الحوثيين في الأول من شهر يوليو الماضي 2025م

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يعلنون مهاجمة أهداف إسرائيلية بحيفا والنقب وإيلات وبئر السبع
الحوثيون يعلنون مهاجمة أهداف إسرائيلية بحيفا والنقب وإيلات وبئر السبع

اليمن الآن

timeمنذ 28 دقائق

  • اليمن الآن

الحوثيون يعلنون مهاجمة أهداف إسرائيلية بحيفا والنقب وإيلات وبئر السبع

أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيون)، الثلاثاء، مهاجمتها بـ6 طائرات مسيرة، 4 أهداف إسرائيلية "حيوية" بمدن حيفا والنقب وإيلات وبئر السبع . وقال المتحدث العسكري لقوات الجماعة يحيى سريع، في بيان . : "نفذ سلاح الجو أربع عمليات عسكرية بست طائرات مسيرة، استهدفت أربعة أهداف حيوية (دون تحديد) للعدو الإسرائيلي في مناطق حيفا والنقب وأم الرشراش وبئر السبع"، مشيرا إلى أن تلك العمليات "حققت أهدافها بنجاح ". وأوضح أنها تأتي "انتصارا للشعب الفلسطيني، وردا على جرائم الإبادة الجماعية وجرائم التجويع التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في غزة ". كما أكد استمرار "العمليات الإسنادية ضد الاحتلال الإسرائيلي حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة ". وكانت آخر عمليات الجماعة المعلنة الجمعة، حين أعلنت تنفيذ 3 عمليات عسكرية بطائرات مسيرة استهدفت مطار بن غوريون قرب تل أبيب، و"هدفين حيويين" في منطقتي بئر السبع وعسقلان جنوبي إسرائيل . وتشن جماعة الحوثي هجمات متواصلة على إسرائيل دعما لغزة، باستخدام صواريخ وطائرات مسيرة، كما تستهدف السفن المرتبطة بها أو المتجهة نحوها .

بري يستبعد استقالة وزراء أمل وحزب الله من الحكومة اللبنانية
بري يستبعد استقالة وزراء أمل وحزب الله من الحكومة اللبنانية

اليمن الآن

timeمنذ 28 دقائق

  • اليمن الآن

بري يستبعد استقالة وزراء أمل وحزب الله من الحكومة اللبنانية

في ظل التوترات المتصاعدة في لبنان، استبعد رئيس مجلس النواب نبيه بري استقالة وزراء حركة أمل وحزب الله من الحكومة، وأكد أن الظروف الاستثنائية التي يمر بها لبنان تتطلب من جميع الأطراف التحلي بالمسؤولية والحكمة. وحذر بري، زعيم حركة أمل، من الانزلاق إلى فتنة مذهبية، مشدداً على أن منع ذلك يجب أن يكون على رأس الأولويات، خاصة في ظل ما وصفه بتمني العدو الإسرائيلي لحدوث مثل هذه الفتنة. كما دعا إلى ضرورة ضبط الخطاب السياسي بما يخدم الوحدة الوطنية. وفي سياق متصل، ذكرت وسائل إعلام لبنانية وعربية عن اجتماع جمع مستشار الرئيس اللبناني، العماد جوزيف عون، مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، حيث أكد المشاركون على حرصهم على الوحدة الداخلية والاستقرار ودعم الجيش اللبناني في مهماته. من جانبه، كان الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون قد أكد في وقت سابق أن لبنان مصمم على التوجه نحو الدولة الموحدة، داعياً جميع اللبنانيين إلى تغليب مصلحة البلاد فوق كل اعتبار. كما حذر من سياسة الاستقواء بالخارج ضد الداخل، معلناً رفضه القاطع لذلك. ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه الحكومة اللبنانية تأكيدها على ضرورة نزع السلاح ونشر الجيش في الجنوب، بالتزامن مع وصول رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني علي لاريجاني إلى لبنان قادماً من بغداد، وسط أجواء سياسية وشعبية متوترة نتيجة التصريحات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين. اخبار متعلقة

صحفي اقتصادي يدق ناقوس الخطر: خطة العملة الصعبة تواجه مصيرًا مجهولًا
صحفي اقتصادي يدق ناقوس الخطر: خطة العملة الصعبة تواجه مصيرًا مجهولًا

اليمن الآن

timeمنذ 28 دقائق

  • اليمن الآن

صحفي اقتصادي يدق ناقوس الخطر: خطة العملة الصعبة تواجه مصيرًا مجهولًا

في ظل التحديات الاقتصادية المتصاعدة التي تواجهها البلاد، قدّم الصحفي والمحلل الاقتصادي البارز ماجد الداعري رؤية تحليلية عميقة حول الآلية الجديدة لتمويل اعتمادات المستوردين، موضحًا أن الدولة تسير حاليًا على نهج اقتصادي يُعيد ترتيب الأولويات في مرحلة استثنائية، حيث يُعطى المواطن العادي الأسبقية القصوى على حساب دعم كبار التجار أو التوسع غير المدروس في الاستيراد. وأوضح الداعري، في تصريحات متزنة وتحليل دقيق، أن الحكومة والبنك المركزي يعتمدون على نهج مزدوج يجمع بين الإجراءات الضبطية الصارمة و تحسين إدارة الموارد المحلية ، بهدف توجيه هذه الموارد لمواجهة آثار التضخم المتسارع وتدهور قيمة العملة الوطنية، والتي انعكست بشكل مباشر على القوة الشرائية للمواطنين، خصوصًا في ظل ارتفاع أسعار السلع الأساسية. وأشار الداعري إلى أن هذه المرحلة لا تسمح بمواصلة سياسات الدعم غير المُوجّه، موضحًا أن 'كبار التجار، وخصوصًا المستوردين الكبار، استفادوا بشكل كبير من تقلبات السوق خلال سنوات الحرب، حيث استفادوا من فروق أسعار الصرف، وحققوا أرباحًا طائلة، بينما تحمل المواطنون العبء الأكبر من تداعيات انهيار العملة'. وبناءً عليه، يرى الداعري أن من الطبيعي أن تُطالب هذه الفئة بـ'تحمل جزء من كلفة الإصلاحات الاقتصادية'، باعتبارها شريكًا في المسؤولية الوطنية، لا مجرد متلقي للدعم. شراكة حكومية – مصرفية لتمويل الاستيراد وفيما يتعلق بآلية تمويل اعتمادات الاستيراد، أكد الداعري أن القرار يتم بشكل مركزي من خلال شراكة فاعلة بين الحكومة والبنك المركزي ، بدعم من القطاع المصرفي المحلي . ولفت إلى أن البنوك التجارية وشركات الصرافة ستُكلّف بتوفير العملة الصعبة للمستوردين، ولكن بشكل انتقائي ، وفق قائمة السلع غير المشمولة بقرارات اللجنة الاقتصادية، ما يعني أن التمويل لن يكون شاملاً، بل محصورًا بالسلع الأساسية التي تمس حياة الناس مباشرة. وأشار إلى أن هذه الآلية تهدف إلى 'ضبط السوق، وضمان وصول العملة الصعبة إلى وجهتها الصحيحة'، مضيفًا أن 'الدولة لم تعد قادرة على تمويل كل عمليات الاستيراد دون تمييز، خاصة في ظل الشح المالي وانعدام التدفقات الخارجية'. إعادة توجيه العملة الصعبة من السوق الموازية إلى القنوات الرسمية ومن أبرز ما تناوله الداعري هو الجانب الضبطي والتنظيمي في هذه الخطة، والذي وصفه بـ'الحساس والمحوري في نجاح السياسة النقدية الحالية'. وأوضح أن السلطات تسعى إلى إجبار شركات الصرافة على تمويل استيراد عملائها مباشرة من خلال القنوات المصرفية الرسمية، وذلك بهدف سحب المدخرات الكبيرة من العملات الأجنبية التي تُحتجز خارج النظام المصرفي، وتحويلها إلى النظام الرسمي. واعتبر الداعري أن هذه الخطوة 'تمثل محاولة جريئة وغير مسبوقة'، لأنها تسعى إلى كسر احتكار السوق الموازية، وتُعيد للبنك المركزي دوره كمصدر رئيسي لتوفير العملة الصعبة، وتُعزز من قدرته على بناء احتياطي نقدي استراتيجي يمكنه من تمويل الواردات الحيوية في المستقبل. وأوضح أن هذه الآلية تحقق هدفين في آنٍ واحد: أولًا: تقليص نشاط السوق الموازية ، الذي يُعدّ أحد المصادر الرئيسية لتقلبات سعر الصرف. ثانيًا: إدخال السيولة الأجنبية إلى النظام المصرفي ، ما يعزز من قدرة البنوك على تمويل الاقتصاد ويدعم الاستقرار النقدي. تحديات أمام نجاح الخطة ومع إشادته بالاتجاه العام للسياسة الاقتصادية، حذر الداعري من أن نجاح هذه الآلية مرتبط بشكل مباشر باستجابة السوق ، موضحًا أن 'المرحلة الحالية تعتمد بالكامل على السيولة المتاحة من العملات الأجنبية داخل السوق المحلية، وليس على تدفقات نقدية جديدة من الخارج، مثل الودائع أو القروض أو المساعدات الدولية'. وأضاف: 'إذا لم تتعاون شركات الصرافة والتجار، وإذا لم يُلتزم بالضوابط، فإن هذه الخطة قد تواجه صعوبات جوهرية، وقد تفشل في تحقيق أهدافها، خاصة في ظل هيمنة المضاربات وغياب الرقابة الفعالة في بعض الجوانب'. وفي ختام تحليله، أكد ماجد الداعري أن 'الدولة تسير في الاتجاه الصحيح بوضع المواطن في قلب أولوياتها الاقتصادية'، داعيًا إلى 'مزيد من الشفافية والرقابة، وتحفيز الشراكة الحقيقية بين القطاع العام والخاص، لا من حيث المكاسب، بل من حيث المسؤولية الوطنية'. وشدّد على أن 'الإصلاح الاقتصادي لا يمكن أن ينجح دون توزيع عادل للعبء، وأن يكون الجميع شركاء في بناء اقتصاد مستقر، يُعيد الثقة في العملة، ويُعيد للناس أملهم في حياة كريمة'. الاقتصاد التضخم ماجد الداعري شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مطعم تتجاوز قيمته مليار ريال يغلق أبوابه في صنعاء

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store