مجدي نزيه: البصل الأخضر كنز غذائي يساعد على خفض الكوليسترول وتنظيم ضغط الدم

أكد الدكتور مجدي نزيه، استشاري التغذية، أن البصل الأخضر يتمتع بخصائص غذائية وصحية تجعله أكثر فائدة من البصل العادي المستخدم في الطهي، داعيًا إلى الاعتماد عليه بشكل أكبر في النظام الغذائي اليومي.
وأوضح خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن البصل الأخضر يساهم في خفض الكوليسترول الضار، وتنظيم ضغط الدم، وتقليل احتمالات الإصابة بأمراض القلب، بفضل احتوائه على مركبات فعالة مثل السابونين وبيتا كاروتين وفيتامين C والألياف.
وأشار إلى أن البوتاسيوم الموجود في البصل الأخضر يلعب دورًا مهمًا في تحسين الدورة الدموية وتوسيع الشرايين، والمساعدة في التخلص من الصوديوم الزائد، مما ينعكس إيجابًا على صحة القلب والأوعية الدموية.
كما لفت إلى أن البصل الأخضر يُعد مساعدًا جيدًا في التحكم بالشهية والمساهمة في فقدان الوزن، لما يحتويه من ألياف تُطيل فترة بقاء الطعام في المعدة وتقلل من الشعور بالجوع، لكنه شدد على أن ذلك لا يغني عن اتباع نظام غذائي متوازن ونمط حياة نشط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

فيتو

منذ ساعة واحدة

• فيتو

فوائد البرقوق الأحمر، يحارب العدوى ويحمي من ألزهايمر وأمراض السرطان

فوائد البرقوق الأحمر، البرقوق الأحمر من أنواع الفاكهة الشهيرة التى لها مواسم محددة وعشاق كثيرون لمذاقه المميز ويوجد منها أنواع مختلفة. وفوائد البرقوق الأحمر، عديدة لقيمته الغذائية العالية حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم وينصح الخبراء بتناوله. وتقول الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، إن البرقوق الأحمر هو أحد الفواكه الصيفية اللذيذة التي تتميز بلونها الجذاب وطعمها المائل للحلاوة والحموضة في آن واحد، ويعد من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية المهمة للصحة. واضافت منى، يتميز البرقوق الأحمر بقشرته الناعمة ولبه العصيري، ويحتوي على مجموعة مميزة من الفيتامينات والمعادن والمركبات النباتية المفيدة، مما يجعله إضافة مثالية للنظام الغذائي اليومي. فوائد البرقوق الأحمر فوائد البرقوق الأحمر للصحة وتابعت، أن من فوائد البرقوق الأحمر الصحية:- يحتوي البرقوق الأحمر على نسبة عالية من مضادات الأكسدة مثل البوليفينولات والأنثوسيانين، وهي مركبات تساعد على محاربة الجذور الحرة التي تضر بخلايا الجسم، وتقي من أمراض الشيخوخة والسرطان وأمراض القلب. يحتوي البرقوق الأحمر على نسبة جيدة من الألياف الغذائية، والتي تساعد على تحسين عملية الهضم، والوقاية من الإمساك، وتعزيز حركة الأمعاء، كما يحتوي على مادة السوربيتول، وهي مادة ملينة طبيعية تسهّل حركة البراز. يساهم تناول البرقوق الأحمر بانتظام في خفض مستويات الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد، وذلك بفضل الألياف والمركبات الفينولية، كما يحتوي على البوتاسيوم، وهو معدن ضروري لتنظيم ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بالسكتات القلبية والدماغية. على الرغم من طعمه الحلو، فإن البرقوق الأحمر يعد خيار جيد لمرضى السكري عند تناوله باعتدال، لأنه يملك مؤشر جلايسيمي منخفض، ما يعني أنه لا يسبب ارتفاع مفاجئ في سكر الدم كما أن الألياف الموجودة فيه تساعد في إبطاء امتصاص السكر. البرقوق الأحمر يحتوي على عناصر مهمة لتقوية العظام مثل فيتامين K، والبورون، والمغنيسيوم، وقد أظهرت بعض الدراسات أن استهلاك البرقوق المجفف يساعد على منع هشاشة العظام، خاصة لدى النساء بعد سن اليأس. بفضل غناه بفيتامين C، فإن البرقوق الأحمر يعزز مناعة الجسم ضد العدوى والفيروسات، ويساهم في تسريع التئام الجروح، وتحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء المقاومة للأمراض. يساعد البرقوق الأحمر في الحفاظ على نضارة البشرة وحيويتها، بفضل احتوائه على فيتامين C والأنثوسيانين، اللذين يساهمان في تكوين الكولاجين ومحاربة التجاعيد وتأخير علامات التقدم في السن. البرقوق الأحمر منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف، مما يعطي شعور بالشبع لفترة أطول، ويقلل من الرغبة في تناول الطعام بكثرة، لذلك، يمكن أن يكون جزء من حمية غذائية صحية لخسارة الوزن. بعض المركبات الموجودة في البرقوق، مثل مضادات الأكسدة، لها دور في تحسين الذاكرة وتقليل الالتهابات التي تؤثر على الدماغ، كما يعتقد أن تناول الفواكه الغنية بالبوليفينولات قد يساهم في الوقاية من أمراض مثل الزهايمر والخرف. البرقوق الأحمر له تأثير مدر للبول ويساعد على تنظيف الكلى والكبد من السموم، مما يساهم في تحسين وظائف الجسم العامة وزيادة نشاط الجسم. نصائح عند تناول البرقوق الأحمر وتابعت يفضل غسل البرقوق جيدا قبل تناوله لإزالة بقايا المبيدات، كما يفضل تناوله طازج للحصول على أقصى استفادة غذائية، ويجب الاعتدال في الكمية لمن يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي، لأن الإفراط قد يسبب الإسهال. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس

منذ 2 ساعات

• مصرس

الجبنة والبطيخ.. استشاري يكشف أسوأ العادات الغذائية للمصريين في الصيف

مع ارتفاع درجات الحرارة بداية موسم الإجازات الصيفية، حذر الدكتور مجدي نزيه، استشاري تثقيف التغذية، من بعض العادات الغذائية التي تتكرر في فصل الصيف، والتي قد تكون سببًا رئيسيًا في اضطراب الصحة وزيادة الوزن دون وعي. وأوضح نزيه خلال برنامج الستات ميعرفوش يكدبوا على قناة «CBC»، أن الإكثار من تناول الأيس كريم، والذرة، والتسالي، والمشروبات المحلاة هو من أسوأ العادات الغذائية التي يقبل عليها المصريين في الصيف، حيث يرتبط تناولها بزيادة السعرات الحرارية بشكل غير ملحوظ، كونها تجمع بين السكريات والنشويات والدهون.وأشار نزيه، إلى أن المشكلة لا تتوقف عند نوعية الأطعمة فقط، بل تتفاقم مع اضطراب مواعيد النوم والاستيقاظ، مما يؤدي لتغيير مواعيد الوجبات، حيث يتأخر الفطور ويصبح الغداء والعشاء في توقيتات غير مناسبة، وهو ما ينعكس سلبًا على عملية الهضم وصحة الجهاز الهضمي.وأكد نزيه، أن هذا الخلل اليومي في النظام الغذائي والسلوكي يؤدي إلى تدهور في الصحة العامة، فضلًا عن مشكلات مثل ارتجاع المريء الذي تزداد حدّته في الصيف بسبب تناول كميات كبيرة من الطعام في وقت متأخر من الليل، مع خلط وجبات متعددة في توقيت واحد، مثل تناول البطيخ والجبنة بعد العشاء أو إدخال الحلويات عقب الوجبات الرئيسية.ودعا نزيه، الأسر إلى الالتزام بمواعيد أكل منتظمة ووجبات متوازنة تحتوي على مكونات غذائية ثلاثية، بروتينات، نشويات، ودهون صحية، لتفادي الإرهاق والشعور بالخمول والاضطرابات الهضمية التي تنتشر صيفًا.

نافذة على العالم

منذ 6 ساعات

• نافذة على العالم

صحة وطب : 5 تمارين رياضية تُخفض ضغط الدم والكوليسترول بهذه الطريقة

الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:31 مساءً نافذة على العالم - يتسلل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول بهدوء، دون أي أعراض أو عواقب وخيمة، حتى يصل الجسم في يوم من الأيام إلى حافة الهاوية، وهذه التهديدات الصحية الخفية تؤثر الآن على الناس في سن مبكرة جدًا، وقد اتضح أن ممارسة النشاط البدني في مرحلة مبكرة لا يقتصر على حرق السعرات الحرارية فحسب، بل قد يحمى القلب أيضًا، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". وقد وجدت دراسة أن من واصلوا ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لمدة خمس ساعات على الأقل أسبوعيًا في بداية مرحلة البلوغ كانوا أقل عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم في مراحل لاحقة من حياتهم بشكل ملحوظ، وهذا يمثل ضعف مدة التمارين الموصى بها عالميًا. فيما يلى 5 تمارين محددة، ليست مجرد تمارين عصرية، بل هي مدعومة علميًا، تُظهر نتائج فعالة في إدارة ضغط الدم والكوليسترول بشكل طبيعي ومدة ممارستها على وجه التحديد لتحقيق أقصى فائدة: المشي السريع: 45 دقيقة يوميًا، 5 أيام في الأسبوع المشي السريع لمدة 45 دقيقة - خمسة أيام أسبوعيًا على الأقل - قد يكون أكثر فعالية، فقد أظهرت دراسة أن المشي لفترات طويلة يُحسن تصلب الشرايين ويُخفض ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى) بشكل ملحوظ، ما يجعل المشي مميزًا ليس السرعة، بل الاتساق، وعلى عكس الجري، فإن المشى يضع ضغطًا أقل على الركبتين، مما يجعله مثاليًا للبالغين في منتصف العمر أو المبتدئين. السباحة: 30 دقيقة، 3 مرات في الأسبوع السباحة مخصصة فقط لإنقاص الوزن أو بناء القدرة على التحمل، فهي تجمع بين تمارين القلب والتأمل، وقد وجدت دراسة أن البالغين في منتصف العمر الذين مارسوا السباحة لمدة 30 دقيقة ثلاث مرات أسبوعيًا لمدة 10 أسابيع انخفض لديهم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول السيئ (LDL)، وذلك بسبب مقاومة الماء، مما يُعزز عمل القلب دون إجهاده، إضافة إلى ذلك، تُساعد طبيعة السباحة المنتظمة على خفض مستويات الكورتيزول "هرمون التوتر"، وهو مُسبب خفي لارتفاع ضغط الدم. تاي تشي: 20 دقيقة يوميًا التاي تشي تمرين لطيف ولنه قوى، حيث أن تُرافق الحركات البطيئة والرشيقة تنفس عميق، مما يُحسن تدفق الأكسجين إلى القلب للقيام بوظائفه على أكمل وجه، وهو مفيد بشكل خاص لمن يجدون التمارين التقليدية مُرهقة. ركوب الدراجات: 40 دقيقة، 3-4 مرات أسبوعيًا ركوب الدراجات المكثف مخصص للرياضيين فقط، ولكن حتى ركوب الدراجات المعتدل يمكن أن يُحدث تحسنًا ملحوظًا في صحة القلب والأوعية الدموية، وقد وجدت دراسة أن الأشخاص الذين ركبوا الدراجات لمدة 40 دقيقة، 3-4 مرات أسبوعيًا لمدة ستة أشهر، شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في كل من مستويات الكوليسترول وضغط الدم، وما يميز ركوب الدراجات هو أنها تتجاوز مجرد ممارسة رياضية، إنها حركة هادفة، سواء على دراجة ثابتة أو متحركة، فهي تزيد من كفاءة القلب واستقلاب الدهون. تمارين القوة: 30 دقيقة، مرتين في الأسبوع تمارين القوة قد ترفع ضغط الدم، ولكن عند ممارستها بشكل صحيح يمكن أن تخفضه، وممارسة تمارين القوة متوسطة الشدة مرتين أسبوعيًا لمدة 30 دقيقة يمكن أن تخفض ضغط الدم أثناء الراحة، وتُحسن حساسية الأنسولين، مما يُساعد أيضًا على خفض الكوليسترول الضار، ويكفي استخدام وزن الجسم أو الدمبل الخفيف، وليس الأحمال الثقيلة، حيث إن التنفس المركز أثناء التكرارات والتدرج في الأداء هما الأساس، فعلى عكس تمارين الكارديو وحدها، فإن تمارين القوة تبني عضلات تستمر في حرق الدهون وتنظيم عملية الأيض حتى أثناء الراحة.