ترامب مضطر للتخلي عن "ماكدونالدز" بسبب مرضه الجديد
وكان البيت الأبيض أعلن أن ترامب أصيب بقصور وريدي مزمن، وهي حالة يحدث معها ضعف في تدفق الدم في أوردة الساق ما يؤدي إلى التورم وأعراض أخرى.
ونصحت الطبيبة محسا طهراني، اختصاصية أمراض الروماتيزم في شمال فيرجينيا ترامب بالتخلي عن وجبات ماكدونالدز التي يعشقها.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" عن طهراني قولها إن "الرئيس ترامب عبر عن حبه لبعض أنواع مطاعم الوجبات السريعة، وتوصيتي كطبيبة هي الحد من تناول الوجبات السريعة لأن محتواها العالي من الصوديوم يمكن أن يزيد من التورم في الساقين".
ووفقًا لها فإنه من خلال تقليل تناول الملح، الذي يضفي بعض النكهة على البيغ ماك وبطاطس ماكدونالدز، بالإضافة إلى أطعمة ترامب المفضلة الأخرى مثل البيتزا، يمكن تقليل احتباس الماء، ما يساعد على تدفق الدم من الأوردة إلى القلب.
لكنها أشارت إلى أن حالة ترامب قابلة للعلاج، وقالت: "هذا ليس أمرًا خطيرًا على الإطلاق، لا علاقة له بتوقعات الحياة. عندما يكبر الإنسان، للأسف، تحدث مثل هذه الأمور".
ونصحت ترامب كذلك بأنه "يجب عليه ارتداء جوارب ضاغطة تساعد على دفع السوائل مرة أخرى نحو القلب"، حيث يضطر ترامب للوقوف لفترات طويلة في المؤتمرات واللقاء الصحفية والسياسية.
وقالت: "إذا كان سيقف لفترة طويلة، عندما يقف، فإن صمامات الأوردة تصبح بطيئة ولا تسمح للسوائل بالعودة إلى القلب، ينبغي على ترامب استخدام الجوارب الضاغطة".
وأخبرت طهراني أن الترطيب، والمشي، وممارسة التمارين لمدة 30 دقيقة يوميًا، واتباع نظام غذائي صحي للقلب يمكن أن يساعد أيضًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 11 ساعات
- خبرني
اكتشاف يحيّر العلماء.. العثور على تركيبة غامضة داخل الخلايا البشرية
خبرني - اكتشف العلماء بنية جديدة وغامضة كامنة داخل كل خلية بشرية، ويبلغ قطر هذه البُنى الصغيرة، التي أُطلق عليها اسم "الهيميفيوسومات" (hemifusomes)، ما بين 200 إلى 400 نانومتر فقط، أي ما يعادل نحو 500 مرة أقل من سُمك شعرة الإنسان. ويعتقد العلماء أن هذه البُنى الجديدة تلعب دورا حيويا في مساعدة الخلايا على إعادة تدوير المواد والتخلّص من الفضلات، وفقا لتقرير نشرته ديلي ميل البريطانية. بدورها قالت الدكتورة سهام إبراهيم، المشاركة في الدراسة من جامعة فيرجينيا: "الأمر مثير، لأن اكتشاف شيء جديد تماما داخل الخلايا يُعد أمرا نادرا، ويفتح أمامنا طريقا جديدا بالكامل للاستكشاف". وأضافت: "يشبه هذا الاكتشاف العثور على مركز إعادة تدوير جديد داخل الخلية. نعتقد أن الهيميفيوسوم يساعد الخلية في تنظيم كيفية تغليف المواد ومعالجتها، وعندما يختل هذا النظام، قد يساهم ذلك في الإصابة بأمراض تؤثر على العديد من أنظمة الجسم". ونظرا لصغر حجم الهيميفيوسومات الشديد، احتاج الباحثون إلى معدات فائقة الحساسية لرصدها. استخدام تقنية حديثة واستخدم الفريق البحثي تقنية تُعرف باسم التصوير المقطعي الإلكتروني بالتبريد (cryo-electron tomography)، حيث تُجمّد العينات بسرعة إلى حوالي 150 درجة مئوية تحت الصفر، ثم تُقطّع إلى شرائح دقيقة جدا. بعد ذلك، التقط العلماء عددًا كبيرًا من الصور باستخدام مجهر إلكتروني يعمل بالإلكترونات بدلًا من الضوء المرئي. فيما سمحت لهم هذه التقنية بمشاهدة البُنى الصغيرة للغاية كما لو كانت داخل خلية حية، عبر "تجميدها في الزمن"، بدلًا من إتلافها خلال محاولات الحفظ التقليدية. وباستخدام هذه الطريقة، رصد فريق الباحثين من جامعة فيرجينيا بُنى تشبه فقاعتين رقيقتين ملتصقتين من الأطراف. تطوير علاجات في المستقبل ويعتقد الباحثون أن الهيميفيوسومات تُنتج الحويصلات، وهي أكياس صغيرة تعمل كـ"أوعية خلط" داخل الخلية، كما أنها تُشكّل بُنى تتكون من عدد كبير من هذه الحويصلات.


سواليف احمد الزعبي
منذ 13 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
البيت الأبيض يكشف عن إصابة ترامب بحالة مزمنة في الأوردة
#سواليف أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد #ترامب مصاب بحالة مزمنة في #الأوردة، بعد التساؤلات حول طبيعة 'أثر #الكدمة' على يده، والتورم في ساقيه. وذكر طبيب البيت الأبيض أن ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، يعاني من ' #قصور_وريدي مزمن' (Chronic Venous Insufficiency)، وهي حالة تحدث عندما تعجز أوردة الساقين عن ضخ الدم بشكل كاف نحو القلب، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الأطراف. وجاء هذا الإعلان على لسان المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بداية إيجاز صحفي روتيني وذلك بعد تداول صور للرئيس تظهر ساقيه متورمتين خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية، إضافة إلى كدمات على يده كانت مغطاة بالمكياج. وقالت ليفيت: 'أعلم أن العديد من وسائل الإعلام كانت تتكهن بشأن الكدمات على يد الرئيس وكذلك التورم في ساقيه، ولهذا، وفي إطار الشفافية، طلب الرئيس أن أشارككم اليوم مذكرة من طبيبه توضّح حالته الصحية'. وأضافت أن الكدمات في يديه 'تتوافق مع تهيّج بسيط في الأنسجة الرخوة، ناتج عن المصافحة المتكررة، إضافة إلى استخدامه للأسبرين كجزء من بروتوكول وقائي للقلب'. وقد أرفق البيت الأبيض لاحقا مذكرة أكثر تفصيلا صادرة عن طبيب الرئيس. وقالت المؤرخة الرئاسية والأستاذة بجامعة فيرجينيا، باربرا بيري، إن هذا الإعلان يمثّل 'تحولا مفاجئا' في نهج إدارة ترامب. وأثنت على ما وصفته بالشفافية، لكنها حذّرت من أن 'ثقة الناس تعتمد على تصديق ما يُقال لهم'، مضيفة: 'هل لدينا صورة كاملة؟ لا نعلم. نعرف فقط ما قيل لنا، وعلينا أن نفترض صحته'. وخلال حملته الانتخابية، كثيرًا ما تفاخر ترامب بلياقته البدنية وقدرته على التحمل، ساعيًا إلى التمايز عن بايدن. وخلال فترة ولايته، واصل اتهام خصمه الديمقراطي وفريقه بالتستر على تراجع قدراته العقلية، بل أطلق حلفاؤه في الكونغرس تحقيقًا بشأن ما إذا كان مستشارو بايدن يخفون حقائق تتعلق بصحته. غير أن ترامب نفسه لم يكن مثالًا للشفافية. فحين أصيب بفيروس كورونا في خريف عام 2020، امتنعت إدارته عن نشر تفاصيل دقيقة بشأن حالته الصحية أو طبيعة العلاج الذي تلقاه. كما سعى طبيبه آنذاك، شون كونلي، إلى التقليل من خطورة حالته. ولم يُكشف حجم تدهور وضعه الصحي إلا بعد أشهر، من خلال كتاب أصدره كبير موظفي البيت الأبيض آنذاك مارك ميدوز، وتحقيق أجرته صحيفة 'نيويورك تايمز'. وإذا ما استكمل ترامب ولايته المقبلة، فسيبلغ 82 عاما عند نهايتها، ما سيجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد، متفوقا على بايدن بعدة أشهر. وحتى بعد نجاته من محاولة اغتيال في يوليو 2024، لم تصدر الحملة سوى القليل من المعلومات عن تعافيه أو أي تداعيات صحية مستمرة.

سرايا الإخبارية
منذ 19 ساعات
- سرايا الإخبارية
البيت الأبيض يعلن عن إصابة ترامب بهذا المرض
سرايا - أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب مصاب بحالة مزمنة في الأوردة، بعد التساؤلات حول طبيعة "أثر الكدمة" على يده، والتورم في ساقيه. وذكر طبيب البيت الأبيض أن ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، يعاني من "قصور وريدي مزمن" (Chronic Venous Insufficiency)، وهي حالة تحدث عندما تعجز أوردة الساقين عن ضخ الدم بشكل كاف نحو القلب، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الأطراف. وجاء هذا الإعلان على لسان المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بداية إيجاز صحفي روتيني وذلك بعد تداول صور للرئيس تظهر ساقيه متورمتين خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية، إضافة إلى كدمات على يده كانت مغطاة بالمكياج. وقالت ليفيت: "أعلم أن العديد من وسائل الإعلام كانت تتكهن بشأن الكدمات على يد الرئيس وكذلك التورم في ساقيه، ولهذا، وفي إطار الشفافية، طلب الرئيس أن أشارككم اليوم مذكرة من طبيبه توضّح حالته الصحية". وأضافت أن الكدمات في يديه "تتوافق مع تهيّج بسيط في الأنسجة الرخوة، ناتج عن المصافحة المتكررة، إضافة إلى استخدامه للأسبرين كجزء من بروتوكول وقائي للقلب". وقد أرفق البيت الأبيض لاحقا مذكرة أكثر تفصيلا صادرة عن طبيب الرئيس. وقالت المؤرخة الرئاسية والأستاذة بجامعة فيرجينيا، باربرا بيري، إن هذا الإعلان يمثّل "تحولا مفاجئا" في نهج إدارة ترامب. وأثنت على ما وصفته بالشفافية، لكنها حذّرت من أن "ثقة الناس تعتمد على تصديق ما يُقال لهم"، مضيفة: "هل لدينا صورة كاملة؟ لا نعلم. نعرف فقط ما قيل لنا، وعلينا أن نفترض صحته". وخلال حملته الانتخابية، كثيرًا ما تفاخر ترامب بلياقته البدنية وقدرته على التحمل، ساعيًا إلى التمايز عن بايدن. وخلال فترة ولايته، واصل اتهام خصمه الديمقراطي وفريقه بالتستر على تراجع قدراته العقلية، بل أطلق حلفاؤه في الكونغرس تحقيقًا بشأن ما إذا كان مستشارو بايدن يخفون حقائق تتعلق بصحته. غير أن ترامب نفسه لم يكن مثالًا للشفافية. فحين أصيب بفيروس كورونا في خريف عام 2020، امتنعت إدارته عن نشر تفاصيل دقيقة بشأن حالته الصحية أو طبيعة العلاج الذي تلقاه. كما سعى طبيبه آنذاك، شون كونلي، إلى التقليل من خطورة حالته. ولم يُكشف حجم تدهور وضعه الصحي إلا بعد أشهر، من خلال كتاب أصدره كبير موظفي البيت الأبيض آنذاك مارك ميدوز، وتحقيق أجرته صحيفة "نيويورك تايمز". وإذا ما استكمل ترامب ولايته المقبلة، فسيبلغ 82 عاما عند نهايتها، ما سيجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد، متفوقا على بايدن بعدة أشهر. وحتى بعد نجاته من محاولة اغتيال في يوليو 2024، لم تصدر الحملة سوى القليل من المعلومات عن تعافيه أو أي تداعيات صحية مستمرة.