
الرعاة الأكراد يعودون إلى مراعيهم في هكاري بعد عقود من الصراع
22/07/2025
ماذا يمكن للاتحاد الأوروبي فعله ضد إسرائيل لوقف الحرب في غزة.. غير التصريحات؟
22/07/2025
لجنة تقصي الحقائق في مجازر الساحل السوري تسلم تحقيقها على وقع أعمال العنف في السويداء
22/07/2025
ما العلاقة التي كانت تربط دونالد ترامب مع جيفري إبستين؟
22/07/2025
حداد وطني وغضب في بنغلادش غداة مقتل 31 شخصا في تحطم طائرة عسكرية على مدرسة
22/07/2025
في بيان غير مسبوق.. وكالة الأنباء الفرنسية تحذر من الموت بالجوع الذي يهدد صحافييها في غزة
22/07/2025
الوضع أصبح مفزعا في غزة.. الناس تتساقط في الشوارع بسبب الجوع
22/07/2025
ترامب يقاضي وول ستريت جورنال، أية مآلات؟ وما مستقبل علاقة ترامب بروبرت موردوغ؟
أمريكا
22/07/2025
المحامي زيد العظم: سلطة أحمد الشرع ارتكبت تيها قانونيا وإنسانيا وحتى أخلاقيا في السويداء

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
ماذا بعد رفض حزب الله تسليم السلاح؟ وماهي التداعيات المتوقعة على لبنان؟
05:36 05/08/2025 بعد فشل المفاوضات في غزة، مصر بين "كامب ديفيد" ومخطط التهجير القسري الشرق الأوسط 04/08/2025 في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت: عون يؤكد أن القانون سيطبق على الجميع دون تمييز الشرق الأوسط 04/08/2025 ملف مرفأ بيروت، أول امتحان أمام السلطة في لبنان الشرق الأوسط 04/08/2025 فرنسا تسقط مساعدات إنسانية جوا على غزة.. عملية محفوفة بالمخاطر وسط انتقادات أممية الشرق الأوسط 03/08/2025 المجاعة تفتك بأجساد الأطفال في غزة والألم يتضاعف تحت الحصار الشرق الأوسط 03/08/2025 فيديو صادم من حماس يكشف معاناة الرهائن.. وتظاهرات غاضبة تجتاح تل أبيب الشرق الأوسط 02/08/2025 محمود يزبك : "أول مرة نسمع أن حماس منفحتة على نزع سلاحها لكن بشرط" الشرق الأوسط 01/08/2025 غزة : الأمم المتحدة تؤكد ضرورة إيصال المساعدات عبر الطرق البرية الشرق الأوسط


يورو نيوز
منذ 2 ساعات
- يورو نيوز
بسبب النفط الروسي.. ترامب يفرض ضرائب إضافية بنسبة 25% على الواردات الهندية
ستدخل الرسوم حيز التنفيذ بعد 21 يومًا من توقيع الأمر، مما يعني أن الهند وروسيا قد يكون لديهما وقت للتفاوض مع الإدارة بشأن ضرائب الاستيراد. ووصفت الحكومة الهندية الأربعاء التعريفات الجمركية الإضافية بأنها "مؤسفة". وقال راندير جايسوال، المتحدث باسم وزارة الخارجية، في بيان: "نؤكد مجددًا أن هذه الإجراءات غير عادلة وغير مبررة وغير منطقية"، مضيفًا أن الهند ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية مصالحها. وأضاف جايسوال أن الهند أوضحت بالفعل موقفها بأن واردات البلاد تستند إلى عوامل السوق، وأنها جزء من هدف عام يتمثل في ضمان أمن الطاقة لسكانها البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة. يوم الاثنين أيضاً، قالت الخارجية الهندية إن "الدول التي تنتقد الهند هي نفسها منخرطة في التجارة مع روسيا"، مضيفة أنه "من غير المبرر استهداف الهند وحدها". وأشارت إلى أن الاتحاد الأوروبي أجرى تعاملات تجارية مع روسيا بقيمة 67.5 مليار يورو (78.02 مليار دولار) عام 2024، من ضمنها واردات قياسية من الغاز الطبيعي المسال وصلت إلى 16.5 مليون طن متري. أما الولايات المتحدة، فقد واصلت وفق البيان، استيراد سادس فلوريد اليورانيوم الروسي لاستخدامه في قطاع الطاقة النووية، إلى جانب البلاديوم والأسمدة والمواد الكيميائية، من دون أن يوضح البيان مصدر هذه المعلومات. الرسوم قادمة قد تُحدث خطوات ترامب خللًا في المسار الاقتصادي للهند، التي كانت تُعتبر حتى وقت قريب بديلاً للصين من قِبل الشركات الأمريكية التي تتطلع إلى نقل مصانعها. تشتري الصين أيضًا النفط من روسيا، لكن الأمر الذي وقّعه الرئيس الجمهوري لم يشملها. كجزء من فترة تفاوض مع بكين، فرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 30% على البضائع القادمة من الصين، وهي نسبة أقل من إجمالي ضرائب الاستيراد التي هدد بها نيودلهي. كان ترامب قد أعلن للصحفيين الثلاثاء أن الرسوم الجمركية قادمة، قائلاً إن الولايات المتحدة عقدت اجتماعًا مع روسيا يوم الأربعاء في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا. قال ترامب عن خططه للتعريفات الجمركية: "سنرى ما سيحدث. سنتخذ قرارًا بشأن ذلك حينها". ندد الكرملين الثلاثاء بتهديد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية المفروضة على الهند، ما لم تتوقف عن شراء النفط الروسي، ووصف الخطوة بـ"غير الشرعية". عجز تجاري أمريكي في عام 2024، سجلت الولايات المتحدة عجزًا تجاريًا قدره 45.8 مليار دولار في السلع مع الهند، مما يعني أن أمريكا استوردت من الهند أكثر مما صدّرت، وفقًا لمكتب الإحصاء الأمريكي. يشتري المستهلكون والشركات الأمريكية الأدوية والأحجار الكريمة والمنسوجات والملابس من الهند، من بين سلع أخرى. وبالنسبة لأكبر دولة في العالم، مثّلت الهند وسيلةً للولايات المتحدة لمواجهة نفوذ الصين في آسيا. لكن الهند لم تدعم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على موسكو بسبب أوكرانيا، حتى مع تأكيد قادة الهند رغبتهم في السلام. تجري الولايات المتحدة والصين حاليًا مفاوضات تجارية، حيث تفرض واشنطن تعريفة جمركية بنسبة 30% على السلع الصينية، وتواجه ضريبة انتقامية بنسبة 10% من بكين على المنتجات الأمريكية. الهند والنفط الروسي تتناقض التعريفات الجمركية المخطط لها على الهند مع الجهود السابقة التي بذلتها إدارة بايدن ودول أخرى في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، والتي شجعت الهند على شراء النفط الروسي الرخيص من خلال تحديد سقف سعري فُرض عام 2022. حددت الدول مجتمعةً سقفًا للنفط الروسي عند 60 دولارًا للبرميل في وقت كانت فيه أسعار السوق أعلى بكثير. كان الهدف حرمان الكرملين من الإيرادات اللازمة لتمويل حربه في أوكرانيا، وإجبار الحكومة الروسية إما على بيع نفطها بسعر مخفض أو تحويل الأموال إلى شبكة شحن بديلة باهظة الثمن. وُضع سقف السعر وسط قدر متساوٍ من التشكك والأمل في أن تؤدي هذه السياسة إلى درء غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا. ألزمت القيود شركات الشحن والتأمين برفض التعامل مع شحنات النفط التي تتجاوز الحد الأقصى، مع أن روسيا تمكنت من التهرب من ذلك عبر شحن النفط على متن "أسطول ظل" من السفن القديمة، مستخدمةً شركات تأمين وشركات تجارية تقع في دول لا تطبق العقوبات. لكن أسعار النفط انخفضت، حيث سُجِّل سعر البرميل صباح الأربعاء عند 65.84 دولارًا، بزيادة قدرها 1% عن سعره في اليوم السابق. مودي يدعم الصناعة الوطنية قبل أيام، حث مودي مواطنيه على شراء السلع المصنّعة محليا لدعم الاقتصاد في ظل حالة عدم اليقين العالمية المتزايدة. وجاءت هذه التعليقات بعد أيام من فرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25% على الصادرات الهندية إلى الولايات المتحدة، وفرضه رسوما جمركية أعلى على عدة دول، ما أثار مخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي وتقلبات السوق. ولم يشر إلى الرسوم الجمركية الأمريكية مباشرة في خطابه خلال تجمع شعبي في ولاية أوتار براديش الشمالية أمس السبت. وقال: "يمر الاقتصاد العالمي بمخاوف كثيرة، وثمة جو من عدم الاستقرار. الآن، مهما نشتري، يجب أن يكون ثمة معيار واحد فقط: سنشتري هذه الأشياء التي صُنعت بعرق جبين الهندي". ويعكس تركيز مودي المتجدد على التصنيع والاستهلاك المحليين مبادرته (صُنع في الهند)، ومع ذلك، اكتسبت هذه الرسالة أهمية مُجدّدة بعد الرسوم الجمركية الأمريكية. مودي يزور الصين ونقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول حكومي هندي، عزم رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، زيارة الصين لأول مرة منذ أكثر من سبع سنوات، في إشارة إلى تحسن العلاقات الدبلوماسية مع بكين في حين تتصاعد حدة التوتر بين نيودلهي وواشنطن. المصدر ذاته أوضح أن مودي سيتوجه إلى الصين لحضور قمة منظمة شنغهاي للتعاون متعددة الأطراف التي تبدأ في 31 أغسطس/ آب الجاري. يارة مودي إلى مدينة تيانغين الصينية، لحضور قمة منظمة شنغهاي للتعاون وهي مجموعة سياسية وأمنية تضم روسيا، هي الأولى له منذ يونيو/ حزيران 2018، وفي وقت لاحق، تدهورت العلاقات الصينية الهندية بشكل حاد بعد اشتباك عسكري على طول حدودهما المتنازع عليها في جبال الهيمالايا عام 2020. وأجرى رئيس الوزراء الهندي والرئيس الصيني شي جين بينغ محادثات على هامش قمة بريكس في روسيا في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، مما أسهم في تحسين العلاقات، حيث تعمل الدولتان الآسيويتان الآن على نزع فتيل التوتر الذي قوض بشكل تدريجي العلاقات التجارية والتنقل بينهما.


فرانس 24
منذ 4 ساعات
- فرانس 24
مع استمرار الحرب في غزة... هل باتت إسرائيل مهددة بظاهرة "هجرة الأدمغة"؟
تشعر إسرائيل، وهي أصلا "بلد مهاجرين"، بالقلق حيال هجرة سكانها المتزايدة في سياق الحرب في غزة والتي اندلعت إثر هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. فحسب موقع "إسرائيل-فالي" نقلا عن مصادر رسمية، غادر 82700 إسرائيليا في 2024. وهو رقم يتخطى عدد القادمين، البالغ في نفس الفترة 56000. ولفت نفس المصدر إلى أن هذه هي "أول مرة منذ فترة طويلة" التي بقيت فيها الهجرة نحو الدولة العبرية أقل بكثير من حركة المغادرين. الحاصلون على تعليم عال والعلمانيون في الطليعة من المرجح أن تتفاقم هذه الظاهرة، حسبما كشفه مسح أجرته مؤسسة "سي آي ماركتنغ" ونقلته صحيفة هآرتس. فقد أشار هذا المسح، إلى أن 40 بالمئة من الإسرائيليين الذين ما زالوا في البلاد، يفكرون هم أيضا في المغادرة. لكن من هم الإسرائيليون الذين يغادرون؟ تتراوح أعمار 81 بالمئة منهم بين 25 و44 عاما بحسب أرقام نشرتها هذه الصحيفة الإسرائيلية اليسارية. وهؤلاء عموما هم من الأشخاص الذين تلقوا تعليما عاليا ومن العلمانيين أيضا، وفق تحليل أجرته صحيفة " ذا جويش إندبندنت" في أواخر 2024. يعد هؤلاء من الإسرائيليين الأكثر قابلية للاندماج في المجتمعات الأخرى. تعقيبا، قال ديفيد ريغوليه-روز باحث بالمعهد الفرنسي للتحليل الاستراتيجي (IFAS) متخصص في شؤون الشرق الأوسط: "يبدو أن هناك ظاهرة تُشبه، في بعض جوانبها، شكلاً من أشكال هجرة الأدمغة". كما أوضح الخبير: "تمس هذه الظاهرة أساسا الإسرائيليين الأشكناز [تاريخيا، ينحدرون من مجتمعات يهودية استقرت في أوروبا الوسطى والشرقية]، بالأحرى من اليسار، مثل المؤسسين العلمانيين للدولة". الهرب من إسرائيل غير ليبرالية تنخرها الحرب تسارعت وتيرة هذه الهجرة بسبب الحرب الدامية التي يشنّها الجيش الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول على الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة، مصحوبة بأزمة إنسانية هائلة. تروي شيرا، امرأة بالغة من العمر 41 عاما، لصحيفة هآرتس: "باتت الحياة هنا لا تُطاق. أنا أشعر وكأنما يتم سلب حقي في أن أشعر بأنني في منزلي". مؤكدة بأنها " ستغادر حتما". على كل حال، فإن هواجس النخب المثقفة بين الإسرائيليين ليست وليدة اللحظة، بل أنها "بدأت حتى قبل السابع من أكتوبر، بسبب الثقافة السياسية غير الليبرالية التي أنشأها نتانياهو"، حسب ديفيد ريغوليه-روز. فمنذ أوائل 2023، أطلقت حكومته إصلاحا مثيرا للجدل لخفض صلاحيات المحكمة العليا، هيئة قضائية تعد بمثابة ركيزة المؤسسات الرسمية. أثارت تلك الخطة تعبئة احتجاجية غير مسبوقة، اتسمت بمظاهرات جمعت مئات الآلاف. في مواجهة تلك الضغوط، علّق نتانياهو الإصلاح بشكل مؤقت في مارس/آذار، قبل أن يعيد إطلاق جزء منه خلال صيف تلك السنة. رحلة البحث عن حياة أفضل لكن السياسة ليست الدافع الوحيد وراء هجرة هذه النخب. حيث إن البحث عن ظروف معيشية أفضل هو سبب آخر للظاهرة، حسب سارة يائيل هيرشهورن وهي مؤرخة بجامعة حيفا وباحثة في معهد سياسة الشعب اليهودي بالقدس. تقول هذه الخبيرة الأمريكية المقيمة في إسرائيل، إن هاته النخب ترحل أيضا لأن لها القدرة المادية على تحمل التكاليف، مشيرة إلى أن الهجرة نحو دول مثل الولايات المتحدة، سيكون أسهل بالنسبة للأشخاص الذين يتحدثون اللغة الإنكليزية، ولديهم جواز سفر ثانٍ، ويتمتعون بمهارات يمكن استخدامها بالخارج وخصوصا في المجال التكنولوجي. كذلك، تضيف المؤرخة أن "منح أطفال هؤلاء مستقبلا أفضل هو غالبا ما يكون عاملا يدفعهم للرحيل. حيث إن مثل هذه القدرات على العيش في مكان آخر تُعتبر في الواقع امتيازا في إسرائيل". وتعتقد هيرشهورن أن السلطات الإسرائيلية تأخذ هذا الأمر على محمل الجد. وهي تختم بالقول إن ظاهرة "هجرة الأدمغة" باتت واقعا لا لبس فيه. في مواجهة هذه المعضلة، عقدت لجنة الكنيست لشؤون الهجرة والاستيعاب والشتات في أوائل 2025، نقاشا مستعجلا حول قضية "إعداد البلاد للهجرة السلبية وعواقبها". هذا، ويمكن لهذه الظاهرة أن تؤدي إلى تداعيات تطال الاقتصاد. فبصفتها "دولة ناشئة" بمنطقة الشرق الأوسط ورائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لطالما اعتمدت إسرائيل على إمكانياتها البشرية "الأدمغة" في بناء قوتها، مستغلة خصوصا خبراتها في القطاع التكنولوجي. وهي ثاني أكبر مُصدّر عالمي لحلول الأمن السيبراني بعد الولايات المتحدة. من "هجرة الأدمغة" إلى أزمة التجنيد؟ من جهة أخرى، يلحظ ديفيد ريغوليه-روز أن "رحيل النخب يثير قلق القادة أكثر من أي وقت مضى، لأنه يأتي في سياق ديمغرافي متوتر" أصلا. خصوصا وأن معدل الولادات بين أكثر شرائح المجتمع تعليما، هو أقل منه عند أكثر الفئات تديّناً، كما هو الحال في مناطق أخرى حسبه. ففي ظل معدل النمو الحالي، من المرجح أن يرتفع عدد السكان المتدينين، الذين يُمثلون حاليا 13.5 بالمئة، ليبلغ 35 بالمئة من إجمالي السكان بحلول 2059، حسب توقعات معهد الديمقراطية الإسرائيلي. رغم ذلك، وكما هو الحال بالنسبة للمواطنين العرب، عدا الدروز، وطلاب المعاهد الدينية اليهودية في ضوء قرار المحكمة العليا في 2024 بإنهاء إعفائهم من خدمة الجيش، فإن اليهود الأورثودكس المتدينين (الحريديم) لا يخضعون عموما للخدمة العسكرية الإجبارية، وفقا لديفيد ريغوليه-روز. ووفقا له فإن "هذا يطرح مشكلة أخرى لإسرائيل، تضاف إلى هجرة الأدمغة، من حيث قدرتها على البقاء من وجهة نظر أمنية واستراتيجية" في ظل أزمة التجنيد مع استمرار الحرب.