logo
أول رد إيراني بعد ضبط أكبر شحنة أسلحة خطيرة كانت في طريقها للحوثيين

أول رد إيراني بعد ضبط أكبر شحنة أسلحة خطيرة كانت في طريقها للحوثيين

اليمن الآنمنذ يوم واحد
تنصلت إيران اليوم الخميس 17 يوليو 2025 من شحنة أسلحة إيرانية جرى ضبطها بينما كانت في طريقها للحوثيين، وزعمت وزارة الخارجية الإيرانية أنها لم ترسل أي معدات عسكرية إلى الحوثيين في اليمن، واصفة الاتهامات الأمريكية بـ'المزاعم التي لا أساس لها من الصحة' ضمن 'حملة دعائية' تبرر الوجود العسكري الأمريكي.
وقال المتحدث باسم الخارجية إسماعيل بقائي في تصريح مساء اليوم إن الادعاءات الأمريكية المتكررة تهدف إلى توفير ذرائع للسلوكيات التصعيدية التي تقودها واشنطن وحليفتها إسرائيل، معتبرًا أن الحديث عن شحنات أسلحة إيرانية محاولة لصرف الانتباه عن الجرائم الإسرائيلية والتدخلات الأمريكية التي تؤثر على الاستقرار الإقليمي.
وكانت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) أفادت أن قوات المقاومة الوطنية اليمنية بقيادة طارق صالح نجحت في الاستيلاء على شحنة أسلحة إيرانية متطورة تزن أكثر من 750 طنًا، كانت متجهة إلى الحوثيين.
شاهد بالفيديو.. كيف تمكنت المقاومة الوطنية من ضبط شحنة الأسلحة الإيرانية المتطورة بالبحر الأحمر
وأضافت سنتكوم أن الشحنة تضم مئات الصواريخ من نوع 'كروز' وصواريخ مضادة للسفن والطائرات، إلى جانب رؤوس حربية، ومنظومات توجيه، ومحركات طائرات مسيرة، وأنظمة رادار، وأجهزة اتصالات، وكتيبات تدريب باللغة الفارسية، مشيرة إلى أن جزءًا من المعدات يعود إلى شركة تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية تخضع لعقوبات أمريكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة بريطانية.. إيران تعيد تسليح الحوثيين وحزب الله
صحيفة بريطانية.. إيران تعيد تسليح الحوثيين وحزب الله

يمن مونيتور

timeمنذ 2 ساعات

  • يمن مونيتور

صحيفة بريطانية.. إيران تعيد تسليح الحوثيين وحزب الله

يمن مونيتور/ لندن/ ترجمة خاصة: قالت صحيفة تليغراف البريطانية، يوم الخميس، إن إيران تعيد تسليح جماعة الحوثي في اليمن وحزب الله في لبنان، على الرغم من ضعفها الكبير جراء حربها الأخيرة مع الاحتلال الإسرائيلي. وأشارت الصحيفة إلى اعتراض قوات موالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا هذا الأسبوع شحنة ضخمة من الصواريخ والمكونات الإيرانية الصنع للطائرات المسيرة وغيرها من المعدات العسكرية المتجهة إلى الحوثيين. وأثارت هذه الشحنة، التي وصفها المسؤولون الأمريكيون بأنها واحدة من أكبر الشحنات على الإطلاق، مخاوف جديدة من أن طهران تمضي قدمًا في جهودها لتعزيز حلفائها المسلحين وزعزعة استقرار المنطقة، على الرغم من تراجع مكانتها. وذكرت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) أن الشحنة المتجهة إلى الحوثيين تحتوي على 750 طنًا من الأسلحة، بما في ذلك صواريخ كروز، وصواريخ مضادة للسفن والطائرات، ورؤوس حربية، ومحركات طائرات مسيرة، وفقًا لما ذكرته صحيفة وول ستريت جورنال. كانت الشحنات مخبأة على متن سفينة تُسمى ' داو'، أسفل شحنات مُعلنة من مكيفات الهواء. وشملت صواريخ 'قادر' الإيرانية المضادة للسفن، ومكونات لنظام الدفاع الجوي 'صقر'، الذي استخدمه الحوثيون لإسقاط طائرات أمريكية مُسيّرة من طراز 'إم كيو-9 ريبر'. وكانت عمليات المصادرة السابقة التي قامت بها الحكومتان اليمنية والأمريكية تسفر عادة عن أسلحة صغيرة أو قطع غيار وليس صواريخ مجمعة بالكامل. تجديد المخزونات المستنزفة قال محمد الباشا، مؤسس شركة 'باشا ريبورت' الاستشارية للأمن في الشرق الأوسط: 'يشير توقيت وحجم هذه الشحنة بقوة إلى أن إيران تتحرك بسرعة لتجديد مخزونات الحوثيين التي استنزفتها الغارات الجوية الأمريكية.' واستأنف الحوثيون هجماتهم على الملاحة التجارية في البحر الأحمر منذ انتهاء الحرب القصيرة بين إسرائيل وإيران الشهر الماضي، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه سابقًا مع الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي اليوم الخميس إن أي ادعاء بأن طهران أرسلت أسلحة إلى اليمن لا أساس له من الصحة. وقد تكون جهود إعادة الإمداد قد حققت نتائج بالفعل. ففي الأسبوع الماضي، أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن إغراق السفينة التجارية 'Eternity C'، التي تعرضت لضربات متكررة على مدار ثلاثة أيام بواسطة قوارب مسيرة وصواريخ كروز وباليستية. وقد لقى أربعة من أفراد الطاقم حتفهم في الهجوم، بينما تم احتجاز حوالي عشرة آخرين. وذكرت العملية البحرية للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر أن بحارًا واحدًا فقد ساقه. قبل وقف إطلاق النار، شنت الولايات المتحدة عددًا كبيرًا من الغارات الجوية ضد مواقع الحوثيين، مما أدى إلى تدهور كبير في قدراتهم. ويقول المحللون الآن إن شحنات الأسلحة الإيرانية الجديدة هي محاولة لتجديد تلك المخزونات وإبقاء حملة البحر الأحمر مستمرة. أثناء مرور الشحنات المضبوطة عبر جيبوتي، الواقعة في شرق أفريقيا على مصب البحر الأحمر قبالة اليمن، عثرت قوة المقاومة الوطنية على وثائق متعددة باللغة الفارسية تُشير إلى أن مصدرها إيراني. وتضمنت الوثائق دليلاً لكاميرات تُستخدم لتوجيه الصواريخ المضادة للطائرات، وشهادة جودة مُرفقة بزعانف صاروخية من صنع شركة إيرانية. تحديات إعادة التسليح في لبنان وسوريا في غضون ذلك، اعترض الجيش اللبناني سلسلة من شحنات الأسلحة القادمة من سوريا، والتي تضمنت صواريخ 'كورنت' الروسية المضادة للدبابات، التي لطالما استخدمها حزب الله. وأفادت تقارير بأن بعض الأسلحة اكتشفت مخبأة في شاحنات تنقل الخيار. وتعرض حزب الله، مثل الحوثيين، لانتكاسات كبيرة في العام الماضي. فقد انتهى صراعه عبر الحدود مع إسرائيل بوقف إطلاق نار في الخريف الماضي، وتعطلت خطوط إمداد الأسلحة من إيران بسبب سقوط نظام بشار الأسد في سوريا في ديسمبر/كانون الأول. وأجبر الإطاحة بالأسد، الذي كان حليفًا إيرانيًا رئيسيًا، حزب الله على تقليل حجم ونطاق نقل الأسلحة. فبينما كانت الشاحنات المحملة بالأسلحة تعبر إلى لبنان في السابق، يعتمد المهربون الآن على مخبأات صغيرة مدفونة بين إمدادات الغذاء. وقد فرضت الإدارة السورية الجديدة قيودًا على تهريب الأسلحة الإيرانية. وأفادت تقارير بأن قوات الأمن السورية ضبطت عدة شحنات، بما في ذلك صواريخ غراد، على طول الحدود الشرقية لسوريا مع العراق ولبنان. وفي مايو، تم ضبط صواريخ دفاع جوي إيرانية الصنع بالقرب من الحدود اللبنانية، وفقًا للتلفزيون السوري الرسمي. على الرغم من الضغط، يعمل حزب الله على إعادة البناء. ووفقًا لمصدر تحدث إلى صحيفة وول ستريت جورنال، فقد حققت الجماعة نجاحًا في تصنيع طائراتها المسيرة وصواريخها الخاصة، وأعادت هيكلة شبكات التهريب لتجنب الكشف. وكانت إيران قد أطلقت الشهر الماضي مئات الصواريخ على إسرائيل خلال حرب جوية استمرت 12 يومًا، وشهدت تدمير دفاعاتها الجوية الخاصة واغتيال كبار الشخصيات العسكرية. ويُعتقد أن النظام قد استنفد حوالي نصف مخزونه من الصواريخ في الصراع، مع تدمير العديد من دفاعاته الجوية جراء الهجمات الإسرائيلية. كما قتلت إسرائيل العديد من كبار القادة الإيرانيين والعديد من بدائلهم. في المقابل، نفت وزارة الخارجية الإيرانية أنها أرسلت أسلحة إلى حلفائها في الشرق الأوسط، واصفة الاتهامات بأنها 'لا أساس لها من الصحة'.

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 18 يوليو
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 18 يوليو

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 18 يوليو

⬅️ بين تغني 'عبدالملك' وشحنة 'طارق صالح'.. هل التصنيع الحربي للحوثيين حقيقة أم دعاية؟ الإعلامي الحكومي: 69 طفلاً و620 مريضاً حصيلة المجاعة ونقص الادوية ⬅️شيخ المحويت قبل يومٍ من رحيله: إذا تولى الأمرَ رجعي فموتي أبقى من حياتي (فيديو) شيخ المحويت قبل يومٍ من رحيله: إذا تولى الأمرَ رجعي فموتي أبقى من حياتي (فيديو) ⬅️سبتمبر نت: تعزيزات عسكرية تصل من المنطقة الأولى إلى المديريات الصحراوية بحضرموت سبتمبر نت: تعزيزات عسكرية تصل من المنطقة الأولى إلى المديريات الصحراوية بحضرموت ⬅️ 'يمن إيلاف'.. شركة تابعة للحوثيين متخصصة في استيراد وبيع النفط في السوق السوداء 'يمن إيلاف'.. شركة تابعة للحوثيين متخصصة في استيراد وبيع النفط في السوق السوداء ⬅️إعلام روسي: أحد طاقم السفينة 'إترينيتي سي' التي أغرقها الحوثيون يتلقى العلاج في اليمن إعلام روسي: أحد طاقم السفينة 'إترينيتي سي' التي أغرقها الحوثيون يتلقى العلاج في اليمن ⬅️كلب في أبين يقود للكشف عن تواجد حيوانٍ نادرٍ يُنتج أغلى أنواع العطور في العالم كلب في أبين يقود للكشف عن تواجد حيوانٍ نادرٍ يُنتج أغلى أنواع العطور في العالم ⬅️توقعات بأمطار متفاوتة الشدة ومتفرقة بـ17 محافظة يمنية ورياح شديدة جداً بسقطرى توقعات بأمطار متفاوتة الشدة ومتفرقة بـ17 محافظة يمنية ورياح شديدة جداً بسقطرى ⬅️35 شهيد في قطاع غزة اثر غارات جوية للاحتلال وهجمات بالمسيرات الإعلامي الحكومي: 69 طفلاً و620 مريضاً حصيلة المجاعة ونقص الادوية ⬅️الإعلامي الحكومي: 69 طفلاً و620 مريضاً حصيلة المجاعة ونقص الادوية الإعلامي الحكومي: 69 طفلاً و620 مريضاً حصيلة المجاعة ونقص الادوية مرتبط

هل يصنع الحوثيون صواريخ باليستية وفرط صوتية؟.. ضربة واحدة كشفت الحقيقة ومحلل يعلق
هل يصنع الحوثيون صواريخ باليستية وفرط صوتية؟.. ضربة واحدة كشفت الحقيقة ومحلل يعلق

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

هل يصنع الحوثيون صواريخ باليستية وفرط صوتية؟.. ضربة واحدة كشفت الحقيقة ومحلل يعلق

قال الكاتب والمحلل السياسي خالد سلمان إن الشحنة التي تم ضبطها مؤخرًا في البحر الأحمر لم تكن مجرد شحنة عادية، بل ترسانة ضخمة من الأسلحة يبلغ وزنها 750 طنًا، مشيرًا إلى أن هذه الكمية الهائلة تفضح زيف الادعاءات الحوثية حول القدرات التصنيعية الذاتية، وتؤكد أن إيران هي المصدر الوحيد لتسليح الجماعة. وأضاف سلمان أن الحوثيين لا ينتجون الصواريخ الباليستية ولا الفرط صوتية، ولا يديرون العمليات البحرية بأنفسهم، بل هم مجرد "مستهلك نهائي" لمنتجات المصانع الإيرانية، وربما أيضًا محطة وسيطة لإعادة تهريب السلاح إلى شبكات الإرهاب في القرن الإفريقي، ضمن عملية تُدار وتُخطط من طهران. وأشار إلى أن ضبط هذه الشحنة المهولة يعيد التأكيد على أهمية تمكين القوى المحلية المناهضة للحوثيين وتوفير الدعم المعلوماتي والتقني اللازم لها، للاضطلاع بمسؤولياتها في حماية المياه اليمنية، مؤكدًا أن البحر الأحمر لم يعد قضية عابرة بل هو ملف أمن قومي لليمن وللدول المشاطئة. وشدد سلمان على ضرورة توحيد الجهود وتشكيل قوات بحرية متخصصة، ورفع مستوى التدريب والتأهيل والتسليح، بدعم دولي، لتولي مهمة تأمين المضائق البحرية والممرات الدولية، معتبرًا أن ضرب هذه الترسانة الإيرانية لا يجب أن يُقاس بمنطق الخلافات السياسية أو التوظيف الحزبي، بل هو مكسب حقيقي يُعزز الضغط على العواصم الدولية للانفتاح على القوى المحلية، والتعامل معها كعنصر فاعل في المعادلة، وليس كطرف هامشي يعتمد فقط على الخارج. ولفت إلى أن إيران تدير مفاوضاتها الدولية من موقع إشعال التوترات وتغذية الأذرع المسلحة، مضيفًا أن كشف عملية التهريب الأخيرة يسلط الضوء مجددًا على الخطر المشترك الذي تمثله جماعة الحوثي وارتباطها العميق بإيران، مؤكدًا أن حل النزاعات البينية بين القوى اليمنية يبقى ممكنًا ومتزامنًا مع حسم الصراع الرئيسي مع المشروع الإيراني. وكانت قوات المقاومة الوطنية بقيادة طارق صالح نجحت في الاستيلاء على شحنة أسلحة إيرانية متطورة تزن أكثر من 750 طنًا، كانت متجهة إلى الحوثيين. وتضم الشحنة مئات الصواريخ من نوع 'كروز' وصواريخ مضادة للسفن والطائرات، إلى جانب رؤوس حربية، ومنظومات توجيه، ومحركات طائرات مسيرة، وأنظمة رادار، وأجهزة اتصالات، وكتيبات تدريب باللغة الفارسية، مشيرة إلى أن جزءًا من المعدات يعود إلى شركة تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية تخضع لعقوبات أمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store