logo
تركيا: رفع القيود الجوية في المنطقة باستثناء إيران

تركيا: رفع القيود الجوية في المنطقة باستثناء إيران

المدىمنذ 5 ساعات

أكد وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو أن القيود الجوية المفروضة في المنطقة بسبب التوترات التي بدأت بهجمات إسرائيل على إيران قد تم رفعها، باستثناء المجال الجوي الإيراني.
وأوضح أورال أوغلو في منشور على 'إكس'، أنه بحلول 26 حزيران الحالي بات المجال الجوي لكل من العراق وسوريا والأردن ولبنان والسعودية وقطر والبحرين والكويت والإمارات مفتوحا أمام الرحلات الجوية.
وأفاد أن عمليات إعادة الطائرات التركية التي علقت في المنطقة مستمرة، وقال: 'منذ أمس عادت 4 طائرات لنا من العراق دون أي مشاكل، ولا تزال قيود الطيران سارية في إيران، باستثناء منطقة مشهد شرق البلاد، لذلك ما تزال 7 طائرات في شيراز وطهران لم تعد إلى تركيا'.
وأشار إلى أن القيود في المنطقة ستبقى موجودة حتى 2 تموز القادم، مبينًا أنهم يقومون بالمبادرات اللازمة من أجل إعادة الطائرات إلى تركيا قبل هذا التاريخ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«خامنئي» يهنئ الشعب الإيراني بالانتصار على الاحتلال
«خامنئي» يهنئ الشعب الإيراني بالانتصار على الاحتلال

كويت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • كويت نيوز

«خامنئي» يهنئ الشعب الإيراني بالانتصار على الاحتلال

هنأ المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران، اليوم الخميس، في منشور عبر منصة إكس الشعب الإيراني بالانتصار على إسرائيل. وكتب خامنئي: 'أهنئكم بالنصر على الكيان الصهيوني الزائف'. وتعد هذه الكلمة، الثالثة من نوعها لخامنئي، عقب بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران والأولى عقب إعلان وقف النار. ووفق ما نقلت وكالة 'إرنا'، قال المرشد الأعلى للثورة: 'أهنئ الشعب الإيراني، لقد كاد النظام الصهيوني أن ينهار ويدمر تحت ضربات الجمهورية الإسلامية'. وأضاف: 'أرى من الضروري أن أتقدم ببعض التهاني للشعب الإيراني العظيم: أولا؛ أهنئكم على الانتصار على النظام الصهيوني الزائف. مع كل هذا الضجيج، ومع كل هذه الادعاءات، كاد النظام الصهيوني أن ينهار ويدمر تحت ضربات الجمهورية الإسلامية'. وقال خامنئي، إن 'النظام الأمريكي دخل في الحرب المباشرة لأنه شعر أنه إذا لم يدخل فإن النظام الصهيوني سوف يدمر بالكامل، وهنا أيضا انتصرت الجمهورية الإسلامية ووجهت صفعة قوية للولايات المتحدة'. وأضاف خامنئي أن 'التهنئة الثانية تتعلق بانتصار إيران الحبيبة على النظام الأمريكي. لقد دخل النظام الأمريكي الحرب مباشرة لأنه شعر أنه إن لم يدخل فسيدمر النظام الصهيوني تماما. لكنه لم يستفد شيئا من هذه الحرب. وهنا أيضا انتصرت الجمهورية الإسلامية، وفي المقابل وجهت الجمهورية الإسلامية صفعة قوية على وجه الولايات المتحدة'. وتابع خامنئي: 'التهنئة الثالثة هي التهنئة بالوحدة الاستثنائية للشعب الإيراني أمة يبلغ عدد سكانها نحو 90 مليون نسمة، متحدة بصوت واحد، وقفت جنبا إلى جنب ودعمت القوات المسلحة، وسوف تستمر على هذا المنوال من الآن فصاعدا. لقد أثبتت الأمة الإيرانية شخصيتها المتميزة، وأثبتت أنه عندما يكون ذلك ضروريا، سيتم سماع صوت واحد من هذه الأمة'. ‌وقال خامنئي إنه ' كان ينبغي على الكيان الصهيوني أن يفهم أن مهاجمة إيران ستكلفه ثمنا باهظا، والحمد لله حدث هذ'ا. وأضاف: 'الأميركيون فشلوا في القيام بأي شيء مهم في مهاجمة المنشآت النووية، اتضح أن الرئيس الأمريكي يحتاج إلى المبالغة، فهم يبالغون من أجل التغطية على الحقيقة'. ولفت المرشد الإيراني إلى أن 'الذين ضخموا حجم الهجوم الأمريكي علينا هم أنفسهم من قللوا من حجم ضربتنا على القاعدة الأمريكية، وأي اعتداء علينا سنواجهه بتكرار استهداف القواعد الأمريكية'. وشدد خامنئي على أن 'إيران الكبيرة ذات التاريخ والثقافة العريقة لا تقبل أبدا أن تخاطب بتعبير استسلام غير مشروط، ودعوة الرئيس الأمريكي إيران إلى استسلام غير مشروط أكبر من حجمه'. وقال المرشد الإيراني إن الرئيس الأمريكي كشف الحقيقة وهي أن أمريكا لن ترضى إلا باستسلام إيران، لكن الاستسلام أمر لن يحدث أبدا فأمتنا قوية، وبينما يسوق الأعداء مبررات مثل الصواريخ أو البرنامج النووي إلا أنهم في الواقع يريدون استسلامنا.

فتح باب القبول لدفعتَي ضباط ميدان وطلبة ضباط
فتح باب القبول لدفعتَي ضباط ميدان وطلبة ضباط

جريدة أكاديميا

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة أكاديميا

فتح باب القبول لدفعتَي ضباط ميدان وطلبة ضباط

أعلنت الرئاسة العامة للحرس الوطني، اليوم، فتح باب القبول لدفعتين جديدتين من حملة الشهادات الجامعية كضباط ميدان وحملة شهادة الثانوية العامة كطلبة ضباط. وأوضح الحرس، في بيان صحافي، أن تقديم طلبات الالتحاق يتم خلال الفترة من 29 الجاري حتى 10 يوليو المقبل في مبنى العقيد الركن فيصل الجريد بمقر الرئاسة العامة. كما أعلن الحرس فتح باب القبول لطلبات الاعادة إلى الخدمة من ضباط الصف والأفراد، داعيا الراغبين بالاطلاع على الشروط العامة والخاصة والمستندات المطلوبة للتقديم إلى زيارة حسابات الحرس الرسمية على منصتَي إكس وإنستغرام (Kng_kw). وأوضح أن ساعات استقبال الطلبات ستكون من الساعة 2:30 يعد الظهر حتى 6:30 مساء، مشيرا إلى أنه للاستفسار يمكن الاتصال على الرقم 24999999 ـ داخلي: 62855.

الرياض وواشنطن تبحثان سبل دعم سوريا
الرياض وواشنطن تبحثان سبل دعم سوريا

الوطن الخليجية

timeمنذ 3 ساعات

  • الوطن الخليجية

الرياض وواشنطن تبحثان سبل دعم سوريا

في إطار التحركات الإقليمية والدولية لإعادة الاستقرار إلى سوريا، استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الخميس، المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق، توم باراك، في العاصمة الرياض، حيث بحث الجانبان سبل دعم سوريا وتعزيز الأمن فيها، إضافة إلى آفاق التعافي الاقتصادي. وجاء اللقاء بين وزير الخارجية السعودي والمبعوث الأمريكي في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات جذرية على المستويين الأمني والسياسي، خصوصاً بعد التوترات المتلاحقة في الشرق الأوسط، والجهود المتصاعدة لإعادة تأهيل سوريا في محيطها العربي والدولي. وبحسب بيان رسمي نشرته وزارة الخارجية السعودية عبر منصة 'إكس'، ناقش الطرفان الجهود المشتركة الرامية إلى دعم الجمهورية العربية السورية، بما يعزز من استقرارها ويسهم في تعافيها الشامل. وأكدت السعودية خلال اللقاء على موقفها الثابت الداعي إلى تسوية سياسية شاملة في سوريا، وضرورة الدفع بالعملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة بما يضمن وحدة الأراضي السورية وسيادتها، وبما يكفل عودة آمنة للاجئين والنازحين. وتلعب الرياض دوراً محورياً في هذا الملف، حيث كانت من أوائل الدول التي دعت إلى إعادة دمج سوريا في محيطها العربي بعد سنوات من العزلة، وهو ما تُرجم عملياً عبر قمة جدة في مايو 2023 التي شهدت عودة سوريا إلى الجامعة العربية. وقد تُوّج هذا التوجه بزيارة الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، إلى السعودية في فبراير 2025، في أول زيارة خارجية له منذ توليه المنصب، ما عكس رغبة متبادلة في طي صفحة الخلافات والانخراط في مرحلة جديدة من التعاون. وتحظى المملكة بدور فاعل في دفع المجتمع الدولي نحو إعادة النظر في العقوبات الاقتصادية المفروضة على دمشق، والتي ترى الرياض أنها باتت تُشكل عبئاً إنسانياً يعرقل جهود إعادة الإعمار ويفاقم من معاناة المدنيين. وتعزز هذا الدور في ظل الانفتاح الأمريكي الحذر على المسألة السورية، حيث تسعى واشنطن إلى إعادة ضبط مقاربتها تجاه دمشق بالتنسيق مع حلفائها في المنطقة، وعلى رأسهم السعودية، الشريك الاستراتيجي الأبرز للولايات المتحدة في الخليج. وقد سبق أن أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارته إلى السعودية في عام 2017، بالشراكة الأمنية والسياسية مع الرياض، معتبراً إياها 'ركيزة لاستقرار المنطقة'. واليوم، يبدو أن هذا الدور السعودي يتجدد مع تغير الأولويات الأمريكية، وتنامي القناعة بأن معالجة الأزمات في سوريا تتطلب انخراطاً عربياً يقوده طرف موثوق بحجم السعودية. وفي ظل التحديات الإقليمية، يُنتظر أن يكون التعاون السعودي-الأمريكي في الملف السوري جزءاً من رؤية أوسع لتحقيق التهدئة، واحتواء النفوذ الإيراني، والتأسيس لمعادلة توازن جديدة تحمي أمن المنطقة وتضمن مصالح شعوبها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store