
عدد قياسي من المهاجرين يصلون بريطانيا عبر المانش – DW – 2025/6/1
سجلت المملكة المتحدة رقما قياسيا في عدد المهاجرين الذين يعبرون المانش بأكثر من 1100 مهاجر وهو أعلى رقم يتم تسجيله في يوم واحد العام الجاري. وأظهرت الارقام وصول المهاجرين على متن 18 قاربا صغيرا، فما السبب؟
أ ف ب، د ب أ
وصل السبت (31 مايو/أيار 2025) حوالى 1100 مهاجرا إلى المملكة المتحدة بعدما عبروا المانش بواسطة قوارب صغيرة في عدد قياسي منذ مطلع العام، بحسب الأرقام الرسمية. وأظهرت أحدث أرقام وزارة الداخلية وصول 1194 شخصا على متن 18 قاربا صغيرا.
ومن المتوقع أن يشهد هذا العام تسجيل رقم قياسي جديد، حيث يعتبر العدد الراهن الأعلى على الإطلاق في الأشهر الخمسة الأولى من العام. ويأتي ذلك رغم الإجراءات العديدة التي اتخذتها الحكومتان الفرنسية والبريطانية لاحتواء هذه الظاهرة.
وأفادت سلطات السواحل الفرنسية بأنها أنقذت حوالى 200 مهاجر بين ليل الجمعة وليل السبت.
ووصف وزير الدفاع البريطاني جون هايلي عدد المهاجرين بـ"الصادم" رغم أنه مازال أقل من العدد القياسي المسجّل في أيلول/سبتمبر 2022 عندما وصل 1300 مهاجر على متن قوارب صغيرة خلال يوم واحد.
لكنه ما زال يشكل تحديا لرئيس الوزراء كير ستارمر الذي بذل جهودا كبيرة حيال الهجرة غير النظامية على وقع ضغوط اليمين المتشدد لخفض عدد المهاجرين.
أشارت الأرقام وصول 1194 شخصا على متن 18 قاربا صغيرا يوم السبت. صورة من: Ben Stansall/AFP
مشاهد وأرقام "صادمة"
وقالت وزارة الداخلية في بيان تعليقا على الأرقام الأخيرة "نريد وضع حد لعمليات العبور الخطيرة بواسطة قوارب صغيرة والتي تهدد الأرواح وتقوّض أمن حدودنا".
وكشف ستارمر عن سياسات جديدة للهجرة هذا الشهر شملت مضاعفة المدة التي يحتاج اليها المهاجرون للحصول على حق الإقامة في البلاد وسلطات جديدة لترحيل المجرمين الأجانب.
واعتبرت الإجراءات على نطاق واسع أنها محاولة لاستعادة دعم الناخبين ومواجهة التهديدات من "حزب الإصلاح" اليميني المتشدد الذي تزداد شعبيته. ويدرس البرلمان حاليا تشريعا منفصلا للتعامل مع الهجرة غير النظامية يدعى "قانون أمن الحدود واللجوء والهجرة". لكن عمليات العبور المسجّلة السبت ستشكّل ضربة جديدة. ويعتبر العدد الإجمالي البالغ 14808 عمليات عبور الأعلى للأشهر الخمسة الأولى من العام منذ بدء تسجيل الأعداد في 2018، عندما شاع استخدام الطريق إلى المملكة المتحدة أول مرة. كما تجاوز العدد القياسي المسجّل للأشهر الستة الأولى من أي سنة والذي بلغ حوالى 12900 في الأشهر الستة الأولى من العام 2024.
وتم انقاذ 184 شخصا السبت خلال أربع عمليات إنقاذ مختلفة على السواحل الفرنسية، بحسب ما أفاد بيان للولاية البحرية للمانش والمنطقة الشمالية في بيان. وفي إحدى الحالات، تعطّل محرّك قارب كان يقل 61 شخصا. وفي حالة أخرى، طلب تسعة أشخاص على متن قارب المساعدة.
تضييق بريطانيا وفرنسا الخناق على مهاجرين غير قانونين
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
"سيارات الأجرة"
وبناء على حصيلة أعدتها فرانس برس تستند إلى أرقام رسمية، لقي 15 شخصا حتفهم هذا العام أثناء محاولتهم عبور المانش الذي يعد من أكثر مناطق العالم ازدحاما لجهة حركة الملاحة.
وقال وزير الدفاع البريطاني جون هايلي لشبكة "سكاي نيوز" في مقابلة الأحد إن "هذه المشاهد بالأمس كانت صادمة". وأضاف "رأينا المهرّبين ينطلقون من أماكن أخرى ويأتون مثل سيارات الأجرة لأخذهم"، مضيفا أن "بريطانيا فقدت السيطرة على حدودها".
وافقت فرنسا هذا العام على السماح لدوريات الشرطة التابعة لها باعتراض المهاجرين في المياه غير العميقة، لكن لا يمكنها إيقاف قارب وهو في طريقه.
وقال هايلي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "لدينا اتفاق (مع الفرنسيين) على تغيير طريقة عملهم. أولويتنا هي دفعهم الى تنفيذ (الاتفاق) بحيث يعترضون المهربين ويوقفون هؤلاء الاشخاص في القوارب". وأضاف "المطلوب الآن هو العمل بشكل وثيق مع الفرنسيين لإقناعهم بتنفيذ الاتفاق بحيث يتمكنون من التدخل في المياه، في المياه غير العميقة، الأمر الذي لا يقومون به حاليا".
تحرير: خ.س
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


DW
منذ 6 ساعات
- DW
"لن نسمح بتخصيب اليورانيوم".. ترامب يقوض عرضا أمريكيا لإيران – DW – 2025/6/3
أكد الرئيس دونالد ترامب إصراره على قيام طهران بتفكيك برنامجها لتخصيب اليورانيوم بالكامل في أفق اتفاق لتخفيف العقوبات المفروضة عليها. وأجرى الجانبان عدة جولات من المحادثات النووية المباشرة، هي الأولى من نوعها منذ سنوات. أ ف ب، رويترز حسن زنيند أ ف ب، رويترز حسن زنيند أ ف ب، رويترز أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء أمس ( الثاني من يونيو/ حزيران 2025) أنّ مشروع الاتفاق النووي الجاري التفاوض عليه بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح للجمهورية الإسلامية "بأيّ تخصيب لليورانيوم". وكتب الرئيس الجمهوري على منصّته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي: "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأيّ تخصيب لليورانيوم!". وبالتالي فإن الرئيس الأمريكي يسعى لتفكيك جوهر البرنامج النووي الإيراني. وتأتي هذه الرسالة الجازمة من جانب الرئيس الأمريكي بعدما أفاد موقع "أكسيوس" الإخباري بأنّ آخر اقتراح قدّمته واشنطن لطهران السبت الماضي يسمح للإيرانيين بتخصيب محدود لليورانيوم، وهو أمر لطالما رفضته إدارة ترامب. وهذه هي العقبة الرئيسية في المفاوضات الجارية بين البلدين. هل تلعب السعودية دورا لإقناع إيران بالتوصل لاتفاق نووي؟ To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video رسائل متضاربة وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد قال الإثنين خلال زيارة إلى القاهرة إنّه "إذا كان الهدف هو حرمان إيران من أنشطتها السلمية فبالتأكيد لن يكون هناك أيّ اتفاق". وتشتبه الدول الغربية وإسرائيل، عدو إيران اللدود والقوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط وفق خبراء، بأنّ طهران تسعى لامتلاك السلاح الذري. لكنّ الجمهورية الإسلامية تنفي هذه الاتّهامات، مؤكّدة أنّ هدفها من تخصيب اليورانيوم سلمي محض. "اتفاق نووي" بين واشنطن وطهران.. مسألة وقت فقط؟ To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإنّ إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم عند مستوى 60 في المئة. وقدم ترامب وستيف ويتكوف، الذي يقود المفاوضات نيابة عن الولايات المتحدة، في مناسبات متكررة رسائل متضاربة علنا بشأن ما إذا كان سيسمح لإيران بالاحتفاظ بإمكانية تخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة لأغراض مدنية. وتؤكد إدارة ترامب أنها لن تسمح لإيران بتطوير سلاح نووي. وصور ترامب المفاوضات على أنها أفضل فرصة لكلا البلدين لتجنب صراع عسكري مباشر بشأن برنامج إيران النووي. تحرير: عماد غانم


DW
منذ 8 ساعات
- DW
24 قتيلا بنيران إسرائيلية ضد منتظري المساعدات في رفح – DW – 2025/6/3
أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 15 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي، بعد تجمع آلاف في طريقهم للوصول لمركز مساعدات. وأقر الجيش بإطلاق النار بعدما "تعرض للخطر"، مؤكدا أنه لا يمنع سكان غزة من الوصول لنقاط توزيع المساعدات. قال الجيش الإسرائيلي اليوم (الثلاثاء الثالث من يونيو/ حزيران 2025) إنه أطلق النار على أفراد على بعد نحو نصف كيلومتر من موقع لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة. وأضاف أن هؤلاء الأفراد كانوا يتحركون باتجاه القوات "بشكل عرضها للخطر"، فيما أكد علن الناطق باسم الدفاع المدني الفلسطيني محمود بصل أنه تم "نقل إلى مستشفى ناصر في خان يونس 24 قتيلا على الأقل وعشرات المصابين إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار من الدبابات والطائرات المسيرة على آلاف المواطنين الذين تجمعوا منذ فجر اليوم قرب دوار العلم قرب منطقة المواصي غرب رفح " لافتا إلى أنهم "كانوا في طريقهم إلى مركز المساعدات الأمريكي في رفح للحصول على مساعدات غذائية". وتابع بالقول: "من بين الشهداء طفل وسيدة". وأوضح بصل أن عملية نقل المصابين والقتلى "تسير بصعوبة بسبب إطلاق النار المتكرر من الاحتلال، والأعداد الكبيرة من المواطنين". وكان الدفاع المدني في القطاع قد أعلن الأحد مقتل 31 شخصا وإصابة أكثر من 176 آخرين بنيران إسرائيلية خلال توزيع مساعدات غذائية، فيما نفى الجيش الإسرائيلي أن يكون أطلق النار على المدنيين، مشيرا الى تقارير "كاذبة". وبدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تديرها شركة أمن خاصة أمريكية ومتعاقدة مع الولايات المتحدة توزيع المساعدات في قطاع غزة في 26 أيار/ مايو. ورفضت الأمم المتحدة التعاون مع المؤسسة ذات مصادر التمويل الغامضة، قائلة إنها لا تحترم المبادئ الإنسانية الأساسية. وشوهدت نحو عشر جثث ملفوفة بأكياس بلاستيكية بيضاء، على الأرض في قسم الطوارئ بمستشفى ناصر. وتجمع مئات الفلسطينيين بعضهم من أقارب القتلى والمصابين داخل المستشفى. الجيش الإسرائيلي يراجع حادث ضد مدنيين To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video شهادات من عين المكان وذكر شهود عيان أن مئات الأشخاص تجمعوا في منطقة المواصي غرب خان يونس قبل أن ترتفع أعدادهم وتصل إلى الألاف. وقال محمد الشاعر (44 عاما) وهو نازح في منطقة المواصي إنه في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء: "بدأ مئات من المواطنين يتقدمون في الطريق الساحلي المؤدي إلى مركز المساعدات الأمريكي برفح، الجيش الاسرائيلي فجأة أطلق النار في الهواء ثم بدأوا يطلقون النار باتجاه الناس". وأضاف الشاعر الذي قال إنه ذهب للحصول على مساعدات غذائية، إن "طائرة مروحية وطائرات مسيرة أطلقت النار باتجاه الفلسطينيين الذين تجمعوا قبل أن يصلوا إلى مركز المساعدات". مقتل ثلاثة من جنوده شمال القطاع في سياق متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ثلاثة من جنوده في شمال قطاع غزة ما يرفع إلى 424 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قضوا منذ بدأ عمليته البرية في القطاع الفلسطيني في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأضاف الجيش في بيان "يمكن نشر أسماء الجنود الثلاثة الذين قضوا في القتال" موضحا أنهم قتلوا في شمال قطاع غزة. وأتى الإعلان فيما كثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة معلنا أنه يهدف إلى "السيطرة" عليه كليا. وقتل ما لا يقل عن 15 شخصا وجرح العشرات الثلاثاء بنيران إسرائيلية في جنوب قطاع غزة على ما أعلن الناطق باسم الدفاع المدني في القطاع محمود بصل. ويذكر أن حركة حماس هي مجموعة مسلحة فلسطينية إسلاموية، تصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى على أنها منظمة إرهابية. تحرير: عماد غانم


DW
منذ 8 ساعات
- DW
قتلى بغزة وإسرائيل تنفي منع وصول المدنيين للمساعدات – DW – 2025/6/3
أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 15 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي، بعد تجمع آلاف في طريقهم للوصول لمركز مساعدات. وأقر الجيش بإطلاق النار بعدما "تعرض للخطر"، مؤكدا أنه لا يمنع سكان غزة من الوصول لنقاط توزيع المساعدات. قال الجيش الإسرائيلي اليوم (الثلاثاء الثالث من يونيو/ حزيران 2025) إنه أطلق النار على أفراد على بعد نحو نصف كيلومتر من موقع لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة. وأضاف أن هؤلاء الأفراد كانوا يتحركون باتجاه القوات "بشكل عرضها للخطر"، فيما أكد علن الناطق باسم الدفاع المدني الفلسطيني محمود بصل أنه تم "نقل إلى مستشفى ناصر في خان يونس 15 قتيلا على الأقل وعشرات المصابين إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار من الدبابات والطائرات المسيرة على آلاف المواطنين الذين تجمعوا منذ فجر اليوم قرب دوار العلم قرب منطقة المواصي غرب رفح " لافتا إلى أنهم "كانوا في طريقهم إلى مركز المساعدات الأمريكي في رفح للحصول على مساعدات غذائية". وتابع بالقول: "من بين الشهداء طفل وسيدة". وأوضح بصل أن عملية نقل المصابين والقتلى "تسير بصعوبة بسبب إطلاق النار المتكرر من الاحتلال، والأعداد الكبيرة من المواطنين". وكان الدفاع المدني في القطاع قد أعلن الأحد مقتل 31 شخصا وإصابة أكثر من 176 آخرين بنيران إسرائيلية خلال توزيع مساعدات غذائية، فيما نفى الجيش الإسرائيلي أن يكون أطلق النار على المدنيين، مشيرا الى تقارير "كاذبة". وبدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تديرها شركة أمن خاصة أمريكية ومتعاقدة مع الولايات المتحدة توزيع المساعدات في قطاع غزة في 26 أيار/ مايو. ورفضت الأمم المتحدة التعاون مع المؤسسة ذات مصادر التمويل الغامضة، قائلة إنها لا تحترم المبادئ الإنسانية الأساسية. وشوهدت نحو عشر جثث ملفوفة بأكياس بلاستيكية بيضاء، على الأرض في قسم الطوارئ بمستشفى ناصر. وتجمع مئات الفلسطينيين بعضهم من أقارب القتلى والمصابين داخل المستشفى. الجيش الإسرائيلي يراجع حادث ضد مدنيين To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video شهادات من عين المكان وذكر شهود عيان أن مئات الأشخاص تجمعوا في منطقة المواصي غرب خان يونس قبل أن ترتفع أعدادهم وتصل إلى الألاف. وقال محمد الشاعر (44 عاما) وهو نازح في منطقة المواصي إنه في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء: "بدأ مئات من المواطنين يتقدمون في الطريق الساحلي المؤدي إلى مركز المساعدات الأمريكي برفح، الجيش الاسرائيلي فجأة أطلق النار في الهواء ثم بدأوا يطلقون النار باتجاه الناس". وأضاف الشاعر الذي قال إنه ذهب للحصول على مساعدات غذائية، إن "طائرة مروحية وطائرات مسيرة أطلقت النار باتجاه الفلسطينيين الذين تجمعوا قبل أن يصلوا إلى مركز المساعدات". مقتل ثلاثة من جنوده شمال القطاع في سياق متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ثلاثة من جنوده في شمال قطاع غزة ما يرفع إلى 424 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قضوا منذ بدأ عمليته البرية في القطاع الفلسطيني في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأضاف الجيش في بيان "يمكن نشر أسماء الجنود الثلاثة الذين قضوا في القتال" موضحا أنهم قتلوا في شمال قطاع غزة. وأتى الإعلان فيما كثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة معلنا أنه يهدف إلى "السيطرة" عليه كليا. وقتل ما لا يقل عن 15 شخصا وجرح العشرات الثلاثاء بنيران إسرائيلية في جنوب قطاع غزة على ما أعلن الناطق باسم الدفاع المدني في القطاع محمود بصل. ويذكر أن حركة حماس هي مجموعة مسلحة فلسطينية إسلاموية، تصنفها ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى على أنها منظمة إرهابية. تحرير: عماد غانم