
فيديو.. 'كتائب الشهيد أبو علي مصطفى' تستولي على مسيرة إسرائيلية من طراز 'EVO MAX 3'
#سواليف
أعلنت ' #كتائب_الشهيد_أبو_علي_مصطفى' الجناح العسكري 'للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين' في بيان مقتضب الاثنين، #الاستيلاء على #مسيرة_إسرائيلية من طراز 'EVO MAX 3'.
وقال الإعلام الحربي لـ'كتائب الشهيد أبو علي مصطفى' إن السيطرة على المسيرة تمت خلال تنفيذها مهام #استخبارية في سماء #المحافظة_الوسطى بقطاع #غزة.
وعرضت الكتائب مشاهد للمسيرة التي نقشت عليها حروف عبرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
فيديو.. 'كتائب الشهيد أبو علي مصطفى' تستولي على مسيرة إسرائيلية من طراز 'EVO MAX 3'
#سواليف أعلنت ' #كتائب_الشهيد_أبو_علي_مصطفى' الجناح العسكري 'للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين' في بيان مقتضب الاثنين، #الاستيلاء على #مسيرة_إسرائيلية من طراز 'EVO MAX 3'. وقال الإعلام الحربي لـ'كتائب الشهيد أبو علي مصطفى' إن السيطرة على المسيرة تمت خلال تنفيذها مهام #استخبارية في سماء #المحافظة_الوسطى بقطاع #غزة. وعرضت الكتائب مشاهد للمسيرة التي نقشت عليها حروف عبرية.


صراحة نيوز
٢٠-٠١-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
خالدة جرار .. مناضلة .. ذاقت المَرار
صراحة نيوزـ عوض ضيف الله الملاحمة كما أسلفتُ وذكرت في مقالي السابق الذي كان بعنوان (( بين الإنتصار .. والإنكسار )) ، فانني بكل فخر وإعتزاز وإعجاب أُؤكد وأقول ثانية بأن ثورات تحرير الأوطان ، وتحرر الإنسان وقودها ، وإكسير حياتها الشعوب ، التي تناضل لتحرير اوطانها والخلاص من نير الإحتلال والإستعمار . الإحتلال الصهيوني لفلسطين العربية يعتبر أغرب إحتلال في تاريخ الإنسانية ، لأنه إحتلال إستيطاني ، إحلالي ، تدميري ، إقصائي ، قاتل ، وإجرامي . وها قد مرّ عليه ( ٧٧ ) عاماً متصلة ، وهو يتوسع ، ويتجبر ، ويقتل ، ويسجن ، ويدمر ، ويصادر ، ويشن حروباً ، ويعتدي ، ويتطاول على كرامات الناس وأعراضهم ، ويزيد في غيّه ، وبطشه ، وجبروته . لكنه لم يسلم ، ولم يكن أنفه بعيداً عن ( المرمغة ) ، والفرك في الأرض ، من عملية هنا ، او مقاومة هناك ، لكن طوفان الأقصى ، كان عليه الأقسى . فبعد ان رفع واعلن وجهر بأهدافه من شنّ حربه على غزة في السابع من اكتوبر عام ٢٠٢٣ ، وبعد استمرار الحرب على غزة لما يقارب الخمسة عشر شهراً ، لم يحقق أياً من تلك الأهداف التي أعلنها بوضوح وإصرار حدّ التجبر والغطرسة . فلم يُنهي حماس ، حيث ( عجّت ) ، وغصّت شوارع غزة بالمقاومين الأبطال . ليقولوا للعدو اننا ما زلنا على أرضنا ، رغم الجراح ، والفقد ، والدمار الهائل . كما لم يحقق هدفه في تهجير الغزيين خارج غزة ، رغم انه هجّرهم داخل غزة ثلاثة او اربعة مرات . وها هم يعودون بكل اصرار — وإحتقار للعدو — يعودون الى ركام بيوتهم وسينصبون خيامهم ، او يبنون بيوتاً من الطين كما فعلوا بعد الدمار الذي احدثه العدو في حروبه العديدة السابقة على غزة . وها هو العدو يرضخ ، وربما انه توسل واستجدى وقف اطلاق النار ، حسبما صرح مسؤول امريكي كبير . وبدأ تحرير الأسرى من سجون العدو ، بعد معاناة ، واهانات ، وقهر ، وحبس حرية ، وتعذيب ، وبُعد عن الأهل والأحبة . وأكثر من أسرّني ، وأسرني ، وابهجني ، وافرحني هو الإفراج عن البطلة المتفردة في تاريخ النضال الفلسطيني ، إنها السيدة / خالدة جرار ، من ابرز قيادات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين . هنيئاً لنا ولكِ بإستنشاقكِ عبق الحرية ، والتخلص من قيود الأسر . السيدة / خالدة جرار ، ستبقى خالدة في سجل المناضلين العالميين لتفردها وجرأتها في نضالها ضد العدو إنتصاراً لقضيتها . السيدة / خالدة جرار من مواليد ١٩٦٣ ، سياسية فلسطينية ، وناشطة نسوية يسارية . شغلت العديد من المواقع ، منها : عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، وعضو في المجلس التشريعي الفلسطيني عن الجبهة . تنشط في مجال الدفاع عن حقوق الانسان ، خاصة حقوق الأسرى الفلسطينيين ، ترأست مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان . تم انتخابها لعضوية المجلس التشريعي عام ٢٠٠٦ . وترأس حالياً لجنة الأسرى في المجلس التشريعي الفلسطينى . ولعبت دوراً رئيسياً في تعزيز طلب فلسطين للإنضمام الى المحكمة الجنائية الدولية . إعتقل العدو الصهيوني السيدة / خالدة جرار ، عدة مرات ، كان آخرها ، عندما تم إعتقالها في شهر ٥ / ٢٠٢١ ، وتم إطلاق سراحها يوم أمس الموافق ٢٠٢٥/١/١٩ ، في صفقة تبادل الأسرى الأخيرة مع العدو . أهنئي أيقونة النضال الفلسطيني السيدة / خالدة جرار لأنها نالت حريتها ، بعد ان ( ذاقت المرار ) . لا شك ان ثمن حريتكِ انتِ وكافة السجناء الأبطال الذين تم تحريرهم ، كان ثمناً باهظاً جداً . كيف لا ، وهل يمكن تحرير الأوطان بالوكالة !؟ أم هل يمكن تحرير الأوطان من خلال التجوال في حواضر الغرب والإقامة في فنادقه الفخمة !؟ وهل من المنطق أن يعتمد الفلسطينيون علينا — او عليَّ أنا شخصياً — ان أحرر لهم فلسطين ، وهم يتفرجون !؟ يقول المثل : ما حكّ جِلدك مثل ظفرك . لا سبيل أمام الفلسطينيين الا النضال وبذل الغالي والنفيس قبل الرخيص لتحرير وطنهم . فالحرية ، والتحرير ثمنهما غالٍ جداً . والتاريخ الانساني يشهد ان حرية الشعوب ، وتحرير الأوطان لا تتم الا بإهراق الدماء بغزارة ، وسخاء دون تردد او خوف . وما قدمته غزة العِزة الا حلقة واحدة من حلقات نضالهم الطويل المكلف . وصدق أمير الشعراء / أحمد شوقي ، عندما قال :— وللحرية الحمراء باب / بكل يدٍ مُضرجةٍ يِدقُّ .


جو 24
١٨-٠١-٢٠٢٥
- جو 24
ما هي أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي؟
جو 24 : استعرضت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير" (حقوقي مقره رام الله)، أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي، بعد مصادقة حكومة الاحتلال على اتفاق وقف إطلاق النار، في قطاع غزة. وذكرت أن عمليات التبادل مع الاحتلال الإسرائيليّ عربيا بدأت بعد نكبة فلسطين عام 1948، وذلك قبل أن تبدأ التنظيمات والفصائل الفلسطينية، وقد تمت العديد من عمليات التبادل المصرية والسورية والعراقية والأردنية واللبنانية. وكانت آخر عملية تبادل للأسرى، دفعات الإفراج التي تمت في إطار اتفاق الهدنة في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2023، حيث جرى الإفراج عن 240 من بينهم 71 أسيرة، و169 طفلا. وبلغت عمليات التبادل والصفقات الموثقة تاريخيا 40، فيما أن أبرز عمليات التبادل الفلسطينية هي كالتالي: - 23-7-1968: جرت أول عملية تبادل بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعد نجاح مقاتلين فلسطينيين ينتمون (للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين) بالسيطرة على طائرة إسرائيلية تابعة لشركة "العال"، وتم إبرام الصفقة مع الاحتلال من خلال الصليب الأحمر الدولي، وأفرج عن الركاب مقابل (37) أسيرا فلسطينيا من ذوي الأحكام العالية من ضمنهم أسرى فلسطينيين كانوا قد أسروا قبل العام 1967. - 28-1-1971: جرت عملية بين حركة "فتح" وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، وكانت عبارة عن عملية تبادل أسير مقابل أسير، حيث أطلق الاحتلال بموجبها سراح الأسير محمود بكر حجازي مقابل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي (شموئيل فايز) الذي أسرته فتح في أواخر عام 1969. وكان حجازي أول أسير فلسطيني في الثورة الفلسطينية المعاصرة بعد انطلاقتها في الأول من كانون الثاني/ يناير عام 1965، وقد اعتقل بتاريخ 18-1-1965، وحكم عليه آنذاك بالإعدام لكن الحكم لم ينفذ، وأجريت عملية التبادل في رأس الناقورة برعاية الصليب الأحمر. - 14-3-1979: عملية تبادل الليطاني أو كما سميت "عملية النورس" حيث أطلقتالجبهة الشعبية–القيادة العامة، سراح جندي إسرائيلي كانت قد أسرته في عملية الليطاني، وأفرجت إسرائيل بالمقابل عن (76) معتقلا من كافة فصائل الثورة الفلسطينية وكانوا في سجونها، من ضمنهم (12) أسيرة. - 23-11-1983: عملية تبادل ما بين حكومة الاحتلال وحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، حيث أطلقت إسرائيل سراح جميع معتقلي معتقل أنصار في الجنوب اللبناني وعددهم (4700) معتقل فلسطيني ولبناني، و(65) أسيرا منالسجون الإسرائيلية مقابل إطلاق سراح ستة جنود إسرائيليين. - 20-5-1985: عملية تبادل مع الجبهة الشعبية- القيادة العامة، والتي سُميت بـ"عملية الجليل" وأطلقت إسرائيل بموجبها سراح (1155) أسيرا كانوا محتجزين في سجونها المختلفة، منهم (883) أسيرا كانوا محتجزين في السجون المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، (118) أسيرا كانوا قد خطفوا من معتقل أنصار في الجنوب اللبناني أثناء تبادل عام 1983 مع حركة فتح، و(154) معتقلا كانوا قد نقلوا من معتقل أنصار إلى معتقل عتليت أثناء الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، مقابل ثلاثة جنود كانوا بقبضة الجبهة الشعبية. - 1-10-2009: أفرج الاحتلال الإسرائيلي عن عشرين أسيرة فلسطينية من الضفة الغربية وقطاع غزة، مقابل الحصول على معلومات عن حالة الجندي "شاليط" الذي أسر لدى الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة في 25 حزيران 2006، من خلال حصولها على شريط مصور "فيديو" لمدة دقيقتين، يُظهر "شاليط" وهو بصحة جديدة، واعتبرت صفقة "شريط الفيديو" هذه جزء من مفاوضات لإتمام الصفقة الكبرى. - 18-10-2011: صفقة التبادل "وفاء الأحرار" التي تمت ما بين الفصائل الفلسطينية الآسرة للجندي الإسرائيلي "جلعاد شاليط"، وحكومة الاحتلال برعاية مصرية قد تم بموجبها إطلاق سراح "شاليط" والذي كان محتجزا لدى حركة حماس في قطاع غزة منذ 26 يونيو/ حزيران 2006، مقابل إطلاق سراح (1027) أسيرا وأسيرة، كانوا محتجزين في سجونها ومعتقلاتها، منهم (994) أسيرا، و(33) أسيرة، وبموجبها تم إبعاد 205 من الأسرى إلى غزة والخارج، ومنهم 163 أسيرا من الضفة والقدس أبعدوا إلى غزة، و42 إلى الخارج. - 22-11-2023: تم الإعلان عن اتفاق هدنة إنسانية في غزة، حيث تضمن الاتفاق الإفراج عن 50 أسيرا محتجزا لدى الفصائل، مقابل الإفراج عن 150 على مدار أربعة أيام، حيث تم تمديد الهدنة لـثلاثة أيام، وارتفع عدد من تحرروا إلى 240 من بينهم (169) طفلا، و(71) أسيرة. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 469 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود. وخلّف العدوان أكثر من 157 ألفا و200 شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم. ومساء الأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى ينفذ صباح غد الأحد. ويتكون الاتفاق من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، ويتضمن وقفا للعمليات العسكرية، وانسحاب جيش الاحتلال من المناطق المأهولة في غزة وفتح معبر رفح وتعزيز دخول المساعدات عبره. ويشمل الاتفاق في مرحلته الأولى الإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثامين الأموات". تابعو الأردن 24 على