logo
عروض وتخفيضات في الاستهلاكية العسكرية حتى نهاية حزيران

عروض وتخفيضات في الاستهلاكية العسكرية حتى نهاية حزيران

السوسنةمنذ 3 ساعات

عمان - السوسنة أعلنت المؤسسة الاستهلاكية العسكرية، عن عروض وتخفيضات تشمل العديد من السلع الغذائية وغير الغذائية، في فروع المؤسسة المنتشرة في مختلف مناطق ومحافظات المملكة . وتأتي هذه العروض تنفيذاً لتوجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي لتحقيق الأمن الغذائي وتوازن الأسعار في السوق المحلي.ودعت المؤسسة جميع المواطنين إلى زيارة أسواقها ومتابعة صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك للاستفادة من العروض والتخفيضات.وتستمر العروض التي تلبي احتياجات المواطنين حتى مساء يوم الاثنين الموافق 30 حزيران 2025 الحالي أو حتى نفاد الكمية .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الموافقة على إعفاء حافلات سورية داخلة للأردن من بدل دعم المحروقات شريطة المعاملة بالمثل
الموافقة على إعفاء حافلات سورية داخلة للأردن من بدل دعم المحروقات شريطة المعاملة بالمثل

جفرا نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • جفرا نيوز

الموافقة على إعفاء حافلات سورية داخلة للأردن من بدل دعم المحروقات شريطة المعاملة بالمثل

جفرا نيوز - قرَّر مجلس الوزراء أيضاً الموافقة على إعفاء الحافلات السوريَّة الداخلة إلى الأردن من بدل دعم المحروقات (ديزل) بواقع (80) ديناراً عن كل حافلة يزيد عدد ركابها عن ثمانية أشخاص، شريطة المعاملة بالمثل من الجانب السوري، وبما يحقق النفع للحافلات الأردنية والسورية ومشغليها.

"مضيق هرمز" يعود إلى الواجهة كأحد أخطر النقاط الجغرافية وأكثرها تأثيرًا في الاقتصاد العالمي
"مضيق هرمز" يعود إلى الواجهة كأحد أخطر النقاط الجغرافية وأكثرها تأثيرًا في الاقتصاد العالمي

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

"مضيق هرمز" يعود إلى الواجهة كأحد أخطر النقاط الجغرافية وأكثرها تأثيرًا في الاقتصاد العالمي

عمان- في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة، يعود مضيق هرمز إلى الواجهة كأحد أخطر النقاط الجغرافية وأكثرها تأثيرًا في الاقتصاد العالمي. الإغلاق المحتمل لهذا المضيق من قبل إيران، سواء كإجراء عسكري أو كورقة ضغط سياسية، يثير قلقًا دوليًا واسعًا لما يحمله من تبعات اقتصادية فورية وعميقة. مضيق صغير .. بأهمية كبرى يقع مضيق هرمز بين إيران وسلطنة عمان، ويبلغ عرضه نحو 50 كيلومترًا في أضيق نقطة منه. تمر من خلاله ناقلات تحمل ما يقارب خُمس صادرات النفط العالمية، ما يعادل 17 إلى 20 مليون برميل نفط يوميًا، إضافة إلى كميات ضخمة من الغاز الطبيعي المسال، خصوصًا من قطر. هذا يعني أن أي إغلاق لهذا المعبر سيُحدث شللًا في سوق الطاقة العالمي، ويضرب الاقتصاد في مقتل. ما الذي سيحدث لو أُغلق المضيق؟ 1. قفزة فورية في أسعار النفط بمجرد الإعلان عن إغلاق المضيق، سيقفز سعر النفط عالميًا. المحللون يتوقعون أن يتجاوز البرميل حاجز 150 دولارًا، مما سيدفع دولًا عديدة إلى إعادة حساباتها في ميزانياتها وخططها الاقتصادية. 2. اضطرابات في أسواق الطاقة الدول الكبرى المستوردة مثل الصين، الهند، اليابان، وكوريا الجنوبية ستكون الأكثر تأثرًا، كونها تعتمد على نفط الخليج عبر المضيق. حتى الدول الأوروبية والولايات المتحدة لن تكون بمنأى عن تداعيات الاضطراب. 3. ضغوط اقتصادية على دول الخليج رغم أن بعض دول الخليج تمتلك خطوط أنابيب بديلة، مثل خط أنابيب الفجيرة الإماراتي وخط شرق-غرب السعودي، إلا أن هذه الطرق لا تستطيع تعويض الكميات التي تمر عبر المضيق. وبالتالي، ستتكبد الدول المنتجة خسائر بمليارات الدولارات يوميًا. 4. فوضى في الأسواق المالية الأسواق ستتفاعل بسرعة مع الخبر، وقد نشهد: - هبوطًا حادًا في البورصات العالمية. - ارتفاع أسعار الذهب والدولار. - قلقًا من ارتفاع معدلات التضخم عالميًا. 5. تكاليف الشحن سترتفع شركات النقل البحري ستلجأ إلى طرق بديلة أطول وأقل أمانًا، ما سيرفع تكاليف التأمين والشحن، وينعكس مباشرة على أسعار السلع عالميًا. هل يمكن أن يحدث فعلًا؟ رغم أن إيران لم تغلق المضيق فعليًا من قبل، إلا أنها كررت التهديد بذلك مرارًا في حال تعرضت لضربات عسكرية أو عقوبات مشددة. ومع أن المجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة، يعتبر المضيق خطًا أحمر، فإن حتى مجرد التهديد بالإغلاق يكفي لإرباك الأسواق. خلاصة: أمن المضيق مسؤولية الجميع مضيق هرمز ليس مجرد ممر مائي، بل شريان اقتصادي عالمي. الحفاظ على أمنه واستمرارية عمله دون تعطيل ليس مسؤولية دول الخليج وحدها، بل مسؤولية دولية شاملة، خاصة أن أي تصعيد في هذه المنطقة ستكون له آثار بعيدة المدى، تطال كل بيت في هذا العالم

وزارة السياحة تعقد الاجتماع الثاني لمتابعة تطبيق نظام الفوترة بالقطاع
وزارة السياحة تعقد الاجتماع الثاني لمتابعة تطبيق نظام الفوترة بالقطاع

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

وزارة السياحة تعقد الاجتماع الثاني لمتابعة تطبيق نظام الفوترة بالقطاع

خبرني - عقدت وزارة السياحة والآثار، بالتعاون مع دائرة ضريبة الدخل والمبيعات والجمعيات السياحية، الاجتماع الثاني لمتابعة تطبيق نظام الفوترة الإلكترونية في قطاع السياحة، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتذليل العقبات المتبقية أمام التطبيق الشامل لهذا النظام على الفعاليات والخدمات السياحية المحلية. وأكدت وزيرة السياحة والآثار، لينا عناب، خلال الاجتماع، أن عقد هذا اللقاء يأتي تأكيداً على التزام الحكومة بإزالة جميع التحديات التقنية والإجرائية التي قد تعيق تطبيق الفوترة الإلكترونية، واستكمالاً لجهود توحيد الرؤى وتكامل الأدوار بين الجهات المعنية. وشددت الوزيرة على أهمية تكثيف حملات التوعية والتدريب للعاملين في القطاع، بما يضمن جاهزيتهم لإجراءات التسجيل وإصدار الفواتير، ويعزز من قدرة الشركات المحلية والمجتمعات الريفية على الانخراط الكامل في المنظومة الرقمية. وقدّم مدير الفوترة في دائرة ضريبة الدخل والمبيعات، أيمن الخوالدة، عرضاً تفصيلياً حول أبرز المستجدات التقنية والإجرائية المتعلقة بالنظام، موضحاً الخطوات العملية المطلوبة من شركات ومكاتب السياحة، إلى جانب آليات توثيق المصاريف الخاصة بالأنشطة التي لا تعتمد على الفوترة المباشرة، مثل ركوب الخيول، والأنشطة الثقافية، ورسوم الدخول للمواقع السياحية المدفوعة نيابة عن السياح. من جانبهم، استعرض ممثلو الجمعيات السياحية أبرز التحديات التي تواجه الشركات الصغيرة والمجتمعات المحلية في عملية التوثيق، مؤكدين على الحاجة إلى حلول مرنة تتماشى مع طبيعة عمل هذه الجهات. وفي ختام الاجتماع، شدد الحضور على ضرورة مواصلة تعزيز التعاون بين وزارة السياحة والآثار، ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات، والقطاع السياحي بمكوناته كافة، بهدف تطوير نظام فوترة إلكترونية يتناسب مع خصوصية القطاع، ويسهم في تحقيق أعلى درجات الشفافية في المحاسبة، ويدعم استدامة ونمو السياحة في الأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store