logo
أبرزها زيادة الوزن.. مخاطر النوم بعد منتصف الليل

أبرزها زيادة الوزن.. مخاطر النوم بعد منتصف الليل

24 القاهرة٠٧-٠٥-٢٠٢٥

حذر خبراء الصحة، من مخاطر
النوم
بعد منتصف الليل، والذي قد يؤدي إلى عدد من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة الوزن، ورغم أن النوم في وقت متأخر قد يبدو أفضل من عدم النوم على الإطلاق، إلا أن النوم بعد منتصف الليل قد يؤدي إلى عدد من المشكلات الصحية.
مخاطر النوم بعد منتصف الليل
ووفقًا لما نشر في صحيفة ذا صن البريطانية، النوم بعد منتصف الليل يزيد من خطر التعرض للمخاطر الصحية، وخاصة أنه يؤدي إلى الحصول عادةً على أقل من 7 إلى 9 ساعات من النوم، فيما توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية NHS بالنوم من 7 إلى 9 ساعات.
وبحسب خبراء الصحة، للبقاء مستيقظًا بعد منتصف الليل يؤدي إلى زيادة الوزن، وارتبطت قلة النوم بزيادة الوزن، حيث تبين تعطل هرمونات الشهية والشبع، كما يدفع النعاس إلى تناول أطعمة عالية السعرات الحرارية.
وتوصلت دراسة نشرت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية JAMA، إلى أن خطر الإصابة بالسمنة أو زيادة محيط الخصر يزيد بنسبة 20%، لدى الأشخاص الذين ينامون في منتصف الليل أو بعده مقارنة بأولئك الذين ينامون بين الساعة 8 و10 مساءً، كما أن النوم بعد منتصف الليل يسبب انخفاضًا في الحالة المزاجية، وارتفاع مستويات التوتر، فيما أن النوم قبل الساعة الواحدة صباحًا، يرتبط بتحسن الصحة العقلية.
وتوصلت نتائج دراسة، إلى أن الأشخاص الذين يذهبون إلى الفراش في وقت متأخر عن الساعة الواحدة صباحًا، لديهم خطر أكبر للإصابة بمشاكل الصحة العقلية مثل الاكتئاب واضطراب القلق العام، بينما يمكن أن يؤدي النوم قبل منتصف الليل إلى تعزيز التركيز لأن الساعات القليلة الأولى من النوم، والتي غالبًا ما تقع قبل منتصف الليل، ضرورية للنوم العميق والعمليات الترميمية التي تعد حيوية للوظيفة الإدراكية وتقوية الذاكرة.
تأثير الإفراط في استخدام الشاشات على هرمون النوم
5 أسباب لتناول شاي الزعفران قبل النوم.. تعرف عليها

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصائح غذائية بسيطة تخفف من أعراض الاكتئاب والقلق
نصائح غذائية بسيطة تخفف من أعراض الاكتئاب والقلق

الوفد

timeمنذ 3 ساعات

  • الوفد

نصائح غذائية بسيطة تخفف من أعراض الاكتئاب والقلق

استكشف باحثو جامعة بوند في كوينزلاند، أستراليا، خفايا العلاقة بين النظام الغذائي والصحة النفسية، ضمن مراجعة علمية واسعة شملت 25 دراسة تضمنت بيانات أكثر من 57 ألف شخص بالغ. وخلصت المراجعة إلى أن تعديلين بسيطين في النظام الغذائي، وهما تقليل السعرات الحرارية وخفض استهلاك الدهون، قد يكون لهما تأثير إيجابي على أعراض الاكتئاب والقلق، خاصة لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل مرضى السمنة ومقاومة الإنسولين. ويشير النظام الغذائي منخفض الدهون إلى أن أقل من 30% من إجمالي الطاقة المستهلكة يوميا تأتي من الدهون، وهو ما يتماشى مع توصيات منظمة الصحة العالمية. أما النظام المُقيد للسعرات، فيعتمد على تناول حوالي 1500 سعرة حرارية يوميا، مع الابتعاد عن الأطعمة المعالجة والسكريات. ورغم أن نتائج الدراسة، المنشورة في مجلة "حوليات الطب الباطني"، تظهر اتجاها واعدا، إلا أن الباحثين شددوا على أن جودة الأدلة ما تزال منخفضة، مؤكدين ضرورة استشارة مختصي الرعاية الصحية قبل إجراء أي تغييرات في النظام الغذائي لأسباب نفسية. وتشير أدلة متزايدة إلى وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والمزاج. ففي السابق، أظهرت دراسة نشرت في مجلة BMC Medicine أن المصابين بالاكتئاب الذين اتبعوا نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي لمدة 3 أشهر، أظهروا تحسنا نفسيا أكبر مقارنة بمن استمروا على أنظمتهم الغذائية المعتادة. وتقوم حمية البحر الأبيض المتوسط على تناول كميات وفيرة من الفواكه والخضروات، والحبوب الكاملة والبقوليات والأسماك، مع تقليل اللحوم الحمراء والسكريات. وتشير أبحاث إلى أن الألياف قد تلعب دورا مهما في تحسين الحالة النفسية عبر دعم "ميكروبيوم الأمعاء" (المجتمع الدقيق من البكتيريا والفيروسات والفطريات في الجهاز الهضمي). ففي مراجعة لـ18 دراسة نُشرت عام 2023، وجد باحثو جامعة أديلايد أن زيادة استهلاك الألياف بمقدار 5 غرامات يوميا يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 5% لدى الفئات المعرضة للخطر. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) بتناول 30 غراما من الألياف يوميا على الأقل. وفي المقابل، تحذر دراسات حديثة من تأثير الأطعمة الفائقة المعالجة (مثل المشروبات الغازية والآيس كريم ورقائق البطاطا) على الصحة النفسية. ووفقا لدراسة نُشرت في مجلة Clinical Nutrition، فإن كل زيادة بنسبة 10% من هذه الأطعمة في النظام الغذائي تقابلها زيادة بنسبة مماثلة في خطر ظهور أعراض الاكتئاب. ورغم تزايد الأدلة على العلاقة بين الغذاء والمزاج، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الرابط ليس بالضرورة سببيا، فقد تتداخل عوامل مثل قلة النشاط البدني والسمنة والتدخين.

تأثير تناول الكربوهيدرات على الشيخوخة لدى النساء
تأثير تناول الكربوهيدرات على الشيخوخة لدى النساء

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

تأثير تناول الكربوهيدرات على الشيخوخة لدى النساء

كشفت دراسة جديدة عن أن نوعية الكربوهيدرات المستهلكة خلال منتصف العمر يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الشيخوخة الصحية لدى النساء الأكبر سنًا. تأثير تناول الكربوهيدرات على الشيخوخة لدى النساء ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، فإن الفريق البحثي أدرج بيانات بشأن كمية الألياف الغذائية التي تناولتها كل مشاركة، وقيّموا أنواع الكربوهيدرات التي استهلكتها المشاركات، من الكربوهيدرات المكررة (الخبز الأبيض، والأرز الأبيض، والمعجنات، والحبوب السكرية والكثير من الأطعمة الخفيفة المصنعة) وكذلك الكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة، والفواكه، والخضراوات والبقوليات. وكشفت نتائج الدراسة إلى أن تناول الكربوهيدرات عالية الجودة من مصادر مثل الحبوب الكاملة والخضراوات والبقوليات، بالإضافة إلى تناول الألياف الغذائية الكلية، يرتبط بزيادة فرص الشيخوخة الصيحة لدى النساء بنسبة تصل إلى 37%. وتُعرف الشيخوخة الصحية بأنها عبارة عن 11 مرضًا مزمنًا رئيسًا، مثل داء السكري من النوع الثاني، وقصور القلب الاحتقاني، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والسرطان، بالإضافة إلى عدم وجود عجز إدراكي أو مشاكل في الوظائف البدنية أو الصحة النفسية. ويذكر أن الدراسات السابقة أظهرت أن هناك الكثير من الأمور التي يمكن للناس القيام بها لمساعدتهم على التمتع بصحة جيدة في مرحلة الشيخوخة، مثل زيادة النشاط البدني، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والإقلاع عن التدخين، وإدارة التوتر، واتباع نظام غذائي صحي. أبرزها ممارسة النشاط البدني.. دراسة تكشف نصائح لتقليل الإصابة بقصور القلب دراسة تحدد تغيرات في النظام الغذائي يمكن أن تقلل الاكتئاب.. تعرف عليها

المملكة المتحدة تكتشف فيروس غرب النيل لأول مرة في البعوض
المملكة المتحدة تكتشف فيروس غرب النيل لأول مرة في البعوض

24 القاهرة

timeمنذ 13 ساعات

  • 24 القاهرة

المملكة المتحدة تكتشف فيروس غرب النيل لأول مرة في البعوض

قالت وكالة الأمن الصحي البريطانية اليوم الأربعاء، إن فيروس غرب النيل تم العثور عليه في البعوض الذي تم جمعه في بريطانيا لأول مرة، وذلك وفقًا لرويترز. المملكة المتحدة تكتشف فيروس غرب النيل لأول مرة في البعوض وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن للفيروس الذي ينتشر في الغالب بين البشر من خلال لدغات البعوض، أن يسبب مرضًا خطيرًا يهدد الحياة لدى حوالي 1 من كل 150 شخصًا مصابًا. وجدير بالذكر، أن فيروس غرب النيل هو السبب الرئيسي للأمراض التي ينقلها البعوض في الولايات المتحدة القارية. ينتشر الفيروس عادةً بين البشر عن طريق لدغة بعوضة مصابة، تحدث حالات غرب النيل خلال موسم البعوض، الذي يبدأ في الصيف ويستمر حتى الخريف. لا توجد لقاحات للوقاية من فيروس غرب النيل أو أدوية لعلاجه، لحسن الحظ لا يشعر معظم المصابين به بأي أعراض، ​​يُصاب حوالي واحد من كل خمسة مصابين بالحمى وأعراض أخرى، ويُصاب حوالي واحد من كل 150 مصابًا بمرض خطير، قد يكون مميتًا في بعض الأحيان، قلل من خطر الإصابة بفيروس غرب النيل بالوقاية من لدغات البعوض. وفي قت سابق، حذّرت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية NHS، من تزايد حالات الإصابة ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، تعود بها إلى البلاد أعداد متزايدة من المرضى الذين خضعوا لجراحات تجميل رخيصة في الخارج، وخاصة في تركيا ودول أوروبا الشرقية. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أشارت التقارير إلى أن بعض مستشفيات NHS سجّلت ارتفاعًا بنسبة 30% في الإصابات ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، تُعرف بأنها قاتلة في حال وصولها إلى مجرى الدم، نتيجة مضاعفات جراحية أصيب بها مرضى بعد عودتهم من الخارج. الصين تقدم 500 مليون دولار إضافية لمنظمة الصحة العالمية خلال الـ 5 سنوات المقبلة بريطانيا: مستعدون للعمل مع حلفائنا بشأن الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store