مدارس تبدأ تطبيق الاختبار التكويني الثالث غداً حتى 30 مايو الجاري

أعلنت مدارس عن بدء تنفيذ الاختبار التكويني الثالث لجميع الصفوف، خلال الفترة من الاثنين 26 مايو حتى الجمعة 30 مايو 2025، وذلك وفق جدول زمني يغطي المواد الأساسية، بهدف محاكاة هيكل الاختبارات المركزية للفصل الدراسي الثالث.
وأوضحت إدارات المدارس أن هذا الاختبار يُعد تجربة تدريبية مهمة تهدف إلى رفع جاهزية الطالبات للامتحانات النهائية من خلال الالتزام بنمط الأسئلة وتوزيع الدرجات ومراعاة مستويات التفكير العليا.
ودعت المدرسة أولياء الأمور والطالبات إلى الالتزام بمجموعة من التوجيهات المهمة، أبرزها: الاستعداد الجيد من خلال مراجعة الدروس والأنشطة، الحضور في الوقت المحدد بالزي المدرسي الكامل، إحضار الأدوات وجهاز الحاسوب، والتقيد بالتعليمات داخل قاعات الاختبار.
وأكدت إدارات مدارس أن الاختبار التكويني الثالث يمثل محطة تقييمية استراتيجية تساعدنا في قياس مدى استيعاب الطالبات للمفاهيم والمهارات الأساسية في المواد الدراسية، كما يُعد فرصة حقيقية لتعويدهم على طبيعة الاختبارات المركزية وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.
وأضافت: "نعوّل كثيراً على دور الأسرة في دعم العملية التعليمية، ونتطلع إلى تعاون أولياء الأمور في تحفيز الطالبات على الاستعداد الجاد، والالتزام بتعليمات المدرسة، بما يحقق الأهداف المنشودة من هذا التمرين الأكاديمي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

منذ 3 ساعات

• الإمارات اليوم

مدارس تقدم مبادرات أكاديمية نوعية لتعزيز أداء الطلبة مع اقتراب امتحانات نهاية العام

أطلقت عدد من المدارس مبادرات أكاديمية نوعية تهدف إلى دعم الطلبة ورفع كفاءتهم العلمية، عبر تنظيم حصص تقوية في جميع المواد، للطلبة في جميع حلقات التعليم، وذلك ضمن الاستعدادات المكثفة لامتحانات نهاية العام الدراسي 2024-2025. وتتضمن خطة الدعم الأكاديمي، التي أعلنت عنها إحدى المدارس عبر جدول رسمي تم توزيعه على الطلبة، تنظيم حصص مراجعة ممنهجة حتى 28 مايو 2025، بإشراف نخبة من المعلمين المختصين. وخصصت إدارات المدارس أوقات مسائية لهذه الحصص لتناسب جداول الطلبة، وتُعقد معظمها عبر المنصات التعليمية الإلكترونية مثل "منصة ألف" و"مايكروسوفت تيمز"، ما يضمن وصول الدعم لجميع الطلبة سواء كانوا في المدرسة أو في منازلهم. وأوضحت المدارس في رسائل موجهة إلى الطلبة والتي اطلعت عليها "الإمارات اليوم": "احرصوا على حضور حصص التقوية لتحقيق أفضل النتائج، حيث يقوم المعلمون بمراجعة الهيكل العام للمادة وتدريب الطلبة على نماذج من أسئلة الامتحانات، مع التركيز على الجوانب التي تمثل تحديًا لدى الطلبة"، مشددة على أهمية إحضار الأدوات اللازمة خلال الحصص. وأرفقت المدرسة روابط مباشرة لحصص الدعم والاختبارات التجريبية، وذلك لتسهيل عملية الانضمام على الطلبة، وتعزيز التفاعل والاستفادة القصوى من المواد المقدمة. وتأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجيات المدارس لتعزيز جاهزية الطلبة للاختبارات النهائية، وخلق بيئة تعليمية محفزة تدعم التفوق والتميز الأكاديمي. وفي سياق متصل، اعتمدت لجنة الدعم الأكاديمي بمدارس عجمان وأم القيوين جداول حصص المراجعة الافتراضية لطلبة في مختلف حلقات التعليم، ضمن برنامج الدعم الأكاديمي المخصص لرفع كفاءة الطلبة في المواد الأساسية، تمهيداً لامتحانات نهاية العام الدراسي. ووفق الجدول الزمني المعتمد، تُعقد حصص المراجعة يومياً خلال الفترة من 26 مايو حتى 3 يونيو 2025، من الساعة 5 حتى 7 مساءً، عبر منصات افتراضية مخصصة لكل صف ومادة، تشمل المواد التالية: العلوم، اللغة الإنجليزية، التربية الإسلامية، الرياضيات، اللغة العربية، والدراسات الاجتماعية، والفيزياء والكيمياء والاحياء. وتنقسم الحصص بين مسارين: عام ومتقدم، وتتنوع بحسب الصفوف الدراسية، حيث تبدأ المراجعة بمادة العلوم يوم غدا الإثنين 26 مايو، تليها اللغة الإنجليزية يوم الثلاثاء، ثم التربية الإسلامية يوم الأربعاء، والرياضيات يوم الخميس، لتستأنف المواد الأخرى بعد نهاية الأسبوع. كما تم تخصيص روابط إلكترونية لحصص كل مدرسة ومادة، لضمان سهولة الوصول والمشاركة الفعالة، وقد أسند تقديم الجلسات إلى نخبة من المعلمين المتميزين من مختلف المدارس الحكومية. من جانبها، أعلنت جمعية المعلمين عن بدء استقبال الطلبة لتقديم دروس تقوية في مختلف المواد الدراسية والمراحل التعليمية، وذلك بإشراف نخبة من المعلمين أصحاب الخبرة والكفاءة العالية في جميع التخصصات. وتوفر الجمعية حصصاً تعليمية بأسلوب فردي وجماعي، تغطي المناهج الوزارية والبريطانية والأمريكية، وتُقدَّم ضمن فصول دراسية مجهزة تهدف إلى دعم الطلبة أكاديمياً وتعزيز مستواهم التحصيلي. وأكدت الجمعية أن "التميز هو هدفها"، مشيرة إلى التزامها بتقديم بيئة تعليمية داعمة تسهم في تحقيق النجاح الدراسي لأبنائنا الطلبة.

الإمارات اليوم

منذ 7 ساعات

• الإمارات اليوم

مدارس تبدأ تطبيق الاختبار التكويني الثالث غداً حتى 30 مايو الجاري

أعلنت مدارس عن بدء تنفيذ الاختبار التكويني الثالث لجميع الصفوف، خلال الفترة من الاثنين 26 مايو حتى الجمعة 30 مايو 2025، وذلك وفق جدول زمني يغطي المواد الأساسية، بهدف محاكاة هيكل الاختبارات المركزية للفصل الدراسي الثالث. وأوضحت إدارات المدارس أن هذا الاختبار يُعد تجربة تدريبية مهمة تهدف إلى رفع جاهزية الطالبات للامتحانات النهائية من خلال الالتزام بنمط الأسئلة وتوزيع الدرجات ومراعاة مستويات التفكير العليا. ودعت المدرسة أولياء الأمور والطالبات إلى الالتزام بمجموعة من التوجيهات المهمة، أبرزها: الاستعداد الجيد من خلال مراجعة الدروس والأنشطة، الحضور في الوقت المحدد بالزي المدرسي الكامل، إحضار الأدوات وجهاز الحاسوب، والتقيد بالتعليمات داخل قاعات الاختبار. وأكدت إدارات مدارس أن الاختبار التكويني الثالث يمثل محطة تقييمية استراتيجية تساعدنا في قياس مدى استيعاب الطالبات للمفاهيم والمهارات الأساسية في المواد الدراسية، كما يُعد فرصة حقيقية لتعويدهم على طبيعة الاختبارات المركزية وتعزيز ثقتهم بأنفسهم. وأضافت: "نعوّل كثيراً على دور الأسرة في دعم العملية التعليمية، ونتطلع إلى تعاون أولياء الأمور في تحفيز الطالبات على الاستعداد الجاد، والالتزام بتعليمات المدرسة، بما يحقق الأهداف المنشودة من هذا التمرين الأكاديمي".

البيان

منذ 21 ساعات

• البيان

مبادرات صيفية تسعد العمال وتجسد نهج زايد في العمل الإنساني

والتي كان لها دور كبير في دعم فئة العمال وإدخال السرور إلى قلوبهم، مما يسهم في تعزيز قيم الإنسانية والسلامة المجتمعية، حيث نسعى فعلياً إلى ترك أثر طيب في نفوس هذه الشريحة العزيزة، التي لا تمنعها الظروف المناخية، مهما كانت صعبة، من تأدية واجبها كعنصر فعال في ازدهار ورفاه الإمارات». مشيراً إلى أن توزيع المياه والعصائر الباردة والمثلجات على العمال خلال الصيف، يجسد إحساساً عالياً بالمسؤولية، كما أن المتطوعين أسهموا في تأدية أدوار حيوية حققت نجاح جميع المبادرات النوعية، بما يعبر عن روح الأسرة الواحدة في الفريق. والتي تتمثل في التخفيف من وطأة الحر خلال موسم الصيف، لاسيما عن فئة العمال، ورسم الابتسامة على وجوههم، وتوعيتهم بمخاطر الإنهاك الحراري، وتشجيعهم على الإكثار من شرب المياه والعصائر الباردة لتعويض نقص السوائل في أجسامهم خلال الحر الشديد، وتعزيز قيم التراحم المجتمعي بين أفراد المجتمع، إلى جانب تعزيز قيم العمل الخيري، وإبراز دور فئة الشباب المتطوعين في تعزيز شتى الخدمات الإنسانية للفئة العمالية من المجتمع.