logo
إخماد حريق جديد في سنترال رمسيس بمصر (فيديو)

إخماد حريق جديد في سنترال رمسيس بمصر (فيديو)

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
تجددت النيران من جديد في أحد الغرف المتواجدة بسنترال رمسيس في خلق المبنى وجرى الدفع برجال الحماية المدنية لموقع الحريق، حيث تم إخماده.
وكانت قوات الحماية المدنية بالقاهرة، أنهت عمليات التبريد الكاملة لحريق سنترال رمسيس الذي اندلع الثلاثاء، واستمر لما يقرب من 18 ساعة متواصلة، بمشاركة أكثر من 40 سيارة إطفاء وإسعاف.
وكان الحريق اندلع في الطابق السابع بمبنى السنترال، ليمتد سريعًا إلى طوابق أخرى وسط تصاعد كثيف للدخان، ما استدعى تدخلًا عاجلًا من أجهزة الحماية المدنية.
أسفر الحريق عن وفاة أربعة موظفين من العاملين في الشركة المصرية للاتصالات، وإصابة 73 آخرين، تم نقل 25 منهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج، بينما تلقى الباقون الإسعافات الأولية في الموقع.
وأكد مصدر أمني أن عمليات التبريد استهدفت منع تجدد الاشتعال في المناطق المتضررة، خاصة مع وجود كميات كبيرة من الكابلات والمواد سريعة الاشتعال داخل المبنى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلجيكا تُعيد قطعتين أثريتين إلى مصر
بلجيكا تُعيد قطعتين أثريتين إلى مصر

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

بلجيكا تُعيد قطعتين أثريتين إلى مصر

أعلنت السلطات البلجيكية، أول من أمس، أنها أعادت إلى مصر ناووساً أثرياً بعد 10 أعوام من قيام الشرطة بضبطه في بروكسل. وقال النائب العام في بروكسل، جوليان موانيل، في بيان: «بعد 10 أعوام من التحقيق، فإن إعادة قطعة مسروقة من التراث إلى بلدها الأم هو فعل عادل». وأعلنت النيابة أن القطعة الأثرية، إضافة إلى قطعة خشبية قديمة تُمثّل لحية، سُلمتا لسفير مصر خلال حفل في العاصمة البلجيكية. وكانت الشرطة البلجيكية صادرت هاتين القطعتين بعدما أصدرت الشرطة الدولية (الإنتربول)، مذكرة بشأنهما إثر طلب تقدمت به محكمة في مصر. وأوضحت النيابة أن الناووس الخشبي العائد إلى العصر البطلمي (القرنان الرابع والثالث قبل الميلاد)، «يعود على الأرجح إلى أحد أفراد الطبقة المصرية العليا». وأضافت أن «كيفية اختيار المعدات والتنفيذ الدقيق (للناووس) يُظهران مهارة استثنائية».

«العالمية».. من أسوأ الأبواب
«العالمية».. من أسوأ الأبواب

صحيفة الخليج

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة الخليج

«العالمية».. من أسوأ الأبواب

من حق كل إنسان أن يحلم بالتحليق عالياً، والوصول إلى أعلى درجات النجاح، ومن حق كل إنسان أن يختار الطريق الذي يسلكه، لتحقيق أحلامه، وفق المعايير التي يراها مناسبة له، لكن هناك معايير ثابتة لا تعرف المفاصلة ولا تحتمل التأويل، مهما حاول الإنسان اللعب على الكلام، وإطلاق مسميات لها وتجميلها، كي تصبح مقبولة ومبررة في عيون الناس، ومنها الكذب الذي لا يمكن تحميله مواصفات ترفع من شأنه، ولا مبررات ودوافع، تجعله مقبولاً ومغفوراً ومنسياً. قضية الإعلامية مها الصغير انتقلت من الشأن الخاص جداً حين كان الأمر محصوراً بحياتها الشخصية وعلاقتها بطليقها الفنان أحمد السقا، وكل ما أثير حولهما وحول أبنائهما من جدل، إلى الشأن العام حين أوقعت نفسها بخطأ لن تمحوه ذاكرة السوشيال ميديا، ولا غوغل حتى لو تغاضى عنه الجمهور وطوى صفحته؛ فادعاء مها الصغير أنها فنانة رسمت وأبدعت لوحات فائقة الجمال فنياً، وثرية بالمعاني الإنسانية التي تتضمنها خلال استضافتها في حلقة من برنامج تلفزيوني، وعلى مرأى ومسمع من الجمهور، لنكتشف لاحقاً أنها نسبت لنفسها أعمالاً لأربعة فنانين أجانب: الدنماركية ليزا لاش نيلسيون، والألمانية كارولين وندلين، والإسباني ماريو سانشيز، والفرنسي إدواردو كوبرا. هنا يصبح الأمر شأناً عاماً يفتح الأبواب أمام كل الناس لتدلي بدلوها وتصدر أحكامها، ولا تكتفي بوصف هذا الفعل بكلمة «سرقة»، بل تضع الكثير من البهارات كيفما تشاء. لا لوم على الجمهور، فالسرقة هي سرقة ولا مبرر لها أياً كانت الدوافع، ومن يكن صاحب هذا الفعل، وإلا فليقم أي إنسان بسرقة أغنية أو لحن أو قصة أو فيلم أو مسلسل أو تصميم، سواء في مجال الأزياء أو البناء أو المجوهرات ونسبه لنفسه، متحججاً بمروره بأزمة نفسية دفعته للسرقة ونسب نجاح الآخرين لنفسه كي ينال بعضاً من هذا النجاح، وهذه الشهرة فيصفق له الناس. السرقة ليست علاجاً يداوي به الإنسان نفسه حين يريد الارتقاء بها فوق مشاكله الشخصية، ولا ردود أفعال الناس يجب أن تأخذ منحى الشماتة، فيكفي مها الصغير إحساسها بما جنت به على نفسها، ويكفيها وقف «برومو» برنامجها الجديد على قناة «أون» والذي حمل «بالصدفة» اسم برنامج آخر «كلام كبير»، ويكفيها أنها وصلت للعالمية من أسوأ الأبواب. في المقابل، لا نفهم مبررات المدافعين عن تلك السرقة الفنية بحجة الدوافع الإنسانية والشفقة على المذيعة التي تمر بظروف صعبة بسبب طلاقها، والسؤال هنا: هل ذلك التبرير ينطبق على كل سرقة فنية؟ وهل من حق كل من عاش تجربة زواج فاشلة أدت إلى الطلاق أن يرتكب خطأ أو جرماً، لأنه معذور سلفاً؟ وهل من حق أحمد السقا أن يفعل ما بدا له لأنه الطرف الآخر في هذا الطلاق، وتكون ذنوبه مغفورة؟.

بعد 10 أعوام من ضبطه.. بلجيكا تعيد ناووساً أثرياً إلى مصر
بعد 10 أعوام من ضبطه.. بلجيكا تعيد ناووساً أثرياً إلى مصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

بعد 10 أعوام من ضبطه.. بلجيكا تعيد ناووساً أثرياً إلى مصر

أعلنت السلطات البلجيكية، الجمعة، أنها أعادت إلى مصر ناووساً أثرياً بعد عشرة أعوام من قيام الشرطة بضبطه في بروكسل. وقال النائب العام في بروكسل جوليان موانيل في بيان: «بعد عشرة أعوام من التحقيق، فإن إعادة قطعة مسروقة من التراث إلى بلدها الأم هو فعل عادل». وأعلنت النيابة أن القطعة الأثرية، إضافة إلى قطعة خشبية قديمة تمثل لحية، سلمتا لسفير مصر خلال حفل في العاصمة البلجيكية. وكانت الشرطة البلجيكية قد صادرت هاتين القطعتين بعدما أصدرت الشرطة الدولية «إنتربول» مذكرة في شأنهما إثر طلب تقدمت به محكمة في مصر، بحسب النيابة وتم الاحتفاظ بهما في المتحف الملكي للفن والتاريخ في بروكسل. وأوضحت النيابة في بيانها أن الناووس الخشبي العائد إلى العصر البطلمي (في القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد) «يعود على الأرجح إلى أحد أفراد الطبقة المصرية العليا وأن كيفية اختيار المعدات والتنفيذ الدقيق للناووس يظهران مهارة استثنائية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store