logo
إثر هجمات بطائرات مسيرة أوكرانيةمقتل امرأة وإصابة 3  في روسيا

إثر هجمات بطائرات مسيرة أوكرانيةمقتل امرأة وإصابة 3 في روسيا

الرياض١٧-٠٧-٢٠٢٥
أسقطت الدفاعات الجوية الروسية، الليلة الماضية ، عدة طائرات مسيرة أوكرانية غرب روسيا وفوقها ، حسبما ذكرت وكالة "تاس" الروسية للأنباء صباح اليوم الخميس، نقلا عن السلطات المحلية.
وقال حاكم منطقة فورونيج الروسية، ألكسندر جوسيف، إن ثلاثة قاصرين أصيبوا عندما سقط حطام طائرات مسيرة على مبنى سكني في مدينة فورونيج غربي البلاد، بحسب ما ذكرته "تاس".
وقال عمدة موسكو، سيرجي سوبيانين، عبر قناته على تطبيق تليجرام، إنه تم اعتراض ثلاث طائرات مسيرة متجهة نحو العاصمة موسكو خلال الليل، وفقا لـ "تاس".
وقال جوسيف، عبر تطبيق تليجرام، إن "قوات الدفاع الجوي رصدت ودمرت خمس طائرات مسيرة على الأقل فوق فورونيج وضواحيها"، مضيفا أن أربع شقق على الأقل تضررت.
وقال حاكم منطقة بيلجورود الحدودية الروسية، فياتشيسلاف جلادكوف، حسبما أوردت تاس، إن امرأة لقيت حتفها إثر إسقاط طائرة مسيرة أوكرانية عبوة ناسفة على منزل في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موسكو تتهم الغرب بأن السلام في أوكرانيا ليس على «جدول أعمالهم الحقيقي»
موسكو تتهم الغرب بأن السلام في أوكرانيا ليس على «جدول أعمالهم الحقيقي»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

موسكو تتهم الغرب بأن السلام في أوكرانيا ليس على «جدول أعمالهم الحقيقي»

اتهمت موسكو حلفاء كييف الغربيين بأنهم غير معنيين بالسلام في أوكرانيا أو العمل على إيجاد تسوية للنزاع القائم بين الطرفَين منذ أكثر من ثلاث سنوات. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، السبت، إن جدول الأعمال الحقيقي للغرب لم يتضمّن قط محادثات السلام وإيجاد التسوية في أوكرانيا، وذلك في أول تعليق لها على المفاوضات منذ إجراء مسؤولين روس وأوكرانيين محادثات يوم الأربعاء الماضي. وأضافت زاخاروفا، في تصريحات نقلتها وكالة «تاس» الروسية للأنباء، أن الغرب إذا أراد «سلاماً حقيقياً» في أوكرانيا، فعليه أن يتوقف عن تزويد كييف بالأسلحة. وكانت زاخاروفا أحجمت عن التعليق على المحادثات خلال إفادتها الأسبوعية يوم الخميس. صورة تُظهر سيارات محترقة في موقع غارة طائرة مسيّرة وسط هجوم روسي على أوكرانيا في دنيبرو (رويترز) اتفق زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا، السبت، خلال اتصال، على ضرورة مواصلة الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتفاوض مع أوكرانيا، كما نقلت «سكاي نيوز» عن متحدث باسم رئاسة الوزراء البريطانية. ويتمسك الرئيس الروسي بمطالبه لا سيما تنازل كييف عن المناطق الأوكرانية التي ضمتها بلاده، وتخلي أوكرانيا عن رغبتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وهي شروط تعدّها أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون غير مقبولة. رئيس الوفد الروسي فلاديمير ميدينسكي أمام طاقمه (إ.ب.أ) من جهتها، تريد أوكرانيا انسحاباً كاملاً للقوات الروسية من أراضيها التي تصل إلى نحو 20 في المائة من مساحتها الإجمالية قبل بدء الهجوم الروسي. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في تصريحات نُشرت الجمعة، إن مفاوضين من كييف وموسكو بحثوا في إمكان عقد لقاء بينه وبين نظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال محادثاتهم في إسطنبول هذا الأسبوع. لكن الكرملين استبعد، الجمعة، عقد لقاء مماثل خلال 30 يوماً. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في القطار المتجه إلى كييف مساء 9 مايو 2025 (أ.ب) تبادلت روسيا وأوكرانيا الهجمات الجوية بالمسيرات، مما أسفر عن مقتل شخصَيْن في كل منهما، حسب مسؤولين. وأصبحت الطائرات المسيرة تلعب دوراً متزايد الأهمية في العمليات القتالية للطرفَيْن المتحاربَيْن في أوكرانيا، حيث يتم استخدامها على الجبهات وفي شن هجمات على المناطق الخلفية. ونقلت وكالة «ريا نوفوستي» للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها السبت، إن قواتها سيطرت على قريتَيْن في شرق أوكرانيا، وهما: زيليني هاي في منطقة دونيتسك، ومالييفكا في منطقة دنيبروبيتروفسك. ويمثّل أي تقدم روسي حقيقي في منطقة دنيبروبيتروفسك قيمة استراتيجية ميدانية، في خضم تعثر المحادثات الدبلوماسية الرامية إلى حل النزاع بين الجانبَيْن. وذكر مسؤولون محليون أن منطقتَي دنيبرو جنوب أوكرانيا وسومي شمال شرقي البلاد تعرضتا لهجمات صاروخية وهجمات بطائرات مسيرة. وذكر رئيس الإدارة الإقليمية في دنيبرو، سيرهي ليساك، أن شخصَين على الأقل قُتلا وأُصيب خمسة آخرون في القصف. وفي مدينة دنيبرو، تضرر مبنى مكون من طوابق عدة خلال القصف، وفي المنطقة دمر حريق مركزاً للتسوق. طاقم المفاوضات الأوكراني (أ.ب) وفي سومي، ذكرت الإدارة العسكرية أن ثلاثة أشخاص أُصيبوا. وكان عمدة خاركيف، إيهور تيريخوف، قد أفاد بسقوط إصابات بالمدينة عبر تطبيق «تلغرام»؛ لكنه لم يقدم مزيداً من التفاصيل. وقبل ساعات، كان قد أعلن أضراراً لحقت بمبانٍ سكنية ومستودعات ومركبات. وواجهت المدينة التي تقع على بُعد 25 كيلومتراً فقط من الحدود الروسية، قصفاً متكرراً في الأيام الأخيرة، مما أسفر عن إصابة العشرات. وفي روسيا، ذكر مسؤولون أن طائرات مسيرة أوكرانية استهدفت الكثير من المناطق الليلة الماضية. وأسفر هجوم بطائرة مسيرة على منطقة روستوف على الحدود مع أوكرانيا عن مقتل شخصَيْن، طبقاً لما ذكره القائم بأعمال الحاكم يوري سليوسار. وفي منطقة ستافروبول المجاورة، استهدفت طائرات مسيرة منشأة صناعية غير محددة، طبقاً لما ذكره حاكم المنطقة فلاديمير فلاديميروف على تطبيق «تلغرام». وأضاف أن الهجوم تسبّب في نشوب حريق، لكنه لم يحدد مكانه تحديداً. بدوره قال مسؤول من جهاز الأمن الأوكراني لـ«رويترز»، إن طائرات مسيرة أوكرانية قصفت مصنعاً لمعدات الاتصالات اللاسلكية وعتاد الحرب الإلكترونية في منطقة ستافروبول الروسية في هجوم خلال الليل. وذكر المسؤول أن منشأتَين في مصنع «سيغنال» في مدينة ستافروبول، التي تبعد نحو 540 كيلومتراً عن الحدود الأوكرانية، تضررتا في الهجمات. ونشر المسؤول عدة مقاطع مصورة قصيرة تُظهر انفجاراً وعموداً كبيراً من الدخان الكثيف يتصاعد في السماء. وأضاف أن المصنع من المنشآت الرائدة في إنتاج عتاد الحرب الإلكترونية، بما في ذلك الرادار ومعدات الملاحة اللاسلكية ومعدات الاتصالات اللاسلكية. جنود أوكرانيون يطلقون رشقة من الصواريخ باتجاه مواقع روسية في منطقة دونيتسك (رويترز) وأردف المسؤول: «في هذه الليلة، قصفت طائرات مسيّرة بعيدة المدى تابعة لجهاز الأمن الأوكراني منشآت الإنتاج في مصنع ستافروبول اللاسلكي (سيغنال)». وتابع: «يوقف كل هجوم من هذا القبيل عمليات الإنتاج ويقلّل من الإمكانات العسكرية للعدو. وسيستمر هذا العمل». ولم تعلّق وزارة الدفاع الروسية على الهجوم. قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في خطابه المصور بتقنية الفيديو، الجمعة، إن أوكرانيا تخطط لزيادة إنتاجها من الطائرات المسيرة الاعتراضية بشكل كبير لمواجهة الهجمات الروسية المتواصلة بالطائرات المسيرة. وأوضح زيلينسكي أن هناك خطة مؤكدة لإنتاج ما بين 500 و1000 طائرة مسيرة اعتراضية يومياً، رغم اعترافه بصعوبة هذه المهمة. وقد تم تحديد موعد نهائي محدد، وأصبح المسؤولون المعنيون يتحملون بشكل شخصي مسؤولية تنفيذ الخطة.

روسيا تسيطر على قرية أوكرانية.. وكييف تهاجم مصنع عتاد حربي
روسيا تسيطر على قرية أوكرانية.. وكييف تهاجم مصنع عتاد حربي

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

روسيا تسيطر على قرية أوكرانية.. وكييف تهاجم مصنع عتاد حربي

أعلنت روسيا، السبت، سيطرتها على قرية جديدة في منطقة دنيبروبيتروفسك في شرق وسط أوكرانيا، هي الثانية في هذه المنطقة منذ بدء عمليتها العسكرية في شباط/فبراير 2022، فيما قصفت طائرات مسيرة أوكرانية قصفت لمعدات الاتصالات اللاسلكية وعتاد الحرب الإلكترونية في منطقة ستافروبول الروسية. وتواصل موسكو تحقيق مكاسب ميدانية في أوكرانيا، في حين انتهت الجولة الثالثة من محادثات السلام بين الروس والأوكرانيين، الأربعاء، في إسطنبول من دون إحراز أي اختراق. وقال الجيش الروسي في بيان على تليغرام إن قواته "حررت بلدة مالييفكا" في منطقة دنيبروبيتروفسك. ومطلع هذا الشهر، أعلنت روسيا سيطرتها على بلدة داتشنوي الصغيرة في هذه المنطقة. وتمثل السيطرة على مالييفكا، إذا أكدتها كييف، انتكاسة رمزية أخرى للقوات الأوكرانية. ويمثل أي تقدم روسي حقيقي في منطقة دنيبروبيتروفسك أهمية استراتيجية في المحادثات التي قد تعقد لاحقا لإيجاد حل النزاع بين الجانبين. وفي منطقة دونيتسك في الشرق، أعلن الجيش الروسي السبت أيضا سيطرته على قرية زيليني هاي والتي وصفها بأنها "مهمة للدعم اللوجستي للقوات الأوكرانية". وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن زيليني هاي كانت تحمي الحدود الإدارية مع منطقة دنيبروبيتروفسك، ونشرت صورا لهجمات جوية مكثفة وجنود يرفعون الأعلام الروسية على مبانٍ متضررة وسط حقول خضراء. يتمسك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمطالبه لا سيما تنازل كييف عن المناطق الأوكرانية التي ضمتها روسيا، وتخلي أوكرانيا عن رغبتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وهي شروط تعتبرها أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون غير مقبولة. من جهتها، تريد أوكرانيا انسحابا كاملا للقوات الروسية التي تحتل نحو 20% من مساحتها الإجمالية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في تصريحات نُشرت، الجمعة، إن مفاوضين من كييف وموسكو بحثوا في إمكان عقد لقاء بينه ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال محادثاتهم في إسطنبول هذا الأسبوع. لكن الكرملين استبعد الجمعة عقد لقاء مماثل خلال 30 يوما. مسيرات أوكرانية تهاجم مصنعا لعتاد الحرب الإلكترونية وفي الميدانيات أيضا لكن على الجهة المقابلة قال مسؤول من جهاز الأمن الأوكراني لرويترز إن طائرات مسيرة أوكرانية قصفت مصنعا لمعدات الاتصالات اللاسلكية وعتاد الحرب الإلكترونية في منطقة ستافروبول الروسية في هجوم خلال الليل اليوم السبت. وذكر المسؤول أن منشأتين في مصنع سيجنال في مدينة ستافروبول، التي تبعد حوالي 540 كيلومترا عن الحدود الأوكرانية، تضررتا في الهجمات. ونشر المسؤول عدة مقاطع مصورة قصيرة تظهر انفجارا وعمودا كبيرا من الدخان الكثيف يتصاعد في السماء. وأضاف أن المصنع من المنشآت الرائدة في إنتاج عتاد الحرب الإلكترونية، بما في ذلك الرادار ومعدات الملاحة اللاسلكية ومعدات الاتصالات اللاسلكية. وأردف المسؤول "في هذه الليلة، قصفت طائرات مسيرة بعيدة المدى تابعة لجهاز الأمن الأوكراني منشآت الإنتاج في مصنع ستافروبول اللاسلكي (سيجنال)". وتابع "يوقف كل هجوم من هذا القبيل عمليات الإنتاج ويقلل من الإمكانات العسكرية للعدو. وسيستمر هذا العمل".

روسيا: سلام أوكرانيا مرهون بتوقف تسليح الغرب
روسيا: سلام أوكرانيا مرهون بتوقف تسليح الغرب

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

روسيا: سلام أوكرانيا مرهون بتوقف تسليح الغرب

رهنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، تحقيق السلام في أوكرانيا بتوقف الغرب عن إمدادها بالسلاح. وقالت إن مفاوضات السلام والتسوية السلمية لم تكن أبداً على جدول الأعمال الحقيقي للغرب، وإلا لكان توقف عن تزويد كييف بالأسلحة. وردا على سؤال لوكالة «تاس» أضافت: إذا أراد الغرب السلام في أوكرانيا، فيجب أن يتوقف عن توريد الأسلحة، والتوقف عن رعاية الأعمال الإرهابية، وربما كان عليهم التأكد من أن نظام كييف لم ينفذ وينشر الأيديولوجية المتطرفة. لكنهم لا يفعلون أيا من ذلك. بل على العكس من ذلك، فإنهم يبحثون إمدادات الأسلحة والعسكرة أكثر فأكثر بحماس وعدوانية. لقد بدأوا بشكل متزايد في استخدام الترهيب العدواني المباشر، وخصوصا على شعوبهم. وكررت المتحدثة باسم الخارجية الحديث عن ضرورة النظر إلى جذور الأزمة وفهم أن عبارة «مفاوضات السلام»، و«التنظيم السياسي والدبلوماسي» لم تكن أبداً اتجاهاً حقيقياً أو فلسفة حقيقية للغرب، سواء كان الغرب الجماعي أو الناتو أو أحد أعضائه بشكل مستقل». وانتهت مساء الأربعاء الماضي في إسطنبول ثالث جولة مفاوضات روسية-أوكرانية مباشرة، في محادثات بقيت فيها مواقف البلدين متباعدة حيال إنهاء الحرب، لكنها شهدت اتفاقا جديدا على تبادل الأسرى، بعد محادثات عقدت في قصر جراغان في إسطنبول واستمرت نحو ساعة. وقال رئيس الوفد الروسي فلاديمير ميدينسكي في مؤتمر صحفي إن مواقف البلدين «لا تزال متباعدة». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store