logo
قضايا تعليمية وتربوية...!

قضايا تعليمية وتربوية...!

الرأيمنذ يوم واحد
بعد مقال الأحد «وزير التربية... والتطوير المنتظر»! وصلتني ردود ومعلومات بعضها يخص وزارة التربية والبعض الآخر يخص وزارة التعليم العالي... منها:
ـ أي منظومة إدارية حديثة تعتمد على تغيير من شأنه تسريع عجلة اتخاذ القرار ويتحرر من المركزية.
ـ مفروض زيادة عدد المناطق التعليمية ووقف القبول في التخصصات التي تشهد تكدساً!
ـ اختبار القدرات فيه صعوبة ببعض المواد ولا ينسجم مع مستوى الطلبة وجودة التعليم ومطلوب إعادة تقييمه.
ـ طالب البعثة الخارجية يمنح سنة للحصول على قبول واجتياز اختبار التوفل أو الأيلتس... ويفاجأ بضرورة تقديم الدرجة خلال أسبوعين قبل انتهاء فترة التسجيل بالجامعة!
ـ بعض الجامعات المرموقة المميزة حسب تصنيف QS العالمي لا نجدها ضمن قائمة التعليم العالي للجامعات المتميزة!
ـ إحدى الجهات المعنية بالتعليم والاختبارات، قدمت وبشكل تطوعي (مجاني) أن تحصل على تصريح لدخول المدارس الحكومية برفقة «البرتش كاونسل» ومكتب جامعات مرخص لتوضيح بعض النقاط الخاصة باختبار الآيلتس (مدته سنتان) لحث طلبة 11 و12 للتقديم عليه مبكراً، وكذلك الحال بالنسبة لاختبار UCAT للراغبين بتخصص الطب... وجاء الرد «هذا تخصصنا مو تخصصكم»!
ـ هناك معلمون ومعلمات في بعض التخصصات التي تشهد عدداً كبيراً من الخريجين يتم تعيينهم في مناطق بعيدة عن مناطق سكنهم حسب البطاقة المدنية.
ـ الطلبة بحاجة إلى التركيز على جودة الكتابة (تعليم الكتابة بخطي الرقعة والنسخ) كما كان معمول به سابقاً.
ـ وجوب فك التشابك بين مهنة التدريس والمهام الإدارية.
ـ وظيفة المعلم/المعلمة مكلفة والراتب «لك عليه» حيث تتطلب الحاجة لشراء بعض الوسائل والمتطلبات التعليمية والتحفيزية.
الشاهد، أنه ليس كل خريج تربية يصلح لأن يكون معلماً... فمهمة التعليم ونقل المعلومة يتقنها من يمتلك المهارات والقدرات «مناهج ووسائل تدريس» ويجيد التعامل والتعايش مع الطلبة.
الزبدة:
هذا ما ذكره أهل الميدان وبعض المهتمين في التعليم العام والعالي بشكل موجز.
إن التعليم يبدأ تطويره من مرحلة رياض الأطفال وقياس الميول الشخصية لطلبة العاشر ونتمنى أن تمنح الفرصة لكل مركز أو جهة مختصة أن تقوم بتنوير الطلبة والطالبات حول متطلبات ما بعد التخرج من الثانوية العامة.
وأرى إنه بات ضرورياً وقف الالتحاق بالتخصصات التقليدية والتي تشهد عدداً كبيراً من الخريجين لا تستوعبهم المدارس ولا سوق العمل بحاجة لهم... الله المستعان.
[email protected]
Twitter: @TerkiALazmi
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سمو أمير البلاد يغادر #فرنسا بعد زيارة رسمية
سمو أمير البلاد يغادر #فرنسا بعد زيارة رسمية

كويت نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • كويت نيوز

سمو أمير البلاد يغادر #فرنسا بعد زيارة رسمية

بحفظ الله ورعايته غادر حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه عصر اليوم الجمهورية الفرنسية الصديقة وذلك بعد زيارة رسمية للجمهورية الفرنسية الصديقة. وكان في وداع سموه رعاه الله على أرض المطار معالي وزير الصحة الدكتور أحمد عبدالوهاب العوضي وسفير دولة الكويت لدى الجمهورية الفرنسية عبدالله سليمان الشاهين وسفير الجمهورية الفرنسية لدى دولة الكويت أوليفييه غوفان ومدير أمن مطارات باريس السيد ستيفان داغوين والملحق العسكري في السفارة الفرنسية لدى دولة الكويت العقيد فرانسوا ديكس وأعضاء سفارة دولة الكويت. رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.

صاحب السمو والرئيس الفرنسي يترأسان المباحثات الرسمية بين الجانبين
صاحب السمو والرئيس الفرنسي يترأسان المباحثات الرسمية بين الجانبين

كويت نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • كويت نيوز

صاحب السمو والرئيس الفرنسي يترأسان المباحثات الرسمية بين الجانبين

أقيمت ظهر اليوم في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس مراسم الاستقبال الرسمية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وذلك بمناسبة الزيارة الرسمية لسموه حفظه الله للجمهورية الفرنسية الصديقة. وكان على رأس مستقبلي سموه رعاه الله فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة حيث تفضل سموه بمصافحة كبار المسؤولين بالحكومة الفرنسية ثم قام فخامة رئيس جمهورية الفرنسية الصديقة بمصافحة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسموه رعاه الله. هذا وقد عقدت المباحثات الرسمية بين الجانبين ترأس فيها حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه الجانب الكويتي فيما ترأس فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة الجانب الفرنسي. وتناولت المباحثات استعراض العلاقات الثنائية التاريخية الوطيدة التي تربط البلدين والشعبين الصديقين والسبل الكفيلة بدعمها وتنميتها في المجالات كافة بما يسهم في تحقيق المنفعة المتبادلة والمصالح المشتركة. كما تطرقت المباحثات إلى التشاور والتنسيق حول أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادل وجهات النظر بشأنها. مأدبة غداء على شرف حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه أقام فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة مأدبة غداء في قصر الاليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس وذلك بمناسبة الزيارة الرسمية لسموه حفظه الله للجمهورية الفرنسية الصديقة. إعلان نوايا بحضور حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة تم ظهر اليوم في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس مراسم التوقيع على إعلان نوايا بين دولة الكويت والجمهورية الفرنسية الصديقة. وهي كما يلي: 'حفل التوقيع قصر الإليزيه – صالون مورا – يوم الاثنين الموافق 14 يوليو 2025 – الساعة 55ر15 1 – إعلان نوايا بين حكومة الجمهورية الفرنسية وحكومة دولة الكويت بشأن الشراكة الاستراتيجية الفرنسية الكويتية للاستثمار خلال الفترة 2025 – 2035. الموقع عن الجانب الفرنسي: السيد جان نويل بارو، وزير أوروبا والشؤون الخارجية. الموقع عن الجانب الكويتي: معالي السيد عبدالله علي اليحيا، وزير الخارجية. 2 – إعلان نوايا بين حكومة الجمهورية الفرنسية وحكومة دولة الكويت لتعزيز التعاون في المجال الثقافي والاحتفاء عام 2026، بالذكرى الخامسة والستين للعلاقات الدبلوماسية بين الدولتين. الموقع عن الجانب الفرنسي: السيد جان نويل بارو، وزير أوروبا والشؤون الخارجية. الموقع عن الجانب الكويتي: معالي السيد عبدالله علي اليحيا، وزير الخارجية'.

الحجار لـ «الراي»: لبنان لن يكون منطلقاً لأي عمل يضرّ بأمن الكويت وكل دول الخليج
الحجار لـ «الراي»: لبنان لن يكون منطلقاً لأي عمل يضرّ بأمن الكويت وكل دول الخليج

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

الحجار لـ «الراي»: لبنان لن يكون منطلقاً لأي عمل يضرّ بأمن الكويت وكل دول الخليج

- اليوسف: - ملاحقة تجار المخدرات أهمّ نقطة أردتُ بحثَها ومن أكثر المسائل التي تعني الكويت - آخر كمية ضُبطت في الكويت كانت بناء على معلومة من لبنان بعدما مرّت بثلاث دول - هناك مبالغ مرصودة أصلاً من «صندوق التنمية» ولبنان سيجهّز الجدول الزمني والاحتياجات - كنتُ عند رئيس البرلمان وهناك خبر ستسمعونه... وهو كان سعيداً به - الاستقرار والأمن الذي أراه في لبنان مختلف عن السابق ودعونا نتفاءل - زرتُ إخواناً كويتيين في الجبل وهم مستقرون في لبنان أكثر مما يستقرون في الكويت وهذا يعني أنهم يشعرون بالأمان - وزير الداخلية اللبناني: - لم نرَ من الكويت إلا الخير... وأياديها البيضاء في كل المجالات - لم نسمع أي شروط للمساعدة بل كل التعاون والانفتاح والمحبة والدعم أجرى النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف محادثات مع وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار، تناولت سبل تعزيز العلاقات بين البلدين. وفي مؤتمر صحافي عقب اللقاء، أكد اليوسف أن «الكويت ولبنان شقيقان منذ زمن بعيد. والعلاقات بينهما بدأت منذ استقلال دولة الكويت العام 1961». وعن تقويمه لجهود الدولة اللبنانية والقوى العسكرية والأمنية في ملاحقة تجار المخدرات، قال: «بأمانة، هذه أهمّ نقطة أردتُ بحثَها، وهي من أكثر المسائل التي تعني الكويت في ضوء الخوف على أبنائنا نظراً لِما تشكله المخدرات من آفة، ويستخدمها الأعداء أكثر من السلاح لضرب الجيل الجديد. ومن هنا نقدّر التعاون مع الإخوة في لبنان في هذا المجال. وآخر كمية ضُبطت قبل نحو شهر في الكويت كانت بناء على معلومة من لبنان بعدما مرّت بثلاث دول». ورداً على سؤال حول هل ستخصصون دعماً معيّناً للبنان وإعادة الإعمار؟ قال: «الكويت كانت ولاتزال تدعم لبنان. وتكلمت مع دولة رئيس الوزراء. وهناك مبالغ مرصودة أصلاً من الصندوق الكويتي للتنمية، ووعَدني بأنه سيجهّز الجدول الزمني والاحتياجات بناء على المبالغ الموجودة». وحين سئل عن الخروق الاسرائيلية وخصوصاً أن موضوع الأمن في لبنان يعنيكم؟ أجاب: «كنتُ عند رئيس البرلمان (نبيه بري)، وهناك خبر ستسمعونه، ورئيس مجلس النواب كان سعيداً به». وعن دور الكويت في تقريب وجهات النظر بين القوى السياسية لاسيما في موضوع السلاح الذي يهدّد بأن يتعرّض لبنان لحرب شاملة، قال اليوسف: «إن شاء الله يكون كلامك (عن الحرب) بعيداً. والكويت، وكل دول مجلس التعاون تؤكد دعمها للبنان. وتفاءلوا بالخير وأن يكون الآتي أفضل». وأشار إلى أنه سيتم قريباً تعيين سفير للكويت لدى لبنان، «وطبعاً الاستقرار والأمن الذي أراه في لبنان مختلف عن السابق، ودعونا نتفاءل»، معتبراً أنه «كلما زاد الأمان في أي بلد، تزيد الزيارات له. وبالأمس زرتُ إخواناً كويتيين في جبل لبنان، وهم مستقرون في لبنان أكثر مما يستقرون في الكويت، وهذا يعني أنهم يشعرون بالأمان. والأمان يزداد يوماً بعد آخر بفضل الجهود التي تبذلها الدولة اللبنانية». تعاون مثمر من جهته، قال وزير الداخلية اللبناني إن «البحث تمحور خلال الاجتماع في وزارة الداخلية وفي حضور كل مسؤولي الأجهزة الأمنية اللبنانية والكويتية، حول التعاون الأمني في شكل عام». وأضاف «إن الترجمة بدأت مباشرة. فبعد هذا الاجتماع، انتقل فريق عمل متخصص من الجانب الكويتي للقاءاتٍ مباشرة مع زملائهم من الجانب اللبناني تتمحور خصوصاً حول مواضيع مكافحة المخدرات ومكافحة الجرائم المالية، والأدلة الجنائية – قسم المباحث العلمية، لبحث التعاون ولا سيما في موضوع محاربة المخدرات، علماً أنه كان هناك تعاون مثمر جداً، أفضى الى توقيفات وإحباط عمليات ذكرها معالي الوزير. وهناك أمور ما زال العمل جارٍ عليها، وفي الوقت نفسه ثمة بحث في تبادل معلومات وخبرات إن شاء الله في الأيام المقبلة». وتابع الحجار: «الكويت لم تتأخّر يوماً في دعم لبنان، وكانت دائماً حاضرة للوقوف بجانبه، ولها يد بيضاء في كل المجالات. واللبنانيون لطالما عوّلوا على دعم الأشقاء الكويتيين، وإن شاء الله تستمر هذه العلاقات وتثمر نتائج ايجابية». نتائج ممتازة وفي تصريحات خاصة لـ «الراي»، أكد وزير الداخلية اللبناني أن لا ملفات أمنية عالقة بين لبنان والكويت «بل هناك ملفات يَجري أصلاً تَعاوُنٌ وثيق في شأنها وخصوصاً مكافحة المخدرات، وقد أثمرتْ نتائجَ ممتازة، وقد حصلتْ توقيفات في البلدين وتم ضبط كميات كانت تُهرّب في اتجاه الكويت». وشدد على أن لبنان حريص على «ألا يكون منطلقاً لأي عمل يضرّ بأمن دولة الكويت، لا من قريب ولا من بعيد». وقال: «هذا حرصٌ ينطبق على كل دول الخليج العربي والبلدان العربية، وإن كنا نكنّ للكويت تقديراً خاصاً جداً. وهي لم تبخل يوماً، وفي كل المراحل بدعم لبنان، ولم نرَ منها إلا كل الخير. وقال معالي الوزير اليوم كلمة مهمة جداً حول الجالية اللبنانية في الكويت، وأنها من أقلّ الجاليات التي تسبّب مشاكل، وتالياً لديهم رغبة في رؤية المزيد من اللبنانيين يتوجهون للعمل والمساهمة في الاقتصاد والإنماء في دولة الكويت». وهل من وعود بمساعدات كويتية معيّنة للبنان على صعيد دعم المؤسسات الأمنية؟ أجاب الحجار: «منذ لحطة وصوله إلى مطار رفيق الحريري الدولي، أول رسالة قالها معالي الوزير بينما كنتُ في استقباله أن الكويت مستعدة لتقديم كل الدعم الممكن للبنان. وطبعاً الدعم يبدأ بالموقف، ولطالما كان الموقف الكويتي مُسانِداً لبلدنا في كل المجالات، أما في شأن الأمور الأخرى فخلال اللقاء مع الرئيس نواف سلام جرى تداوُل عدد من المواضيع التي يمكن للكويت أن تساهم فيها لجهة دعم لبنان. وخلال الاجتماع في وزارة الداخلية، طرحنا أيضاً ملفات في هذا الإطار. ولمسْنا الإيجابية عند معالي الوزير، ومن خلفه دولة الكويت، وهذا الأمر يحتاج إلى بحث معمّق ومتابعة إن شاء الله». وحين نقول له إن هناك انطباعاً دائماً بأن المساعدات للبنان وخصوصاً من دول الخليج مشروطة؟ أجاب الوزير الحجار: «بالعكس. وبصراحة، منذ لحظة لقائنا في المطار، أول كلمة قالها معالي الوزير كانت: كل الدعم للبنان. وبالتأكيد هذا يعني أن هناك دعماً وبعدها نتحدث في الأمور الأخرى. وخلال لقاءات معالي الوزير التي شاركتُ فيها، مع فخامة الرئيس عون ودولة الرئيس سلام، وهنا، لم نسمع أي شروط بل كل التعاون والانفتاح والمحبة والدعم الذي يحتاج بطبيعة الحال إلى بحث في التفاصيل ومتابعةٍ إن شاء الله في الأيام الآتية». وعما إذا كان بقاء «حزب الله» على لوائح الإرهاب الكويتية والخليجية، يشكل عائقاً، قال الوزير: «العلاقات بين الكويت ولبنان واضحة، وهي من دولة إلى دولة. وفي لبنان (حزب الله) ممثَّل في البرلمان وداخل الحكومة، وتالياً على الصعيد الداخلي نحن نمشي وفق أجندة الدولة اللبنانية، فخامة الرئيس والحكومة. وفي الوقت نفسه، الحكومة ملتزمة ببيانها الوزاري لجهة بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية حصراً. أما في ما خص دولة الكويت، فلم نسمع منها خلال كل مباحثاتنا إلا التعاطي من دولة إلى دولة، وكل الدعم والتنسيق والتعاون الممكن». يُذكر أن اليوسف سجل كلمة في السجل الذهبي لوزارة الداخلية اللبنانية، عبّر فيها عن اعتزازه بالعلاقات الأخوية بين لبنان والكويت، وتقديره لحفاوة الاستقبال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store