logo
إعلام عبري: نتنياهو يدرس "حلاً عسكرياً" لإستعادة المحتجزين في غزة

إعلام عبري: نتنياهو يدرس "حلاً عسكرياً" لإستعادة المحتجزين في غزة

رؤيامنذ 16 ساعات
مسؤول "الإسرائيلي" لشبكة "ABC News" في ظل العجز عن إيجاد حل دبلوماسي يدفع نتنياهو باتجاه "حل عسكري"
كشفت تقارير يوم الاثنين، نقلاً عن مسؤول "إسرائيلي"، أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يدرس خياراً عسكرياً لإستعادة المحتجزين" الإسرائيليين" المتبقين في قطاع غزة.
مبررات الخيار العسكري
ووفقاً لما صرح به المسؤول "الإسرائيلي" لشبكة "ABC News"، فإنه في ظل العجز عن إيجاد حل دبلوماسي، يدفع نتنياهو باتجاه "حل عسكري" لتحرير المحتجزين.
وأوضح المسؤول أن نتنياهو اقترح توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة واستخدام القوة العسكرية لهذا الغرض.
وأضاف المسؤول أن هناك تفاهماً متزايداً لدى الكابينيت بأن حماس غير مهتمة بالتوصل إلى اتفاق، قائلاً: "لذلك، يسعى رئيس الوزراء نتنياهو لتوسيع العمليات العسكرية لإطلاق سراح المحتجزين من خلال حل عسكري"، مؤكدا أن المسؤولين "الإسرائيليين والأمريكيين" في حوار مستمر حول هذا الموضوع.
ضغوط داخلية متصاعدة
ويأتي هذا التوجه في وقت تتصاعد فيه الضغوط الداخلية على حكومة نتنياهو، فمساء يوم السبت، ملأ عشرات الآلاف من المتظاهرين شوارع تل أبيب، مطالبين بإنهاء الحرب وإعادة المحتجزين .
وفي كلمة للمتظاهرين، قال إيلاي ديفيد، الذي يُعتقد أن شقيقه من بين المحتجزين : "إنهم على شفا الموت ،في ظل هذه الظروف التي لا يمكن تصورها، قد لا يتبقى لهم سوى أيام قليلة للعيش".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل
واشنطن تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

واشنطن تربط دفع 1.9 مليار دولار للولايات والمدن بموقفها من مقاطعة إسرائيل

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات والمدن الأميركية التي تقاطع الشركات الإسرائيلية لن تتلقى المساعدات الاتحادية للاستعداد للكوارث الطبيعية راهنة التمويل الاتحادي الروتيني بموقف الولايات والمدن السياسي. وقالت الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ في بيان إنه يتعين على الولايات والمدن الأميركية إتباع "الشروط والأحكام". وتتضمن الشروط أن تقر الولايات بأنها لن تقطع "علاقاتها التجارية مع الشركات الإسرائيلية تحديدا" كي تتلقى الأموال من الوكالة. وجاء في 11 إشعارا من الوكالة بشأن المنح اطلعت عليها رويترز أن هذا الشرط ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى. وهذا أحدث مثال على استخدام إدارة ترامب للتمويل الاتحادي المنتظم في تعزيز رسالتها السياسية على مستوى الولايات. وقالت وزارة الأمن الداخلي، المشرفة على الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، في أبريل الماضي، إن مقاطعة إسرائيل محظورة على الولايات والمدن التي تتلقى أموال المنح منها. وقالت الوكالة في تموز إنها ستطلب من الولايات إنفاق جزء من أموال مكافحة الإرهاب الاتحادية في مساعدة الحكومة على القبض على المهاجرين، وهي أولوية للإدارة الأميركية. ويستهدف هذا الشرط حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية. وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما ردت إسرائيل على هجوم حركة حماس عليها بشن حملة عسكرية على قطاع غزة. وقال متحدث باسم وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في بيان "ستطبق الوزارة كل قوانين وسياسات مكافحة التمييز، ومن بينها ما يتعلق بحركة مقاطعة إسرائيل التي ترتكز صراحة على معاداة السامية". وهذا الشرط رمزي إلى حد كبير. وقالت الدورية القانونية لجامعة بنسلفانيا إن لدى 34 ولاية على الأقل بالفعل قوانين أو سياسات مناهضة لحركة المقاطعة. ووصف محمود نواجعة المنسق العام لحركة مقاطعة إسرائيل في بيان الإثنين، شرط الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ "بالمخزي". وقالت هولي هافنجل مديرة سياسة معاداة السامية في اللجنة اليهودية الأميركية إن اللجنة تدعم سياسة إدارة ترامب. واللجنة هي منظمة مناصرة تدعم إسرائيل. وجاء في إشعار يتعلق بالمنح نُشر الجمعة، أن الوكالة ستطلب من المدن الكبرى الموافقة على السياسة الخاصة بإسرائيل للحصول على 553.5 مليون دولار مخصصة لمكافحة الإرهاب في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. وكشف الإشعار عن أن من المقرر أن تتلقى مدينة نيويورك 92.2 مليون دولار من البرنامج، وهو أكبر مبلغ من بين كل المستفيدين. وتستند المخصصات على تحليل الوكالة "للخطر النسبي للإرهاب".

كندا تسقط مساعدات على غزة وتتّهم إسرائيل بانتهاك القانون الدولي
كندا تسقط مساعدات على غزة وتتّهم إسرائيل بانتهاك القانون الدولي

عمون

timeمنذ 5 ساعات

  • عمون

كندا تسقط مساعدات على غزة وتتّهم إسرائيل بانتهاك القانون الدولي

عمون - قالت كندا الاثنين، إنها نفذت إنزالا جويا لمساعدات إنسانية على قطاع غزة، الذي يتعرض لهجوم عسكري إسرائيلي مدمر منذ نحو 22 شهرا، متهمة إسرائيل مجددا بانتهاك القانون الدولي. وقالت الحكومة الكندية في بيان "سيرت (القوات المسلحة الكندية) طائرة من طراز سي.سي-130جيه هركليز لإسقاط مساعدات إنسانية بالغة الأهمية جوا دعما لوزارة الشؤون العالمية على قطاع غزة. وبلغ وزن المساعدات التي أسقطت جوا 21600 رطل"، أي ما يعادل نحو 9.7 طن. وذكرت هيئة البث الكندية، أن هذه أول عملية إنزال جوي للمساعدات الإنسانية تنفذها القوات المسلحة الكندية على القطاع باستخدام طائراتها. وقال الجيش الاحتلال الإسرائيلي إن 6 دول، من بينها كندا، أسقطت 120 طردا يحتوي على مساعدات غذائية لسكان غزة من الجو. وقالت كندا الأسبوع الماضي، إنها تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع للأمم المتحدة في أيلول، مما زاد الضغط على إسرائيل مع انتشار المجاعة في غزة. وأكدت أوتاوا الاثنين، أن القيود الإسرائيلية تفرض تحديات على المنظمات الإنسانية. وقالت الحكومة الكندية "هذه العرقلة للمساعدات تمثل انتهاكا للقانون الدولي الإنساني ويجب أن تتوقف فورا". ولم يكن لدى السفارة الإسرائيلية في أوتاوا تعليق فوري. وتنفي إسرائيل اتهامات انتهاك القانون الدولي وتلقي بالمسؤولية على حركة حماس في معاناة سكان غزة. وكانت إسرائيل قد قطعت الإمدادات الغذائية عن القطاع في آذار ثم أوقفت هذا الحصار في أيار، ولكن مع فرض قيود قالت؛ إنها ضرورية لمنع وصول المساعدات. وزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أيضا أن حماس يسرقون المواد الغذائية القادمة إلى غزة ويبيعونها. ومع ذلك، أفادت رويترز في أواخر الشهر الماضي، بأن تحليلا داخليا أجرته الحكومة الأميركية لم يجد أي دليل على سرقة ممنهجة من قبل حماس للإمدادات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة. وتقول إسرائيل إنها تتخذ خطوات من أجل وصول المزيد من المساعدات إلى سكان غزة، مثل وقف القتال خلال جزء من اليوم في بعض المناطق، والسماح بعمليات الإنزال الجوي والإعلان عن طرق محمية لقوافل المساعدات. اندلعت أحدث حلقة من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود في تشرين الأول 2023، بعد عملية طوفان الأقصى. وتقول وزارة الصحة في غزة، إن الهجوم العسكري الإسرائيلي اللاحق على القطاع أدى إلى استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني. وتسبب الهجوم أيضا في أزمة جوع وتشريد جميع سكان غزة، وتوجيه اتهامات لإسرائيل في محكمة العدل الدولية بارتكاب إبادة جماعية وفي المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب. وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات. رويترز

تصرفاتنا في غزة تزيد عزلتنا العالمية
تصرفاتنا في غزة تزيد عزلتنا العالمية

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

تصرفاتنا في غزة تزيد عزلتنا العالمية

معاريف بقلم: يورام دوري بعد متابعة وثيقة لمواقف أعضاء حكومة إسرائيل وإحاطات "مصدر سياسي كبير"، وجدت نفسي أتوجه الى قاموس عبري - عبري كي أفحص معنى كلمة واحدة طرأت على بالي: غباء. التعريف الذي عثرت عليه هو انعدام الحكمة، الهبل. رويدا رويدا، وصلت الى الاستنتاج بأن هذا التعريف هو عبارة أقل وصفا لأداء حكومة إسرائيل. اضافة اعلان على مدى أشهر طويلة، اعتقدت الحكومة بأنه كلما كان القتال في غزة "أقوى" أكثر (أي أن نحتل البيت إياه في خانيونس للمرة الرابعة) هكذا تتزايد روافع الضغط على حماس لنزع سلاحها وإعادة المخطوفين. عمليا تبين أنه كلما احتدمت الحرب هكذا ابتعد المخطوفون عن عودتهم وأساسا اقتربوا الى موتهم، فيما نجحت حماس في المس بقواتنا. عندما انكشف هبل هذه الاستراتيجية اخترع (نتنياهو) نهجا جديدا، يجسد صورة حقيقية للهبل السابق. وهو نهج يروج له كل يوم مبعوثو الحكومة والناطقون غير الرسميين بلسانها - مراسلون في قنوات التلفزيون وهو الاستيلاء على الأرض، إذا ضممنا أرضا في القطاع، وضعنا سيتحسن في هذه الرؤية، الأرض أهم من الحياة، وعليه فمسموح بل ومرغوب فيه التضحية بحياة مدنيين وجنود إسرائيليين لأجل كسب ميلليمتر آخر من الأرض. النتيجة: حملة فرض السيادة على غزة -التي لم تكن أبدا تعود لإسرائيل- مشروع مسيحاني أدى فقط بمزيد فمزيد من دول العالم للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة. لا في إطار المفاوضات، لا في التوافق -بل في قرار من طرف واحد يعرض أمننا للخطر. ومن هنا الى قضية الجوع في غزة. خطابات عالية لوزراء دعت، أمام كل كاميرا وكل ميكروفون، "لتسوية غزة بالأرض" و"تجويع سكانها"، أقوال قاسية تتناقض تماما والأخلاق اليهودية والإسرائيلية. هذه الأقوال وضعت إسرائيل أمام تسونامي سياسي محاولات الدفاع عن النفس ضده، والتي تستند الى الإيمان بأنه تكفي البيانات للصحف، انهارت عندما وصلت المشاهد القاسية للصراع على ذرة دقيق الى كل بيت في العالم. كان أيضا من اعتقد بأن إخفاء المشاهد القاسية عن شاشات التلفزيون في البلاد سيؤثر على المشاهد في بريطانيا أو في فرنسا. كل من يتبنى شعار أن المشكلة هي في الإعلام الرسمي (الهسبرا) لا يفهم بأن صورة قاسية واحدة تؤثر أكثر من ألف كلمة، وحتى كلمات بالإنجليزية الفاخرة لديرمر أو نتنياهو. كما أن استخدام السلاح المطلق الذي يؤثر على مواطني إسرائيل اليهود -صرخات في الاستديوهات عن أن هذا "لاسامية" لا يحقق هدفه. وفي النهاية، الإعلانات عن الترحيل حتى الطوعي لمليوني فلسطيني في غزة لأجل استيطان القطاع بالمستوطنين تؤدي الى تفاقم عزلتنا السياسية وظواهر عنف ضد سياح إسرائيليين في العالم. صعب علي بعض الشيء أن أفهم من أين ولد الهبل الحكومي، كون رئيس الوزراء نتنياهو، برأيي، بعيد عن أن يكون أهبل. فالرجل ذكي ومجرب. أين فهمه؟ مهما يكن من أمر، حكومته غبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store