logo
ترامب يعلن عزمه مضاعفة تعرفة واردات الصلب إلى 50%

ترامب يعلن عزمه مضاعفة تعرفة واردات الصلب إلى 50%

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه سيضاعف رسوم استيراد الصلب إلى 50 في المئة، وذلك خلال كلمة ألقاها في مصنع في بنسلفانيا، مثنياً على شراكة بين «يو اس ستيل» الأميركية و«نيبون ستيل» اليابانية.
وقال ترلمب: «سنرفع تعرفة واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25 في المئة إلى 50 في المئة، ما سيشكل ضمانة أكبر لقطاع صناعة الصلب».
وأضاف في كملته أمام عمّال في الولاية التي ساهمت في فوزه بالرئاسة في الاستحقاق الأخير «لن يفلت أحد من ذلك».
منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية غير المتتالية في يناير ، عمد ترامب إلى فرض رسوم جمركية على حلفاء الولايات المتحدة وخصومها.
كما فرض تعرفات بلغت 25 في المئة على سلع قطاعات الصلب والألمنيوم والسيارات.
وفي وقت سابق، قال ترامب إن الرسوم ساهمت في حماية الشركة الأميركية، مضيفاً أن المصنع كان سيزول لو لم يفرض أيضاً رسوماً على واردات المعادن إبان ولايته الرئاسية الأولى.
في كلمته، أكد ترامب أيضًا أن «يو إس ستيل ستبقى تحت سيطرة الولايات المتحدة».
ولفت إلى أن أي عمليات تسريح لموظفين لن تحصل، كما لن تحصل أي تعاقدات خارجية بموجب الصفقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دخان حرائق الغابات يقلل فرص نجاة مرضى سرطان الرئة
دخان حرائق الغابات يقلل فرص نجاة مرضى سرطان الرئة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

دخان حرائق الغابات يقلل فرص نجاة مرضى سرطان الرئة

خلصت دراسة في كاليفورنيا تم تقديمها في اجتماع طبي، السبت، إلى أن التعرض لدخان حرائق الغابات يزيد من خطر وفاة مرضى سرطان الرئة، خاصة بين غير المدخنين، لكن ربما يقل هذا التأثير من خلال بعض علاجات السرطان. وتتبع الباحثون أكثر من 18 ألف مصاب بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة، النوع الأكثر شيوعاً، بين عامي 2017 و2020 ووجدوا أن أولئك الذين يعيشون في المناطق التي شهدت أعلى مستويات تلوث الهواء الناجم عن حرائق الغابات، في العام التالي لتشخيص إصابتهم بالسرطان، كانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب المرض. وأفاد الباحثون في اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري في شيكاجو بأن المرضى الذين استنشقوا مستويات أعلى من الجسيمات الدقيقة بقطر 2.5 ميكرون أو أقل والتي يمكن أن تتغلغل بعمق في الرئتين زاد خطر وفاتهم بنسبة 20 في المئة. ووجد الباحثون أن المصابين بالمرحلة الرابعة من السرطان الذين لم يدخنوا قط كانوا أكثر تأثراً. وزاد خطر وفاتهم بالمرض بنسبة 55 في المئة مع تعرضهم لمستويات عالية من الهواء الملوث نتيجة حرائق الغابات. استخدمت الدراسة نموذجاً متقدماً لتقدير جودة الهواء يومياً عند منازل المرضى، استناداً إلى بيانات من الأقمار الصناعية ونماذج الطقس وتوقعات الدخان وأجهزة مراقبة جودة الهواء. ووجد الباحثون أيضاً أن التعرض لدخان حرائق الغابات لم يؤثر بشكل كبير في فرص نجاة المرضى المصابين بسرطان الرئة في المرحلة الرابعة الذين اعتادوا التدخين وتلقوا عقار العلاج المناعي. وقال الباحثون «يشير هذا الاتجاه المثير للدهشة إلى أن التغيرات المرتبطة بالدخان في الجسم قد تتفاعل مع علاجات معينة». وأضافوا أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لهذه الظاهرة. ودخان حرائق الغابات أكثر سمية من الهواء الملوث العادي إذ غالباً ما يحتوي على آثار مواد كيميائية ومعادن وبلاستيك ومواد اصطناعية أخرى، بالإضافة إلى جزيئات التربة والمواد البيولوجية. وقالت قائدة فريق الدراسة الطبيبة سوربي سينغال، من مركز يو.سي ديفيس المعني بأبحاث السرطان في سكرامنتو بولاية كاليفورنيا، «مع تزايد وتيرة حرائق الغابات وكثافتها في كاليفورنيا وأنحاء أخرى من الولايات المتحدة، نحتاج إلى استراتيجيات صحية محددة الهدف لحماية مرضى السرطان وغيرهم ممن يعانون من مشاكل صحية خطرة».

دموع الماضي تُباع بالملايين.. كنوز تيتانيك تنهض من الأعماق
دموع الماضي تُباع بالملايين.. كنوز تيتانيك تنهض من الأعماق

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

دموع الماضي تُباع بالملايين.. كنوز تيتانيك تنهض من الأعماق

لا تزال مأساة غرق السفينة "تيتانيك" تثير اهتمام العالم، رغم مرور أكثر من قرن على وقوعها، فقد اصطدمت السفينة الشهيرة بجبل جليدي في الساعات المتأخرة من ليلة 14 أبريل عام 1912، ما أسفر عن غرقها ومصرع أكثر من 1500 راكب من أصل 2240 كانوا على متنها. ومنذ ذلك الحين، جرى انتشال عدد كبير من القطع الأثرية التي تعود للركاب الناجين والضحايا على حد سواء، وتم عرضها في مزادات عالمية بأسعار باهظة. نستعرض فيما يلي أبرز هذه المقتنيات النادرة التي حققت أرقاماً قياسية عند بيعها وفقا لموقع lovemoney: رأس دمية خزفية: تم انتشال رأس دمية من قاع المحيط الأطلسي عام 1977 على عمق 2000 متر، بعد أن ظُنّ في البداية أنها صخرة، تعود الدمية إلى طراز نادر كان على متن السفينة، وبيعت في عام 2018 مقابل 7900 دولار. سجادة من الدرجة الأولى: لم تغادر هذه القطعة أرض الميناء، إذ تم استبعادها قبل الإبحار، لكنها كانت مخصصة لإحدى حجرات الدرجة الأولى، تم بيعها عام 2012 بمبلغ 18750 دولاراً. بطاقة بريدية موقّعة من موظف الاتصالات اللاسلكية جاك فيليبس: كُتبت قبل وفاته بستة أيام وبيعت في مزاد عام 2012 بمبلغ 20000 دولار. بسكويت من قارب نجاة: يعود لعدة النجاة في أحد قوارب الإنقاذ، وبيع مقابل 23200 دولار، ما جعله أغلى قطعة بسكويت في العالم. بطاقة بريدية نادرة لراكب من الدرجة الأولى: كتبها ريتشارد ويليام سميث إلى صديقة في إنجلترا، وبيعت في نوفمبر 2024 مقابل 25300 دولار. مفاتيح مرفقة بحلقة نحاسية: تعود إلى صامويل إرنست هيمينغ، الذي نجا من الغرق وساهم في إنقاذ الركاب، وبيعت مفاتيحه بـ27900 دولار. بطاقة قائمة طعام لركاب الدرجة الثالثة: الناجية سارة روث احتفظت بها في حقيبتها، وهي النسخة الوحيدة المعروفة، وبيعت في 2005 مقابل 44650 دولاراً. خريطة لسطح الدرجة الأولى: كانت تعود لزوجين أمريكيين ثريين لقيا حتفهما، وبيعت مع صورة للزوج في مزاد عام 2011 بمبلغ إجمالي قدره 76500 دولار. تذكرة غير مستخدمة: لحضور لحظة إطلاق السفينة من بلفاست، وهي الوحيدة من نوعها، وبيعت في 2012 مقابل 56250 دولاراً. ميدالية ذهبية لطاقم قارب الإنقاذ "كارباثيا": منحت لأحد أفراد الطاقم تكريماً لجهود الإنقاذ، وبيعت عام 2018 مقابل 61870 دولاراً. عصا إنارة استخدمتها إحدى الراكبات: استعانت بها الراكبة إيلا وايت لجذب انتباه السفن، وبيعت بـ62500 دولار، رغم أن التقديرات كانت تصل إلى نصف مليون. سترة نجاة غير مستخدمة: وجدت على شاطئ كندا عام 1912، وبيعت عام 2008 بمبلغ 68500 دولار. لوحات نحاسية لقوارب النجاة: كانت تحمل اسم السفينة، وبلغ سعر الواحدة منها حتى 70000 دولار في مزاد عام 2006. ملصق دعائي لرحلة العودة: أحد الملصقات النادرة التي نجت من الإتلاف بعد غرق السفينة، وبيع مقابل 85200 دولار. جهاز "سكستانت" استخدم في عملية الإنقاذ: يعود لقائد "كارباثيا"، وبيع في 2016 بمبلغ 92,200 دولار. سجل السفينة "ماكاي-بينيت": وثق مهمة انتشال الجثث، وبيع عام 2007 مقابل 102,000 دولار. قائمة طعام من الدرجة الأولى: تعود لليلة 11 أبريل 1912، وبيعت عام 2023 بمبلغ 105,000 دولار. بطانية من قارب نجاة: مطرزة بشعار شركة "وايت ستار"، وبيعت عام 2023 مقابل 117,000 دولار. قائمة عشاء أخيرة للدرجة الأولى: وثّقت الوجبة الأخيرة قبل غرق السفينة، وبيعت عام 2015 مقابل 118,750 دولاراً. تقرير عملية الإنقاذ: كتبه قبطان "كارباثيا" وبيع مقابل 120,000 دولار. ساعة جيب لأحد الضحايا الروس: كانت بحوزة الراكب سينيي كانتور، وبيعت عام 2023 مقابل 119,000 دولار. كرسي سطح السفينة: أحد الكراسي التي ألقيت في البحر لإنقاذ الوزن، وبيع عام 2015 مقابل 154,000 دولار. رسالة على ورق "تيتانيك" الرسمي: كتبها رجل أعمال أمريكي قبل يوم من الغرق، وبيعت في 2017 مقابل 155,000 دولار. مفتاح برج المراقبة: فتح غرفة المنظار الذي نسي أحد الضباط تسليمه، ويُعتقد أن غيابه ساهم في الكارثة، بيع عام 2007 مقابل 176,700 دولار. لا تزال هذه القطع تروي قصة مأساة "تيتانيك" وتكشف تفاصيل دقيقة عن الحياة على متنها، وتجد اهتماماً واسعاً من هواة الاقتناء والمؤرخين حول العالم، حيث تعكس كل قطعة لحظة من تاريخ غيّر مسار الملاحة البحرية إلى الأبد.

عقار يمنع مضاعفات يسببها العلاج الكيماوي للسرطان
عقار يمنع مضاعفات يسببها العلاج الكيماوي للسرطان

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

عقار يمنع مضاعفات يسببها العلاج الكيماوي للسرطان

كشف باحثون أن عقار «إنبليت» الذي تنتجه شركة «أمجين» ويعالج انخفاض عدد الصفائح الدموية الناجم عن أحد أمراض المناعة الذاتية، كان فعالاً للغاية في منع مضاعفات مماثلة خطرة وشائعة يسببها العلاج الكيماوي للسرطان. وشملت التجربة المهمة التي كشف الباحثون عنها قبل اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري في شيكاجو 165 مريضاً مصابين إما بسرطان القولون والمستقيم أو سرطان المعدة والمريء أو سرطان البنكرياس. وكانوا جميعاً يتلقون أدوية سرطان أدت إلى إصابتهم بنقص الصفائح الدموية الناجم عن العلاج الكيماوي، وهو انخفاض غير طبيعي في عدد هذه الصفائح، بعد جلسة علاج واحدة فقط. وقال قائد الدراسة الدكتور هاني السمكري من مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن إن انخفاض مستوى الصفائح الدموية «يعرض مرضى السرطان لخطر الإصابة بنزيف داخلي شديد أو ربما مميت». وأضاف أن ذلك «يؤثر أيضاً في القدرة على علاج المرضى بالعلاج الكيماوي بالجرعة الكاملة وفي الوقت المناسب». وتلقى المشاركون في التجربة إما حقنة أسبوعية تحت الجلد من دواء إنبليت، المعروف كيميائياً باسم روميبلوستيم، أو عقاراً وهمياً. ويعمل إنبليت عن طريق تحفيز نخاع العظم لزيادة إنتاج الصفائح الدموية. ووجد الباحثون أن 84 في المئة من مرضى المجموعة الذين تلقوا دواء إنبليت لم يحتاجوا إلى أي خفض في جرعات العلاج الكيماوي اللاحقة بسبب انخفاض عدد الصفائح الدموية، بينما لم ينطبق هذا سوى على 36 في المئة من مرضى مجموعة الدواء الوهمي. وبعد أخذ عوامل الخطر الفردية في الاعتبار، كان احتمال مواصلة تلقي أدوية السرطان دون خفض الجرعة أكبر عشر مرات لدى المرضى الذين يتلقون إنبليت ممن هم في مجموعة الدواء الوهمي. وقال هاني السمكري «ثبت بوضوح أن تقليل كثافة العلاج الكيماوي يؤدي إلى تراجع فرص نجاة المرضى، إذ يقلل من احتمالات الشفاء لدى المرضى الذين يرجى شفاؤهم وقد يعجل برحيل من لا يُرجى برؤهم». وأشار إلى أنه لا توجد أدوية معتمدة من قبل إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية لعلاج فقد الصفائح الدموية الناجم عن العلاج الكيماوي. وأضاف «هذه النتائج قد تؤدي بالتالي إلى تغيير الممارسات المتبعة للتعامل مع حالة خطيرة شائعة يصادفها الأطباء دورياً في الممارسات السريرية على مستوى العالم والتي تمنع تقديم العلاج المضاد للسرطان بالجرعة الكاملة وفي الوقت الملائم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store