
سعر الدولار في عدن وحضرموت اليوم السبت 12 – 7
سعر صرف الدولار اليوم في العاصمة عدن:
حقق سعر صرف الدولار في العاصمة عدن وحضرموت اليوم السبت 12 – 7 – 2025، نحو 2827 ريالا للشراء مقابل 2846 ريالا للبيع.
إقرأ ايضا بحضور البيشي تدشين الحملة الوطنية للتحصين ضد شلل الأطفال في مديرية التواهي
اخبار وتقارير – كلية اللغات بجامعة عدن تطلق البرنامج الرابع للغة الصينية
سعر صرف الدولار اليوم في حضرموت:
كما بلغ سعر صرف الدولار في محافظة حضرموت لمستوى 2827 ريالا للشراء، و2846 ريالا للبيع، بينما يستمر ضعف قيمة العملة المحلية.
وتحافظ العملات الأجنبية والعربية على اتجاه صعودي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، وغياب دور البنك المركزي، وفشل السياسات المالية.
ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات، في ظل انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد العربي , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد العربي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مركز الروابط
منذ 2 ساعات
- مركز الروابط
من الابتكار إلى التنظيم: أثر أول قانون وطني أمريكي للعملات الرقمية على الاقتصاد العالمي
الباحثة شذا خليل* يمثل إقرار الولايات المتحدة لأول تشريع وطني رئيسي للعملات الرقمية، المعروف باسم قانون العبقرية، لحظة محورية في تطور الأنظمة المالية الرقمية. ويبرز هذا التطور التقاطع المتزايد بين التقنيات الناشئة والحكم الاقتصادي التقليدي، مشيرًا إلى تحول محتمل في كيفية عمل الأنظمة النقدية في القرن الحادي والعشرين. منذ ظهور البيتكوين عام 2009، شكّلت العملات الرقمية تحديًا للنماذج المالية التقليدية، حيث قدمت بدائل لا مركزية وعابرة للحدود للعملات الورقية. وقد احتفى المتبنون الأوائل بإمكاناتها في ديمقراطية التمويل، لكن غياب التنظيم أتاح أيضًا فقاعات مضاربة واحتيالًا وثغرات نظامية. ومن منظور نظري، تمثل العملات الرقمية تجسيدًا لمفهوم جوزيف شومبيتر عن 'التدمير الخلاق'، حيث تعمل الابتكارات التكنولوجية على زعزعة الهياكل القائمة من أجل خلق نماذج اقتصادية جديدة. ومع ذلك، فإن مثل هذا الاضطراب يثير حتمًا تساؤلات حول التنظيم والاستقرار والاندماج مع الأنظمة الاقتصادية الأوسع. يركز قانون العبقرية على العملات المستقرة، وهي فئة من العملات الرقمية المرتبطة بأصول منخفضة التقلب مثل الدولار الأمريكي. وقد ظهرت العملات المستقرة كحل للتقلب السعري الشديد الذي يقوض قدرة العملات مثل البيتكوين على العمل كوسيلة للتبادل. ومن خلال اشتراط دعم هذه العملات بنسبة 1:1 بالدولار الأمريكي أو بأصول آمنة مماثلة، يهدف التشريع إلى تقليل المخاطر وتعزيز الثقة في المعاملات الرقمية. ومن منظور كينزي، يمكن اعتبار هذا النهج محاولة لتحقيق التوازن بين الابتكار والاستقرار الاقتصادي من خلال التخفيف من احتمالية الأنشطة المضاربة المزعزعة للاستقرار. يجادل المؤيدون بأن الأطر التنظيمية الواضحة ضرورية لتعزيز الابتكار مع الحفاظ على الأمن المالي. ويقترحون أن دمج العملات الرقمية في النظام المالي الرسمي يمكن أن يعزز كفاءة المدفوعات، ويحفز تطوير التكنولوجيا المالية، ويحافظ على القدرة التنافسية للولايات المتحدة في الاقتصاد الرقمي العالمي. وهذا يتماشى مع نظرية التحديث التي تؤكد على التقدم التكنولوجي كمحرك للنمو الاقتصادي. ومع ذلك، يحذر النقاد من العواقب غير المقصودة. إذ إن السماح للشركات التقنية الخاصة بإصدار العملات المستقرة قد يؤدي إلى إنشاء 'بنوك ظل' خارج نطاق إشراف البنوك المركزية، مما قد يقوض السياسات النقدية والاستقرار المالي. علاوة على ذلك، في حال تعرض مُصدري العملات المستقرة للإفلاس، قد يواجه المستهلكون خسائر مشابهة لما حدث خلال الأزمات المصرفية التاريخية. وتعكس هذه المخاوف فرضية عدم الاستقرار المالي لهيمان مينسكي، التي تحذر من أن الأنظمة المالية بطبيعتها عرضة لدورات تراكم المخاطر والأزمات. كما يستحق الاقتصاد السياسي المحيط بالقانون الدراسة الدقيقة. فقد أدى التأثير المتزايد لصناعة العملات الرقمية على السياسة الأمريكية—المتمثل في جهود الضغط السياسي والمساهمات الانتخابية—إلى إثارة تساؤلات حول استحواذ اللوبيات على عملية التنظيم وتغليب مصالح الصناعة على حساب الصالح العام. وتعكس هذه الدينامية التوترات الأوسع بين تحرير السوق والدور التنظيمي للدولة في حماية الأمن الاقتصادي. في الختام، بينما يمثل قانون العبقرية خطوة مهمة نحو دمج العملات الرقمية في النظام المالي الأمريكي، فإن تداعياته الاقتصادية طويلة الأجل لا تزال غير مؤكدة. يجسد التشريع وعود ومخاطر العملات الرقمية معًا: إذ يوفر مسارات للابتكار والشمول المالي، ولكنه يقدم في الوقت ذاته مخاطر نظامية جديدة. وستحتاج الأبحاث المستقبلية وصنع السياسات إلى معالجة هذه الازدواجية لضمان ألا يأتي التقدم التكنولوجي على حساب الاستقرار الاقتصادي والعدالة. وحدة الدراسات الاقتصادية / مكتب شمال امريكا مركز الروابط للبخوث والدراسات الاستراتيجية


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
الريال السعودي يواصل الصعود في عدن وحضرموت
سجل الريال السعودي اليوم الجمعة 18 يوليو 2025، ارتفاعًا جديدًا مقابل الريال اليمني في كل من العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، وسط تصاعد مستمر لأسعار العملات الأجنبية والعربية، في ظل غياب أي بوادر لمعالجة أزمة انهيار العملة المحلية. وفي عدن، بلغ سعر صرف الريال السعودي 759 ريالًا للشراء و762 ريالًا للبيع، وهي ذات الأرقام التي سُجلت في محافظة حضرموت، في ظل تداولات نشطة تشهدها محلات الصرافة وتوجهات تصاعدية مستمرة. ويرى مراقبون أن هذا الصعود يأتي نتيجة استمرار غياب دور البنك المركزي وفشل السياسات النقدية، مما فاقم أزمة الصرف وفاقم معها معاناة المواطنين، خصوصًا مع انعكاس هذا الارتفاع على أسعار السلع الغذائية والخدمات الأساسية مثل المواصلات. ويكابد المواطن اليمني البسيط تداعيات انهيار العملة وسط استمرار انقطاع الرواتب وتدهور القطاعات الخدمية، بينما تفتقر المعالجات الاقتصادية إلى الجدية والفاعلية في مواجهة الانهيار الحاد في سعر الريال اليمني أمام العملات الأجنبية.


الوئام
منذ 5 ساعات
- الوئام
الدولار يتراجع لكن يحافظ على مكاسب أسبوعية طفيفة
تراجع الدولار، اليوم الجمعة، لكنه تمكن رغم ذلك من الاحتفاظ بزيادة أسبوعية طفيفة في وقت يقيم فيه المستثمرون مؤشرات على أن الرسوم الجمركية ربما بدأت في زيادة ضغوط التضخم. كما يترقب المستثمرون مسار سياسة مجلس الاحتياطي الاتحادي 'البنك المركزي الأمريكي' في ظل تزايد ضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على رئيسه جيروم باول. وقال باول إنه يتوقع ارتفاع التضخم هذا الصيف نتيجة سياسات ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية، مما دفع إلى توقع تأخير موعد خفض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة، لكن مؤشرات على الضعف بدأت تظهر في سوق العمل. وقال لو براين الخبير الاستراتيجي في شركة 'دي.آر.دابليو تريدينج' ومقرها شيكاجو 'ننتظر أن تصبح الرسوم الجمركية واقعًا ملموسًا، وليس مجرد حيلة تفاوضية، وننتظر أن تتكشف الأوضاع في سوق العمل'. وأضاف براين 'عمليات التسريح أقل مما كانت عليه قبل الجائحة، لكن وتيرة التوظيف في وضع سيء، وإذا زادت عمليات التسريح فجأة، فسنشهد زيادة كبيرة في معدل البطالة وبسرعة كبيرة'. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.26 بالمئة في أحدث تداولات إلى 98.25 لكنه في طريقه لتسجيل زيادة أسبوعية بنسبة 0.39 بالمئة. وارتفع اليورو 0.49 بالمئة إلى 1.1652 دولار لكنه يتجه نحو انخفاض أسبوعي بنسبة 0.31 بالمئة. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.27 بالمئة إلى 1.3451 دولار، ويتجه نحو انخفاض أسبوعي بواقع 0.32 بالمئة. وصعد الين الياباني قليلاً أيضًا مقابل الدولار مع اقتراب انتخابات مجلس الشيوخ في اليابان التي ستجرى يوم الأحد ويبدو وضع الحزب الحاكم فيها هشا. وتراجع الدولار 0.09 بالمئة إلى 148.46 ين، لكنه يتجه إلى تحقيق زيادة أسبوعية بنسبة 0.71 بالمئة.