
القيادة تهنئ رئيس الأرجنتين بذكرى بلاده
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس خافيير ميلي، رئيس جمهورية الأرجنتين، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
«بتكوين» تسجل رقما قياسيا جديدا وتتجاوز 120 ألف دولار
وصلت عملة "بتكوين" إلى مستوى 120 ألف دولار لأول مرة، مع تزايد تفاؤل المستثمرين بشكل شبه يومي بعد خروجها من نطاق تداول ضيق أثار شكوكاً بشأن قدرتها على استعادة الزخم القياسي الذي شهدته في بداية العام. وبعد قفزة أعقبت انتخاب دونالد ترمب لولاية رئاسية ثانية في الولايات المتحدة، استقرت "بتكوين" ضمن نمط من التقلب حول مستوى 100 ألف دولار طيلة عدة أشهر. وقد ساهم القلق من السياسات التجارية والاقتصادية لترمب في كبح التفاؤل حيال أجندته المؤيدة للعملات المشفرة. أما الآن، ومع عودة الأصول الأخرى المحفوفة بالمخاطر مثل الأسهم إلى مستويات قياسية، استأنفت "بتكوين" مسارها الصعودي. وقال جورج ماندريس، كبير المتداولين في شركة "إكس بي تي أو ترايدينغ" (XBTO Trading): "يمثل هذا التحول نظرة ناضجة تجاه بتكوين، فهي لم تعد مجرد أصل مضاربي، بل أصبحت أداة تحوّط كليّ ووسيلة حفظ للقيمة نادرة بشكل بنيوي". وأضاف: "اندفاع شهية المخاطرة في سوق الأسهم، إلى جانب تدفقات مؤسسية كبيرة إلى صناديق المؤشرات الفورية لبتكوين وإيثريوم، عوامل غذت هذا الصعود المطرد، والذي غاب عنه التقلب الحاد المعتاد في موجات الصعود السابقة". وارتفعت العملة المشفرة الرئيسية بنسبة 1.9% لتصل إلى 121,344 دولاراً، وهي حالياً مرتفعة بنحو 30% منذ ديسمبر. وكانت "بتكوين" قد تضاعفت قيمتها خلال العام الماضي. وساهم في تعزيز الارتفاع الأخير تصفية رهانات هبوطية على العملات المشفرة في نهاية الأسبوع، حيث تكبّد المتداولون الذين راهنوا على تراجع "بتكوين" خسائر فادحة، مع محو أكثر من مليار دولار من المراكز المكشوفة، وفقاً لبيانات "كوين غلاس". وجاء ارتفاع العملة المشفرة أيضاً على وقع الترقب لأسبوع أطلقت عليه لجنة في الكونغرس الأميركي اسم "أسبوع الكريبتو"، من المتوقع أن يشهد مناقشات وربما تصويتاً على تشريعات رئيسية تخص العملات المشفرة. لكن بعض المحللين لا يزالون غير مقتنعين تماماً باستمرار صعود العملة.وقال نيكولاي سونديرغارد، محلل الأبحاث في شركة "نانسن": "برأيي، هذا ليس ارتفاعاً مدفوعاً بعوامل كلية، بل حدث معزول". وأضاف: "ومع ذلك، فإن التطورات الأخيرة في السياسة الأميركية مثل التوسّع المالي وتوقعات المزيد من التيسير النقدي وفّرت خلفية لا يمكن إنكار أنها مؤاتية لبتكوين".


الاقتصادية
منذ 4 ساعات
- الاقتصادية
النفط يعزز مكاسبه وسط ترقب المستثمرين لمزيد من العقوبات الأمريكية على روسيا
سجلت أسعار النفط ارتفاعا طفيفا في بداية التعاملات اليوم الاثنين لتعزز مكاسبها التي تجاوزت 2 % منذ الجمعة وسط ترقب المستثمرين لمزيد من العقوبات الأمريكية على روسيا والتي قد تؤثر على الإمدادات العالمية. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 8 سنتات لتصل إلى 70.44 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:11 بتوقيت جرينتش، وتواصل مكاسبها التي بلغت 2.51 % يوم الجمعة. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68.50 دولار للبرميل، بارتفاع 5 سنتات، بعد أن أغلق مرتفعا بنسبة 2.82% في الجلسة السابقة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الأحد إنه سيرسل صواريخ باتريوت للدفاع الجوي إلى أوكرانيا. ومن المقرر أن يدلي بتصريح "مهم" بشأن روسيا اليوم. كان ترمب قد عبّر عن شعور بالإحباط تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسبب عدم إحراز تقدم في إنهاء الحرب في أوكرانيا. وفي محاولة للضغط على موسكو للدخول في مفاوضات سلام مع أوكرانيا بحسن نية، اكتسب مشروع قانون أمريكي مشترك بين الحزبين، من شأنه فرض عقوبات على روسيا بسبب أوكرانيا، زخما الأسبوع الماضي في الكونجرس، لكنه لا يزال ينتظر موافقة ترمب. وقالت أربعة مصادر أوروبية بعد اجتماع عُقد أمس الأحد إن مبعوثي الاتحاد الأوروبي على وشك الاتفاق على الحزمة الـ 18 من العقوبات ضد روسيا، والتي ستشمل خفض سقف سعر النفط الروسي. وفي الأسبوع الماضي، ارتفع خام برنت 3% بينما حقق خام غرب تكساس الوسيط مكاسب أسبوعية بلغت 2.2%. مع ذلك، قال محللون في بنك (إيه.إن.زد) إن ارتفاع الأسعار ظل محدودا. وفي سياق آخر، قال بنك (إيه.إن.زد) في مذكرة إن إصدار بيانات تجارة السلع الأولية في الصين في وقت لاحق من اليوم من شأنه أن يسلط الضوء على أي علامات مستمرة على ضعف الطلب. ويترقب المستثمرون أيضا نتائج محادثات الرسوم الجمركية الأمريكية مع شركاء تجاريين رئيسيين، والتي قد تؤثر على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود.


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
السعودية وإجهاض تهجير الفلسطينيين
في وقت كان العالم يترقب تنفيذ خطة تهجير الفلسطينيين من غزة إلى بعض الدول، التي كان يتغنّى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي، ويرى أنها باتت قابلة للتنفيذ، نجحت السعودية بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في إجهاض هذه الخطة الإسرائيلية الخبيثة، بعد إقناع ولي العهد للرئيس الأمريكي بأنها خطة غير قابلة للحياة؛ لأنها تسلب الفلسطينيين أبسط حقوقهم في العيش بكرامة على أرضهم وبين أهلهم، كما هو حال شعوب العالم. وحشدت السعودية رأياً عالمياً من خلال الدول المؤثرة، وأعضاء مجلس الأمن الدولي يطالب بعدم مشروعية هذه الخطة الإسرائيلية في تهجير الفلسطينيين، بل وتجاوز الأمر ذلك إلى درجة رمي هذه الخطة بكل تفاصيلها إلى حاوية فشل الكيان الصهيوني، الذي يدرك أن السعودية دون سواها ستبقى خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، الذي لا يزال يعاني جراء هذه العربدة الصهيونية. وما زالت السعودية تواصل جهودها في جميع المحافل الدولية نصرةً للقضية الفلسطينية إلى أن يتحقق الحلم الأكبر بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وحقوق كاملة للشعب الفلسطيني، الذي يتوق إلى أن يعيش على أرضه بأمنٍ وأمانٍ واستقرارٍ أسوةً بشعوب العالم المختلفة. أخبار ذات صلة