logo
رقاقة H20 تعود للسوق الصينية.. انتصار ذكي لإنفيديا في سباق التكنولوجيا

رقاقة H20 تعود للسوق الصينية.. انتصار ذكي لإنفيديا في سباق التكنولوجيا

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/15 06:16 م بتوقيت أبوظبي
أعلنت شركة "إنفيديا" الأمريكية العملاقة، الثلاثاء، أنها ستستأنف بيع رقائق (H20) للذكاء الاصطناعي إلى الصين، بعدما تعهدت الولايات المتحدة رفع قيود الترخيص التي أدت الى تعليق الصادرات.
أعلنت شركة "إنفيديا" الأمريكية العملاقة، الثلاثاء، أنها ستستأنف بيع رقائق (H20) للذكاء الاصطناعي إلى الصين، بعدما تعهدت الولايات المتحدة رفع قيود الترخيص التي أدت الى تعليق الصادرات.وتنتج الشركة ومقرها في ولاية كاليفورنيا، بعض أشباه الموصلات الأكثر تطورا في العالم، لكن يحظر عليها تصدير بعض من رقائقها المتقدمة الى الصين، خشية أن تستخدمها بكين في تطوير قدراتها العسكرية.
وقامت الشركة بتطوير "H20"، وهي نسخة أقل قوة من وحدات معالجة الذكاء الاصطناعي، خصيصا للتصدير إلى الصين. لكن ذلك جُمّد بعدما شددت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب متطلبات تراخيص التصدير في أبريل/نيسان.
وفقا لوكالة "فرانس برس" قالت الشركة في بيان الثلاثاء إنها قدمت "طلبات لبيع وحدة معالجة الرسومات نفيديا H20 مجددا".
وأضافت "أكدت الحكومة الأمريكية لإنفيديا أن التراخيص ستُمنح، وتأمل إنفيديا بأن تبدأ التسليم قريبا".
وقال الرئيس التنفيذي للشركة جينسن هوانغ في فيديو بثته قناة "سي سي تي في" الرسمية الصينية الثلاثاء "لقد أجازت لنا الحكومة الأمريكية (تقديم) تراخيص للبدء في شحن H20، ولذلك سنبدأ بيعها للسوق الصينية".
وأضاف "أتطلع قدما لشحن H20 قريبا جدا، وأنا مسرور للغاية بهذه الأخبار الجيدة جدا".
ورأى الخبير الصيني جانغ غوبين أن استئناف الصادرات سيحقق لإنفيديا "نموا مهما في الإيرادات يعوّض الخسائر التي تكبّدتها جراء الحظر السابق".
وأشار لوكالة فرانس برس الى أن هذه الخطوة ستخفف كذلك من التوترات التجارية المتعلقة بسلاسل الإمداد العالمية في مجال أشباه الموصلات.
لكنه شدد على أن الشركات الصينية ستواصل التركيز على تطوير الرقائق محليا، لافتا الى أن "إدارة ترامب كانت عرضة لتغيرات مفاجئة في السياسات، ما يجعل من الصعب تقييم مدى استمرار مثل هذا الانفتاح".
وذكرت القناة الحكومية الصينية في تقرير أن هوانغ سيحضر الأربعاء تجمعا رئيسيا متعلقا بسلاسل التوريد، وذلك في ثالث زيارة يقوم بها الى البلاد هذا العام، بحسب "سي سي تي في".
وتعد الصين سوقا حيوية بالنسبة إلى إنفيديا. لكن التضييق الأمريكي على الصادرات في الأعوام الأخيرة، وضع الشركة في مواجهة منافسة أشد من مجموعات محلية مثل هواوي.
ونددت بكين بقيود واشنطن ووصفتها بأنها غير عادلة وتهدف إلى عرقلة نموّها.
وقال هوانغ، وهو مهندس كهربائي، لنائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفنغ خلال زيارته بكين في أبريل/نيسان، إنه "ينظر بإيجابية إلى إمكانات الاقتصاد الصيني"، وفقا لوكالة شينخوا.
ونقلت الوكالة الصينية الرسمية عن هوانغ قوله إنه "مستعد لمواصلة الانخراط في السوق الصينية وتأدية دور إيجابي في تعزيز التعاون التجاري بين الولايات المتحدة والصين".
وأتت القيود الأمريكية في وقت يعاني الاقتصاد الصيني من تردد المستهلكين المحليين في الإنفاق وأزمة عميقة في القطاع العقاري تؤثر على النمو.
وحض الرئيس شي جين بينغ على جعل الصين أكثر اعتمادا على الذات في ظل ارتفاع عدم اليقين في العوامل الخارجية.
وأوردت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية في مايو/أيار أن إنفيديا تعتزم بناء مركز للبحث والتطوير في مدينة شنغهاي الصينية. ولم تؤكد الشركة أو سلطات المدينة لفرانس برس هذه التقارير في حينه.
وقال مصدران لرويترز إن شركات صينية تسارع لشراء رقائق الذكاء الاصطناعي H20 من إنفيديا التي قالت إنها تعتزم استئناف المبيعات إلى البر الرئيسي الصيني.
ولم يرد البيت الأبيض، الذي عبر من قبل عن قلقه من احتمال أن يستخدم الجيش الصيني رقائق الذكاء الاصطناعي في تطوير أسلحته، على طلب للتعليق.
وقالت المصدران إن الشركات الصينية سارعت إلى تقديم طلبات لشراء الرقائق، والتي يتعين على إنفيديا إرسالها إلى الحكومة الأمريكية للموافقة عليها.
وأضافا أن شركتي بايت دانس وتنسنت الصينيتين العملاقتين بصدد تقديم طلبات.
وقال أحد المصدرين إن من الأمور المحورية في هذه العملية هي "القائمة البيضاء" التي وضعتها إنفيديا للشركات الصينية للتسجيل في عمليات الشراء المحتملة.
ولم ترد بايت دانس أو تنسنت على طلبات للتعليق. ولم ترد إنفيديا أيضا على طلب للتعقيب على "القائمة البيضاء".
وقالت إنفيديا، التي انتقدت قيود التصدير التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أبريل/ نيسان ومنعتها من بيع رقائق إتش 20 في الصين، إنها قدمت نموذجا جديدا مصمما خصيصا للتماشي مع القواعد التنظيمية في السوق الصينية.
وتأتي خطوة استئناف مبيعات تلك الرقائق في ظل تراجع حدة التوتر بين الولايات المتحدة والصين إذ خففت بكين من القيود المفروضة على تصدير المعادن الأرضية النادرة وسمحت الولايات المتحدة بإعادة تشغيل خدمات برمجيات تصميم الرقائق في الصين.
وقال خي هوي مدير أبحاث أشباه الموصلات في شركة أومديا "لا تزال حالة الغموض بين الولايات المتحدة والصين مرتفعة، وستواصل الشركات الصينية تنويع خياراتها لحماية سلامة سلسلة التوريد الخاصة بها بشكل أفضل رغم توقف الحظر المفروض على رقاقة H20".
وطورت إنفيديا تلك الرقائق للسوق الصينية خصيصا بعدما فرضت الولايات المتحدة قيودا على التصدير لأسباب تتعلق بالأمن القومي في أواخر 2023.
وقال مات بريتزمان كبير محللي الأسهم في هارجريفز لانسداون إن احتمال منح تراخيص جديدة قد يزيد إيرادات إنفيديا بما يتراوح بين 15 مليار و20 مليار دولار هذا العام، ويتوقف ذلك على موعد منح التراخيص ومدى سرعة منحها.
ووفقا لأحدث تقرير سنوي لإنفيديا، بلغت إيرادات الشركة من الصين 17 مليار دولار في السنة المنتهية في 26 يناير/ كانون الثاني، وهو ما يعادل 13 بالمئة من إجمالي المبيعات.
aXA6IDgyLjI1LjI1NS4xNjAg
جزيرة ام اند امز
FR
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس البرازيلي: تهديد ترامب بتطبيق التعريفات الجمركية "ابتزازا غير مقبول"
الرئيس البرازيلي: تهديد ترامب بتطبيق التعريفات الجمركية "ابتزازا غير مقبول"

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

الرئيس البرازيلي: تهديد ترامب بتطبيق التعريفات الجمركية "ابتزازا غير مقبول"

الرئيس البرازيلي: تهديد ترامب بتطبيق التعريفات الجمركية "ابتزازا غير مقبول" الرئيس البرازيلي: تهديد ترامب بتطبيق التعريفات الجمركية "ابتزازا غير مقبول" سبوتنيك عربي ندّد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، يوم الخميس، بتهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الصادرات البرازيلية، واصفًا... 18.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-18T00:55+0000 2025-07-18T00:55+0000 2025-07-18T00:55+0000 ترامب أخبار البرازيل الرسوم الجمركية كما أكد الرئيس البرازيلي في كلمة له الخميس، أن بلاده ستستخدم جميع الأدوات القانونية لحماية اقتصادها من تهديدات الرسوم الجمركية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقال لولا: "البرازيل ليست دولة مواجهة، بل دولة حوار، ولكن لديها كرامة وسيادة".وأضاف أن الحكومة ستلجأ إلى منظمة التجارة العالمية (OMC) وإلى قانون المعاملة بالمثل الذي أقرّه الكونغرس الوطني، دفاعًا عن مصالح البرازيل، لافتا إلى أن "البرازيل لها مالك واحد فقط: الشعب البرازيلي".والأربعاء، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع المنتجات البرازيلية التي تدخل السوق الأمريكية، اعتبارًا من 1 أغسطس 2025، في خطوة تصعيدية تأتي ضمن سلسلة من الإجراءات العقابية ضد البرازيل.وأوضح ترامب أن هذا القرار جاء ردًا على ما وصفه بـ"الهجمات الخبيثة" على الانتخابات الحرة وحرية التعبير، مشيرًا بشكل خاص إلى معاملة السلطات البرازيلية للرئيس السابق جايير بولسونارو.وفي رسالة رسمية مؤرخة في 9 يوليو 2025، وجّهها ترامب إلى الرئيس البرازيلي الحالي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، اتهم فيها المحكمة العليا البرازيلية بممارسة الرقابة على منصات التواصل الاجتماعي الأمريكية من خلال "أوامر سرية وغير قانونية".وقال ترامب في رسالته: "بسبب الهجمات الخبيثة التي تشنّها البرازيل على الانتخابات الحرة، وحقوق حرية التعبير الأساسية للمواطنين الأمريكيين، سنفرض تعريفات بنسبة 50% على أي وجميع المنتجات البرازيلية المرسلة إلى الولايات المتحدة."ويُتوقّع أن يؤدي هذا القرار إلى توتر كبير في العلاقات التجارية والدبلوماسية بين واشنطن وبرازيليا، خاصة في ظل استمرار الجدل حول الحريات وحقوق التعبير في البرازيل. أخبار البرازيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي ترامب, أخبار البرازيل , الرسوم الجمركية

«أوبر» تطلق ثورة سيارات الأجرة الآلية باستثمار ضخم في «لوسيد»
«أوبر» تطلق ثورة سيارات الأجرة الآلية باستثمار ضخم في «لوسيد»

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

«أوبر» تطلق ثورة سيارات الأجرة الآلية باستثمار ضخم في «لوسيد»

أعلنت منصة "أوبر" لخدمات الأجرة الخميس الاستحواذ على أسهم بقيمة 300 مليون دولار في شركة "لوسيد" الأمريكية لتصنيع السيارات الكهربائية، بهدف إنشاء أسطولها الخاص من سيارات الأجرة الآلية. وفقا لوكالة "فرانس برس" تستقطب سوق سيارات الأجرة الذاتية القيادة الناشئة اهتماما كبيرا، وتُعدّ شركة "وايمو" التابعة لـ"غوغل" الأفضل وضعا في الولايات المتحدة في هذا المجال حاليا. أطلقت "تسلا" أول خدمة سيارات أجرة آلية لها في أوستن بولاية تكساس في نهاية يونيو/حزيران، ضمن منطقة محددة وبأسطول محدود للغاية. ودخلت "أوبر" في شراكة مع "وايمو"، وتُقدّم حاليا رحلات بسيارات ذاتية القيادة في أتلانتا بولاية جورجيا وفي أوستن. لكن الصفقة التي أُعلنت الخميس تأتي على نطاق مختلف تماما، إذ استحوذت "أوبر" على حصة في "لوسيد" من خلال زيادة محجوزة لها في رأس مال الشركة. بالسعر الحالي، يُمثّل مبلغ 300 مليون دولار الذي تُخطط "أوبر" لاستثماره حوالى 3% من رأس مال "لوسيد". وأدى هذا الخبر إلى ارتفاع سهم شركة تصنيع السيارات الكهربائية بنحو 30% في وول ستريت. كجزء من الاتفاقية، تلتزم "أوبر" شراء ما لا يقل عن 20 ألف سيارة ذاتية القيادة مبنية على طراز "اس يو في لوسيد غرافيتي"، خلال ست سنوات من بدء الإنتاج في النصف الثاني من عام 2026. ستُطوَّر هذه السيارات التي ستكون مملوكة لـ"أوبر" وقابلة للاستخدام فقط من خلال منصتها، خصيصا للشركة، بالتعاون مع شركة "نورو" Nuro الناشئة المتخصصة في برمجيات القيادة الذاتية. بالإضافة إلى "لوسيد"، ستستثمر "أوبر" أيضا في "نورو"، وفق بيان نُشر الخميس. تخطط "أوبر" لنشر سيارات "لوسيد" الذاتية القيادة في "مدينة أميركية رئيسية" بحلول نهاية عام 2026. أعلنت شركتا "لوسيد" و"نورو" اختبار نموذج أولي لسيارة أجرة آلية في مسار مغلق في لاس فيغاس. وكانت "أوبر" و"بايدو" أعلنتا الثلاثاء عن تعاون لدمج سيارات "أبولو غو" Apollo Go الذاتية القيادة المصنعة من عملاق التكنولوجيا الصيني ضمن عروض منصة الحجز في الكثير من الأسواق خارج الولايات المتحدة والصين. aXA6IDgyLjI1LjIzMC4xOTkg جزيرة ام اند امز AL

الذكاء الاصطناعي لترسيخ الهوية الثقافية
الذكاء الاصطناعي لترسيخ الهوية الثقافية

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

الذكاء الاصطناعي لترسيخ الهوية الثقافية

حيث يقيس هذا المؤشر قوة منظومات الذكاء الاصطناعي في الدول بناءً على 8 فئات هي: البحث والتطوير؛ الذكاء الاصطناعي المسؤول؛ الاقتصاد؛ التعليم؛ التنوع؛ السياسات والحوكمة؛ الرأي العام؛ والبنية التحتية. هذا الاستثمار المبكر في مجال الذكاء الاصطناعي وتبني تطبيقاته الذي قامت به دولة الإمارات من خلال جهودها المكثفة واستثماراتها الواسعة والكبيرة جعل منها نموذجاً يحتذى به عالمياً ليس فقط كون الذكاء الاصطناعي قوة دافعة للمستقبل، ومحركاً لمزيد من التنمية؛ وإنما أيضاً أداة استراتيجية للحفاظ على الهوية الوطنية والقيم المجتمعية. ولهذا أخذت الدولة على عاتقها مسؤولية التخطيط والتنفيذ لصياغة مشروع وطني يمهد لاعتماد تكنولوجيا الذكاء الرقمي على بيانات وطنية ومخرجات تعكس ثقافة المجتمع. أكد جنسن هوانغ أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد بنية تحتية حاسوبية، بل هو بنية تحتية ثقافية واستراتيجية اقتصادية، وأمن قومي، كلها في آن واحد. ولهذا لم يعد السباق العالمي نحو هيمنة الذكاء الاصطناعي حكراً على الشركات، بل أصبح يشمل الدول أيضاً. فقد أصبح الذكاء الاصطناعي بنية تحتية لمعظم الخدمات والأعمال والوظائف. وأصبحت مسؤولية كل دولة أن تقرر ما إذا أرادت الاكتفاء بما يقدم لها، أو المساهمة في تطويره وتشكيله من خلال بنية تحتية وطنية بالاعتماد على القوى العاملة الرقمية الخاصة بها والتي تسهم في التقدم الاجتماعي والبيانات الرقمية التي تملكها وفق القوانين والقيم الوطنية المعمول بها. ويبقى التأثير على الهوية مسألة توازن، فكلما زاد الاستثمار في الذكاء الاصطناعي وفق رؤية ثقافية واضحة، زادت قدرته على تعزيز الهوية والقيم المجتمعية. مدركين أن الذكاء الاصطناعي ليس فقط خوارزميات متقدمة، بل هو محتوى، ولغة، وقرارات تستند إلى بيانات تتأثر بثقافة من يطوّرها. ومن هنا يصبح الاستثمار في الذكاء الاصطناعي ضرورة ثقافية بقدر ما هو ضرورة اقتصادية. وهنا ينبغي أن نذكر أن استثمار الإمارات في الذكاء الاصطناعي تراعي التركيز على تطوير المحتوى المتعلق باللغة العربية، وبمصادر المعلومات، وبتقديم محتوى معرفي يرسخ القيم، وهذا الجانب يمثل تميزاً حقيقياً غير مسبوق للاستثمار الإماراتي في الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store